بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٧٢ - الصفحة ٤٢٨
السابق
بالجيم في القاموس: نجل فلانا ضربه بمقدم رجله، وتناجلوا تنازعوا.
86 - الكافي: عن علي، عن أبيه، عن حماد، عن حريز، عمن أخبره، عن أبي عبد الله عليه السلام في قول الله عز وجل: " ولا يستوي الحسنة ولا السيئة " قال: الحسنة التقية، والسيئة الإذاعة، وقوله عز وجل: " ادفع بالتي هي أحسن السيئة " (1) قال: التي هي أحسن التقية " فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم " (2).
بيان: كأن الجمع بين أجزاء الآيات المختلفة من قبيل النقل بالمعنى وإرجاع بعضها إلى بعض، فان في سورة حم السجدة هكذا " ولا تستوي الحسنة ولا السيئة ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم " وفي سورة المؤمنون هكذا: " ادفع بالتي هي أحسن السيئة نحن أعلم بما يصفون " فإلحاق السيئة في الآية الأولى لتوضيح المعنى، أو لبيان أن دفع السيئة في الآية الأخرى أيضا بمعنى التقية، مع أنه يحتمل أن يكون في مصحفهم عليهم السلام كذلك، قال الطبرسي رحمه الله: " ادفع بالتي هي أحسن " أي السيئة أي ادفع بحقك باطلهم، وبحلمك جهلهم، وبعفوك إساءتهم، فإذا فعلت ذلك صار عدوك الذي يعاديك في الدين بصورة وليك القريب، فكأنه وليك في الدين وحميمك في النسب.
87 - الكافي: عن محمد بن يحيى، عن ابن عيسى، عن ابن محبوب، عن هشام بن سالم، عن أبي عمرو الكناني قال: قال لي أبو عبد الله عليه السلام: يا با عمرو أرأيتك لو حدثتك بحديث أو أفتيتك بفتيا ثم جئتني بعد ذلك فسألتني عنه فأخبر تك بخلاف ما كنت أخبرتك، أو أفتيتك بخلاف ذلك، بأيهما كنت تأخذ؟ قلت: بأحدثهما وأدع الاخر، فقال: قد أصبت يا با عمرو أبى الله إلا أن يعبد سرا أما والله لئن فعلتم ذلك إنه خير لي ولكم، وأبى الله عز وجل لنا ولكم في دينه إلا التقية (3).

(٤٢٨)
التالي
الاولى ١
٠ الاخيرة
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 تعريف الكتاب 1
2 * الباب الحادي والثلاثون * العشرة مع اليتامى، وأكل أموالهم، وثواب ايوائهم، والرحم عليهم... 3
3 قصة عيسى عليه السلام ومروره بقبر يعذب صاحبه، وله ولد صالح 4
4 فيمن اتجر بمال اليتيم 7
5 عقاب من أكل مال اليتيم 10
6 * الباب الثاني والثلاثون * آداب معاشرة العميان والزمني وأصحاب العاهات المسرية... 16
7 يكره أن يكلم الرجل مجذوما إلا أن يكون بينه وبينه قدر ذراع 16
8 في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: خمسة يجتنبون على كل حال 17
9 * الباب الثالث والثلاثون * نصر الضعفاء والمظلومين، وإغاثتهم وتفريج كرب المؤمنين، ورد العادية... 19
10 قصة رجل صلى يوما بغير وضوء ومر على ضعيف فلم ينصره 19
11 فيمن نفس عن مؤمن 24
12 * الباب الرابع والثلاثون * من ينفع الناس، وفضل الاصلاح بينهم، وفيه: آية، 25
13 * الباب الخامس والثلاثون * الانصاف والعدل، وفيه: آيات، و: 45 - حديثا 26
14 فيما أوحى الله تعالى إلى آدم عليه السلام 28
