الرئيسية
الكتب
المجموعات
المؤلفون
««
«
429
428
427
426
425
424
423
422
421
420
»
»»
السابق
التالي
الاولى ١
٠ الاخيرة
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
تعريف الكتاب
1
2
* الباب التاسع والثلاثون * العدالة والخصال التي من كانت فيه ظهرت عدالته، ووجبت اخوته، وحرمت غيبته، وفيه: 4 - أحاديث
3
3
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: من عامل الناس فلم يظلمهم، وحدثهم فلم يكذبهم، ووعدهم فلم يخلفهم، فهو ممن كملت مروته، وظهرت عدالته، ووجب اخوته، وحرمت غيبته
3
4
فيمن يقبل شهادته ومن لا يقبل شهادته
4
5
ينسب: يوسف عليه السلام إلى أنه: هم بالزنا، وأيوب عليه السلام: ابتلى بذنوبه، وداود عليه السلام: تبع الطير حتى نظر إلى امرأة أوريا، وموسى عليه السلام عنين، ومريم عليها السلام حملت من يوسف النجار، ومحمد صلى الله عليه وآله وسلم شاعر مجنون، وأخذ قطيفة حمراء لنفسه يوم بدر، وسيد الأوصياء عليه السلام يطلب الدنيا والملك، وأراد أن يتزوج ابنة أبي جهل على فاطمة عليها السلام
4
6
* الباب الأربعون * ما به كمال الانسان، ومعنى المروة والفتوة، وفيه: 3 - أحاديث
6
7
كمال الرجل بست خصال
6
8
معنى الفتوة
7
9
* الباب الحادي والأربعون * المنجيات والمهلكات، وفيه: 7 - أحاديث
7
10
عن أبي جعفر عليه السلام: ثلاث درجات، وثلاث كفارات، وثلاث موبقات، وثلاث منجيات...
7
11
فيما سئل عن النبي صلى الله عليه وآله ليلة المعراج
8
12
المنجيات والمهلكات
9
13
* الباب الثاني والأربعون * أصناف الناس، ومدح حسان الوجوه، ومدح البله، فيه: 15 - حديثا
10
14
سئل سائل عن علي عليه السلام بعد قوله: سلوني قبل أن تفقدوني، دلني على عمل إذا أنا عملته نجاني الله من النار
10
15
الأبله: العاقل في الخير، والغافل عن الشر ويصوم في كل شهر ثلاثة أيام، وقول رسول الله صلى الله عليه وآله: اطلبوا الخير عند حسان الوجوه
11
16
عن السجاد عليه السلام: الناس في زماننا على ست طبقات
12
17
في قوله عليه السلام: كفى بالمرء جهلا أن لا يعرف قدره
14
18
* الباب الثالث والأربعون * حب الله تبارك وتعالى ورضاه، وفيه: آيات، و: 29 - حديثا
15
19
فيما ناجى الله عز وجل به موسى بن عمران عليه السلام
16
20
خمسة لا ينامون
17
21
الترديد من الله عز وجل في قبض نفس المؤمن، وفيه بيان كامل
18
22
الناس في العبادة على ثلاثة أوجه
19
23
سئل رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم عن علي: " وأسبغ عليكم نعمه " وموارده
22
24
من أحب أن يعلم كيف منزلته عند الله
27
25
في أخبار داود وموسى بن عمران عليهما السلام
28
26
* الباب الرابع والأربعون * القلب وصلاحه وفساده، ومعنى السمع والبصر والنطق والحياة الحقيقيات، وفيه: آيات، و: 42 - حديثا
