الرئيسية
الكتب
المجموعات
المؤلفون
««
«
553
552
551
550
549
548
547
546
545
544
»
»»
السابق
التالي
الاولى ١
٠ الاخيرة
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
تعريف الكتاب
1
2
* الباب الخامس عشر * فضائل الشيعة، وفيه: آيات، و: 142 - حديثا
3
3
تفسير الآيات، وقصة ثوبان مولى رسول الله صلى الله عليه وآله
4
4
فيما رواه العامة عن النبي صلى الله عليه وآله أنه قال: صلت الملائكة علي وعلى علي سبع سنين، وفي ذيل الصفحة إشارة إلى ما مضى وإلى المصادر
7
5
فيما أعطاه الله تعالى للتائبين
8
6
فيما قاله رسول الله صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام: شيعتك هم الفائزون يوم القيامة
9
7
في قول الله عز وجل: إن عليا حجتي في السماوات والأرضين ولا أقبل عمل إلا بالاقرار بولايته
10
8
فيما رواه جابر عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم في علي عليه السلام وشيعته
13
9
في قول الباقر عليه السلام: لا يعذر الله يوم القيامة أحدا يقول يا رب لم أعلم أن ولد فاطمة هم الولاة على الناس
16
10
في أن المؤمن يعرف في السماء
20
11
قصة رجل كبير السن والإمام الصادق عليه السلام
24
12
معنى: غر المحجلين وهم شيعة علي عليه السلام
27
13
معنى قوله تعالى: " كشجرة طيبة أصلها ثابت "
28
14
فضائل الشيعة على ما قاله رسول الله صلى الله عليه وآله
33
15
في التقية والتورية
35
16
فيما يكون للموالين والمعاندين لأهل البيت عليهم السلام
39
17
معنى قوله تعالى: " ما جعل الله لرجل من قلبين في جوفه " وهو محب أهل - البيت عليهم السلام أو مبغضهم
40
18
فيما قاله رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في علي عليه السلام بأنس في الرؤيا التي رآها أنس، وما أعطى الله عز وجل لمحب علي عليه السلام
42
19
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: نحن أهل بيت لا يقاس بنا أحد، وما قاله لمحب علي عليه السلام
47
20
فيما قاله النبي صلى الله عليه وآله على منبره لعلي عليه السلام في شيعته على ما نقله صاحب بشارة المصطفى في كتابه، وهو حديث مفصل جامع
47
21
العلة التي من أجلها سمي الشيعة رافضيا، وما قاله الإمام الصادق عليه السلام لأبي بصير في قوله: ولكن الله سماكم به، وما جرى بينهما
50
22
فيما قاله رسول الله صلى الله عليه وآله في مرضه الذي قبض فيه لفاطمة عليها السلام ولعلي عليه السلام وقوله في ولده إبراهيم: ولو عاش إبراهيم لكان نبيا
56
23
مرور فاطمة عليها السلام يوم القيامة، فإذا بلغت إلى باب قصرها وجدت الحسن قائما والحسين نائما مقطوع الرأس، وما يناديها الله عز وجل في حقها وذريتها وشيعتها
61
24
في قول علي عليه السلام: إنا أهل بيت لنا شفاعة، ونحن باب الاسلام من دخله نجا ومن تخلف عنه هوى، بنا فتح الله وبنا يختم، وبنا يمحو الله ما يشاء ويثبت وفي أمرنا الرشد، وإن لمحبينا أفواجا من رحمة الله، وإن لمبغضينا أفواجا من عذاب الله
63
25
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم إذا كان يوم القيامة يؤتى بأقوام على منابر من نور... فقال عمر بن الخطاب: هم الشهداء؟ الأنبياء؟ الأوصياء؟ من أهل السماء؟ من أهل الأرض؟! فأومأ بيده إلى علي عليه السلام وقال هذا وشيعته، وما يبغضه من قريش إلا سفاحي، ولا من الأنصار إلا يهودي ولا من العرب إلا دعي، ولا من سائر الناس إلا شقي