15 أشد ما فرض الله عز وجل على عباده 31
16 معنى: ذكر الله على كل حال، وأن الذكر ثلاثة أنواع 33
17 معنى: العدل 38
18 معنى: في ظل عرش الله 41
19 * الباب السادس والثلاثون * المكافات على الصنائع، وذم مكافاة الاحسان بالإساءة، وأن المؤمن مكفر... 43
20 أربعة أسرع شئ عقوبة 44
21 * الباب السابع والثلاثون * في أن المؤمن مكفر لا يشكر معروفه، وفيه: 3 - أحاديث 46
22 * الباب الثامن والثلاثون * الهدية، وفيه: آية، و: سبعة - أحاديث 46
23 الهدية على ثلاثة، وقول الرسول (ص): نعم الشيء الهدية مفتاح الحوائج 47
24 * الباب التاسع والثلاثون * الماعون، وفيه: آية، و: ثلاثة - أحاديث 47
25 منع الماعون مثل: السراج، والنار، والخمير، والملح 47
26 * الباب الأربعون * الاغضاء عن عيوب الناس، وثواب من مقت نفسه دون الناس، وفيه: 17 - حديثا 48
27 أسرع الخير ثوابا وأسرع الشر عقابا 49
28 فيمن غفل عن عيب نفسه 51
29 * الباب الحادي والأربعون * ثواب إماطة الأذى عن طريق واصلاحه والدلالة على الطريق، وفيه: 6 - أحاديث 51
30 في قول رسول الله (ص): دخل عبد الجنة بغصن من شوك كان على طريق المسلمين فأماطه عنه 51
31 * الباب الثاني والأربعون * الرفق واللين وكف الأذى والمعاونة على البر والتقوى... 52
32 في شرف المؤمن وعزه 54
33 في أن لكل شئ قفلا، وقفل الايمان الرفق، وفيه بيان 57
34 معنى قول الصادق عليه السلام: إن الله تعالى رفيق يحب الرفق 58
35 * الباب الثالث والأربعون * النصيحة للمسلمين، وبذل النصح لهم، وقبول النصح ممن ينصح... 67
36 * الباب الرابع والأربعون * الأدب، ومن عرف قدره، ولم يتعد طوره، وفيه: 10 - أحاديث 68
37 الأدب: تركك ما كرهته لغيرك 69
38 * الباب الخامس والأربعون * فضل كتمان السر وذم الإذاعة، وفيه: 49 - حديثا 70
39 لا يكون المؤمن مؤمنا حتى يكون فيه ثلاث خصال: 70
40 أشعار أنشدها الرضا عليه السلام للمأمون في كتمان السر 71
41 في قول الصادق (ع): لا تطلع صديقك من سرك إلا على ما لو اطلع عليه عدوك لم يضرك 73
42 في قول الرضا عليه السلام: لو أعطيناكم كلما تريدون كان شرا لكم، وبيانه 79
43 في إفشاء أسرار الأئمة عليهم السلام 86
44 * الباب السادس والأربعون * التحرز عن مواضع التهمة، ومجالسة أهلها، وفيه: 9 - أحاديث 92
45 فيما أوصى به أمير المؤمنين عليه السلام عند وفاته 92
46 * الباب السابع والأربعون * لزوم الوفاء بالوعد والعهد، وذم خلفهما، وفيه: آيات، و: 26 - حديثا 93
47 ثلاث من كن فيه أوجبن له أربعا على الناس 95
48 العلة التي من أجلها سمي إسماعيل بن حزقيل صادق الوعد 96
49 * الباب الثامن والأربعون * المشورة وقبولها ومن ينبغي استشارته، ونصح المستشير والنهى عن الاستبداد... 99
50 في ذم المشورة مع الجبان والبخيل والحريص 101
51 فيما كان في التوراة 102
52 حدود المشورة وكيفيتها 104
53 كلمات قصار في المشورة 106
54 * الباب التاسع والأربعون * غنى النفس والاستغناء عن الناس، واليأس عنهم، وفيه: 24 - حديثا 107
