الرئيسية
الكتب
المجموعات
المؤلفون
««
«
460
459
458
457
456
455
454
453
452
451
»
»»
السابق
التالي
الاولى ١
٠ الاخيرة
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
تعريف الكتاب
1
2
* الباب الستون * الصدق والمواضع التي يجوز تركه فيها، ولزوم أداء الأمانة، وفيه: آيات، و: 32 - حديثا
3
3
عن الصادق عليه السلام: إن الله جل وعلا لم يبعث نبيا إلا بصدق الحديث وأداء الأمانة إلى البر والفاجر، وفيه بحث حول التقاص
4
4
العلة التي من أجلها سمي إسماعيل بن حزقيل صادق الوعد
7
5
معنى الصديق
8
6
عن الصادق عليه السلام: لا تنظروا إلى طول ركوع الرجل وسجوده، فان ذلك شئ قد اعتاده، فلو تركه استوحش لذلك، ولكن انظروا إلى صدق حديثه وأداء أمانته
10
7
عن النبي صلى الله عليه وآله: ثلاث يحسن فيهن الكذب: المكيدة في....
10
8
فيما جرى بين رجل من الشيعة وناصبي بحضرة الصادق عليه السلام (في التورية)
13
9
قصة حزقيل (في التورية)
14
10
تورية رجل من الشيعة بحضرة الخليفة ببغداد
16
11
في التقية
18
12
* الباب الحادي والستون * الشكر، وفيه: آيات، و: 87 - حديثا
20
13
معنى الشكر، وأن له أركان ثلاثة
24
14
معنى قوله تعالى: " ليغفر لك الله ما تقدم " وفيه إيضاح
26
15
معنى قوله تعالى: " طه ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى " وأن طه اسم من أسماء النبي صلى الله عليه وآله، وفيه بيان وتوضيح وتأييد
28
16
معنى قوله عز وجل: " وأما بنعمة ربك فحدث " وفيه بيان
30
17
في حد الشكر
31
18
كان فيما أوحى الله عز وجل إلى موسى بن عمران عليه السلام: اشكرني حق شكري، فقال: يا رب فكيف أشكرك حق شكرك وفيه بيان
38
19
في أن الله عز وجل: يحب كل قلب حزين ويحب كل عبد شكور، وفيه وجوه
40
20
في أن العبد كان بين ثلاثة: بلاء وقضاء ونعمة
45
21
من قال: الحمد لله، فقد أدى شكر كل نعمة
46
22
قصة سلمان حين دعاه أبو ذر رحمهما الله إلى ضيافته
47
23
ثلاث لا يضر معهن شئ
48
24
فيما قاله عمر بن الخطاب لرسول الله صلى الله عليه وآله
50
25
في كل نفس من أنفاسك شكر لازم لك
54
26
مكتوب في التوراة
57
27
أجر الشاكر
58
28
* الباب الثاني والستون * الصبر واليسر بعد العسر، وفيه: آيات، و: 65 - حديثا
58
29
في صبر النبي صلى الله عليه وآله
62
30
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: الصبر من الايمان كالرأس من الجسد
63
31
معنى قوله تعالى: فإنهم لا يكذبونك، وما قاله المفسرون فيه
65
32
فيما قاله المحقق الطوسي قدس سره في الصبر ومعناه
70
33
معنى الحر والعبد، وإشارة إلى قصة يوسف عليه السلام
71
34
في قول أبي جعفر عليه السلام: الجنة محفوفة بالمكاره، وبيانه
74
35
في أخبار رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بالملاحم بقوله سيأتي زمان على الناس، وفيه بيان وتأييد
77
36
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: الصبر ثلاثة، وتوضيحه
79
37
عن رسول الله صلى الله عليه وآله قال الله عز وجل: إني جعلت الدنيا بين عبادي قرضا فمن أقرضني منها قرضا أعطيته بكل واحدة عشرا إلى سبعمأة ضعف...، وفيه بيان شريف لطيف
