الرقم	العنوان	الصفحة

1	تعريف الكتاب	1
2	* خطبة الكتاب * وأن الأبواب المندرجة في هذا الجزء متمم لمجلد السادس عشر وهي التي كانت ساقطة عن طبعة الكمباني	3
3	* أبواب المعاصي والكبائر وحدودها * * الباب الثامن والستون * معنى الكبيرة والصغيرة وعدد الكبائر، وفيه: آيات و: أحاديث	4
4	في أن الكبائر سبع	7
5	فيما قاله الإمام الصادق عليه السلام لعمرو بن عبيد في الكبائر	8
6	بحث وتحقيق في الكبائر وعددها	11
7	* الباب التاسع والستون * الزنا، وفيه: آيات، وأحاديث	19
8	فيمن يحب الزنا	20
9	للزاني ست خصال	24
10	العلة التي من أجلها حرم الزنا	26
11	* الباب السبعون * حد الزنا وكيفية ثبوته وأحكامه	32
12	تحقيق في بيان قوله تعالى: " واللاتي يأتين الفاحشة "	32
13	في حد الزاني وأن أمير المؤمنين عليه السلام أقام الحد بخمسة نفر وكل نفر بخلاف صاحبه	36
14	قصة رجل جاء إلى علي عليه السلام وقال: إني زنيت فطهرني	37
15	في أن الزنا أشر من شرب الخمر	39
16	العلة التي من أجلها جعل في الزنا أربعة من الشهود وفي القتل شاهدان	40
17	قصة امرأة أقرت بالزنا وهي حامل وما قال لها علي عليه السلام	47
18	شهادة النساء في الحدود، وكيفية الحد	50
19	في امرأة فجرت في فلاة من الأرض بعد ما أصابتها عطش شديد وقول عمر: لولا علي لهلك عمر	53
20	حكم المرأة التي تزوجت ولها زوج	59
21	شريعة العرب في الجاهلية في الزاني والزانية	60
22	* الباب الحادي والسبعون * تحريم اللواط وحده وبدو ظهوره، وفيه: آيات، و: أحاديث	63
23	في قول الصادق عليه السلام: ما كان في شيعتنا ثلاثة أشياء...	64
24	حد اللوطي وعلة تحريم الذكران للذكران والإناث للإناث	65
25	معنى قوله تعالى: " أو يزوجهم ذكرانا وإناثا "	67
26	في أن رسول الله صلى الله عليه وآله لعن المتشبهين من الرجال بالنساء والمتشبهات من النساء بالرجال	69
27	قصة رجل لاط بغلام، ودرء الحد عنه أمير المؤمنين عليه السلام لمناجاته	74
28	* الباب الثاني والسبعون * السحق وحده، وفيه: 6 - أحاديث	76
29	* الباب الثالث والسبعون * من أتى بهيمة، وفيه: 5 - أحاديث	78
30	* الباب الرابع والسبعون * حد النباش، وفيه: حديث	80
31	في رجل نبش قبر امرأة فنكحها	80
32	* الباب الخامس والسبعون * حد المماليك وأنه يجوز للمولى إقامة الحد على مملوكه	82
33	في أن حد العبد نصف حد الحر وعلته	83
34	* الباب السادس والسبعون * حد الوطي في الحيض، وفيه: حديث	87
35	* الباب السابع والسبعون * حكم الصبي والمجنون والمريض في الزنا	88
36	فيما قاله مؤمن الطاق لأبي حنيفة	90
37	* لباب الثامن والسبعون * الزنا باليهودية والنصرانية والمجوسية والأمة ووطي الجارية المشتركة	91
38	في رجل وقع على جارية امرأته	91
39	* الباب التاسع والسبعون * من وجد مع امرأة في بيت أو في لحاف، وفيه: 4 - أحاديث	94
40	في رجلين وجدا عريانان في ثوب واحد وكذلك امرأتين	94
41	* الباب الثمانون * الاستمناء ببعض الجسد، وفيه: حديث	96
42	* الباب الحادي والثمانون * زمان ضرب الحد ومكانه، وحكم من أسلم بعد لزوم الحد، وحكم أهل الذمة في ذلك، وأنه لا شفاعة في الحدود، وفيه نوادر أحكام الحدود	97
43	في رجل نصراني فجر بامرأة مسلمة فأسلم	97
44	في رجل تزوج امرأة ثم طلقها قبل الدخول فجهل فواقعها	101
45	* الباب الثاني والثمانون * التعزير وحده والتأديب وحده، وفيه: 6 - أحاديث	103
46	* الباب الثالث والثمانون * القذف والبذاء والفحش، وفيه: آيات، و: أحاديث	104
47	بحث وتحقيق في قصة الإفك (ذيل الصفحة) مفصلا	104
48	العلة التي من أجلها حرم الله تعالى قذف المحصنات	107
49	* الباب الرابع والثمانون * الدياثة والقيادة، وفيه: أحاديث	110
50	معنى الديوث	110
51	فيما قال الله تبارك وتعالى للجنة	112