55 في الافتقار والاستغناء عن الناس 108
56 فيمن أراد أن لا يسأل ربه إلا أعطاه 111
57 * الباب الخمسون * أداء الأمانة، وفيه آيتان، و: 24 - حديثا 115
58 في النظر إلى صدق الحديث وأداء الأمانة 116
59 في أن أهل الأرض لمرحومون ما تحابوا، وأدوا الأمانة، وعملوا بالحق 119
60 * الباب الحادي والخمسون * التواضع، وفيه: آية، و: 42 - حديثا 119
61 قصة أب وابن كانا طيفا لأمير المؤمنين عليه السلام 119
62 قصة النجاشي ملك الحبشة وجعفر بن أبي طالب رضي الله تعالى عنهما 121
63 التواضع وحقيقته وآثاره 123
64 العلة التي من أجلها اصطفى الله عز وجل موسى عليه السلام لكلامه 124
65 النجاشي وجعفر وترجمتهما وغزوة بدر، وما قاله النجاشي 126
66 في أن ملكا أتى رسول الله (ص) وخيره بأن يكون عبدا رسولا متواضعا أو... 130
67 حد التواضع 137
68 * الباب الثاني والخمسون * رحم الصغير، وتوقير الكبير، واجلال ذي الشيبة المسلم، وفيه: 15 - حديثا 138
69 * الباب الثالث والخمسون * النهى عن تعجيل الرجل عن طعامه أو حاجته، وفيه: 4 - أحاديث 140
70 * الباب الرابع والخمسون * ثواب إماطة القذى عن وجه المؤمن، والتبسم في وجهه... 141
71 * الباب الخامس والخمسون * حد الكرامة، والنهى عن رد الكرامة، ومعناها... 142
72 * الباب السادس والخمسون * من أذل مؤمنا أو أهانه أو حقره أو استهزء به، أو طعن عليه أو رد قوله... 144
73 ترجمة أبو العتاهية 145
74 فيما أوحى الله تعالى إلى نبيه صلى الله عليه وآله ليلة المعراج 148
75 * الباب السابع والخمسون * من أخاف مؤمنا، أو ضربه، أو آذاه، أو لطمه، أو أعان عليه، أو سبه... 149
76 فيمن أكرم أخاه المؤمن أو قضى له حاجة أو فرج عنه كربة 150
77 في قول الله تعالى: ليأذن بحرب مني من آذى عبدي المؤمن 154
78 في قول الله تعالى: ما تقرب إلي عبد بشئ أحب إلي مما افترضت عليه... 158
79 في أن سب المؤمن والتعريض عليه فسق 162
80 المروة ومعناها 170
81 * الباب الثامن والخمسون * الخيانة، وعقاب اكل الحرام، وفيه: آية، و: 14 - حديثا 172
82 عقاب من خان جاره 173
83 في أن المؤمن يكون بخيلا وجبانا ولا يكون كذابا 174
84 * الباب التاسع والخمسون * من منع مؤمنا شيئا من عنده أو من عند غيره أو استعان به أخوه فلم يعنه... 175
85 فيمن استعان به رجل من إخوانه في حاجة 177
86 عقاب من حبس حق المؤمن 180
87 * الباب الستون * الهجران، وفيه: 14 - حديثا 186
88 معنى الهجر والهجران، ولا هجرة فوق ثلاث 186
89 في أن في أول ليلة من شهر رمضان يغل المردة من الشياطين 190
90 * الباب الحادي والستون * من حجب مؤمنا، وفيه: 5 - أحاديث 191
91 عقاب من كان بينه وبين مؤمن حجاب 192
92 قصة أربعة نفر في زمن بني إسرائيل 193
93 * الباب الثاني والستون * التهمة والبهتان وسوء الظن بالاخوان وذم الاعتماد على ما يسمع من أفواه الرجال... 195
94 عقاب من بهت مؤمنا أو مؤمنة 196