80
38
عن الصادق عليه السلام: إنا صبر وشيعتنا أصبر منا، وبيانه
82
39
أهمية الصبر
83
40
كمال المؤمن بثلاث: التفقه في الدين، والتقدير في المعيشة، والصبر على النوائب
87
41
فيما أوصى به أمير المؤمنين عليه السلام ابنه محمد بن الحنفية وعلامة الصابر
88
42
فيما أوحى الله عز وجل إلى داود عليه السلام في خلادة بنت أوس، أنها قرينته في الجنة
91
43
كلمات وروايات وآيات حول الصبر
92
44
معنى الصبر الجميل
95
45
فيما أوحى الله إلى موسى عليه السلام، وأن للعبد درجة لا يبلغها إلا بالصبر
96
46
* الباب الثالث والستون * التوكل، والتفويض، والرضا، والتسليم، وذم الاعتماد على غيره تعالى، ولزوم الاستثناء بمشية الله في كل أمر، وفيه: آيات، و: 77 - حديثا
100
47
تفسير الآيات، ومعنى قوله عز وجل: " وعسى أن تكرهوا شيئا "
108
48
قصة عبد الله بن الزبير وفتنته، وحزن الإمام السجاد عليه السلام له
124
49
التوكل ومعناه والمراد منه
129
50
ثمرة التوكل
131
51
فيما قال الله عز وجل فيمن رغب عنه
132
52
ترجمة: موسى بن عبد الله بن الحسن المثنى
135
53
حد التوكل
136
54
فيما أوصى به لقمان عليه السلام ابنه
138
55
كان الصادق عليه السلام عائدا لبعض أصحابه، وما قال له
139
56
فيما أوحى الله عز وجل لداود عليه السلام
140
57
فيما أوحى الله عز وجل إلى موسى بن عمران عليه السلام، وما كان صلاح المؤمن
141
58
فيما أوحى الله عز وجل إلى داود عليه السلام
146
59
رجلان اللذان حبسهما موسى بن عمران عليه السلام وكان لأحدهما خوف من الله والآخر حسن الظن
148
60
أدنى حد التوكل، وقصة رجل متوكل بحضرة الإمام عليه السلام
149
61
التفويض ومعناه، وأنه خمسة أحرف لكل حرف منها حكم، وصفة الرضا
151
62
قصة يوسف الصديق عليه السلام، وقوله تعالى حاكيا عنه: " اذكرني عند ربك "
152
63
فيما يصلح للعباد
153
64
قصة محمد بن عجلان وفاقته واضاقته وتوكله
156
65
فيما أوصى به لقمان عليه السلام ابنه في التوكل وحسن الظن بالله
158
66
قصة نبي عليه السلام بعثه الله إلى قوم
159
67
العلة التي من أجلها سمي المؤمن مؤمنا
160
68
* الباب الرابع والستون * الاجتهاد والحث على العمل، وفيه: آيات، و: 59 - حديثا
162
69
فيما قاله رسول الله صلى الله عليه وآله لقيس بن عاصم حين وفوده مع جماعة من بني تميم، وأشعار الصلصال
172
70
فيما قاله أمير المؤمنين عليه السلام في مسجد الكوفة
174
71
في أن من استوى يوماه فهو مغبون
175
72
فيما قاله عيسى بن مريم عليه السلام
177
73
في أن الله تعالى أخفى أربعة في أربعة
178
74
يسئل في القيامة عن العبد: عن عمره، وشبابه، وماله، وحب أهل البيت عليهم السلام
182
75
فيما قالته فاطمة بنت علي عليهما السلام لجابر، وما قاله جابر بحضرة الباقر والسجاد عليهما السلام وما قالا له
187
76
كلمات قصار من أمير المؤمنين عليه السلام
191
77
قصة إبراهيم بن الأدهم، وامامنا الصادق عليه السلام
193
78
الخطبة التي خطبها أمير المؤمنين عليه السلام عند تلاوته: " يا أيها الانسان ما غرك بربك الكريم "
194
79
