الرئيسية
الكتب
المجموعات
المؤلفون
5
4
3
2
1
»
»»
المراجعات - السيد شرف الدين
السابق
الكتاب: المراجعات
المؤلف: السيد شرف الدين
الجزء:
الوفاة: ١٣٧٧
المجموعة: مصادر الحديث الشيعية ـ القسم العام
تحقيق: حسين الراضي
الطبعة: الثانية
سنة الطبع: ١٤٠٢ - ١٩٨٢ م
المطبعة:
الناشر:
ردمك:
ملاحظات:
المصدر:
التالي
الاولى ١
٤٢٤ الاخيرة
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
مقدمة الطبعة الثانية
5
2
ترجمة المؤلف
19
3
فاتحة الكتاب
45
4
المقدمة والإهداء
47
5
المراجعة 1، تحية المناظر، استئذانه في المناظرة.
53
6
المراجعة 2 رد التحية، الإذن بالمناظرة.
54
7
المبحث الأول في إمامة المذهب، وفيه من المراجعات ما يلي:
56
8
المراجعة 3 البحث عن السبب في عدم أخذ الشيعة بمذاهب الجمهور في فروع الدين وأصوله
56
9
المراجعة 4 الأدلة الشرعية تفرض مذهب أهل البيت.
57
10
لا دليل للجمهور على رجحان مذاهبهم
58
11
أهل القرون الثلاثة لا يعرفونها
59
12
ما الذي ارتج باب الاجتهاد.
60
13
يلم شعث المسلمين باتفاقهم على اعتبار مذهب أهل البيت.
60
14
المراجعة 5 اعتراف المناظر بعدم وجوب مذاهب الجمهور.
61
15
التماس الأدلة التي تفرض مذاهب أهل البيت.
62
16
المراجعة 6 الإشارة إلى الأدلة التي تفرض مذهب أهل البيت.
62
17
أمير المؤمنين يفرض مذهب أهل البيت
63
18
الإمام علي بن الحسين يفرضه أيضا.
66
19
المراجعة 7 طلب البينة من كلام الله
67
20
دعوى لزوم الدور في الاحتجاج هنا بكلام أئمتنا.
68
21
المراجعة 8 الغفلة عما أشرنا إليه من السنن الصحيحة الصريحة في الموضوع.
68
22
الخطأ في دعوى لزوم الدور
68
23
تفصيل ما كنا أشرنا إليه من حديث الثقلين.
68
24
تواتر هذا الحديث.
70
25
دلالته على ضلال من لم يستمسك بالعترة.
71
26
تمثيلهم بسفينة نوح وباب حطة والنص على أنهم الأمان من الاختلاف.
72
27
بيان المراد بأهل البيت هنا. الوجه في تشبيههم بسفينة نوح وباب حطة.
73
28
المراجعة 9 وفيها طلب المزيد من الأدلة التي تفرض مذهب أهل البيت.
75
29
المراجعة 10 وفيها من النصوص الصريحة والسنن الواردة في هذا الموضوع ما فيه بلاغ.
75
30
المراجعة 11 الإيمان بما أوردناه من السنن التي تفرض مذهب أهل البيت.
82
31
دهشة المناظر في الجمع بينها وبين ما عليه الجمهور من مخالفة أهل البيت
83
32
التماسه حججا من الكتاب استظهارا بها
83
33
المراجعة 12 وفيها فصل الخطاب بحجج الكتاب.
84
34
المراجعة 13 وفيها قياس المعترض بأن الذين رووا نزول تلك الآيات في أهل البيت إنما هم شيعة، والشيعة ليسوا بحجة عند أهل السنة.
98
35
المراجعة 14 وفيها بطلان قياس المعترض لثبوت نزول تلك الآيات من طريق أهل السنة ولثبوت الاحتجاج برجال الشيعة في الصحيحين وغيرهما.
99
36
المراجعة 15 وفيها طلب أسماء من احتج بهم أه لألسنة من رجال الشيعة مع نصوص أهل السنة على تشيعهم والاحتجاج بهم.
101
37
المراجعة 16 وفيها مئة من أسناد الشيعة في إسناد السنة وفي غضونها فوائد جمة لا مندوحة لأهل العلم عن الوقوف عليها.
