بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٦٣ - الصفحة ١١٨
السابق
2 - العلل: عن أبيه، عن سعد بن عبد الله، عن أحمد بن أبي عبد الله البرقي، عن موسى بن القاسم البجلي، عن علي بن جعفر، أخيه موسى عليه السلام قال: سألته عن القران بين التين والتمر وساير الفواكه، قال: نهى رسول الله صلى الله عليه وآله عن القران، فان كنت وحدك فكل كيف أحببت، وإن كنت مع قوم مسلمين فلا تقرن (1).
المحاسن: عن أبي القاسم، عن إسماعيل بن همام عن علي بن جعفر مثله (2).
3 - ومنه: عن بعض أصحابه، عن محمد بن المثنى أو غيره رفعه قال: إذا آكلت أحدا فأردت ان تقرن فأعلمه بذلك. (3) 4 - ومنه: عن نوح بن شعيب عن نادر الخادم قال: أكل الغلمان فاكهة ولم يستقصوا أكلها ورموا بها، فقال أبو الحسن عليه السلام: سبحان الله إن كنتم استغنيتم فان الناس لم يستغنوا، أطعموه من يحتاج إليه (4).
5 - ومنه: عن النهيكي، عن منصور بن يونس، قال: سمعت أبا الحسن موسى عليه السلام يقول: لا تضر العنب الرازقي وقصب السكر والتفاح (5).
6 - ومنه: عن جعفر بن محمد، عن ابن القداح، عن أبي عبد الله عن أبيه عليه السلام أنه كان يكره تقشير الثمرة. (6) 7 - ومنه: عن حسين بن المنذر، عمن ذكره، عن فرات بن أحنف قال: إن لكل ثمرة سماما، فإذا أتيتم بها فأمسوها بالماء، أو اغمسوها في الماء - يعني اغسلوها (7).
بيان: سماما بالكسر: جمع سم أو بالفتح والتشديد في الميمين فما للتبهيم والتقليل، أي سما قليلا، وليس " ما " في الكافي (8) " فأمسوها " وفي الكافي، " فمسوها "

(١) علل الشريع ٢ ر ٢٠٦.
(٢) المحاسن ٤٤٢.
(٣) المحاسن ٤٤٢.
(٤) المحاسن ٤٤١.
(٥) المحاسن ٥٢٧.
(٦) المحاسن: ٥٥٦.
(٧) المحاسن: ٥٥٦.
(٨) الكافي ٦ ر 350.
(١١٨)
التالي
الاولى ١
٠ الاخيرة
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 تعريف الكتاب 1
2 كلمة المصحح 3
3 * تتمة أبواب الصيد والذبائح * * الباب التاسع * ذبايح الكفار من أهل الكتاب وغيرهم والنصاب والمخالفين 4
4 معنى قوله تبارك وتعالى: " اليوم أحل لكم الطيبات وطعام الذين... 4
5 في أن الحنفية والشافعية والمالكية ذهبوا إلى إباحة ذبائح أهل - الكتاب... 4
6 في أن عليا عليه السلام كان ينهى عن ذبائح أهل الكتاب وصيدهم ومناكحتهم... 6
7 احتج الحنابلة على تحريم ذبيحة المسلم إذا ترك التسمية عمدا وسهوا 7
8 جواب احتجاج الحنفية والشافعية والمالكية حيث احتجوا بقوله تعالى: " وطعام الذين أوتوا الكتاب حل لكم وطعامكم حل لهم " 8
9 في الخبر الذي روي أن النبي صلى الله عليه وآله أكل من اللحم الذي أهدته اليهودية، وما اختاره ابن بابويه رحمه الله من إباحة ذبيحة اليهود والنصارى والمجوس 11
10 فيما قاله الشيخ المفيد قدس سره في رسالة الذبايح في التسمية وذبايح أهل الكتاب 12
11 جواب من قال: إن اليهود تعرف الله جل اسمه وتدين بالتوحيد 13
12 سؤال وجواب في تحريم ذبايح أهل الكتاب 16
13 فيما قاله العلامة المجلسي رحمه الله تعالى وإيانا في تحريم ذبايح أهل الكتاب 17
14 القول في اشتراط إيمان الذابح زيادة على الاسلام 18
15 في ذبيحة الناصبي، وما رواه الشيخ المفيد والسيد المرتضى رحمهما الله 18
16 توجيه وبيان في: والله لا أبرد لكما على ظهري 21
17 فيما قاله الشيخ رحمه الله في التهذيب في تحريم ذبايح أهل الكتاب 23
18 الدعاء الذي يدعوه اليهود عند الذبح بلغة العبرية 30
19 في قول الصادق عليه السلام: لا بأس بلحم يبتاع في الأسواق ولا يدرى كيف... 31
20 * الباب العاشر * حكم الجنين 32
21 في قول الرضا عليه السلام: ذكاة الجنين ذكاة أمه إذا أشعر وأوبر 32
22 معنى قوله عز وجل: " أحلت لكم بهيمة الأنعام " وبيان في تذكية الجنين 33
23 في تحريم الجنين إذا خرج من بطن الميتة ميتة 34
24 * الباب الحادي عشر * ما يحرم من الذبيحة وما يكره 36
25 في قول النبي صلى الله عليه وآله: حرم من الشاة سبعة أشياء: الدم والمذاكير، والمثانة، والنخاع، والغدد، والطحال، والمرارة 36
26 في أن أمير المؤمنين عليه السلام مر بالقصابين فنهاهم عن بيع سبعة أشياء من الشاة: الدم، والغدد، وآذان الفؤاد، والطحال، والنخاع، والخصي، والقضيب، والفرق بين الكبد والطحال 37
27 في قول الإمام الصادق عليه السلام: لا يؤكل من الشاة عشرة أشياء: الفرث، والدم والطحال، والنخاع، والغدد، والقضيب، والأنثيان، والرحم، والحياء (الفرج) والأوداج وأن الطحال كان بيت الدم، والغدد يحرك عرق الجذام 38
28 في أن النبي صلى الله عليه وآله لا يأكل الكليتين من غير أن يحرمهما لقربهما من البول 39
29 العلة التي من أجلها صار الطحال حراما وهو من الذبيحة 40
30 في أن رسول الله صلى الله عليه وآله كان يحب الذراع والكتف لقربهما من المرعى وبعدهما من المبال ويكره الورك لقربها من المبال. وما يحل من الميتة: الشعر، والصوف، والوبر، والناب، والقرن، والضرس والظلف، والبيض، والإنفحة، والظفر، والمخلب، والريش 41
31 في قول العلامة في المختلف والشيخ في النهاية: يحرم من الإبل والبقر والغنم وغيرها مما يحل أكله وإن كانت مذكاة: الدم، والفرث، والمرارة، والمشيمة، والفرج ظاهره وباطنه، والقضيب، والأنثيان، والنخاع، والعلبا، والغدد، وذات الأشاجع، والحدق، والخرزة التي تكون في الدماغ، والمثانة 42
32 فيما قاله السيد المرتضى، وابن الجنيد، والشيخ في النهاية، والشهيدان 43
33 بحث حول جلد الحيوان 45
34 * الباب الثاني عشر * حكم البيوض وخواصها 46
35 في قول الصادق عليه السلام: ما كان من بيض طير الماء مثل بيض الدجاج على خلقته إحدى رأسه مفرطح فكل وإلا فلا 46
36 في أن بيض السمك المحلل حلال والمحرم حرام، ومع الاشتباه يؤكل ما كان خشنا لا ما كان أملس 47
37 في قول الصادق عليه السلام: يؤكل من البيض ما اختلف طرفاه، ولا يؤكل ما استوى طرفاه 48
