الرئيسية
الكتب
المجموعات
المؤلفون
««
«
413
412
411
410
409
408
407
406
405
404
»
»»
السابق
التالي
الاولى ١
٠ الاخيرة
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
تعريف الكتاب
1
2
* أبواب * * الايمان، والاسلام، والتشيع، ومعانيها وفضلها وصفاتها، * * وفيها: مأة وخمسة وأربعون بابا * * الباب الأول * * فضل الايمان وجمل شرائطه، وفيه: مأتان وخمسة وعشرون آية، و: أربعة وأربعون * حديثا
4
3
تفسير الآيات
19
4
في أن: الصراط المستقيم، كان عليا عليه السلام
30
5
معنى: الشجرة الطيبة
39
6
معنى قوله تعالى: " كشجرة خبيثة "
40
7
معنى قوله عز اسمه: " قد أفلح المؤمنون "
43
8
العلة التي من أجلها أغرق الله عز وجل فرعون وقد آمن به وأقر بتوحيده
49
9
تفسير سورة والعصر، وفيه معنى: والعصر
61
10
* الاخبار * العلة التي من أجلها سمي المؤمن مؤمنا
62
11
في قول الله عز وجل: من أهان لي وليا فقد أرصد لمحاربتي
67
12
في موت المؤمن في الغربة وبكاء بقاع الأرض
68
13
في أن الله تبارك وتعالى لا يعذب أهل قرية وفيها رجل مؤمن
73
14
فيمن أذى مؤمنا
74
15
* الباب الثاني * ان المؤمن ينظر بنور الله، وان الله خلقه من نوره، وفيه: 11 - حديثا
75
16
معنى: اتق فراسة المؤمن
75
17
* الباب الثالث * طينة المؤمن وخروجه من الكافر وبالعكس وبعض أخبار الميثاق زائدا على ما تقدم في كتاب التوحيد والعدل، وفيه: 33 - حديثا
79
18
في خلقة النبيين والمؤمنين والكفار
80
19
بيان وتحقيق حول الرواية
81
20
معنى: عليين وسجين، وما قال فيهما: الفيلسوف ملا صدرا الشيرازي والعلامة الطباطبائي
82
21
في أن الطينة ثلاث طينات
84
22
في قول الصادق عليه السلام: ان في الجنة الشجرة تسمى المزن، وبيان وتحقيق لطيف حول الرواية
86
23
في أن الله تبارك لما أراد أن يخلق آدم عليه السلام بعث جبرئيل عليه السلام لقبض التراب في يوم الجمعة
89
24
فيما ذكره العلامة المجلسي رحمه الله في بيان الرواية
91
25
العلة التي من أجلها سمي الكافر ميتا والمؤمن حيا، وسمي القرآن والايمان والعلم نورا
93
26
معنى: كن ماء عذبا، وما قاله العلامة المجلسي رحمه الله
96
27
معنى: المادة وأديم الأرض
98
28
معنى قوله تعالى: " فأنا أول العابدين "
99
29
بيان في: إن الله عز وجل خلق الخلق، فخلق من أحب مما أحب
100
30
في إن بني آدم عليه السلام كيف أجابوا وهم ذر، وما ذكره الفيض رحمه الله
102
31
فيما سئلة ابن الكوا عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام وما أجابه
103
32
في أن المؤمن هل يزني ويلوط ويسرق ويشرب خمرا ويتهاون بالصلاة والزكاة والصوم والحج والجهاد؟!
104
33
فيما قاله الإمام الباقر عليه السلام في المؤمن والناصبي
106
34
بيان وتحقيق في الحديث الطينة
110
35
فيما فعل السعداء والأشقياء
112
36
معنى قوله تبارك وتعالى: " وإذ أخذ ربك من بني آدم... "
113
37
فما ذكره بعض المحققين في إشهاد ذرية بني آدم على أنفسهم بالتوحيد
115
38
في أخذ الميثاق على النبيين
116
39
فيما أوحى الله تعالى إلى آدم عليه السلام في ذريته وهم ذر قد ملؤا السماء
118
40
معنى قوله تعالى عز اسمه: " وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " وأجوبة حول الآية الشريفة
121
41
العلة التي من أجلها تكون في المؤمن حدة ولا تكون في مخالفيهم
124
42
توضيح الحديث ولغاته
125
43
فيما قاله العلامة المجلسي رحمه الله في تأويل الخير وبيان السعادة والشقاوة
126
44
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لعلي عليه السلام: خلقت أنا وأنت من طينة واحدة
128
45
في حواس الانسان وخزانة مدركاته
130
46
* الباب الرابع * فطرة الله سبحانه وصبغته، وفيه: آيتان، و: 7 - أحاديث
132
47
تفسير الآية
132
48
معنى قوله تبارك وتعالى: " ومن أحسن من الله صبغة "
133
49
معنى: الفطرة، وكل مولود يولد على الفطرة
135
50
معنى: حنفاء لله، ولا تبديل لخلق الله