95 بين الحق والباطل، وحسن الظن واصله، وإذا كان زمان: العدل، والجور 199
96 سوء الظن والمراد منه 202
97 * الباب الثالث والستون * ذي اللسانين والوجهين، وفيه: 14 - حديثا 204
98 عقاب من كان ذا لسانين وشرحه وتفصيله 206
99 * الباب الرابع والستون * الحقد، والبغضاء، والشحناء، والتشاجر، ومعاداة الرجال، وفيه: آيتان، و: 13 - حديثا 211
100 أربعة القليل منها كثير: النار، والنوم، والمرض، والعداوة 212
101 كلمات قصار من أمير المؤمنين عليه السلام 214
102 * الباب الخامس والستون * تتبع عيوب الناس وافشائها، وطلب عثرات لمؤمنين والشماتة، وفيه: آيتان، و: 22 - حديثا 214
103 معنى عورة المؤمن على المؤمن حرام 215
104 في قول الكاظم عليه السلام كذب سمعك وبصرك عن أخيك 216
105 أقرب ما يكون العبد إلى الكفر، وفيه بيان 219
106 * الباب السادس والستون * الغيبة، وفيه: آيات، و: 86 - حديثا 222
107 الغيبة ومعناها لغة واصطلاحا، وما قاله الشهيد الثاني قدس سره 223
108 العلة التي من أجلها جعل الغيبة أعظم من كثير من المعاصي 225
109 أقسام الغيبة وأخبثها 225
110 السامع الغيبة 227
111 في أن الغيبة تتنوع بعشرة أنواع، وبيانها مفصلا 228
112 فيما قاله الشهيد الثاني رحمه الله تعالى وإيانا في علاج الغيبة مفصلا 231
113 فيما قاله الشيخ حسن بن الشهيد رحمهما الله في الغيبة 236
114 في تجويز الغيبة وما قاله الشيخ بهاء الدين قدس سره 241
115 كفارة الغيبة 243
116 فيما وجب على المغتاب 245
117 فيمن يقبل شهادته ومن لا يقبل 249
118 فيما أوحى الله تعالى إلى نبي من أنبيائه عليهم السلام: إذا أصبحت 252
119 العلة التي من أجلها كانت الغيبة أشد من الزنا 254
120 * الباب السابع والستون * النميمة والسعاية، وفيه: ثلاث آيات، و: 19 - حديثا 265
121 فيمن بر بوالديه ولم يمش بالنميمة 265
122 قصة رجل من بني إسرائيل الذي كان نماما 268
123 فيما قاله الشهيد الثاني قدس سره في النميمة، والسبب الباعث عليها 270
124 * الباب الثامن والستون * المكافاة على السوء، وما يتعلق بذلك، وفيه: آيات، و: حديث 273
125 * الباب التاسع والستون * المعاقبة على الذنب ومداقة المؤمنين، وفيه: حديثان 274
126 * الباب السبعون * البغي والطغيان وفيه: آيات، و: 18 - حديثا 274
127 فيما أوصى به رسول الله صلى الله عليه وآله عليا عليه السلام 276
128 معنى: البغي 278
129 في أن أول من بغى على الله عناق بنت آدم عليه السلام 279
130 * الباب الحادي والسبعون * سوء المحضر ومن يكرمه الناس اتقاء شره، ومن لا يؤمن شره ولا يرجى خيره، وفيه: 12 - حديثا 281
131 علامة ولد الزنا 281
132 * الباب الثاني والسبعون * المكر والخدعة والغش، والسعي في الفتنة، وفيه: آيات، و: 15 - حديثا 285
133 فيمن غش مسلما أو ماكره أو ضره وقول علي عليه السلام: لكنت أمكر العرب 287
134 معنى الدهاء والغدر 292
135 * الباب الثالث والسبعون * الغمز والهمز واللمز والسخرية والاستهزاء، وفيه: آيات، وحديث واحد 294