38 في قول الصادق عليه السلام: ان نبيا من الأنبياء شكا إلى الله قلة النسل، فقال له: كل اللحم بالبيض وكل البيض بالبصل، عن أبي الحسن عليه السلام 49
39 * الباب الثالث عشر * حكم ما لا تحله الحياة من الميتة ومما لا يؤكل لحمه 51
40 في قول الصادق عليه السلام: عشرة أشياء من الميتة ذكية: العظم والشعر، والصوف، والريش، والقرن، والحافر، والبيض، والإنفحة، واللبن، والسن 51
41 في أنه لا بأس بمشط العاج وعظام الفيل 53
42 عن أبي الحسن العسكري عليه السلام: التسريح بمشط العاج ينبت الشعر في الرأس 54
43 في قول علي عليه السلام: ما لا نفس له سائلة إذا مات في الادام فلا بأس بأكله. وأن الزيت يقع فيه شئ له دم فيموت يباع لمن يعمله صابونا. وجواز استعمال المتنجس فيما لا يشترط فيه الطهارة 55
44 في أنه رخص في الادام والطعام يموت فيه حشاشة الأرض والذباب وما لا دم له 56
45 بيان وتفصيل في الشعر والصوف والوبر والإنفحة والبيض وفأرة المسك 57
46 في نجاسة ما لا تحله الحياة من نجس العين كالكلب والخنزير والكافر، ومخالفة السيد المرتضى رحمه الله وحكم بطهارتها 58
47 * الباب الرابع عشر * فضل اللحم والشحم وذم من ترك اللحم أربعين يوما وأنواع اللحم 59
48 في قول علي عليه السلام: عليكم باللحم فإن اللحم من اللحم، واللحم ينبت اللحم، ومن ترك اللحم أربعين صباحا ساء خلقه، وإياكم وأكل السمك فان السمك يسل الجسم وأن لحوم البقر داء وألبانها دواء وأسمانها شفاء 59
49 معنى قول الإمام الصادق عليه السلام: إن الله تبارك وتعالى ليبغض البيت اللحم واللحم السمين 60
50 في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: سيد طعام الدنيا والآخرة اللحم، وسيد شراب الدنيا والآخرة الماء، وأنا سيد ولد آدم ولا فخر 61
51 فيما يسمن ويهزلن 62
52 في اللحم القديد 66
53 في الرمان والماء المعتدل بين الحرارة والبرودة، وذم الجبن والقديد، وأن أكل القديد، ودخول الحمام على البطنة، ونكاح العجايز وغشيان النساء على آلاء متلاء، يهد من البدن وربما قتلن وأن اللحم اليابس يضر من كل شئ ولا ينفع من شئ 67
54 في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: من أتى عليه أربعون يوما ولم يأكل اللحم فليستقرض على الله وليأكله 68
55 في قول الصادق عليه السلام: اللحم من اللحم، من تركه أربعين يوما ساء خلقه، كلوه فإنه يزيد في السمع والبصر 69
56 العلة التي من أجلها من ترك اللحم أربعين يوما ساء خلقه 70
57 في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: شكا نبي قبلي إلى الله الضعف في بدنه، فأوحى الله إليه: اطبخ اللحم واللبن فاني قد جعلت البركة والقوة فيهما 71
58 في قول الصادق عليه السلام: اللحم باللبن مرق الأنبياء 72
59 في قول الصادق عليه السلام: كل يوما بلحم، ويوما بلبن، ويوما بشئ آخر 73
60 العلة التي من أجلها كان رسول الله صلى الله عليه وآله يحب الذراع 74
61 في قول السجاد عليه السلام: لا تنهكوا العظام فإن للجن فيه نصيبا 75
62 في أن رسول الله صلى الله عليه وآله كان يأكل بالقرع واللحم، وكان يحب صلى الله عليه وآله وسلم القرع ويقول إنها شجرة أخي يونس، وكان صلى الله عليه وآله يعجبه الدبا، ويأكل الدجاج ولحم الوحش، ولحم الطير الذي يصاد 75
63 في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: عليكم بأكل لحوم الإبل، وقول أبي الحسن - الأول عليه السلام: أطعموا المحموم لحم القبج، وأن لحم الحباري جيد للبواسير ووجع الظهر وهو يعين على الجماع 77
64 * الباب الخامس عشر * الكباب والشواء والرؤوس 80
65 في أن الكباب يذهب بالحمى 81
66 * الباب السادس عشر * الثريد والمرق والشورباجات وألوان الطعام 82
67 في أن أول من ثرد الثريد إبراهيم عليه السلام وأول من هشم الثريد هاشم 82
68 معنى الشفارج، وپيشپارجات 84
69 معنى النارباجة 87
70 * الباب السابع عشر * الهريسة والمثلثة وأشباهها 89
71 في قول الصادق عليه السلام: إن نبيا من الأنبياء شكا إلى الله الضعف وقلة الجماع فأمره بأكل الهريسة 89
72 * الباب الثامن عشر * السمن وأنواعه 91
73 في أن السمن لا يلايم الشيخ 91
74 * الباب التاسع عشر * الألبان وبدو خلقها وفوائدها وأنواعها وأحكامها 92
75 فيما قاله الرازي في تفسيره في الفرث والدم واللبن 92
76 في حدوث اللبن في الثدي 94
77 فيما قاله البيضاوي والطبرسي في استقرار العلف في الكرش 97
78 في لبن الحمار والإبل 98
79 في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: شكى نوح إلى ربه عز وجل ضعف بدنه، فأوحى الله - تعالى إليه: أن أطبخ اللبن فكلها. وأن بني إسرائيل شكوا من البرص، فأوحى الله تبارك وتعالى إلى موسى عليه السلام: مرهم فليأكلوا لحم البقر بالسلق 100
80 في أن النبي صلى الله عليه وآله كان يحب اللبن، وإذا أكل أو شربه يقول: اللهم بارك لنا فيه وارزقنا منه 102
81 في قول الصادق عليه السلام: من أصابه ضعف في قلبه أو بدنه فليأكل لحم الضأن باللبن، وأن عليا عليه السلام كان يستحب أن يفطر على اللبن 104
82 في أن من لم ينعقد له الولد فعليه باللبن الحليب والعسل 105
83 في أبوال الإبل وألبانها 106
84 * الباب العشرون * الجبن 107
85 في أن الجبن يفسد الجوف 107
86 في قول الإمام الصادق عليه السلام: نعم اللقمة الجبن، تعذب الفم، وتطيب النكهة، وتهضم ما قبله، وتشهى الطعام، ومن يتعمد أكله رأس الشهر أوشك أن لا ترد له حاجته 108
87 في أن الجبن والجوز كان في كل واحد منهما الشفاء، فان افترقا كان في كل واحد منهما الداء 109
88 * الباب الحادي والعشرون * الماست والمضيرة 110
89 في أن عليا عليه السلام كان يأكل اللبن الحامض والرغيف الذي فيه قشاء الشعير 110
90 * أبواب النباتات * * الباب الأول * جوامع أحوالها ونوادرها وأحوال الأشجار وما يتعلق بها 111
91 معنى قوله تعالى: " والبلد الطيب يخرج نباته باذن ربه " 112
92 في أول شجرة غرست في الأرض وأول شجرة نبتت في الأرض، والعلة التي من أجلها سمي العود خلافا 114