102
38
ابان بن تغلب.
102
39
إبراهيم النخعي.
103
40
احمد بن المفضل الحفري. إسماعيل بن ابان الوراق شيخ البخاري في صحيحه.
103
41
إسماعيل بن خليفة. إسماعيل بن زكريا الخلقاني. إسماعيل المعروف بالصاحب بن عباد.
104
42
إسماعيل بن عبد الرحمن المفسر المشهور المعروف بالسدي. إسماعيل بن موسى الفزاري.
107
43
تليد بن سليمان. ثابت بن دينار المعروف بأبي حمزة الثمالي. ثوير بن أبي فاختة.
108
44
جابر الجعفي.
109
45
جرير بن عبد الحميد الضبي. جعفر بن زياد الأحمر. جعفر بن سليمان الضبعي.
110
46
جميع بن عميرة. الحارث بن حصيرة.
113
47
الحارث بن عبد الله الهمداني.
113
48
حبيب بن أبي ثابت.
116
49
الحسن بن حي.
117
50
الحكم بن عتيبة. حماد بن عيسى غريق الجحفة.
118
51
خالد بن مخلد شيخ البخاري في صحيحه.
120
52
داود بن أبي عوف. زبيد اليامي.
121
53
زيد بن الحباب.
121
54
سالم بن أبي الجعد.
123
55
سالم بن أبي حفصة.
124
56
سعد بن طريف. سعيد بن أشوع.
125
57
سعيد بن خيثم. سلمة بن الفضل قاضي الري.
126
58
سلمة بن كهيل.
126
59
سليمان بن صرد الخزاعي.
127
60
سليمان بن مهران الأعمش.
129
61
شريك بن عبد الله النخعي.
131
62
شعبة بن الحجاج.
134
63
صعصعة بن صوحان.
134
64
طاووس بن كيسان.
137
65
ظالم بن عمرو الأسود الدؤلي.
137
66
عامر بن وائلة أبو الطفيل.
138
67
عباد بن يعقوب الرواجني.
139
68
عبد الله بن داود. عبد الله بن شداد.
140
69
عبد الله بن عمر شيخ مسلم وأبي داود والبغوي.
141
70
عبد الله بن لهيعة. عبد الله بن ميمون القداح. عبد الرحمن بن صالح.
142
71
عبد الرزاق بن همام.
143
72
عبد الملك بن أعين.
147
73
عبيد الله بن موسى شيخ البخاري في صحيحه.
147
74
عثمان بن عمير.
148
75
عدي بن ثابت. عطية بن سعد العوفي.
150
76
العلاء بن صالح.
152
77
علقمة بن قيس.
152
78
علي بن بديمة.
153
79
علي بن الجعد شيخ البخاري في صحيحه. علي بن زيد
153
80
علي بن صالح، علي بن غراب، علي بن قادم، علي بن المنذر شيخ الترمذي والنسائي.
154
81
علي بن هاشم شيخ الامام احمد.
156
82
عمار بن زريق، عمار بن معاوية شيخ السفيانيين وغيرهما. عمرو بن عبد الله أبو اسحق السبيعي الهمداني.
157
83
عوف الصدق الأعرابي.
158
84
الفضل بن دكين
159
85
فضيل بن مرزوق. فطر بن خليفة.
160
86
مالك بن إسماعيل شيخ البخاري في صحيحه. محمد بن خازم وهو أبو معاوية الضرير.
161
87
الامام الحاكم محمد بن عبد الله. محمد بن عبيد الله بن أبي رافع.
163
88
محمد بن فضيل.
164
89
محمد بن مسلم الطائفي. محمد بن موسى الفطري. معاوية بن عمار الدهني.
165
90
معروف الكرخي. منصور بن المعتمر.
166
91
المنهال بن عمرو. موسى بن قيس.
169
92
نفيع بن الحارث النخعي، نوح بن قيس هارون بن سعد.
170
93
هاشم بن البريد. هبيرة بن مريم. هشام بن زياد.
171
94
هشام بن عمار شيخ البخاري في صحيحه. هشيم بن بشير.
172
95
وكيع بن الجراح.
174
96
يحيى بن الجزار العرني.
175
97
يحيى بن سعيد. يزيد بن أبي زياد. أبو عبد الله الجدلي.