70
26
معنى قوله عز وجل: " طوبى لهم وحسن مآب " وما قال رسول الله صلى الله عليه وآله في تفسير الآية، والرؤيا التي رآها عيسى بن مهران
73
27
فيما رأى رسول الله صلى الله عليه وآله ليلة المعراج
78
28
في أن الناس يدعى بأسماء أمهاتهم ما خلا شيعة علي عليه السلام وسقوط الذنوب عنهم
79
29
معنى قوله تعالى: " صراط الذين أنعمت عليهم "
80
30
في أن لكل شئ جوهرا وجوهر ولد آدم محمد صلى الله عليه وآله والأئمة عليهم السلام وشيعتهم
83
31
* الباب السادس عشر * ان الشيعة هم أهل دين الله، وهم على دين أنبيائه، وهم على الحق، ولا يغفر الا لهم ولا يقبل الا منهم، وفيه: آيتان، و: 42 - حديثا
85
32
تفسير الآيات، وإن الولاية بالدين لا بالنسب
85
33
فيما قاله الإمام الباقر عليه السلام في معنى قوله عز اسمه: " فاجعل أفئدة من الناس تهوي إليهم "
88
34
فيما رواه حبابة الوالبية
90
35
معنى قوله تبارك وتعالى: " كل شئ هالك إلا وجهه " وهو دينه
98
36
* الباب السابع عشر * فضل الرافضة ومدح التسمية بها، وفيه: 4 - أحاديث
98
37
معنى الرافضي، وقول الباقر عليه السلام: أنا من بالرافضة، وإن سبعين رجلا من عسكر فرعون رفضوا فرعون، فسماهم الله تعالى بالرافضة
99
38
* الباب الثامن عشر * الصفح عن الشيعة وشفاعة أئمتهم صلوات الله عليهم فيهم، وفيه: 97 - حديثا
100
39
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: إذا كان يوم القيامة ولينا حساب شيعتنا
100
40
في قول النبي صلى الله عليه وآله وسلم في القيامة: يا رب شيعة علي
101
41
في قول رسول الله صلى عليه وآله وسلم: حبنا أهل البيت يكفر الذنوب
102
42
فيما رواه جابر: كنا عند النبي صلى الله عليه وآله وعلي بجانبه، إذ اقبل عمر بن الخطاب ومعه رجل (أبو هريرة الدوسي) قد تلبب به فقال: ما باله؟ قال: حكى عنك يا رسول الله أنك قلت: من قال لا إله إلا الله محمد رسول الله دخل الجنة وهذا إذا سمعته الناس فرطوا في الأعمال، أفأنت قلت ذلك؟! قال: نعم، إذا تمسك بمحبة هذا وولايته، وأشار إلى علي
103
43
في قول الصادق عليه السلام: لا يضر مع الايمان عمل ولا ينفع مع الكفر عمل، وفيه بيان وتحقيق وتوضيح
105
44
معنى قوله تبارك وتعالى: " أولئك الذين اشتروا الضلالة بالهدى " وما قال قوم بعد نزول هذه الآية وما قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في جوابهم
108
45
شيعة علي عليه السلام في القيامة إذا وضع له في كفة سيئاته من الآثام ما هو أعظم من الجبال الرواسي والبحار التيارة وعاقبة أمره
109
46
في أن الركبان في القيامة أربعة: النبي على البراق، وصالح النبي على ناقة الله، وفاطمة على ناقة الغضباء، وعلي على ناقة من نوق الجنة
114
47
في أن الشيعة يخرج من الدنيا ولا ذنب له
116
48
قصة الحارث الهمداني، وقول أبي هاشم: يا حار همدان من يمت يرني - من نؤمن أو منافق قبل
122
49
العلة التي من أجلها كني علي عليه السلام بأبي تراب
125
50
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: ألا ومن أحب عليا فقد أحبني ومن أحبني رضي الله عنه (والحديث مفصل)
126
51
في أن أدنى المؤمنين ليشفع في مأتي إنسان، وقصة رجل