93 العلة التي من أجلها صارت الأشجار بعضها مع أحمال وبعضها بغير أحمال 115
94 * الباب الثاني * الفواكه، وعدد ألوانها، وآداب أكلها، وجوامع ما يتعلق بها 117
95 معنى قوله تبارك وتعالى: " وهو الذي انزل من السماء ماء فأخرجنا به نبات كل شئ " 118
96 معنى قوله تبارك وتعالى: " والزيتون والرمان " 119
97 معنى قوله عز اسمه: " والتين والزيتون " والعلة التي من أجلها خصهما الله تعالى من الثمار بالقسم 120
98 في أن لكل ثمرة كان سماما 121
99 في أن رسول الله صلى الله عليه وآله كان إذا اتي بفاكهة حديثة قبلها ووضعها على عينيه ويقول: اللهم أريتنا أولها فأرنا آخرها 122
100 في النهي عن القران بين التمرتين، وبحث حول النهي 123
101 في قول الصادق عليه السلام: خمس من فاكهة الجنة في الدنيا: الرمان الملاسي، والتفاح الأصفهاني، والسفرجل، والعنب، والرطب المشان 125
102 في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: كلوا العنب حبة حبة، فإنه أهنأ وأمرأ 126
103 * الباب الثالث * التمر وفضله وأنواعه 127
104 في قول الإمام الباقر عليه السلام: لم تستشف النساء بمثل الرطب إن الله تعالى أطعمه مريم عليها السلام في نفاسها 127
105 في تمر البرني وفيه تسع خصال، وقول الصادق عليه السلام: أكل التمر البرني على الريق يورث الفالج 127
106 في أن التمر على الريق يقتل الديدان 129
107 في قول علي عليه السلام: ما تأكل الحامل من شئ ولا تتداوى به أفضل من الرطب 131
108 في بدء خلق النخل 132
109 معنى قوله تعالى: " فلينظر أيها أزكى طعاما " 134
110 في أن رسول الله صلى الله عليه وآله كان يفطر في زمن الرطب بالرطب وفي زمن التمر بالتمر 135
111 في قول الصادق عليه السلام: العجوة من الجنة وفيها شفاء من السم، ويقتل الديدان 136
112 في أن التمر البرني يشبع، ويهنىء: ويمرىء، ويرضى الرب، ويسخط الشيطان، ويزيد في ماء فقار الظهر، وإذا أكله المرأة في نفاسها تحلم أولادها 137
113 في قول الرضا عليه السلام: حملت مريم عليها السلام من تمر الصرفان، نزل بها جبرئيل فأطعمها فحملت 141
114 في أن عليا عليه السلام كان يأكل الخبز بالتمر 142
115 في قول الصادق عليه السلام: أطعموا نساءكم التمر البرني في نفاسهن تجملوا أولادكم 144
116 في قول النبي صلى الله عليه وآله: من أكل سبع تمرات من بين لابتيها حين يصبح لم يضره سم حتى يمسي 147
117 العلة التي من أجلها سمي النخل الصيحاني بنخل الصيحاني، وقول الإمام - السجاد عليه السلام: إني أحب الرجل يكون تمريا لحب رسول الله صلى الله عليه وآله التمر 148
118 * الباب الرابع * الجمار والطلع 149
119 في قول الصادق عليه السلام: ثلاثة يهزلن: البيض والسمك والطلع 149
120 * الباب الخامس * العنب 150
121 في قول الإمام الكاظم عليه السلام: ثلاثة لا يضر: العنب الرازقي، وقصب السكر، والتفاح اللبناني 150
122 في أن عليا عليه السلام كان يأكل الخبز بالعنب 151
123 في قول الصادق عليه السلام: إذا أكلتم العنب فكلوه حبة حبة فإنها أهنأ وأمرأ، وأن العنب يذهب بالغم 152
124 في قول النبي صلى الله عليه وآله: لا تسموا العنب الكرم، وفيه بيان وشرح 153
125 * الباب السادس * الزبيب 154
126 في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: عليكم بالزبيب فإنه يكشف المرة، ويذهب بالبلغم، ويشد العصب، ويذهب بالاعياء، ويحسن الخلق، ويطيب النفس، ويذهب بالغم 154
127 في قول علي عليه السلام: إحدى وعشرون زبيبة حمراء في كل يوم على الريق تدفع جميع الأمراض إلا مرض الموت 155
128 في قول النبي صلى الله عليه وآله: الزبيب يطفئ المرة، ويأكل البلغم، ويصح الجسم، ويحسن الخلق، ويشد العصب، ويذهب بالوصب، ويصفى اللون 156
129 * الباب السابع * فضل الرمان وأنواعه 157
130 في قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: كلوا الرمان فليست منه حبة تقع في المعدة إلا أنارت القلب، وأخرجت الشيطان أربعين يوما 157
131 في قول علي عليه السلام أطعموا صبيانكم الرمان فإنه أسرع لألسنتهم 158
132 في قول علي عليه السلام كلوا الرمان بشحمه فإنه دباغ للمعدة، وأن آدم عليه السلام أوصى به إلى هبة الله عليه السلام 159
133 في قول الصادق عليه السلام: في كل رمانة حبة من الجنة 160
134 في أن الصادق عليه السلام لم يحب أن يشركه في رمانة 161
135 معنى قول الإمام الصادق عليه السلام: لو كنت مستأثرا على أحد لاستأثرت الرمان 162
136 في أن الرمان المز أصلح في البطن 163
137 فيما روي عن الصادق عليه السلام في الرمان 164
138 في أن حطب الرمان ينفى الهوام 166
139 في أن الرمان يزيد في ماء الرجل ويحسن الولد وأسرع للشباب 167
140 في أن آدم عليه السلام والنخلة والعنبة والرمانة من طينة واحدة 168
141 بيان: في كل رمانة حبة من رمان الجنة 169
142 * الباب الثامن * التفاح والسفرجل والكمثرى وأنواعها ومنافعها 169
143 في التداوي بالتفاح والماء البارد 169
144 في أن السفرجل يجم الفؤاد ويسمى البخيل ويشجع الجبان 169
145 في أن أكل التفاح نضوح للمعدة، وأكل السفرجل قوة للقلب الضعيف، ويطيب المعدة ويذكي الفؤاد، ويشجع الجبان، ويحسن الولد، والكمثرى يجلو القلب، ويسكن أوجاع الجوف 171
146 في أن من أكل سفرجلة أنطق الله الحكمة على لسانه أربعين يوما 172
147 في أن التفاح يطفئ الحرارة، ويبرد الجوف، ويذهب بالحمى، ويذهب بالوباء 174
148 في تفاح أخضر 175
149 في قول الإمام الصادق عليه السلام: لو يعلم الناس ما في التفاح، ما داوو مرضاهم إلا به 178
150 في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: رايحة الأنبياء رايحة السفرجل، ورايحة حور العين رايحة الآس، ورايحة الملائكة رايحة الورد، ورايحة ابنتي فاطمة الزهراء رايحة السفرجل والاس والورد 180
151 في أن أول شئ أكله آدم عليه السلام حين اهبط إلى الأرض الكمثرى 181