29
27
عن أبي عبد الله عليه السلام: ما من قلب إلا وله أذنان على إحداهما ملك مرشد، وعلى الأخرى شيطان مفتن
35
28
بيان في معرفة القلب وحقيقته وصفاته، وما قاله المحققون فيه
36
29
في أن النفس والروح والقلب والعقل ألفاظ متقاربة المعاني، وفيه بحث
37
30
تسلط الشيطان على القلب
40
31
وسوسة الشيطان وعلاجها
43
32
في أن المتلقيين والرقيب العتيد هما الملكان الكاتبان للأعمال، وقول الصادق عليه السلام: إن للقلب اذنين، وفيه بحث ووجوه وتحقيق دقيق
46
33
تفسير قوله تعالى: " من شر الوسواس الخناس " والأقوال فيه
49
34
القلوب أربعة
53
35
القلب من الجسد بمنزلة الامام من الناس
55
36
عن الصادق عليه السلام: إعراب القلوب على أربعة أنواع: رفع وفتح وخفض ووقف
57
37
العلة التي من أجلها يفرح الانسان ويحزن من غير علة
58
38
فيما ناجى داود عليه السلام ربه عز وجل
61
39
* الباب الخامس والأربعون * مراتب النفس، وعدم الاعتماد عليها، وما زينتها وزين لها، ومعنى الجهاد الأكبر، ومحاسبة النفس ومجاهدتها والنهى عن ترك الملاذ والمطاعم، وفيه آيات، و: 27 - حديثا
64
40
فيما أوصى به أمير المؤمنين عليه السلام ابنه الحسن عليه السلام
67
41
فيما كتب أمير المؤمنين عليه السلام إلى أهل مصر مع محمد بن أبي بكر
68
42
معنى قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: طلب العلم فريضة على كل مسلم ومسلمة
70
43
أكيس الكيسين وأحمق الحمقاء
71
44
قول رسول الله: رجعنا من الجهاد الأصغر إلى الجهاد الأكبر
73
45
الطريق إلى معرفة الحق
74
46
* الباب السادس والأربعون * ترك الشهوات والأهواء، وفيه: آيات، و: 20 - حديثا
75
47
فيما خاف النبي صلى الله عليه وآله عليه
77
48
ذم متابعة الهوى
78
49
في قوله عز وجل: لا يؤثر عبد هواي على هوى نفسه، وشرحه
81
50
معنى قوله: إلا كففت عليه ضيعته، وما قيل فيه
82
51
فيما قاله الإمام الصادق عليه السلام: إحذروا أهواءكم تحذرون أعدائكم، وفيه بيان
84
52
في أن كل ما تهواه النفس ليس مما يلزم اجتنابه
86
53
اتباع الهوى وطول الامل، وبيانه وشرحه
90
54
* الباب السابع والأربعون * طاعة الله ورسوله وحججه عليهم السلام والتسليم لهم والنهى عن معصيتهم، والاعراض عن قولهم وايذائهم، وفيه: آيات، و: 8 - أحاديث
93
55
الخطبة التي خطبها رسول الله صلى الله عليه وآله في حجة الوداع، وفيه بيان وتوضيح
98
56
الشيعة من كان كالنمرقة الوسطى، وفيه بيان
103
57
قليل العمل والتقوى، والبحث فيه
106
58
* الباب الثامن والأربعون * ايثار الحق على الباطل، والامر بقول الحق وإن كان مرا، وفيه: آيات، و: 5 - أحاديث
108
59
من حقيقة الايمان...