138
51
فيما قاله الإمام الصادق عليه السلام في جواب السائل عن الله وتمثيله بالسفينة، وأفهام الناس وعقولهم في مراتب العرفان
139
52
الدليل على وجود الله وقدرته وعلمه وسائر صفاته
140
53
في قصور الافهام عن معرفة الله تعالى
143
54
إشارة إلى ما قاله الامام سيد الشهداء عليه السلام في دعاء عرفة
144
55
* الباب الخامس * فيما يدفع الله بالمؤمن، وفيه: 3 - أحاديث
145
56
في قول الباقر عليه السلام: لا يصيب قرية عذاب، وفيها سبعة من المؤمنين
145
57
بيان في أن المؤمن يصيبه العذاب ويخلص عنه
146
58
* الباب السادس * حقوق المؤمن على الله عز وجل وما ضمن الله تعالى له، وفيه: حديثان
147
59
* الباب السابع * الرضا بموهبة الايمان، وانه من أعظم النعم وما أخذ الله على المؤمن من الصبر على ما يلحقه من الأذى، وفيه: 15 - حديثا
149
60
بيان في معنى قوله تعالى: ليأذن بحرب مني
151
61
فيما رواه فضيل بن يسار عن الصادق عليه السلام
152
62
بيان من العلامة المجلسي رحمه الله في قول الصادق عليه السلام: من كان همه هما واحدا، ومن كان همه في كل واد
154
63
في قول الله عز وجل: ما ترددت في شئ أنا فاعله كترددي في موت عبدي المؤمن
156
64
بيان مفصل للحديث من العلامة المجلسي وما روي من طريق الخاصة والعامة
157
65
* الباب الثامن * في قلة عدد المؤمنين، وانه ينبغي ان لا يستوحشوا لقلتهم وانس المؤمنين بعضهم ببعض، وفيه: آيات، و: 10 - أحاديث
159
66
فيما قاله علي عليه السلام في قلة عدد المؤمنين، والعلة التي من أجلها كانوا قليلين
160
67
في قول الصادق عليه السلام ما يسعني القعود لو كان لي سبعة عشر نفرا من المؤمنين
162
68
في قول الكاظم عليه السلام: إن المؤمن لقليل
164
69
في قول الباقر عليه السلام: ارتد الناس إلا ثلاثة نفر
167
70
* الباب التاسع * في أصناف الناس في الايمان، و: فيه آيات، و: 22 - حديثا
168
71
تفسير الآيات، وفيه معنى العرب والاعراب
169
72
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لو كان الايمان منوطا بالثريا لتناوله رجال من فارس، وفضيلة سلمان رضي الله تعالى عنه وعنا
170
73
فضائل العجم
172
74
في العرب ومعنى العربية
177
75
* الباب العاشر * لزوم البيعة وكيفيتها وذم نكثها، وفيه: آيات، و: 10 - أحاديث
183
76
تفسير الآيات، وقصة امرأة التي نقضت غزلها
184
77
في كيفية أخذ البيعة
186
78
في كيفية بيعة النساء
189
79
* الباب الحادي عشر * في أن المؤمن صنفان، وفيه: 3 - أحاديث
191
80
معنى قوله تعالى: " فمنهم من قضى نحبه "
192
81
المراد بأهوال الدنيا وأهوال الآخرة
193
82
في قول علي عليه السلام: الاخوان صنفان: الثقة، والمكاشرة، وفيه بيان شريف رقيق وتحقيق دقيق
195
83
* الباب الثاني عشر * شدة ابتلاء المؤمن وعلته وفضل البلاء، وفيه: آيات، و: 88 - حديثا
198
84
تفسير الآيات، ومعنى: متى نصر الله
199
85
في مناجاة الله عز وجل لموسى عليه السلام وما قاله قنبر مولى علي عليه السلام للحجاج
201
86
في قول الصادق عليه السلام: إن أشد الناس بلاء، وفيه بيان
202
87
في أن المؤمن يبتلي بكل بلية ويموت بكل ميتة، إلا أنه لا يقتل نفسه - وذم المغيرة بن سعد
203
88
فيما قاله مغيرة بن سعد العجلي من الكفر والزندقة
204
89
البترية وعقائدهم
205
90
في قول الصادق عليه السلام: إن الله عز وجل يبتلي المؤمن بكل بلية... ولا يبتليه بذهاب عقله، وفيه بيان وتحقيق
208
91
جزاء المؤمن في المصائب، وفيه بيان
214
92
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: مثل المؤمن، وفيه بيان
219
93
في قوله رسول الله صلى الله عليه وآله: ملعون كل مال لا يزكى، ملعون كل جسد لا يزكى، وفيه بيان من الشيخ بهاء الدين العاملي - ره -
221
94
في أن المؤمن يبتلى على قدر أعماله الحسنة
224
95
الدعاء لدفع البرص والجذام
225
96
تحقيق في عمر حبيب النجار وكان ألف وستمأة واثنان وثلاثون سنة -
226
97