152 * الباب التاسع * الزيتون والزيت وما يعمل منهما 182
153 في أن الزيت يكشف المرة، ويذهب البلغم، ويشد العصب، ويحسن الخلق، ويطيب النفس، ويذهب بالغم 182
154 معنى قول أمير المؤمنين عليه السلام: ما أفقر بيت يأتدمون بالخل والزيت 183
155 في أن الزيت يطرح الرياح 184
156 في أن الزيتون يزيد في الماء 185
157 في أن من أكل الزيت لم يقربه الشيطان أربعين يوما 186
158 في طبيعة الزيت 187
159 * الباب العاشر * التين 187
160 قصة ملك القبط الذي أراد هدم بيت المقدس 187
161 في أن لبن التين كان نافعا لقرحة الكبد وقصة حزقيل النبي عليه السلام، وأن التين يذهب بالبخر، ويشد العظم، وينبت الشعر، ويذهب بالداء 187
162 في أن التين نافع للقولنج، وأنه يزيد في الجماع، ويقطع البواسير، وينفع من النقرس والابردة 189
163 * الباب الحادي عشر * الموز 190
164 في أن الموز ملين مدر محرك للباءة، وإكثاره مثقل 190
165 * الباب الثاني عشر * الغبيراء 191
166 في قول الإمام الصادق عليه السلام في الغبيراء: إن لحمه ينبت اللحم، وعظمه ينبت العظم، وجلده ينبت، ويسخن الكليتين، ويدبغ المعدة، وهو من البواسير والتقطير، و يقوي الساقين، ويقمع عرق الجذام بإذن الله تعالى 191
167 * الباب الثالث عشر * قصب السكر 191
168 * الباب الرابع عشر * الإجاص والمشمش 192
169 في أن الإجاص نافع للمرار، ويلين المفاصل، ويطفئ الحرارة، ويسكن الصفراء، وأن العتيق منه خير من جديده 192
170 قصة نبي من الأنبياء الذي بعثه الله عز وجل إلى قوم فلم يؤمنوا به و قالوا له إن كنت نبيا فادع لنا الله أن يجيئنا بطعام على لون ثيابنا وكانت ثيابهم صفراء، فجاء بخشبة يابسة فدعا الله عز وجل عليها فاخضرت وأينعت وجاءت بالمشمش 193
171 في طبيعة المشمش والنهي عن أكله بعد الطعام 194
172 * الباب الخامس عشر * الأترج 194
173 في قول علي عليه السلام: كلوا الأترج قبل الطعام وبعده 194
174 في أن الأترج بعد الطعام كان أنفع من قبل الطعام 195
175 في أن الجبن اليابس يهضم الأترج 196
176 * الباب السادس عشر * البطيخ 196
177 في أن رسول الله صلى الله عليه وآله كان يأكل البطيخ بالتمر، ويأكل البطيخ بالرطب، ويأكل البطيخ بالسكر 196
178 في أن البطيخ على الريق يورث الفالج والقولنج 197
179 في أن البطيخ كان عشر خصال 198
180 في أن البطيخ كان: طعاما، وشرابا، وفاكهة، وريحانا، واداما، ويزيد في الباه، ويغسل المثانة ويدر البول، وقول الإمام أبي الحسن الثالث عليه السلام: إن أكل البطيخ يورث الجذام، فقيل له: أليس قد أمن المؤمن إذا أتى عليه أربعون سنة من الجنون والجذام والبرص؟! قال عليه السلام: نعم، ولكن إذا خالف المؤمن ما امر به ممن آمنه لم يأمن أن تصيبه عقوبة الخلاف 199
181 فيما قاله علي عليه السلام في بطيخة مرة 200
182 * الباب السابع عشر * الجوز واللوز وأكل الجوز مع الجبن 201
183 في أن الجوز يهيج الحر في الجوف في شدة الحر ويهيج القروح في الجسد، وأكله في الشتاء يسخن الكليتين ويدفع البرد وأن الجبن والجوز في كل واحد منهما الشفاء، فان افترقا كان في كل واحد منهما الداء. وأن النانخواه والجوز: يحرقان البواسير، ويطردان الريح، ويحسنان اللون، ويخشنان المعدة، ويسخنان الكلى. والسعتر و الملح: يطردان الرياح من الفؤاد، ويفتحان السدد، ويحرقان البلغم، ويدران الماء، ويطيبان النكهة، ويلينان المعدة، ويذهبان بالريح الخبيثة من الفم، ويصلبان الذكر 201
184 * أبواب البقول * * الباب الأول * جوامع أحوال البقول 202
185 في أن لكل شئ حلية وحلية الخوان البقل 202
186 معنى قول الإمام الصادق عليه السلام: لان قلوب المؤمنين خضر فهي تحن إلى أشكالها 203
187 * الباب الثاني * الكراث 203
188 في أن الكراث: يطيب النكهة، ويطرد الرياح، ويقطع البواسير، وهو أمان من الجذام لمن أدمن عليه 203
189 في أن لكل شئ سيد وسيد البقول الكراث، وأن النبي صلى الله عليه وآله كان يأكل الكراث 204
190 في قول الإمام الباقر عليه السلام: إنا لنأكل الكراث 205
191 في أنه لا يعلق بالكراث شئ من السماد، وهو جيد للبواسير 206
192 في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: سنام البقول ورأسها الكراث، وفيه بركة، وبقلتي وبقلة الأنبياء، وأنا أحبه وآكله 207
193 * الباب الثالث * الهندباء 209
194 في الهندباء (بكسر الهاء وفتح الدال) وأنها كانت معتدلة ناقعة للمعدة والكبد والطحال أكلا، وللسعة العقرب ضمادا 209
195 في قول الإمام الرضا عليه السلام: عليكم بأكل بقلة الهندباء فإنها تزيد في الماء والولد 210
196 في قول الإمام الصادق عليه السلام: من سره أن يكثر ماله وولده الذكور فليكثر من أكل الهندباء، وأنه يزيد في الماء ويحسن الوجه 211
197 دواء لمن هيج رأسه وضرسه وضربانا في عينيه 212
198 في أن في الهندباء كان قطرة من قطرات الجنة، وأن من أكل الهندباء لا يقربه شئ من الدواب لا حية ولا عقرب 213
199 في رجل صالح صعب عليه في بعض الأحايين القيام لصلاة الليل، فرأى في النوم مولانا الإمام المنتظر عجل الله تعالى فرجه الشريف فقال عليه السلام له: عليك بماء الهندباء، وفيما قاله رئيس الحكماء والأطباء أبو علي ابن سينا في الهندباء و خواصه، وان النبي صلى الله عليه وآله أمر بتناول الهندباء غير مغسول 213
200 * الباب الرابع * الباذروج 216
201 في أن رسول الله صلى الله عليه وآله نظر إلى الباذروج فقال صلى الله عليه وآله: هذا الحوك كأني أنظر إلى منبته في الجنة، وكان أحب البقول عنده صلى الله عليه وآله 216
202 في قول الإمام الرضا عليه السلام: الباذروج لنا والجرجيز لبني أمية 217
203 في أن الباذروج يمرء الطعام، ويفتح السدد، ويطيب النكهة، ويشهي الطعام، و يسهل الدم، وأمان من الجذام، ويذهب بالسل 218
204 في أن الباذروج ينفع الدم وسوء التنفس، وبزره ينفع السوداء 219
205 * الباب الخامس * السلق والكرنب 219