128
52
فيما قاله ونقله كعب الحبر في الشيعة ومنزلتهم
130
53
في أن المؤمن إذا مات في بلاد الكفر حشر يوم القيامة أمة واحدة
131
54
قصة جابر وزيارته للحسين عليه السلام بكربلا عطية العوفي
132
55
العلة التي من أجلها سميت فاطمة فاطمة عليها السلام
135
56
نطق الحصاة في كف علي عليه السلام عند النبي صلى الله عليه وآله
136
57
فيما قاله رسول الله صلى الله عليه وآله في حق علي عليه السلام يوم الخيبر بقوله: لولا أن يقول فيك طوايف من أمتي ما قالت النصارى للمسيح عيسى بن مريم لقلت اليوم فيك مقالا... لولا أنت لم يعرف المؤمنون بعدي
139
58
في أن المؤمن على أي حال مات وفي أي ساعة قبض فهو شهيد
142
59
في إطاعة إمام الذي من الله وإمام ليس من الله
144
60
معنى قوله عز وجل: " فيومئذ لا يسئل عن ذنبه " وحذف عنه كلمة: منكم، عثمان
146
61
العلة التي من أجلها رفع عن الشيعة القلم
148
62
في أن المؤمن إذا ارتكب ذنبا فتبرأوا من فعله ولا تبرءوا منه
149
63
* الباب التاسع عشر * صفات الشيعة، وأصنافهم وذم الاغترار والحث على العمل والتقوى، وفيه: 48 - حديثا
151
64
في قول الصادق عليه السلام: امتحنوا شيعتنا عند مواقيت الصلاة
151
65
معنى سيماء الشيعة، وشرح لغات الحديث
152
66
معنى قول الإمام الصادق عليه السلام: كونوا لنا زينا ولا تكونوا علينا شينا، وشرح وتأييد الحديث
154
67
في قول الإمام الصادق عليه السلام: الشيعة ثلاث: محب واد، ومتزين بنا، ومستأكل بنا الناس، وبيان الحديث
155
68
الشيعة من شيعنا وتبعنا في أعمالنا، وما قالته فاطمة عليها السلام
157
69
في قول رجل للحسن بن علي عليهما السلام: إني من شيعتكم، وقول رجل للحسين بن علي عليهما السلام: أنا من شيعتكم وقول رجل لعلي بن الحسين عليهما السلام: أنا من شيعتكم، وما أجابوا وما قالوا عليهم السلام، وما قاله الإمام الباقر عليه السلام لرجل فخر على آخر بأنه من الشيعة، وما قاله الإمام الصادق عليه السلام في عمار الدهني وقصته مع ابن أبي ليلى قاضي الكوفة
158
70
فيما قاله الإمام موسى بن جعفر عليهما السلام في رجل ينادى في السوق: أنا من شيعة محمد وآل محمد الخلص، وهو ينادى على ثياب يبيعها
159
71
قصة قوم جاءوا إلى علي بن موسى الرضا عليهما السلام واستأذنوا وقالوا: نحن شيعة علي، فأبى أن يأذن، وجاءوا كل يوم حتى مضى شهرين إلى أن قالوا: شمت بنا أعداؤنا في حجابك لنا ونحن ننصرف هذه الكرة ونهرب من بلدنا خجلا، وما أجابهم عليه السلام
159
72
قصة رجل دخل على محمد بن علي الرضا عليهما السلام وهو مسرور على ما فعل، وقوله: أنا من شيعتكم الخلص
161
73
قصة رجل الذي أخذه والي الجسرين واتهمه بالسرقة وأراد أن يضربه فأقام عليه جلادين فوقع الضرب على الوالي، والقصة عجيبة مفيدة جدا، وما قال فيه الإمام العسكري عليه السلام
162
74
في قول أبي عبد الله عليه السلام: ليس من شيعتنا من قال بلسانه وخالفنا في أعمالنا وآثارنا
166
75
فيما قاله علي عليه السلام في الشيعة وصفاتهم لما قدم البصرة بعد قتال أهل الجمل وقصة ضيافة هيأها الأحنف بن قيس، وشرح وتوضيح وبيان للحديث ولغاته من العلامة المجلسي وغيره رحمهم الله
172
76
فيما رواه نوف بن عبد الله البكالي في طينة الشيعة وصفاتهم، وفي ذيله شرح وتوضيح ومعنى لغاته