136 * الباب الرابع والسبعون * السفيه والسفلة، وفيه: آية، و: 13 - حديثا 295
137 في رجلين يتسابان، وفيه بيان بالتفصيل 296
138 العلة التي من أجلها سميت الإصبع التي تلي الابهام سبابة، وما قاله العلامة المجلسي قدس سره 297
139 المعارضة بالمثل 298
140 معنى السفلة وقصة رجل وامرأة شكا إلى عمر 302
141 * الباب الخامس والسبعون * الجبن، وفيه: حديث واحد 303
142 * الباب السادس والسبعون * من باع دينه بدنيا غيره، وفيه: حديث واحد 303
143 في أن أشقى الخلق من باع دينه بدنيا غيره 303
144 * الباب السابع والسبعون * الاسراف والتبذير، وحدهما، وفيه: آيات، و: 7 - أحاديث 304
145 معنى الاسراف والاقتار 305
146 * الباب الثامن والسبعون * في ذم الاسراف والتبذير، وفيه: 6 - أحاديث 305
147 علامة المسرف 306
148 * الباب التاسع والسبعون * الظلم وأنواعه، ومظالم العباد، ومن أخذ المال من غير حله فجعله في غير حقه، والفساد في الأرض، وفيه: آيات، و: 79 - حديثا 307
149 فيما أوحى الله تعالى إلى عيسى عليه السلام، وأن الظلم ثلاثة 313
150 كفارة الظلم 315
151 معنى قوله تعالى: " وإذ أخذنا ميثاقكم لا تسفكون " 318
152 معنى قوله تعالى: " ومن الناس من يعجبك " 319
153 كلمات قصار من أمير المؤمنين عليه السلام 322
154 معنى الظلم، وأن المشرك ظالم 324
155 معنى قوله تعالى: " وليخش الذين لو تركوا من خلفهم ذرية ضعافا " وأن من ظلم سلط الله عليه من يظلمه، أو على عقبه، أو على عقب عقبه، وفيه بيان شريف لطيف دقيق 327
156 * الباب الثمانون * آداب الدخول على السلاطين والامراء وفيه: حديث 336
157 * الباب الحادي والثمانون * أحوال الملوك والامراء، والعراف، والنقباء، والرؤساء، وعدلهم وجورهم، وفيه: آيات، و: 86 - حديثا 337
158 رحى التي كانت في جهنم 340
159 سبعة لعنهم الله ورسوله 341
160 من تولى أمرا من أمور الناس 342
161 فيما أوحى الله تعالى إلى نبي من أنبيائه عليهم السلام في مملكة جبار 347
162 الولاية، وولاية الولاة 349
163 الفرق بين العدل والجود 352
164 فيما كتبه أمير المؤمنين عليه السلام إلى امراء الجنود في حق الوالي 356
165 فيما كتبه عليه السلام إلى امراء الخراج 357
166 فيما كتبه عبد الله النجاشي والي الأهواز إلى الإمام الصادق عليه السلام 362
167 في ذم مجالسة الملوك وأبناء الدنيا 369
168 * الباب الثاني والثمانون * الركون إلى الظالمين وحبهم وطاعتهم، وفيه: آيات، و: 57 - حديثا 369
169 في طاعة السلطان 370
170 فيما يفسد القلب 372
171 قصة ملك جبار وعبد صالح، وقصة إسماعيل بن حزقيل صادق الوعد 375
172 لكل جبار ولي على بابه 381
173 * الباب الثالث والثمانون * أكل أموال الظالمين وقبول جوائزهم، وفيه: 7 - أحاديث 384
174 * الباب الرابع والثمانون * رد الظلم عن المظلومين، ورفع حوائج المؤمنين إلى السلاطين، وفيه: آية، و: 4 - أحاديث 386
175 في صحف إبراهيم عليه السلام 386