206 في قول الإمام الباقر عليه السلام: إن بني إسرائيل شكوا إلى موسى عليه السلام ما يلقون من البياض فشكى ذلك إلى الله عز وجل، فأوحى الله إليه: مرهم يأكلوا لحم البقر بالسلق 219
207 في أن في السلق كان شفاء من الأدواء، ويغلظ العظم، وينبت اللحم، ويشد العقل، ويصفى الدم، ويقمع عرق الجذام 220
208 في الكرنب وفوائده 221
209 * الباب السادس * الجزر 221
210 في أن الجزر يسخن الكليتين، ويقيم الذكر 221
211 في أن الجزر أمان من القولنج والبواسير ويعين على الجماع، وقصة إبراهيم - الخليل عليه السلام 222
212 * الباب السابع * الشلجم 223
213 في قول الإمام الصادق عليه السلام: ما من أحد إلا وفيه عرق الجذام فكلوا الشلجم في زمانه يذهب به عنكم 223
214 * الباب الثامن * الباذنجان 224
215 في قول الإمام الصادق عليه السلام: إذا أدرك الرطب ونضج العنب ذهب ضرر الباذنجان، وفيه بيان وشرح 224
216 في أن الباذنجان كان جيدا للمرة السوداء، وانها حار في وقت الحرارة، وبارد في وقت البرودة، وفيه بيان 225
217 في قول النبي صلى الله عليه وآله: كلوا الباذنجان وأكثروا منها، فإنها أول شجرة آمنت بالله عز وجل 226
218 معنى الباذنجان البوراني والمقلي 227
219 * الباب التاسع * القرع والدبا 228
220 في قول علي عليه السلام: كلوا الدبا فإنه يزيد في الدماغ ويسر قلب الحزين 228
221 في أن رسول الله صلى الله عليه وآله كان يعجبه الدبا، وأن الدبا يزيد في العقل، أن بعض المخالفين كانوا يشترطون في حل القرع قطع رأسه أولا، ويعدونه تذكية له 229
222 في أن الدباء يزيد في العقل والدماغ، وفيه بيان وشرح 230
223 في أن الدباء كان جيدا لوجع القولنج 231
224 في أن من أكل اليقطين حسن وجهه ونضر وجهه 232
225 * الباب العاشر * الفجل 233
226 في أن ورق الفجل يطرد الرياح، ولبه يسربل البول، وأصوله تقطع البلغم 233
227 * الباب الحادي عشر * الكمأة 234
228 في قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: الكمأة من المن الذي أنزل الله تعالى على بني - إسرائيل، وهي شفاء العين 234
229 في لغة الكمأة وأقسامها 235
230 * الباب الثاني عشر * الرجلة والفرفخ 237
231 في قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: عليكم بالفرفخ وهي المكيسة فإنه إن كان شئ يزيد في العقل فهي 237
232 في قول الإمام الصادق عليه السلام: ليس على وجه الأرض بقلة أشرف ولا أنفع من الفرفخ، وهي بقلة فاطمة عليها السلام، ثم قال: لعن الله بني أمية هم سموها بقلة الحمقاء، بغضا لنا وعداوة لفاطمة عليها السلام 238
233 * الباب الثالث عشر * الجرجير 239
234 في قول الإمام الصادق عليه السلام: كره رسول الله صلى الله عليه وآله الجرجير، وكأني أنظر إلى شجرتها نابتة في جهنم، وما تضلع منها رجل بعد أن يصلي العشاء إلا بات تلك الليلة ونفسه تنازعه إلى الجذام 239
235 في أن أبا الحسن عليه السلام كان إذا أمر بشئ من البقل يأمر بالاكثار من الجرجير فيشترى له عليه السلام وكان يقول: ما أحمق بعض الناس؟! يقولون: إنه ينبت في وادي جهنم، وفيه بيان في جمع بين هذا الخبر وسائر الأخبار، وأن أكل الجرجير يورث البرص 240
236 فيما قاله السيد رحمه الله تعالى في المجازات النبوية 241
237 * الباب الرابع عشر * الخس 242
238 في أن الخس يطفئ الدم، ويورث النعاس ويهضم الطعام 242
239 * الباب الخامس عشر * الكرفس 242
240 في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: الكرفس بقلة الأنبياء 242
241 في أن الكرفس يورث الحفظ، ويذكي القلب، وينفي الجنون والجذام والبرص 243
242 * الباب السادس عشر * السداب 244
243 في أن السداب يزيد في العقل، وأنه جيد لوجع الاذن، وينثر ماء الظهر 244
244 بيان في السداب 245
245 * الباب السابع عشر * الحزاء 245
246 في أن الحزاء جيد للمعدة بماء بارد، وفيه بيان وشرح 245
247 * الباب الثامن عشر * النانخواه والصعتر 246
248 في أن الصعتر يدبغ المعدة، وينبت زئير المعدة 246
249 في أن الثفاء (النانخواه) دواء لكل داء 247
250 * الباب التاسع عشر * الكزبرة 248
251 في أن أكل التفاح الحامض والكزبرة، والجبن، وسؤر الفارة، وقراءة كتابة القبور والمشي بين امرأتين، وطرح القملة حية، والحجامة في النقرة، والبول في الماء الراكد 248
252 في طبيعة الكزبرة 249
253 * الباب العشرون * البصل والثوم 249
254 في أن البصل يطيب النكهة، ويشد اللثة، ويزيد في الماء والجماع 249
255 في أن من أكل البصل والثوم فلا يخرج إلى المسجد، وأن البصل يذهب بالنصب ويشد العصب ويذهب بالحمى 250
256 في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: إذا دخلتم بلادا كلوا من بصلها يطرد عنكم وباءها 252
257 في أن رسول الله صلى الله عليه وآله كان لا يأكل الثوم ولا البصل ولا الكراث ولا العسل الذي فيه المغافير 253
258 في قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: كلوا الثوم فلولا أني أناجي الملك لاكلته 254
259 بيان في رواية التي نقلها الشيخ في التهذيب: سأل أحدهما عليه السلام عن أكل الثوم، فقال: أعد كل صلاة صليتها ما دمت تأكله 255
260 * الباب الحادي عشر * القثاء 255
261 في قول الإمام الصادق عليه السلام: إذا أكلتم القثاء فكلوه من أسفله فإنه أعظم لبركته 255
262 في أن رسول الله صلى الله عليه وآله كان يأكل القثاء بالرطب والقثاء بالملح، وبيان في القثاء والخيار، وأنه صنفان: كازروني ونيشابوري 255
263 فيما رواه العامة في أن النبي صلى الله عليه وآله كان يأكل القثاء والرطب، وهو صلى الله عليه وآله وسلم يأكل من ذا مرة ومن ذا مرة 257
264 * أبواب الحبوب * * الباب الأول * الحنطة والشعير وبدو خلقهما 258
265 في أن آدم عليه السلام كلما زرع الحنطة جاء حنطة، وكلما زرعت حوا جاء شعير، وطبيعة الحنطة والشعير، وكان الشعير غذاء الأنبياء عليهم السلام 258