* الباب الخامس والستون * أداء الفرائض واجتناب المحارم وفيه: آيات، و: 20 - حديثا
196
80
تفسير قوله تبارك وتعالى: " اصبروا وصابروا ورابطوا " وإن: اصبروا: أثبتوا على دينكم، وصابروا: على قتال الكفار، ورابطوا: في سبيل الله، وفيه وجوه
197
81
تفسير قوله عز اسمه وعلا: " وقدمنا إلى ما عملوا من عمل فجعلناه هباء منثورا " ومعنى حبط الطاعات، وما قاله المتكلمون والمرجئة
198
82
فيما قالت المعتزلة والأشاعرة والجبائيين
200
83
التوبة ورفع العقاب، وتفصيل المطلب وتنقيحه
201
84
الأقوال والمذاهب في الاحباط
201
85
بحث حول العفو
204
86
عن أبي جعفر عليه السلام: كل عين باكية يوم القيامة غير ثلاث: عين سهرت في سبيل الله، وعين فاضت من خشية الله، وعين غضت من محارم الله، وتوضيح ذلك
206
87
بحث حول الذكر
207
88
اتقى الناس، وأغنى الناس، وأورع الناس
208
89
* الباب السادس والستون * الاقتصاد في العبادة والمداومة عليها، وفعل الخير وتعجيله وفضل التوسط في جميع الأمور واستواء العمل، وفيه: آيات، و: 39 - حديثا
211
90
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله ألا إن لكل عبادة شرة، وفيه بيان وتوضيح
211
91
فيما أوصى به أمير المؤمنين عليه السلام عند وفاته
216
92
فيما قاله الإمام الباقر عليه السلام لأبي عبد الله عليه السلام
218
93
فيمن هم بخير أو هم بمعصية
219
94
في قول علي عليه السلام: إن هذا الدين متين فأوغل فيه برفق، وبيانه
220
95
في قول الإمام السجاد عليه السلام إني لأحب أن أداوم على العمل وإن قل
222
96
بيان وبحث حول الخبر الذي قال فيه الإمام الصادق عليه السلام: إذا هم أحدكم بخير فلا يؤخره
223
97
الاهتمام بعمل الخير، واستحباب تعجيل الخيرات
224
98
في ثقل الخير وخفة الشر
227
99
في حقية الميزان، وما قال فيه المتكلمون من الخاصة والعامة، وكيفية الوزن
228
100
* الباب السابع والستون * ترك العجب والاعتراف بالتقصير، وفيه: آية، و: 17 - حديثا
230
101
قصة رجل من بني إسرائيل، وعبد الله أربعين سنة فلم يقبل منه، وذم نفسه
230
102
في أن الله تبارك وتعالى فوض الامر إلى ملك من الملائكة فدخله العجب
231
103
قصة العالم والعابد
232
104
الخطبة التي خطبها أمير المؤمنين عليه السلام
233
105
معنى قوله: لا تجعلني من المعارين
235
106
معنى قوله تبارك وتعالى: و " أوحينا إلى أم موسى " وكيفية الوحي عليها
236
107
* الباب الثامن والستون * ان الله يحفظ بصلاح الرجل أولاده وجيرانه، وفيه: آية، و: 4 - أحاديث
238
108
في قول الصادق عليه السلام: إن الله ليفلح بفلاح الرجل المؤمن ولده وولد ولده، إلى آخر الحديث
238
109
* الباب التاسع والستون * ان الله لا يعاقب أحدا بفعل غيره، وفيه: آيات وأحاديث
239
110
ومن المعلوم إن هذا الباب بعنوانه موجود في نسخة الأصل بدون نقل الاخبار، ولهذا نقل المصححون أخبار الباب، ولهم الاجر
239
111
* الباب السبعون * الحسنات بعد السيئات، وفيه: آيات، و: 9 - أحاديث
241
112
المؤمن في القيامة
242
113
تفسير قوله تبارك وتعالى: " إن أحسنتم لأنفسكم "
244
114