176
98
المراجعة 17 عواطف المناظر وألطافه.
179
99
تصريحه بأن لم يبق للسني مانع من الاحتجاج بثقات الشيعة.
179
100
إيمانه بآيات أهل البيت ودلالتها على إمامتهم.
180
101
حيرته في الجمع بينها وبين ما عليه أهل القبلة.
180
102
المراجعة 18 مقابلة عواطفه بالشكر تنبيهه إلى الخطأ فيما نسبه إلى مطلق أهل القبلة.
181
103
إلفاته إلى أن العادلين عن أهل البيت في فروع الدين وأصوله ليسوا إلا العادلين عن النص عليهم بالخلافة.
181
104
أئمة أهل البيت بقطع النظر عن كل دليل لا يقصرون عن غيرهم.
182
105
أي محكمة عادلة تحكم بضلال المعتصمين بهم.
182
106
المراجعة 19 لا تحكم محاكم العدل بضلال المعتصمين بهم.
183
107
العمل بمذاهبهم يبرئ الذمة.
183
108
بل قد يقال إنهم أولى بالاتباع من غيرهم.
183
109
التماس النص بالخلافة.
183
110
المبحث الثاني في الإمامة العامة وهي الخلافة عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، وفيه من المراجعات ما يليل:
184
111
المراجعة 20 إشارة إلى النصوص مجملة.
184
112
نص الدار يوم الإنذار.
184
113
مخرجو هذا النص من أهل السنة.
185
114
المراجعة 21 وفيها التشكيك في سند هذا النص.
187
115
المراجعة 21 وفيها التشكيك في سند هذا النص.
188
116
المراجعة 22 وفيها تصحيح هذا النص وبيان السبب في اعراض من أعرض عنه
188
117
المراجعة 23 إيمان المناظر بثبوت هذا النص قوله: لا وجه للاحتجاج به مع عدم تواتره، دعوى دلالته على الخلافة الخاصة، دعوى نسخه.
190
118
المراجعة 24 بيان الوجه في احتجاجنا به، الخلافة الخاصة منفية بالاجماع. النسخ هنا محال عقلا. على انه لا ناسخ.
191
119
المراجعة 25 وفيها إيمانه بهذا النص وطلبه المزيد من أمثاله.
192
120
المراجعة 26 النص الصريح ببضع عشرة من خصائص علي أحدها حديث المنزلة.
192
121
توجيه الاستدلال به.
194
122
المراجعة 27 وفيها تشكيك الآمدي في سند حديث المنزلة.
196
123
المراجعة 28 حديث المنزلة من أثبت الآثار، القرائن الحاكمة في ذلك.
196
124
مخرجوه من أهل السنة.
198
125
السبب في تشكيك الآمدي به.
199
126
المراجعة 29 تصديق المناظر بثبوت الحديث.
200
127
تشكيكه في عمومه. التشكيك في حجيته لكونه عاما مخصصا.
200
128
المراجعة 30 أهل اللغة والعرف يحكمون بعموم هذا الحديث.
201
129
القول باختصاصه مردود من وجهين لم تنحصر موارده في تبوك.
202
130
إبطال القول بعدم حجيته.
202
131
المراجعة 31 وفيها التماس غير وقعة تبوك من موارد حديث المنزلة.
204
132
المراجعة 32 وفيها ستة من موارد الحديث الأول زيارة أم سليم.
204
133
الثاني قضية بنت حمزة. الثالث اتكاء النبي على علي. الرابع يوم المؤاخاة الأولى.
205
134
الخامس يوم المؤاخاة الثانية.
206
135
السادس يوم سد الأبواب.
208
136
النبي يصور عليا وهارون كالفرقدين في السماء.
209
137
المراجعة 33 وفيها قول المناظر: متى صور عليا وهارون كالفرقدين.
209
138
المراجعة 24 وفيها انه صورهما كالفرقدين على غرار واحد يوم شبر وشبير ومشبر وتفصيل ذلك.
210
139
ويومي المؤاخاة وتفصيلها.
210
140
ويوم سد الأبواب وتفصيله.
214
141
المراجعة 35 وفيها التماس المناظر بقية النصوص.