266 * الباب الثاني * الماش واللوبيا والجاورس 259
267 في أن رجلا شكا إلى أبي الحسن عليه السلام البهق، فأمره أن يطبخ الماش ويتحساه ويجعله في طعامه وأن اللوبيا تطرد الرياح المستبطنة 259
268 في الجاورس وطبيعته 260
269 * الباب الثالث * العدس 260
270 في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: عليكم بالعدس، فإنه مبارك مقدس، يرق القلب، ويكثر الدمعة، وقد بارك فيه سبعون نبيا آخرهم عيسى بن مريم عليه السلام 260
271 فيما روي في العدس وطبيعته 261
272 * الباب الرابع * الأرز 263
273 في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: سيد طعام الدنيا والآخرة اللحم ثم الأرز 263
274 في أن الأرز يوسع الأمعاء، ويقطع البواسير 264
275 في طبيعة الأرز 265
276 * الباب الخامس * الحمص 266
277 في أن الحمص جيد لوجع الظهر 266
278 في فوائد الحمص وطبيعته 267
279 * الباب السادس * الباقلا 268
280 في أن الباقلا يمخ الساق ويولد الدم الطري 268
281 في أن الباقلا كان طعام عيسى عليه السلام 269
282 في فوائد الباقلا، وأنه: جيد للصدر، ونفث الدم، والسعال مع العسل، وينفع من أورام الحلق والسججع أكلا، ودقيقه إذا طبخ وضمد به سكن الورم العارض من ضربة، ولو قشر الباقلا ودق وذر على موضع نزف الدم حبسه 270
283 * أبواب ما يعمل الحبوب * * الباب الأول * فعل الخبز واكرامه وآداب خبزه وأكله 271
284 في أن عليا عليه السلام كان يعاتب خدمه في تخمير الخمير، وفيه بيان وشرح 271
285 بيان وشرح وتفصيل في قول الإمام الصادق عليه السلام: إني لالعق أصابعي من المأدم 271
286 في إكرام الخبز 273
287 في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: لا تقطعوا الخبز بالسكين ولكن اكسروه باليد 274
288 في قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: صغروا رغافكم فان مع كل رغيف بركة، ونهى صلى الله عليه وآله أن يشم الخبز كما تشم السباع، وفيه بيان، وقوله صلى الله عليه وآله إذا اتيتم بالخبز واللحم فابدءوا بالخبز 275
289 قصة دانيال عليه السلام وانه اعطى صاحب معبر رغيفا، فرمى صاحب المعبر بالرغيف وقال ما أصنع بالخبز، فلما رأى دانيال عليه السلام ذلك منه، رفع يده إلى السماء ثم قال: اللهم أكرم الخبز، فحبس المطر، حتى أنه بلغ من أمرهم أن بعضهم أكل بعضا، وقصة امرأتين 276
290 * الباب الثاني * أنواع الخبز 277
291 في قول الرضا عليه السلام: فضل خبز الشعير على البر كفضلنا على الناس، وقوله عليه السلام: ما دخل في جوف المسلول شئ أنفع له من خبز الأرز، وقول الإمام الصادق - عليه السلام: أطعموا المبطون خبز الأرز 277
292 في أن رسول الله صلى الله عليه وآله ما أكل خبز بر قط، ولا شبع من خبز شعير قط 278
293 * الباب الثالث * الاسوقه وأنواعها 279
294 في أن السويق نزل بالوحي من السماء، وأنه طعام المرسلين، وينبت اللحم، ويشد العظم، وترق البشرة، وتزيد في الباه 279
295 في قول الإمام الصادق عليه السلام: اسقوا صبيانكم السويق في صغرهم فان ذلك ينبت اللحم ويشد العظم، ومن شرب السويق أربعين صباحا امتلأت كتفاه قوة 280
296 في أن السويق الجاف إذا اخذ على الريق أطفأ الحرارة وسكن المرة 281
297 في أن السويق الجاف يذهب بالبياض، ويجرد المرة والبلغم جردا، ويدفع سبعين نوعا من أنواع البلاء 282
298 في قول الإمام الصادق عليه السلام: املؤا جوف المحموم من السويق 283
299 في أن سويق التفاح نافع للسع الحية والعقرب وانقطاع الرعاف 284
300 في أن سويق العدس يقطع العطش، ويقوي المعدة، ويطفئ الصفراء، ويبرد الجوف، ويقطع الحيض 285
301 بيان وشرح وتفصيل فيما يؤخذ منه السويق 286
302 * أبواب الحلاوات والحموضات * * الباب الأول * أنواع الحلاوات 288
303 في أن المؤمن عذب يحب العذوبة والمؤمن حلو يحب الحلاوة 288
304 في الفالوذج، والخشتيج، والخبيص 289
305 في حب النساء والحلواء 290
306 * الباب الثاني * العسل 291
307 تفسير قوله تبارك وتعالى: وأوحى ربك إلى النحل أن اتخذي من الجبال... 292
308 في أن من تغير عليه ماء بصره ينفع له اللبن الحليب بالعسل: ومن أراد الحفظ فليأكل العسل، وأن شربه يذهب بالبلغم 293
309 في أن الطيب والعسل والركوب والنظر إلى الخضرة نشرة 294
310 قصة عائشة وأذيتها برسول الله صلى الله عليه وآله بقولها: إني أجد منك ريح المغافير، لأنه صلى الله عليه وآله شرب عند زينب بنت جحش عسلا، ونزول سورة التحريم 295
311 قصة امرأة رفعت غزلا إلى رجل لتخاط به كسوة الكعبة، وقول الإمام الباقر - عليه السلام: اشتر به عسلا وزعفرانا وخذ من طين قبر الحسين عليه السلام واعجنه بماء السماء واجعل فيه شيئا من عسل وزعفران وفرقه على الشيعة ليتداووا به مرضاهم 296
312 ما كان في النحل والعسل 297
313 فيما رواه العامة في العسل 298
314 بحث وتحقيق حول الطب 299
315 * الباب الثالث * السكر وأنواعه وفوايده 300
316 في أن السكر الطبرزد يأكل البلغم أكلا، وفيه بيان 300
317 في أن أول من اتخذ السكر سليمان بن داود عليهما السلام 301
318 في أن السكر ينفع ولا يضر 302
319 في أن السكر نافع للحمى 303
320 * الباب الرابع * الخل 304
321 في أن الخل يشد العقل، وانه كان نعم الادام، ولا يقفر بيت كان فيها 304
322 في قول الإمام الصادق عليه السلام: الخل الخمر ينير القلب، ويشد اللثة، ويقتل الدواب البطن 305
323 في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: إن الله وملائكته يصلون على خوان عليه خل وملح والابتداء به عند الطعام 306
324 في أن الإمام الباقر عليه السلام كان يأكل خلا وزيتا في قصعة سوداء مكتوب في وسطها " قل هو الله أحد " 307
325 في أكل الثوم والبصل بالخل 308
326 * الباب الخامس * المرى والكامخ 309