179
77
فيما رواه مهزم الأسدي عن أبي عبد الله عليه السلام وفي ذيله تبيين الحديث و شرح لغاته
182
78
معنى قوله تعالى: " ولقد أخذنا آل فرعون بالسنين " ومعنى السنين واشتقاقه
185
79
فيما رواه همام بن عبادة عن أمير المؤمنين عليه السلام في صفة الشيعة
194
80
شرح الخطبة ومعنى لغاتها، وترجمة: نوف البكالي وربيع بن خثيم
198
81
* الباب العشرون * النهى عن التعجيل على الشيعة وتمحيص ذنوبهم، وفيه: 6 - أحاديث
201
82
في قول الباقر عليه السلام: لا تعجلوا على شيعتنا، إن تزل لهم قدم تثبت لهم أخرى
201
83
فيمن يرتكب الذنوب الموبقة
202
84
* الباب الحادي والعشرون * دخول الشيعة مجالس المخالفين وبلاد الشرك، وفيه: حديثان
202
85
في أن من مات من الشيعة في بلاد الشرك حشر أمة واحدة
202
86
من كان في مجلس المخالفين فليقل: اللهم أرنا الرخاء والسرور
203
87
* الباب الثاني والعشرون * في أن تعالى إنما يعطي الدين الحق والايمان والتشيع من أحبه، وأن التواخى لا يقع على الدين، وفى ترك دعاء الناس إلى الدين، وفيه: 17 - حديثا
203
88
عن أبي عبد الله عليه السلام: إن الله يعطي الدنيا من يحب ويبغض ولا يعطي هذا الامر إلا صفوته من خلقه، وفيه بيان وشرح، وأن أصول الدين: التوحيد والعدل، ونبوة الأنبياء والمعاد، مشتركة في جميع الملل، وفي ذيل الصفحة: معنى المحب والمراد منه
203
89
في قول أبي جعفر عليهما السلام: لم تتواخوا على هذا الامر ولكن تعارفتم عليه، وفيه بيان وتأييد، وأن الأرواح جنود مجندة، وخلق الأرواح قبل الأبدان بألفي عام
206
90
في قول الصادق عليه السلام: إياكم والناس، ومعناه
209
91
معنى قول الإمام الصادق عليه السلام: إذا أراد الله بعبد خيرا نكت في قلبه نكتة من نور، وبيانه وشرحه
212
92
* الباب الثالث والعشرون * في أن السلامة والغنا في الدين، وما أخذ على المؤمن من الصبر على ما يلحقه في الدين، وفيه: 19 - حديثا
213
93
معنى قوله تبارك وتعالى: " فوقاه الله سيئات ما مكروا " وإن الضمير راجع إلى مؤمن آل فرعون
213
94
وصاية علي عليه السلام إلى أصحابه في القرآن، ومعنى: البلية والنازلة وعرض الأموال والأنفس
214
95
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: إن الله أخذ ميثاق المؤمن على بلايا أربع، وبيانه وشرحه
218
96
في أن الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر، ومعنى الحديث
221
97
في أن للمؤمن جار يؤذيه
225
98
* الباب الرابع والعشرون * الفرق بين الايمان والاسلام وبيان معانيهما، وبعض شرائطهما، وفيه: آيات، و: 56 - حديثا
227
99
تفسير الآيات
230
100
معنى قوله عز وجل: " ومن ذريتنا أمة "
230
101
معنى قوله عز وجل: " إن الدين عند الله الاسلام "
232
102
معنى قوله عز اسمه: " واعتصموا بحبل الله "
235
103
معنى قوله عز اسمه: " ولا تقولوا لمن ألقى إليكم السلام لست مؤمنا " وانها نزلت لما رجع رسول الله صلى الله عليه وآله من غزوة خيبر وبعث أسامة بن زيد في خيل إلى بعض اليهود في ناحية فدك ليدعوهم إلى الاسلام، وقصة مرداس بن نهيك الفدكي، والعلة التي من أجلها تخلف أسامة بن زيد
236
104
معنى قوله تبارك وتعالى: " قالت الاعراب آمنا "
241
105