218
142
المراجعة 36 وفيها سبعة نصوص أحدها حديث ابن عباس. الثاني حديث عمران.
218
143
الثالث حديث بريدة.
219
144
الرابع حديث البضع عشرة من خصائص علي.
222
145
الخامس حديث علي. السادس وهب ابن حمزة.
222
146
السابع ما أخرجه ابن أبي عاصم.
223
147
المراجعة 37 وفيها التشكيك بمفاد تلك الأحاديث السبعة بسبب ان الولي مشترك لفظي.
223
148
المراجعة 38 وفيها أن المراد من الولي إنما هو الأولى بالمؤمنين من أنفسهم.
224
149
ذكر القرائن الدالة على ذلك.
224
150
المراجعة 39 وفيها التماس آية الولاية.
226
151
المراجعة 40 وفيها آية الولاية ونزولها في علي وإقامة الأدلة على نزولها فيه.
226
152
وتوجيه الاستدلال بها على خلافته.
229
153
المراجعة 41 وفيها ان لفظ الذين آمنوا للجمع فكيف أطلق على المفرد.
229
154
المراجعة 42 وفيها ان العرب يعبرون عن المفرد بلفظ الجمع لنكتة يقتصيها الحال وإقامة الشواهد على ذلك.
230
155
ما ذكره الامام الطبرسي من النكت، وما ذكره الزمخشري منها وعندي في ذلك نكتة ألطف وأدق.
231
156
المراجعة 43 وفيها أن السياق دال على إرادة المحب أو نحوه.
233
157
المراجعة 44 وفيها أولا أن السياق غير دال على إرادة المحب ونحوه بل دال على إمامة علي.
233
158
وثانيا أن السياق لا يكافئ الأدلة عند التعارض.
234
159
المراجعة 45 وفيها ان اللواذ إلى التأويل مما لابد منه حملا للسلف على الصحة.
235
160
المراجعة 46 وفيها أولا أن حمل السلف على الصحة لا يستلزم التأويل وثانيا أن التأويل هنا متعذر
236
161
المراجعة 47 وفيها طلب السنن المؤيدة للنصوص.
236
162
المراجعة 48 وفيها أربعون حديثا من السنن المؤيدة للنصوص الصريحة بل هي نصوص جلية.
237
163
المراجعة 49 وفيها الاعتراف بفضائل علي.
251
164
وقوله ان الفضائل لا تستلزم العهد إليه بالخلافة.
253
165
المراجعة 50 وفيها توجيه الاستدلال بها على الخلافة.
253
166
المراجعة 51 وفيها معارضة أدلتنا بمثلها.
255
167
المراجعة 52 وفيها دحض دعوى المعارضة.
255
168
المراجعة 53 وفيها التماس حديث الغدير.
256
169
المراجعة 54 وفيها شذرة من شذور الغدير.
256
170
المراجعة 55 وفيها بحث المناظر عن الوجه في الاحتجاج بحديث الغدير مع عدم تواتره.
261
171
المراجعة 56 وفيها بيان الوجه في ذلك وأن النواميس الطبيعية تقضي بتواتره وذكر عناية الله عز وجل به.
262
172
عناية رسول الله صلى الله عليه وآله وعناية أمير المؤمنين عليه السلام.
263
173
عناية الحسين عليه السلام.
267
174
عناية التسعة المعصومين عناية الشيعة.
267
175
تواتره من طريق أهل السنة.
269
176
المراجعة 57 وفيها تأويل حديث الغدير وإقامة القرينة على ذلك التأويل.
272
177
المراجعة 58 وفيها ان حديث الغدير مما لا يمكن تأويله.
273
178
وان قرينة التأويل جزاف وتظليل.
275
179
المراجعة 59 وفيها بخوع المناظر مع مراوغة منه شديدة.
277
180
المراجعة 60 وفيها دحض المراوغة بقواطع الحجج.
278
181
المراجعة 61 وفيها بحث المناظر عن النصوص الواردة من طريق الشيعة.
281
182
المراجعة 62 وفيها أربعون نصا صريحا.
281
183
المراجعة 63 وفيها ثلاثة أمور أحدها أن نصوص الشيعة ليست بحجة، الثاني أن هذه النصوص لو كانت ثابتة لأخرجها غير الشيعة، الثالث طلب المزيد من غيرها.