327 في أن يوسف الصديق عليه السلام لما كان في السجن شكا إلى ربه عز وجل أكل الخبز وحده، وسأل إداما يأتدم به، فأمره أن يأخذ الخبز ويجعله في إجانة ويصب عليه الماء فصار مريا وجعل عليه السلام يأتدم به 309
328 معنى المري والكامخ 309
329 * الباب السادس * فيما يستحب أو يكره أكله وبعض النوادر 311
330 في أن الكتان والطيب والنورة يسمن، واللحم اليابس والجبن والطلع يهزلن، وما يورث النسيان 311
331 في الأطعمة التي كانت يعجبها الأئمة عليهم السلام، والنهي عن أكل ما تحمله النملة بفيها وقوائمها 312
332 في امرأة بذية أكلت اللقمة من فم النبي صلى الله عليه وآله وما أصابها داء حتى فارقت الدنيا 313
333 النهي عن أكل سؤر الفار 314
334 * أبواب * * آداب الاكل ولواحقها * * الباب الأول * ان ابن آدم أجوف لابد له من الطعام 315
335 معنى قوله عز وجل: " يوم تبدل الأرض غير الأرض " 315
336 فيما أكله الناس في المحضر حتى يفرغوا من الحساب 316
337 * الباب الثاني * مدح الطعام الحلال وذم الحرام 316
338 في أول ما عصي الله تبارك وتعالى 316
339 في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: أكثر ما يدخل النار الأجوفان: البطن والفرج، وعقاب من أكل لقمة من الحرام 317
340 في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: من وقى شر لقلقه وقبقبه وذبذبه فقد وجبت له الجنة 318
341 * الباب الثالث * اكرام الطعام ومدح اللذيذ منه، وان الله تعالى لا يحاسب المؤمن على المأكول والملبوس وأمثالهما 318
342 معنى قوله تبارك وتعالى: " ثم لتسئلن يومئذ عن النعيم " 318
343 في قول الإمام الصادق عليه السلام: ليس في الطعام سرف 319
344 في أن الله تبارك وتعالى لا يسأل عباده عما تفضل به عليهم ولا يمن بذلك عليهم 320
345 فيما روي عن الإمام الباقر عليه السلام في معنى قوله عز وجل: " ثم لتسئلن يومئذ عن النعيم " 321
346 * الباب الرابع * التواضع في الطعام واستحباب ترك التنوق في الأطعمة وكثرة الاعتناء به 322
347 معنى قوله تبارك وتعالى: " ويوم يعرض الذين كفروا على النار أذهبتم طيباتكم في حياتكم الدنيا واستمتعتم بها فاليوم تجزون عذاب الهون بما كنتم تستكبرون " 322
348 في قول عمر بن الخطاب: استأذنت على رسول الله فدخلت عليه وانه.... 322
349 فيما كتبه علي عليه السلام إلى أهل مصر، وبيان فيما ورد في كيفية تعيش رسول الله وأمير المؤمنين وبعض الأئمة عليهم السلام 324
350 فيما رواه سويد بن غفلة في طعام أمير المؤمنين عليه السلام 325
351 في قول علي عليه السلام: لا تزال هذه الأمة بخير ما لم يلبسوا لباس العجم ويطعموا أطعمة العجم، فإذا فعلوا ذلك ضربهم الله بالذل 326
352 في أن عليا عليه السلام كان لا ينخل له الدقيق، وان الإمام الباقر عليه السلام كان يأكل خلا وزيتا 327
353 * الباب الخامس * ذم كثرة الاكل والاكل على الشبع والشكاية عن الطعام 328
354 معنى قول رسول الله صلى الله عليه وآله: المؤمن يأكل في معاء واحد والكافر في سبعة أمعاء، وما قاله السيد رحمه الله وإيانا فيه 328
355 فيما قاله الراوندي رحمه الله في معنى قول رسول الله صلى الله عليه وآله 329
356 قصة أبي غزوان وأكله وإسلامه 330
357 فيما قيل في معنى الحديث 331
358 في أنه يحتمل أن يريد بالسبعة في الكافر سبع صفات، وهي: الحرص، والشره، وطول الامل، والطمع، وسوء الطبع، والحسد، وحب السمن، وبالواحد في المؤمن: سد خلته، وان شهوات الطعام سبع، وهي: شهوة الطبع، وشهوة النفس، وشهوة العين، وشهوة الفم، وشهوة الاذن، وشهوة الانف، وشهوة الجوع، والواحد في المؤمن: شهوة الجوع 332
359 في قول رسول الله: ما ملا آدمي وعاء شرا من بطن، حسب الآدمي لقيمات صلبه، فان غلب الآدمي نفسه فثلث للطعام، وثلث للشراب، وثلث للنفس، وفيه شرح وما يناسب المقام 332
360 في قول الإمام الباقر عليه السلام: ما من شئ أبغض إلى الله من بطن مملوء، وقول رسول الله صلى الله عليه وآله: نور الحكمة الجوع، والتباعد من الله الشبع، والاكل على الشبع يورث البرص 334
361 في أربعة يذهبن ضياعا 335
362 معنى قول رسول الله صلى الله عليه وآله: الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر 336
363 فيما قاله عيسى عليه السلام لامرأة ذهبت ماء وجهها بكثرة الطعام، وما قاله إبليس لعنه الله ليحيى بن زكريا عليهما السلام 337
364 ذم كثرة الاكل 338
365 فيما قاله الإمام الصادق عليه السلام في قلة الاكل 340
366 * الباب السادس * في ذم التجشؤ وما يفعل أو يقال عنده 341
367 في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: إذا تجشيتم فلا ترفعوا جشأكم إلى السماء 341
368 في التجشؤ وبيانه 342
369 * الباب السابع * الغداء والعشاء وآدابهما 343
370 فيما قاله الطبرسي رحمه الله وإيانا في تفسير قوله عز وجل: " آتنا غدائنا لقد لقينا بن سفرنا هذا نصبا " وقوله عز وجل: " ولهم رزقهم فيها بكرة وعشيا " 343
371 في قول علي عليه السلام: من أراد البقاء ولا بقاء، فليباكر الغداء، وليجيد الحذاء، وليخفف الرداء، وليقل غشيان النساء، وفيه بيان 344
372 في أن عشاء الأنبياء عليهم السلام كان بعد العتمة، وأن ترك العشاء خراب للبدن، وبيان في معنى العشاء 345
373 في أن العشاء كان قوة للشيخ والشاب، وأن ترك العشاء يوجب الهرم 346
374 في أن من ترك العشاء ليلة السبت وليلة الاحد متواليتين ذهبت منه قوة لم ترجع إليه أربعين يوما 348
375 ذم من ترك العشاء 349
376 * الباب الثامن * ذم الاكل وحده واستحباب اجتماع الأيدي على الطعام والتصديق مما يؤكل 350
377 في أن رسول الله صلى الله عليه وآله لعن ثلاثة: الاكل زاده وحده، والراكب في الفلاة وحده، والنائم في بيت وحده، وفيه بيان 350
378 في استحباب اجتماع الأيدي على الطعام، والعلة التي من اجلها ابتلي يعقوب بيوسف عليهما السلام 351
379 بيان في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: طعام الواحد يكفي الاثنين، وطعام الاثنين يكفي الأربعة 352