52	* الباب الخامس والثمانون * حد القذف والتأديب في الشتم وأحكامها، وفيه: آيات، و: أحاديث	113
53	حد من قال: احتلمت بأمك	115
54	في أن من ذكر محمدا صلى الله عليه وآله أو واحدا من أهل بيته عليهم السلام بالسوء، وبما لا يليق بهم، والطعن فيهم، وجب عليه القتل	116
55	* الباب السادس والثمانون * حرمة شرب الخمر وعلتها والنهى عن التداوي بها، والجلوس على مائدة يشرب عليها، وأحكامها، وفيه: آيات، و: أحاديث	119
56	معنى قوله تعالى: " ومن ثمرات النخيل والأعناب تتخذون منه سكرا ورزقا حسنا " في ذيل الصفحة وفيها ما يناسب المقام	119
57	في أن من شرب الخمر لم تقبل له صلاة أربعين يوما، وعقاب من مات وفي بطنه شئ من الخمر	121
58	في قول علي عليه السلام: الفتن ثلاث: حب النساء، وشرب الخمر، وحب الدينار والدرهم	123
59	في أن رسول الله صلى الله عليه وآله لعن في الخمر عشرة	125
60	في أن أبا بكر شرب الخمر في المدينة، وما قاله رسول الله صلى الله عليه وآله	126
61	العلة التي من أجلها سمي المسجد الفضيخ بالفضيخ	127
62	العلة التي من أجلها لم تقبل صلاة من شرب الخمر أربعين صباحا، وفي الذيل شرح	130
63	في أن من ترك الخمر للناس لا لله أدخله الله الجنة	149
64	* الباب السابع والثمانون * حد شرب الخمر، وفيه: أخبار وأحاديث	150
65	في أن شارب الخمر إذا شربها ضرب الحد، فان عاد ضرب، فان عاد قتل في الثالثة	152
66	قصة قدامة بن مظعون	154
67	* الباب الثامن والثمانون * الأنبذة والمسكرات	161
68	* الباب التاسع والثمانون * العصير من العنب والزبيب	169
69	قصة آدم عليه السلام وإبليس لعنه الله وقضيبين من عنب	169
70	قصة نوح عليه السلام وإبليس	170
71	* الباب التسعون * أحكام الخمر وانقلابها، وفيه: 4 - أحاديث	173
72	في قول علي عليه السلام: كلوا خل الخمر فإنه يقتل الديدان في البطن	173
73	* الباب الحادي والتسعون * والسرقة والغلول وحدهما، وفيه: آيات، و: أحاديث	175
74	لا يقطع الأجير والضيف إذا سرقا	177
75	حكم الصبي والعبد إذا سرقا	182
76	قصة رجل قطع يده أمير المؤمنين عليه السلام وما قاله في مدحه ومعجزة منه عليه السلام	183
77	فيما قاله الإمام محمد بن علي الجواد عليهما السلام في قطع يد السارق	186
78	* الباب الثاني والتسعون * حد المحارب واللص وجواز دفعهما، وفيه: آيات، و: أحاديث	189
79	في أن من قتل دون ماله فهو شهيد	190
80	في قول أمير المؤمنين عليه السلام: اللص المحارب فاقتله	191
81	معنى المحارب، وفي الذيل ما يتعلق بالمقام	195
82	* الباب الثالث والتسعون * من اجتمعت عليه الحدود بأيها يبدء، وفيه: حديث	197
83	* الباب الرابع والتسعون * النهى عن التعذيب بغير ما وضع الله من الحدود، وفيه: حديث	198
84	* الباب الخامس والتسعون * أنه يقتل أصحاب الكبائر في الثالثة والرابعة، وفيه: حديثان	199
85	* الباب السادس والتسعون * السحر والكهانة، وفيه: آيات، و: أحاديث	200
86	تفسير قوله تعالى: " واتبعوا ما تتلوا الشياطين على ملك سليمان " في ذيل الصفحة، وفيها تحقيق رشيق دقيق	200
87	في قول مولى الموحدين عليه السلام: من تعلم شيئا من السحر فقد كفر، وحده أن يقتل إلا أن يتوب	202
88	في ذم المنجم	203
89	قصة امرأة قالت لرسول الله صلى الله عليه وآله: إن لي زوجا وله علي غلظة وصنعت به شيئا لاعطفه على، فقال صلى الله عليه وآله: أف لك، كدرت دينك لعنتك الملائكة الأخيار	206
90	* الباب السابع والتسعون * حد المرتد وأحكامه، وفيه أحكام قتل الخوارج والمخالفين، وفيه: آيات، و: أحاديث	207
91	بحث في حبط العمل في ذيل الصفحة	207
92	بحث في توبة المرتد	210
93	حكم المرأة المرتدة	211
94	قصة أبي بجير وانه قتل ثلاثة عشر رجلا من الخوارج	214