291
184
المراجعة 64 وفيها انا إنما أوردناها إجابة للطلب وحسبنا حجة على الجمهور صحاحهم أما عدم إخراجهم نصوصنا فإنما هو لشنشنة يعرفها الناس من ظالمي آل محمد صلى الله عليه وآله وسلم وهنا حقيقة أوضحناها نلفت إليها أولي الألباب.
292
185
المراجعة 65 وفيها طلب المناظر منا أن نصدع بحديث الوراثة.
295
186
المراجعة 66 وفيها النص على أن وارث علم رسول الله إنما هو علي دون غيره.
295
187
المراجعة 67 بحث المناظر عن الوصية إلى علي.
297
188
المراجعة 68 وفيها نصوص الوصية وحسبك بها نصوصا جلية.
298
189
المراجعة 69 وفيها حجة منكري الوصية.
302
190
المراجعة 70 وفيها الحجة البالغة على أن الوصية لا يمكن جحودها مع بيان السبب
304
191
في إنكار من أنكرها ودحض حجتهم بأدلة السمع والعقل والوجدان.
304
192
المراجعة 71 وفيها بحث المناظر عن السبب في الاعراض عن كلام أم المؤمنين وأفضل أزواج النبي عائشة إذ صرحت بنفي الوصية.
311
193
المراجعة 72 وفيها أنها لم تكن أفضل أزواج النبي وان أفضلهن خديجة مع الإشارة إلى السبب في إعراضنا عن حديث عائشة في هذا الموضوع.
312
194
المراجعة 73 وفيها طلب التفصيل في سبب الاعراض عن حديثها في هذا الموضوع.
314
195
المراجعة 74 وفيها تفصيل الأسباب في الاعراض عن حديثها وأن العقل يحكم بالوصية وأن دعوى عائشة بأن النبي قضى وهو في صدرها معارضة بصحاح كثيرة.
314
196
المراجعة 75 وفيها ان أم المؤمنين لا تستسلم في حديثها إلى العاطفة وان الحسن والقبح العقليين منفيان عند أهل السنة.
320
197
وفي هذه المراجعة أيضا بحث المناظر عن السنن التي تعارض دعوى أم المؤمنين في أن النبي قضى وهو في صدرها.
321
198
المراجعة 76 استسلام عائشة إلى العاطفة.
321
199
ثبوت الحسن والقبح العقليين بالبرهان القاطع والحجة البالغة.
323
200
الصحاح المعارضة لدعوى أم المؤمنين.
325
201
تقديم حديث أم سلمة على حديثها عند التعارض.
329
202
المراجعة 77 وفيها البحث عن السبب في تقديم حديث أم سلمة على حديث عائشة.
329
203
المراجعة 78 وفيها الأسباب المرجحة لحديث أم سلمة مضافا إلى ما تقدم في المراجعة 76 من الأسباب.
330
204
المراجعة 79 وفيها ان الاجماع يثبت خلافة الصديق.
334
205
المراجعة 80 وفيها الجواب عن دعوى الاجماع بكيفية تمثل العدل والإنصاف والأمانة والعلم بأجلى المظاهر. وكيف يتحقق الاجماع مع وجود ذلك النزاع.
334
206
المراجعة 81 وفيها دعوى انعقاد الاجماع بعد تلاشي النزاع.
338
207
المراجعة 82 حصحص الحق فيها بسطوع البرهان وهناك مطالب لا مندوحة للمحققين عن مراجعتها
339
208
المراجعة 83 وفيها بحث المناظر عن الجمع بين ثبوت النص وحمل الخلفاء الثلاثة على الصحة.
344
209
المراجعة 84 وفيها الجمع بين ثبوت النص وحملهم على الصحة.
344
210
بيان الوجه في قعود الامام عن حقه.
347
211
المراجعة 85 وفيها التماس الموارد التي لم يتعبدوا فيها بالنص.
349
212
المراجعة 86 وفيها رزية يوم الخميس إذ قال النبي هلم اكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده فصدوه عما أراد.
349
213
بيان السبب في عدول النبي عن عزيمته.
353
214
المراجعة 87 وفيها عذرهم في تلك الرزية مع المناقشة فيه.