176 * الباب الخامس والثمانون * النهى عن موادة الكفار ومعاشرتهم وإطاعتهم والدعاء لهم، وفيه: آيات، و: 16 - حديثا 387
177 تفسير الآيات، وقصة حاطب بن أبي بلتعة 390
178 فيمن زنا بامرأة مسلمة أو يهودية أو نصرانية أو مجوسية 391
179 * الباب السادس والثمانون * الدخول في بلاد المخالفين والكفار والكون معهم، وفيه: حديثان 394
180 * الباب السابع والثمانون * التقية والمداراة، وفيه: آيات، و: 144 - حديثا 395
181 فيما قاله الرضا عليه السلام في جواب من سئل عنه: ما العقل 395
182 في أن التقية كانت سنة إبراهيم الخليل عليه السلام 398
183 فيما قاله الإمام الصادق عليه السلام في طلب السلامة والتقية 402
184 تقية رجل شيعي من بعض المخالفين بحضرة الصادق عليه السلام، وما قاله تورية، وقصة خربيل المؤمن مع قوم فرعون الذين وشوا به إلى فرعون 404
185 تقية رجل من أصحاب الجواد عليه السلام 407
186 في جواز الحلف لصاحب العشار 412
187 في تقية عمار وما قاله سلمان لليهود 414
188 قصة صبي الذي كان ابن سبع سنين بحضرة الرضا عليه السلام 418
189 العلة التي من أجلها تشبه الشيعة بالنحل 428
190 في قول علي عليه السلام: إنكم ستدعون إلى سبي فسبوني ثم تدعون إلى البراءة مني فلا تبرءوا مني 432
191 العلة التي من أجلها جعلت التقية 436
192 في أن مداراة الناس كان نصف الايمان 442
193 * الباب الثامن والثمانون * من مشى إلى طعام لم يدع إليه ومن يجوز الاكل من بيته بغير اذنه، وفيه: آية، و: 11 - حديثا 446
194 ثمانية إن أهينوا فلا يلوموا إلا أنفسهم 446
195 معنى قوله تعالى: " أن تأكلوا من بيوتكم أو بيوت آبائكم... " 447
196 * الباب التاسع والثمانون * الحث على إجابة دعوة المؤمن، والحث على الاكل من طعام أخيه، وفيه: 12 - حديثا 448
197 ثلاثة من الجفاء 449
198 * الباب التسعون * جودة الاكل في منزل الأخ المؤمن، وفيه: 10 - أحاديث 450
199 * الباب الحادي والتسعون * آداب الضيف، وصاحب المنزل، ومن ينبغي ضيافته، وفيه، آيات، و: 36 - حديثا 452
200 حق الضيف 453
201 قصة رجل من الأنصار وضيفه 454
202 سليمان عليه السلام وكيفية ضيافته 458
203 * الباب الثاني والتسعون * العرض على أخيك، وفيه: 3 - أحاديث 459
204 عرض الطعام والماء والوضوء على الضيف 459
205 * الباب الثالث والتسعون * فضل اقراء الضيف واكرامه، وفيه: آية، و: 25 - حديثا 460
206 فيما قاله النبي صلى الله عليه وآله في إكرام الضيف 462
207 * الباب الرابع والتسعون * أن الرجل إذا دخل بلدة فهو ضيف على إخوانه وحد الضيافة، وفيه: 3 - أحاديث 464
208 الضيافة ثلاثة أيام 465
209 * الباب الخامس والتسعون * آداب المجالس، والمواضع التي ينبغي الجلوس فيها أو لا ينبغي، وحد التواضع لمن يدخله، وفيه: آيات، و: 25 - حديثا 465
210 المجالس بالأمانة إلا ثلاثة مجالس 467
211 في مرور الملائكة على مجلس يسبح الله 470
212 * الباب السادس والتسعون * السنة في الجلوس وأنواعه، وفيه: 4 - أحاديث 471
213 في الجلوس على الطعام 471