في قول السجاد عليه السلام: الناس في زماننا على ست طبقات: أسد، وذئب، وثعلب، وكلب، وخنزير، وشاة
227
98
فيمن أحب عليا عليه السلام
229
99
في ملكين هبطا من السماء وما أراد الله
231
100
في بلاء المؤمن
233
101
قصة المؤمن والكافر وما جرى لهما في مرضهما
235
102
قصة موسى عليه السلام ورجل من بني إسرائيل الذي شق بطنه أسد
239
103
العلة التي من أجلها ابتلي المؤمن بالفقر والمرض وخوف من السلطان
239
104
ما من مؤمن إلا وله بلايا أربع
242
105
فيما كان لمحب أهل البيت عليهم السلام، وفيه بيان وتحقيق
249
106
تتميم في أن الأنبياء والأوصياء عليهم السلام في الأمراض الحسية والبلايا الجسمية كسائر الناس، وفي الكلام تحقيق من العلامة الطوسي في التجريد، والعلامة في شرحه، والقوشچي، ومن علماء المخالفين القاضي عياض في كتاب الشفاء
252
107
فيما قاله المحقق الطوسي في الألم
256
108
في قبح الألم وحسنه وأقوال فرق الاسلامية وعقائدهم
257
109
في الوجوه التي يستحق به العوض على الله تعالى
258
110
في وجوب الانتصاف على الله تعالى والأقوال والاختلاف فيه
259
111
* الباب الثالث عشر * في أن المؤمن مكفر، وفيه: 3 - أحاديث
261
112
في أن عمل المؤمن لا ينتشر في الناس وعمل الكافر ينتشر في الناس، وفيه بيان
262
113
* الباب الرابع عشر * علامات المؤمن وصفاته، وفيه: آيات، و: 70 - حديثا
263
114
في أن الآية: " إنما المؤمنون الذين إذا ذكر الله وجلت قلوبهم " نزلت في علي عليه السلام وأبي ذر وسلمان والمقداد رضي الله عنهم
265
115
معنى اللغو
266
116
ينبغي للمؤمن أن تكون فيه ثمان خصال، وفيه تحقيق وتأييد
270
117
في قول الصادق عليه السلام: المؤمن له قوة في دين وحزم في لين، وما قاله الأفاضل في بيان الحديث
273
118
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم عشرون خصلة في المؤمن فإن لم يكن فيه لم يكمل إيمانه، وبيان وشرح لطيف جدا للحديث
278
119
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: المؤمن غر كريم والفاجر خب لئيم، وفي ذيله شرح مفيد
285
120
فيما سئله رسول الله صلى الله عليه وآله عن حارثة بن مالك الأنصاري في حقيقة إيمانه
289
121
ترجمة: حارثة بن مالك الأنصاري وحارثة بن النعمان
290
122
صفات المؤمن والمنافق
293
123
فيما ذكره الإمام الصادق عليه السلام في صفة المؤمن
296
124
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لحارثة بن النعمان: كيف أصبحت
301
125
في قول الصادق عليه السلام: ستة لا تكون في المؤمن
303
126
توضيح وشرح لخطبة أمير المؤمنين عليه السلام في صفات المؤمن
307
127
للمؤمن مأة وثلاث خصال وتعدادهن
312
128
صفات المتقين على ما وصفها الامام المتقين علي عليه السلام لهمام
317
129
تبيين وتوضيح للخطبة الشريفة وتفسير لغاته ومضامينه
319
130
بيان وتوضيح أخرى للخطبة الشريفة من قدوة المحققين ابن ميثم البحراني
332
131
الخطبة الشريفة على ما نقله الشيخ الصدوق رحمه الله في أماليه
343
132
بيان وشرح أخرى للخطبة وتفسير لغاته
347
133
في المسلم والمؤمن، وشرح للحديث
356
134
المؤمنون هينون لينون كالجمل الانف، وفي ذيل الصفحة شرح وبيان، وترجمة: أبي البختري وهو عامي ضعيف
357
135
في أن المؤمن حليم وأمين، ومعنى المهاجر
360
136
من أخلاق المؤمن ومعوفته...
363
137
في أن المؤمن لا يلسع من جحر مرتين
364
138
العلة التي من أجلها قال رسول الله صلى الله عليه وآله: لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين، وقصة أبو عزة الشاعر
365
139
الخطبة الشريفة من مولى المتقين علي بن أبي طالب عليه السلام في وصف المتقين (المؤمنين) لما سئله همام رضي الله عنه بعبارة أخرى غير ما مر آنفا
367
140
بيان وشرح لطيف وتحقيق منيف في مضامينه وتفسير لغاته وضبط كلماته
369
جميع الحقوق محفوظة لـ محمد وال محمد الخالقين الرازقين المفوض لهم في كل شيء. Copyright © ∞-2025