108
60
في أن الحق ثقيل، وقلة أهل الحق
109
61
* الباب التاسع والأربعون * العزلة عن شرار الخلق، والانس بالله، وفيه: آيات، و: 14 - حديثا
110
62
فيما أوحى الله جل وعز إلى نبي من أنبيائه
110
63
فيمن لزم بيته
111
64
صاحب العزلة يحتاج إلى عشرة خصال
112
65
وجد كتاب من يوشع بن نون وصي موسى بن عمران عليه السلام في زمن رسول الله صلى الله عليه وآله، وما فيه
113
66
* الباب الخمسون * أن الغشية التي يظهرها الناس عند قراءة القرآن والذكر من الشيطان، وفيه حديث واحد
114
67
* سيجئ بعض أخبار هذا الباب آداب القراءة * * الباب الحادي والخمسون * النهى عن الرهبانية والسياحة، وساير ما يأمر به أهل البدع والأهواء، وفيه: آيات، و: 15 - حديثا
115
68
قصة عثمان بن مظعون وكان له ابن فمات فاشتد حزنه عليه، وما قال له رسول الله صلى الله عليه وآله في ذم الرهبانية وشفاعة الولد، وفضيلة صلاة الجماعة
116
69
تفسير قوله عز وجل: " يا أيها الذين آمنوا لا تحرموا طيبات ما أحل الله لكم " وأنها نزلت في أمير المؤمنين عليه السلام وبلال وعثمان بن مظعون، وقصتهم
118
70
من كلام علي عليه السلام بالبصرة وقد دخل على العلاء (الربيع) بن زياد الحارثي يعوده، وسعة داره، وقصة أخيه: عاصم (ويأتي أيضا في الصفحة..،)
120
71
في أن عليا عليه السلام أعتق ألف مملوك مما عملت يداه، وذم الصوفية خذلهم الله وقصة الكراجكي وقوم من المتصوفين
121
72
فيما اعترض قوم من المتصوفة لعنهم الله على علي بن موسى الرضا عليهما السلام
122
73
قصة ربيع بن زياد الحارثي وأمير المؤمنين عليه السلام عائدا له
123
74
سفيان الثوري واعتراضه على أبي عبد الله عليه السلام وجوابه مفصلا
124
75
قصة سلمان وأبي ذر رضي الله تعالى عنهما وعنا
127
76
قصة سلمان وأبي الدرداء وما قال له، وقصة أصحاب الصفة
130
77
* الباب الثاني والخمسون * اليقين والصبر على الشدايد في الدين، وفيه: آيات، و: 52 - حديثا
132
78
تفسير الآيات
134
79
تفسير قوله عز اسمه: " كلا لو تعلمون علم اليقين " وإن لليقين ثلاث درجات، وإن اليقين أفضل من الايمان
136
80
في أن الايمان فوق الاسلام، والتقوى فوق الايمان، واليقين فوق التقوى، وفيه بيان وتحقيق
138
81
تحقيق لبعض المحققين
141
82
معنى اليقين على ما ذكره المحقق الطوسي رحمه الله، وعلامات اليقين
145
83
الرزق، وبحث في أنه هل يشمل الحرام، وما احتجوا به الإمامية والمعتزلة والأشاعرة وغيرهم
147
84
فيما يدل على أن لكمال اليقين وقوة العقائد مدخلا عظيما في قبول الأعمال وفضلها
149
85
تفسير قوله تبارك وتعالى: " وأما الجدار فكان لغلامين يتيمين " وما روي في ذلك
154
86
فيما روي وقيل في الكنز الذي قال الله جل وعز: " وكان تحته كنز لهما "
158
87
قصة قنبر وأمير المؤمنين عليه السلام وحبه
160
88
تفسير قوله تبارك وتعالى شأنه: " ثم قست قلوبكم - الخ "
163
89
معنى قوله تعالى: " أفتطمعون أن يؤمنوا لكم "
168
90
قصة أمير المؤمنين عليه السلام في يوم صفين وهو بلا درع
174
91
يجب أن ينظر المرء إلى من هو دونه
175
92
قصة شاب من الأنصار وما قال له رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
176
93
ترجمة: حارثة بن نعمان - ذيل الصفحة
177
94
في أن المؤمن أشد من زبر الحديد
180
95
في عظم شأن اليقين
181
96
العلة التي من أجلها سميت الشبهة شبهة
183
97
في أن ما بين الايمان واليقين شبر
184
98
في الصبر ومدحه
185
99
فيما أوصى به علي بن الحسين عليهما السلام ابنه الباقر عليه السلام
186
100
* الباب الثالث والخمسون * النية وشرائطها ومراتبها وكمالها وثوابها، وأن قبول العمل نادر، وفيه: 40 - حديثا
187
101
عن علي بن الحسين عليهما السلام: لا عمل إلا بنية، وفيه بيان وما قاله بعض المحققين في شرح الحديث، وما ذكره المحقق الطوسي في بعض رسائله في معنى النية
187
102
جواب من قال: ينافي الاخلاص من عمل عملا للجنة
189
103
النية الكاملة المعتد بها في العبادات
190
104
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: نية المؤمن خير من عمله،....