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله (محمد رسول الله)، فإذا قالوها فقد حرم علي دماؤهم وأموالهم، و أن العامة رووا هذا الخبر بطرق مختلفة
244
106
في أن الايمان والاسلام غير مترادفان ويطلق على معان
245
107
معنى الاسلام والثمرات المرتبة عليه
246
108
في أن الايمان إقرار وعمل والاسلام إقرار بلا عمل
247
109
في أن الايمان يشارك الاسلام، والاسلام لا يشارك الايمان، وفي ذيله بيان وتحقيق
250
110
في أن الايمان ما استقر في القلب، والاسلام ما ظهر من قول وفعل، وفيه بيان وتوضيح
253
111
فيما سئل عن أبي عبد الله عليه السلام: عن الايمان، وجوابه عليه السلام، وفيه بيان وتفصيل
258
112
في رسالة محض الاسلام التي كتبها علي بن موسى الرضا عليه السلام للمأمون
263
113
جواب من زعم أن في القرآن تناقض، وفيه تفصيل وتأييد
266
114
درجات المحبة
277
115
صفة الايمان وصفة الاسلام
279
116
صفة الخروج من الايمان ومعنى: الشرك، والضلال، والفسق
280
117
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: الاسلام عريان فلباسه: الحياء....
283
118
معنى قوله عز اسمه: " ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير "
286
119
في بعض ما احتج به علي عليه السلام على الخوارج، وفي ذيله توضيح
291
120
عن أبي عبد الله عليه السلام: الايمان أن يطاع الله فلا يعصى،.....
294
121
عقائد المرجئة وفرقهم: اليونسية، والعبيدية، والغسانية، والثوبانية، والثومنية
299
122
تذييل وتفصيل فيما ذكره الشهيد الثاني ونصير الدين الطوسي قدس سرهما في الايمان والاسلام وتغايرهما
302
123
في قول من قال: بأن العبادات المعتبرة شرعا هي الدين، والدين هو الاسلام، والاسلام هو الايمان
308
124
النسبة بين مطلق الاسلام والايمان
309
125
* الباب الخامس والعشرون * نسبة الاسلام، وفيه: 4 - أحاديث
311
126
في قول علي عليه السلام: لأنسبن الاسلام نسبة لم ينسبه أحد قبلي ولا ينسبه أحد بعدي... وفيه بيان
311
127
في أن الاسلام هو التسليم، والتسليم هو اليقين، واليقين هو التصديق، والتصديق هو الاقرار، والاقرار هو العمل، والعمل هو الأداء، وأن المؤمن لم يأخذ دينه عن رأيه، وفي ذيله بيان والمراد من الاسلام
313
128
فيما نقله السيد الرضي رضي الله عنه في كتابه نهج البلاغة وابن أبي الحديد، في شرحه، وقوله: كيف يدل على أن الاسلام هو الايمان
315
129
فيما قاله أين ميثم والكيدري في معنى قوله عليه السلام
316
130
فيما قاله الشهيد الثاني رحمه الله في كتابه: رسالة حقائق الايمان، والعلامة المجلسي رحمه الله في معنى قوله عليه السلام
317
131
* الباب السادس والعشرون * الشرايع، وفيه: 3 - أحاديث
319
132
في قول الصادق عليه السلام: إن الله تبارك وتعالى أعطى محمدا صلى الله عليه وآله وسلم شرايع نوح وإبراهيم وموسى وعيسى.... وفيه بيان بالتفصيل
319
133
العلة التي من أجلها أحدثت بنو إسرائيل الرهبانية
322
134
معنى قوله عز وجل: " وما أرسلناك إلا كافة للناس "، واختصاص الجزية والأسر والفداء برسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
327
135
معنى قوله عز وجل: " فاصبر كما صبر أولوا العزم من الرسل " والعلة التي من أجلها سمي أولوا العزم أولى العزم، وفيه بيان
328
136
معنى قوله عز وجل: " شرع لكم من الدين ما وصى به نوحا...