* الباب الحادي والسبعون * تضاعف الحسنات وتأخير اثبات الذنوب بفضل الله وثواب نية الحسنة والعزم عليها وانه لا يعاقب على العزم على الذنوب، وفيه: آيات، و: 14 - حديثا
245
115
ما من مؤمن يذنب ذنبا إلا أجله الله سبع ساعات
246
116
في أن الله تعالى جعل لآدم ثلاث خصال في ذريته، وما قاله إبليس
248
117
بحث شريف لطيف حول ما روي بأن الشيطان يجري من ابن آدم
249
118
تفسير قوله تبارك وتعالى: " يعلم السر وأخفى "، وما قاله الشهيد والشيخ بهاء الدين العاملي رفع الله درجتهما في نية المعصية والعفو عنها
250
119
فيما قاله السيد المرتضى أنار الله برهانه في كتاب تنزيه الأنبياء عند ذكر قوله تعالى: " إذ همت طائفتان " بأن العزم على المعصية معصية، وفيه تفصيل من المحقق الطوسي قدس سره
252
120
* الباب الثاني والسبعون * ثواب من سن سنة حسنة وما يلحق الرجل بعد موته وفيه: 6 - أحاديث
256
121
ست خصال ينتفع بها المؤمن بعد موته
256
122
في أن من سن سنة عدل فاتبع كان له مثل أجر من عمل بها
257
123
* الباب الثالث والسبعون * الاستبشار بالحسنة، وفيه: 3 - أحاديث
258
124
في أن من سائته سيئته وسرته حسنته فهو مؤمن
258
125
* الباب الرابع والسبعون * الوفاء بما جعل لله على نفسه، وفيه: آيات، و: حديث واحد
259
126
أربع من كن فيه كمل إسلامه
259
127
* الباب الخامس والسبعون * ثواب تمنى الخيرات ومن سن سنة عدل على نفسه، ولزوم الرضا بما فعله الأنبياء والأئمة عليهم السلام، وفيه: 6 - أحاديث
260
128
عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: من تمنى شيئا وهو لله عز وجل رضا لم يخرج من الدنيا حتى يعطاه، ونية الفقير
260
129
في قول علي عليه السلام: قوم يكونون في آخر الزمان يشركوننا
261
130
* الباب السادس والسبعون * الاستعداد للموت، وفيه: 17 - حديثا
262
131
معنى: الاستعداد للموت
262
132
فيما كتب أمير المؤمنين عليه السلام إلى أهل مصر، وما أوصى به النبي صلى الله عليه وآله
263
133
في قولهم عليهم السلام: وزنوا أعمالكم بميزان الحياء
264
134
معنى قوله تعالى: " ولا تنس نصيبك من الدنيا " وشرف المؤمن
266
135
* الباب السابع والسبعون * العفاف وعفة البطن والفرج، وفيه: آيات، و: 22 - حديثا
267
136
عفة البطن والفرج، ومعنى العفة
267
137
ما من عبادة أفضل من عفة بطن وفرج، والحياء من الله
269
138
جنايات اللسان والفرج، ومعنى: المروة، وأكثر ما يدخل الجنة والنار
271
139
* الباب الثامن والسبعون * السكوت والكلام وموقعهما وفضل الصمت وترك ما لا يعنى من الكلام، وفيه: آيات، و: 85 - حديثا
273
140
في أن أمير المؤمنين عليه السلام: جمع الخير كله في ثلاث خصال: النظر، والسكوت، والكلام
274
141
فيما أوصى به داود سليمان عليهما السلام في الضحك والصمت والكلام
276
142
قصة النبي صلى الله عليه وآله والأعرابي
279
143
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله من ضمن لي اثنين
280
144
في سكوت آدم عليه السلام عند أولاده، ونجاة المؤمن
282
145
كان ربيع بن خثيم يكتب ما يتكلم
283
146
في حفظ اللسان
285
147
في ذم كثرة الكلام
290
148