191
105
في أن من نوى خيرا يثاب به، وفيه تحقيق من الشيخ بهاء الدين العاملي
201
106
العلة التي من أجلها خلد أهل الجنة في الجنة وأهل النار في النار، وفيها بيان واستدلال
203
107
في أن الناس في عباداتهم على ثلاثة أوجه
206
108
كيف تكون النية خيرا من العمل
208
109
الخلود في الجنة والنار
211
110
العلة التي من أجلها قال رسول الله صلى الله عليه وآله: إنما الأعمال بالنيات
214
111
* الباب الرابع والخمسون * الاخلاص ومعنى قربه تعالى، وفيه: آيات، و: 27 - حديثا
215
112
تفسير قوله تبارك وتعالى: " إياك نعبد وإياك نستعين "
218
113
تفسير قوله تبارك وتعالى: " ومن يرد ثواب الدنيا نؤته منها، ومن يرد ثواب الآخرة نؤته منها " وفيه: إن قصد الثواب لا ينافي القربة
220
114
فيمن عمل عملا أشرك فيه غير الله
224
115
معنى الحنيف
229
116
الحسنات والسيئات
230
117
معنى قوله عز وجل: " ليبلوكم أيكم أحسن عملا " وفيه بيان
232
118
فيما ذكره الشيخ بهاء الدين العاملي قدس سره في النية الصادقة
234
119
الأقوال فيمن قصد بفعله تحصيل الثواب
236
120
فيمن ضم إلى نيته
238
121
تفسير قوله عز وجل: " إلا من أتى الله بقلب سليم "
241
122
اخلاص العمل في أربعين يوما، وفيه بيان وأقوال واستدلال
243
123
بعض الخطبة التي خطبها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في مسجد الخيف
244
124
قصة ثلاث نفر (أصحاب الرقيم)
246
125
معنى الاخلاص في حد ذاته، وحدوده
247
126
فيما رواه سعد بن معاذ عن رسول الله صلى الله عليه وآله في سبعة املاك
248
127
فيما رواه الشهيد رحمه الله عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم في الشهيد والعالم
251
128
* الباب الخامس والخمسون * العبادة والاختفاء فيها وذم الشهرة بها، وفيه: 14 - حديثا
253
129
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: أعظم العبادة أجرا أخفاها
253
130
العشق ومعناه وما قالت الحكماء فيه
255
131
في قول الصادق عليه السلام: حسن النية بالطاعة، وفيه بيان
256
132
* الباب السادس والخمسون * الطاعة والتقوى والورع ومدح المتقين وصفاتهم وعلاماتهم، وأن الكرم به، و قبول العمل مشروط به، وفيه: آيات، و: 41 - حديثا
259
133
تفسير الآيات: " ألم ذلك الكتاب لا ريب فيه "
268
134
قوله تعالى: " لمسجد أسس على التقوى " وهو مسجد قبا
275
135
علامات أهل التقوى
284
136
فيما أوصى به أمير المؤمنين عليه السلام في ضمن خطبته بالتقوى
286
137
في قول النبي صلى الله عليه وآله وسلم: أصل الدين الورع
288
138
قصة رجل قال لعلي بن الحسين عليهما السلام: إني مبتلى بالنساء فأزني يوما وأصوم يوما
288
139
في قول النبي صلى الله عليه وآله وسلم: أول ما يدخل النار من أمتي الأجوفان
290
140
قصة سلمان رضي الله تعالى عنه وعمر بن الخطاب وما سئل عن نسبه وأصله وما أجابه
291
141
جمال الرجل
292
142
قصة رجل كان في بني إسرائيل يكثر أن يقول: الحمد لله رب العالمين والعاقبة للمتقين، فغاظ إبليس ذلك فبعث إليه شيطانا فقال: قل: العاقبة للأغنياء
295
143
في أن التقوى كان على ثلاثة أوجه
297
144
* الباب السابع والخمسون * الورع واجتناب الشبهات، وفيه: 38 - حديثا
298
145
في أن المراد بالتقوى ترك المحرمات، وبالورع ترك الشبهات
298
146
فيما أوصى به الإمام الصادق عليه السلام
301
147
عن أبي جعفر عليه السلام: أعينونا بالورع، وبيانه وتوضيحه
303
148
لا يكون الرجل مؤمنا حتى تكون لجميع امره متابعا للأئمة
304
149
كان فيما ناجى الله عز وجل به موسى بن عمران عليه السلام
309
150
* الباب الثامن والخمسون * الزهد ودرجاته، وفيه: آيات، و: 38 - حديثا
311
151
معنى الزهد
312
152
فيما ناجى الله عز وجل به موسى بن عمران عليه السلام
315
153
فيما روي عن موسى بن جعفر عليهما السلام، وما قاله المسيح عليه السلام في معاشه
316
154
فيما قال الله عز اسمه للدنيا لما خلقها
317
155
في أن عيسى عليه السلام رفع بمدرعة صوف من غزل مريم، ومن نسج مريم، ومن خياطة مريم
318
156
في ذم العريف، والشاعر، وصاحب كوبة (وهي الطبل)، وصاحب عرطبة (وهي الطنبور)، وعشار (وهو الشرطي)
318
157
الخطبة التي خطبها علي عليه السلام في صفة الزهاد، وكتابه عليه السلام إلى سهل بن حنيف
322
158
روي أن نوحا عليه السلام عاش ألفي عام وخمسمأة عام ولم يبن فيها بيتا،...