329
137
* الباب السابع والعشرون * دعائم الاسلام والايمان وشعبهما وفضل الاسلام، وفيه: 41 - حديثا
331
138
في قول أبي جعفر عليهما السلام: بني الاسلام على خمس: على الصلاة، والزكاة، والصوم، والحج، والولاية، وفيه بيان
331
139
حدود الايمان
332
140
في قول الصادق عليه السلام: إن الله عز وجل فرض على خلقه خمسا فرخص في أربع ولم يرخص في واحدة، وفيه بيان وتحقيق
334
141
بني الاسلام على خمسة وترتيبهم في الفضل عرضا وطولا، وأن الولاية أفضل وفيه بيان وتفصيل وتحقيق
334
142
دعائم الاسلام: التي من قصر عن معرفة شئ منها فسد عليه دينه، وفيه توضيح وشرح وتفصيل
339
143
في قول علي عليه السلام: الايمان له أركان أربعة، وفيه بيان
342
144
عن النبي صلى الله عليه وآله: إن الله خلق الاسلام، فجعل له: عرصة، ونورا، وحصنا، وناصرا، وفيه توضيح
343
145
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: الاسلام عريان فلباسه الحياء.. وفيه بيان وتوضيح كامل
345
146
فيما قاله علي عليه السلام في بعض خطبه في وصف الاسلام، وفيه بيان وشرح لغاته
346
147
قوله عليه السلام في جواب السائل الذي سئل عنه عن الايمان
351
148
فيما قاله عليه السلام في وصف الاسلام والايمان والكفر والنفاق
351
149
في قوله عليه السلام: إن الله عز وجل جعل الايمان على أربع دعائم: على الصبر، واليقين، والعدل، والجهاد، وكل ذلك على أربع شعب وبيانه
352
150
توضيح الرواية مشيرا إلى اختلاف النسخ ومعنى لغاته
354
151
العبرة وكيفيتها
370
152
معنى العدل وشعبه
371
153
الجهاد وشعبه
372
154
فيما قاله المحقق ابن ميثم البحراني
374
155
في أن الاسلام عشرة أسهم
382
156
قواعد الاسلام وحد الاستغفار
383
157
كبار حدود الصلاة والزكاة وفيما يجب
390
158
كبار حدود الحج والصوم والوضوء للصلاة وولاية الامام
391
159
وجوب عصمة الامام وعلته
392
160
كيف أسلم علي عليه السلام وكيف أسلمت خديجة رضي الله عنها
394
161
في إسلام أبي ذر وسلمان والمقداد رضي الله تعالى عنهم وعنا، واخراج الخمس
395
162
في أخذ البيعة
397
163
فيما قاله رسول الله صلى الله عليه وآله عند موته لعمه العباس
398
جميع الحقوق محفوظة لـ محمد وال محمد الخالقين الرازقين المفوض لهم في كل شيء. Copyright © ∞-2025