فيما قاله رسول الله صلى الله عليه وآله لرجل
295
149
الأقوال في أن المباح هل يكتب أم لا
296
150
تفسير قوله تبارك وتعالى: " ألم تر إلى الذين قيل لهم كفوا أيديكم "
298
151
في عذاب اللسان، وأنه أشد من سائر الجوارح
303
152
* الباب التاسع والسبعون * قول الخير والقول الحسن والتفكر في ما يتكلم، وفيه: آيات، و: 16 - حديثا
308
153
تفسير قوله تبارك وتعالى: " وقولوا للناس حسنا "
308
154
في قول الصادق عليه السلام: معاشر الشيعة كونوا لنا زينا ولا تكونوا علينا شينا
309
155
* الباب الثمانون * التفكر والاعتبار والاتعاظ بالعبر، وفيه: آيات، و: 27 - حديثا
313
156
في قول أمير المؤمنين: عليه السلام نبه بالتفكر قلبك، وجاف عن الليل جنبك، واتق الله ربك، وفيه بيان
317
157
حقيقة التفكر، وما قاله المحقق الطوسي قدس سره والغزالي
318
158
معنى قوله عليه السلام: تفكر ساعة خير من قيام ليلة، وبيانه وشرحه
319
159
المعتبر في الدنيا
325
160
* الباب الحادي والثمانون * الحياء من الله ومن الخلق، وفيه: 23 - حديثا
328
161
معنى الحياء وحقيقته
328
162
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: الحياء حياءان: حياء عقل وحياء حمق، وشرحه وتوضيحه
330
163
أول ما ينزع الله من العبد الحياء
334
164
تعريف الحياء على ما قاله الإمام الصادق عليه السلام وأن الحياء خمسة أنواع
335
165
* الباب الثاني والثمانون * السكينة والوقار وغض الصوت، وفيه: آيتان، و: حديثان
336
166
أجمل الخصال وأحسن زينة للرجل
336
167
* الباب الثالث والثمانون * التدبير والحزم والحذر والتثبت في الأمور وترك اللجاجة، وفيه: آية، و: 29 - حديثا (على ما عددنا)
337
168
عن أمير المؤمنين عليه السلام: التدبير قبل العمل يؤمنك من الندم
337
169
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله تعلموا من الغراب خصالا ثلاثا: ومعنى: الحزم
338
170
سبعة يفسدون أعمالهم، وذم العجلة
339
171
كلمات قصار من أمير المؤمنين عليه السلام في الحزم والخرق والطمأنينة
340
172
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: إذا هممت بأمر فتدبر عاقبته
341
173
* الباب الرابع والثمانون * الغيرة والشجاعة، وفيه: حديثان، مضافا على ما مر
341
174
في الديك الأبيض خمس خصال من خصال الأنبياء عليهم السلام
341
175
* الباب الخامس والثمانون * حسن السمت وحسن السيماء وظهور آثار العبادة في الوجه، وفيه: آية، و: 6 - أحاديث
342
176
في رجل رآه رسول الله صلى الله عليه وآله دبرت جبهته
342
177
* الباب السادس والثمانون * الاقتصاد وذم الاسراف والتبذير والتقتير، وفيه: آية، و: 20 - حديثا
343
178
أربعة لا يستجاب لهم دعاء
343
179
لا يذوق المرء من حقيقة الايمان حتى يكون فيه ثلاث خصال
345
180
فيما روي عن الرضا عليه السلام
347
181
في القناعة
348
182
* الباب السابع والثمانون * السخاء والسماحة والجود، وفيه: آيتان، و: 22 - حديثا
349
183
معنى: الجواد
350
184
السخاء والسخي والبخل والبخيل، ومعنى: السماحة
351
185
تحقيق حول كتاب: الاختصاص، ومؤلفه
353
186