323
159
* الباب التاسع والخمسون * الخوف والرجاء وحسن الظن بالله تعالى، وفيه: آيات، و: 75 - حديثا
325
160
تفسير الآيات، ومعنى قوله تعالى: " فإياي فارهبون "
333
161
في أن العلم كله في مقام الشهود والعبادة
341
162
معنى قوله تبارك وتعالى: " إنما يخشى الله من عباده العلماء "
346
163
معنى قوله تبارك وتعالى: " لو أنزلنا هذا القرآن على جبل "
349
164
فيما أوصى به لقمان عليه السلام
354
165
معنى الرجاء والخوف
355
166
ثمرة الخوف
357
167
توضيح وبحث في رؤية الله عز وجل
358
168
في قوم يعملون بالمعاصي ويقولون نرجو رحمة الله وغفرانه
359
169
فيما ذكره المحقق الطوسي رحمه الله في الخوف والخشية
362
170
قصة رجل وامرأة مؤمنة في جزيرة من جزائر البحر
363
171
مما حفظ من خطب النبي صلى الله عليه وآله وسلم، وفيه تبيين وتوضيح
364
172
في مناهي النبي صلى الله عليه وآله
367
173
حسن الظن بالله عز وجل
368
174
عشرة من المكارم، وفيه شرح وتوضيح وتأييد
369
175
عن الصادق عليه السلام: إن الله عز وجل خص رسله بمكارم الأخلاق، وفيه شرح مفصل
373
176
معنى: الفهم، والفقه، والمداراة، والوفي
376
177
قصة رجل نباش وعمل بجاره وما أوصى به
379
178
قصة رجل يتمرغ في الرمضاء خوفا من الله والنبي صلى الله عليه وآله ينظر إليه
380
179
الخوف على خمسة أنواع
382
180
فيما أوصى به لقمان عليه السلام ابنه، وثمرة حسن الظن بالله وإن كان كذبا
386
181
نهى النبي صلى الله عليه وآله عليا عليه السلام أن يشاور جبانا وبخيلا وحريصا، وقال: إن الجبن والبخل والحرص غريزة واحدة يجمعها سوء الظن
388
182
قصة امرأة بغي وعابد وشباب من بني إسرائيل
389
183
فيما أوحى الله تعالى به إلى موسى بن عمران، وداود عليهما السلام
392
184
في أن المؤمن كان بين خوفين، وما قاله أويس لهرم بن حيان
393
185
منافخ النار
395
186
قصة القاضي ورجل من بني إسرائيل وامرأة الرجل
397
187
عن موسى بن جعفر عليه السلام: والله ما أعطي مؤمن قط خير الدنيا والآخرة إلا بحسن ظنه بالله عز وجل
401
188
قصة عابد من بني إسرائيل وامرأة واحراق أصابعه
403
جميع الحقوق محفوظة لـ محمد وال محمد الخالقين الرازقين المفوض لهم في كل شيء. Copyright © ∞-2025