95	حد من جحد إماما	216
96	في الغلاة الذين حرقهم أمير المؤمنين عليه السلام	217
97	* الباب الثامن والتسعون * القمار، وفيه: آيات، وأحاديث	219
98	تفسير الآيات في ذيل الصفحة	219
99	في الشطرنج والتماثيل والنرد وأربعة عشر	221
100	فيما فعل يزيد لعنه الله لما حمل رأس الحسين عليه السلام إليه	228
101	* الباب التاسع والتسعون * الغناء، وفيه: آيات، و: أحاديث	230
102	في أن الغناء يورث النفاق والفقر، وفي الجنة غناء	232
103	* الباب المأة * المعازف والملاهي، وفيه: آية، و: أحاديث	239
104	* الباب الحادي والمأة * ما جوز من الغناء وما يوهم ذلك	245
105	في الجارية النائحة	245
106	قراءة القرآن بصوت الحسن والامر بها	246
107	بحث لطيف دقيق ذيل الصفحة في الترجيع والتغني وحسن الصوت في قراءة القرآن، وكيف ورد عن رسول الله صلى الله عليه وآله الرخصة في التغني والغناء وضرب الدف والطبل وسماع الحداء، وأنكر أئمتنا عليهم السلام من زمان مولانا أبي جعفر محمد الباقر عليه السلام إلى آخرهم شديدا	247
108	* الباب الثاني والمأة * الصفق والصفير، وفيه: 3 - أحاديث	252
109	في أن قوله تعالى: " وما كان صلاتهم عند البيت إلا مكاء وتصدية " يعني: التصفير والتصفيق، والتصفير عمل قوم لوط عليه السلام وفي ذيل الصفحة ما يناسب المقام	252
110	* الباب الثالث والمأة * أكل مال اليتيم، وفيه: آيات، و: أحاديث	254
111	العلة التي من أجلها حرم الله أكل مال اليتيم	256
112	الدخول في بيت اليتيم	260
113	* الباب الرابع والمأة * من أحدث حدثا أو آوى محدثا ومعناه	262
114	في صحيفة مختومة في غمد سيف رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وفي ذيل الصفحة ما يناسب وما يتعلق بها	262
115	* الباب الخامس والمأة * التطلع في الدور	265
116	في قول رسول الله صلى الله عليه وآله إن الله تعالى كره لكم أربعا وعشرين خصلة...	265
117	في رجل اطلع من شق الباب، وفي ذيل الصفحة ما يتعلق بالمقام	266
118	* الباب السادس والمأة * التعرب بعد الهجرة، وفيه: حديثان	268
119	* الباب السابع والمأة * عمل الصور وابقائها واللعب بها، وفيه: آية، و: أحاديث	269
120	بحث حول التماثيل والتصاوير وكسرهما ومحوهما في ذيل الصفحة	269
121	النهي عن تجديد القبر، وفي الذيل ما يتعلق بالمقام	270
122	عقاب من كذب في رؤياه، ومن صور تماثيل، والمستمع بين قوم وهم له كارهون	272
123	* الباب الثامن والمأة * الشعر وساير التنزهات واللذات، وفيه: آيات، و: أحاديث	274
124	في أن آدم عليه السلام كان أول من قال الشعر، وما أجابه إبليس	275
125	في ذم الرجل الذي امتلى جوفه من الشعر	277
126	* أبواب الزي والتجمل * * الباب التاسع والمأة * التجمل، واظهار النعمة، ولبس الثياب الفاخرة والنظيفة وتنظيف الخدم، وبيان ما لا يحاسب الله عليه المؤمن، والدعة والسعة في الحال، وما جاء في الثوب الخشن والرقيق، وفيه: آيات، و: أحاديث	280
127	قوله تعالى: " يا بني آدم قد أنزلنا عليكم لباسا " وذيل الصفحة ما يناسب المقام	280
128	ثلاثة أشياء لا يحاسب الله عليها المؤمن	283
129	في الفتوة والمروة ومعناهما	284
130	فيما يلبس علي عليه السلام	294
131	فيمن لبس ثياب شهرة	298
132	* الباب العاشر والمأة * كثرة الثياب، وفيه: 3 - أحاديث	301
133	* الباب الثاني عشر والمأة * النهى عن التعري بالليل والنهار، وفيه: حديث	302
134	* الباب السابع عشر والمأة * آداب لبس الثياب والدعاء عنده، وفيه: حديثان	303
135	* الباب السابع والعشرون والمأة * آداب الفرش والتواضع فيها، وفيه: آية، و: 16 - حديثا	305
136	في فراش علي وفاطمة عليهما السلام	306
137	وسادة فيها تماثيل	307
138	في تماثيل الشجر والشمس والقمر	308