* الباب الثامن والثمانون * من ملك نفسه عند الرغبة والرهبة والرضا والغضب والشهوة، وفيه: 7 - أحاديث
357
187
* الباب التاسع والثمانون * ان ينبغي أن لا يخاف في الله لومة لائم وترك المداهنة في الدين، وفيه: آيات، و: 6 - أحاديث
359
188
فيما كتب أمير المؤمنين عليه السلام لمحمد بن أبي بكر
359
189
قصة لقمان الحكيم عليه السلام وابنه وبهيمه، وقول موسى بن عمران عليه السلام: يا رب احبس عني ألسنة بني آدم
360
190
* الباب التسعون * حسن العاقبة واصلاح السريرة، وفيه: آيات، و: 20 - حديثا
361
191
من أحسن فيما بقي من عمره لم يؤاخذ بما مضى ذنبه
362
192
حقيقة السعادة وحقيقة الشقاوة
363
193
في الظاهر والباطن وبيانه
366
194
قصة رجل من بني إسرائيل وعبادته
368
195
* الباب الحادي والتسعون * الذكر الجميل وما يلقى الله في قلوب العباد من محبة الصالحين ومن طلب رضى الله بسخط الناس، وفيه: آيات، و: 6 - أحاديث
369
196
فيمن أحبه الله ومن أبغضه الله
370
197
فيما أوصى به أمير المؤمنين عليه السلام الحسن المجتبى عليه السلام
371
198
* الباب الثاني والتسعون * حسن الخلق، وتفسير قوله تعالى: " انك لعلى خلق عظيم " وفيه: آيات و: 80 - حديثا
371
199
حسن الخلق وحقيقته وبيانه
372
200
قصة رجل هلك على عهد رسول الله صلى الله عليه وآله
375
201
قصة جارية أخذت بطرف ثوب النبي صلى الله عليه وآله وسلم ثلاث مرات
378
202
معنى قوله تبارك وتعالى: " وإنك لعلى خلق عظيم " وما قالت عائشة في خلق النبي صلى الله عليه وآله، والعلة التي من أجلها سمي خلقه عظيما
381
203
في المرأة التي كان لها زوجان، لأيهما تكون في الجنة؟
383
204
الرجل الأسير الذي كان فيه خمس خصال
383
205
المكر والخديعة
386
206
قصة ثلاث نفر آلوا باللات والعزى ليقتلوا محمدا صلى الله عليه وآله وسخاوة أحدهم
389
207
في رجل كان سئ الخلق
395
208
* الباب الثالث والتسعون * الحلم والعفو وكظم الغيظ، وفيه: آيات، و:
396
209
قصة جارية كانت لعلي بن الحسين عليهما السلام
397
210
الندامة على العفو، وبيانه وتوضيحه
400
211
امرأة التي سمت الشاة للنبي صلى الله عليه وآله، والأقوال فيها
401
212
معنى الحلم
402
213
في قول السجاد عليه السلام: ما أحب أن لي بذل نفسي حمر النعم، وبيانه
405
214
قصة العلا بن الحضرمي وأشعاره بحضرة النبي صلى الله عليه وآله وسلم وقوله صلى الله عليه وآله: إن من الشعر لحكما، وإن من البيان لسحرا، وما قال عيسى بن مريم ليحيى بن زكريا عليهم السلام
414
215
ثلاث من كن فيه زوجه الله من الحور العين
416
216
فيما أوحى الله عز وجل إلى نبي من أنبيائه عليهم السلام في خمسة أشياء
417
217
أشعار أنشده الإمام الرضا عليه السلام للمأمون في الحلم
419
218
في الحلم وأنه يدور على خمسة أوجه
421
219
في العفو، وأنه سنة من سنن المرسلين عليهم السلام
422
220
قصة رجل شتم قنبرا ونهى أمير المؤمنين عليه السلام عن جوابه
423
221
في كظم الغيظ، والحلم، وشدة الغضب وآثاره
427
جميع الحقوق محفوظة لـ محمد وال محمد الخالقين الرازقين المفوض لهم في كل شيء. Copyright © ∞-2025