354
215
المراجعة 88 وفيها تزييف تلك الأعذار ببينات تسطع كضوء النهار.
357
216
المراجعة 89 وفيها التماس بقية الموارد.
361
217
المراجعة 90 وفيها سرية أسامة المشتملة على خمسة أمور لم يتعبدوا فيها بالنصوص.
362
218
المراجعة 91 وفيها عذرهم فيما كان منهم في سرية أسامة.
367
219
دعوى أن لعن المتخلف عن تلك السرية لم يرد في حديث مسند.
368
220
المراجعة 92 وفيها أن ما ذكره المناظر من عذرهم لا ينافي ما قلناه من مخالفتهم.
369
221
ذكر الحديث المسند المشتمل على لعن المتخلف عن جيش أسامة.
370
222
المراجعة 93 وفيها التماس بقية الموارد.
372
223
المراجعة 94 وفيها أمر النبي صلى الله عليه وآله وسلم بقتل ذلك المارق.
372
224
المراجعة 96 وفيها رد العذر.
375
225
المراجعة 97 وفيها التماس الموارد كلها.
376
226
المراجعة 98 وفيها لمعة من الموارد ذكرناها تفصيلا وأشرنا إلى موارد أخر خاصة في علي وأهل بيته.
377
227
المراجعة 99 وفيها عذرهم إذ خالفوا النص في تلك الموارد والتماس المناظر تفصيل ما أشرنا إليه من الموارد الخاصة في علي وأهل بيته.
378
228
المراجعة 100 وفيها أن ما ذكره من عذرهم لا ينافي ما قلناه وقد خرج في هذه الأعذار عن محل البحث وفيها أيضا تفصيل ما اختص بعلي من الصحاح المنصوص فيها عليه بغير الإمامة من الأمور التي لم يتعبدوا بها.
379
229
المراجعة 101 لم لم يحتج الامام يوم السقيفة بنصوص الخلافة والوصية.
381
230
المراجعة 102 موانع الامام من الاحتجاج يوم السقيفة.
382
231
الإشارة إلي احتجاجه واحتجاج أوليائه مع وجود الموانع.
384
232
المراجعة 103 وفيها طلب موارد احتجاجهم.
384
233
المراجعة 104 ثلة من موارد احتجاج الامام.
385
234
احتجاج الزهراء عليها السلام.
389
235
المراجعة 105 وفيها التماس احتجاج ببيان يريك هذه الحقيقة محسوسة غير الامام والزهراء.
390
236
المراجعة 106 احتجاج ابن عباس.
391
237
احتجاج الحسن والحسين واحتجاج أبطال الشيعة من الصحابة.
393
238
الإشارة إلى احتجاجهم بالوصية.
394
239
المراجعة 107 وفيها طلب تفصيل احتجاجهم بالوصية.
395
240
المراجعة 108 وفيها احتجاجهم بالوصية في خطبهم وحديثهم وأشعارهم وقد أوردنا من ذلك ما يحتمله هذا الإملاء فجدير بالباحثين أن يقفوا عليه.
395
241
المراجعة 109 وفيها البحث عن إسناد مذهب الشيعة (في الفروع والأصول) إلى أئمة أهل البيت.
405
242
المراجعة 110 وفيها ثبوت تواتر مذهب الشيعة عن أئمة أهل البيت بجميع الحواس
405
243
وفيها تقدم الشيعة في تدوين العلم زمن الصحابة وأسماء المؤلفين منهم.
407
244
وأسماء المؤلفين منهم من التابعين وتابعي التابعين وقد تضمنت هذه المراجعة مباحث جمة ومطالب مهمة ومناضلات عن أهل الصدق ببوارق الحق ألفت إليها كل بحاث عن الحقيقة.
409
245
المراجعة 111 وفيها مسك الختام بالبخوع للحق.
420
246
المراجعة 112 وفيها الثناء على المناظر بما هو أهله، والحمد لله وحده، وصلى الله على من لا نبي بعده، و على آله الذين قصدوا قصده، وسلم تسليما كثيرا.
420
جميع الحقوق محفوظة لـ محمد وال محمد الخالقين الرازقين المفوض لهم في كل شيء. Copyright © ∞-2025