380 * الباب التاسع * في استحباب الاكل مع الأهل والخادم واطعام من ينظر إلى الطعام والقام المؤمنين 353
381 في أن الإمام الرضا عليه السلام كان يجلس على المائدة وجمع حشمه كلهم، ولا يدع صغيرا ولا كبيرا حتى السائس والحجام 353
382 ثواب من جمع عياله ووضع مائدته فيسمون في أول طعامهم، ويحمدون في آخره 354
383 * الباب العاشر * غسل اليد قبل الطعام وبعده وآدابه 355
384 في قول علي عليه السلام: من سره أن يكثر خير بيته فليتوضأ عند حضور طعامه 355
385 في أن غسل اليدين قبل الطعام وبعده زيادة في الرزق، وأن الوضوء قبل الطعام وبعده يذهبان الفقر 356
386 في أن صاحب البيت يبدء في غسل اليد ثم يبدء بمن عن يمينه، وإذا رفع الطعام بدأ بمن على يساره، ويكون آخر من يغسل يده صاحب المنزل، لأنه أولى بالغمر، ويتمندل عند ذلك 357
387 في أن من غسل يده قبل الطعام وبعده، عاش في سعة وعوفي من بلوى جسده، وبيان في أن الوضوء قبل الطعام أحدثته الملوك 359
388 في أن صاحب المنزل هو صاحب الطعام وإن كان المنزل لغيره 361
389 في أن من كانت يده نظيفة فلم يغسلهما فلا بأس أن يأكل من غير أن يغسل يده 362
390 فيما رواه العامة في لعق الأصابع والمسح بالمنديل 363
391 فيما قاله المحقق الأردبيلي رحمه الله تعالى وإيانا في غسل اليد، وأن الوضوء قبل الطعام وبعده ينفيان الفقر كما ينفي الكير خبث الحديد وما عاش عاش في سعة وان الملائكة تصلي على من يلعق أصبعه في آخر الطعام 365
392 معنى الوضوء 367
393 الدعاء الذي يقرء عند مسح الحاجبين لما غسل اليد بعد الطعام 370
394 * الباب الحادي عشر * التسمية والتحميد والدعاء عند الاكل 370
395 من أكل طعاما فسمى الله على أوله وحمد الله على آخره، لم يسأل عن نعيم ذلك الطعام كائنا ما كان، وفيه بيان 371
396 فيمن توضأ أو أكل أو شرب ولم يسم 372
397 فيما قالت الملائكة لما وضعت المائدة 374
398 في شرك الشيطان 375
399 في أدعية الطعام 379
400 علة التخمة 381
401 في التسمية على كل إناء 382
402 الدعاء عند الطعام، وتوضيح لغاته 384
403 في حد الطعام 385
404 * الباب الثاني عشر * منع الاكل باليسار ومتكئا وعلى الجنابة وماشيا 387
405 في قول علي عليه السلام: الاكل على الجنابة يورث الفقر، وان النبي صلى الله عليه وآله نهى أن يأكل الانسان بشماله وأن يأكل وهو متكئ، وانه صلى الله عليه وآله يجلس جلسة العبد تواضعا لله 388
406 في أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ما أكل متكئا منذ بعثه الله حتى قبض، وكان يأكل أكل العبد ويجلس جلسة العبد تواضعا لله عز وجل 389
407 في جواز الأكل باليسار، والاكل في المشي 390
408 في كيفية الجلوس في الطعام، والنهى عن أكل الطعام فيمن كان مستلقيا على قفاه أو منبطحا على بطنه 392
409 بحث وبيان وتفصيل فيما يستفاد من الاخبار في كراهة الاكل متكئا، والاتكاء باليد 393
410 في الاضطجاع 394
411 في صفة الاتكاء 395
412 في كراهة الاكل مستلقيا ومنبطحا وماشيا 396
413 في كراهة الاكل متربعا وكيفية التربع، وكراهة الاكل على الجنابة 397
414 * الباب الثالث عشر * الملح وفضل الافتتاح والاختتام به 397
415 في قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: سيد ادامكم الملح، وانه كان شفاء من سبعين نوعا من أنواع الأوجاع 397
416 في العقرب التي لدغت رسول الله صلى الله عليه وآله فلعنها، وفيه بيان، وإمكان لدغ المؤذيات الأنبياء والأئمة عليهم السلام 398
417 في لغة العقرب، والبدء بالملح في أول الطعام 399
418 فيمن طعامه بالملح 400
419 في أن الملح كان شفاء من سبعين داء منها الجنون والجذام والبرص ووجع الحلق والأضراس ووجع البطن 401
420 * الباب الرابع عشر * النهى عن اكل الطعام الحار والنفخ فيه 403
421 في مناهي النبي صلى الله عليه وآله أنه نهى أن ينفخ في طعام أو في شراب 403
422 في النفخ على القدح 404
423 في أن الطعام الحار كان غير ذي بركة 405
424 * الباب الخامس عشر * أنواع الأواني وغسل الإناء 406
425 في أن غسل الإناء وكسح الفناء مجلبة للرزق، وجواز نقش القرآن والأسماء والدعاء في الظروف التي يؤكل فيها 406
426 * الباب السادس عشر * لعق الأصابع ولحس الصحفة 408
427 ثواب لعق الأصابع وكراهة مسح الرجل يده بالمنديل، وفيها شئ من الطعام حتى يمصها 408
428 في قول الصادق عليه السلام: إني لالعق أصابعي حتى أرى أن خادمي سيقول:... 409
429 * الباب السابع عشر * جوامع آداب الاكل 410
430 النهي من أكل ما بين الأسنان، وفيه بيان، وأكل طعام الفجأة 410
431 في الاكل فيما كان على اللثة 411
432 في إناء غير مغطاة الرؤوس 412
433 في قول علي عليه السلام: من أراد أن لا يضره طعام فلا يأكل حتى يجوع وتنقي المعدة، وكان رسول الله صلى الله عليه وآله لا يأكل الحار حتى يبرد 413
434 في طول الجلوس على المائدة 414
435 في أن الاستلقاء بعد الشبع يسمن البدن، ويمرىء الطعام، ويسل الداء، وان النبي صلى الله عليه وآله كان يأكل بالخمس الأصابع 415
436 في كراهة القيام عن الطعام، وقول الإمام المجتبى عليه السلام في المائدة اثنتي عشرة خصلة 416
437 فيما يستحب في الاكل 417
438 فيما أوصى به رسول الله صلى الله عليه وآله عليا عليه السلام، وما أوصى به علي عليه السلام ابنه الحسن - المجتبى عليه السلام في المائدة 418
439 معنى قوله تبارك وتعالى: " ولقد كرمنا بني آدم وحملناهم في البر والبحر و رزقناهم من الطيبات " 419
440 في أن لكل شئ حد، وحد المائدة 420
441 في الاكل مما يلي الانسان 421
442 في استحباب الاستلقاء بعد الطعام على قفا ووضع رجل اليمنى على اليسرى، و معنى الاكل علي الحضيض 422
443 في الجلوس على الرجل اليسرى 423
444 في الأطعمة التي كانت تعجبها الأئمة عليهم السلام 424
445 في أن من أكل الطعام على النقاء، وأجاد الطعام تمضغا، وترك الطعام وهو يشتهيه، ولم يحبس الغائط إذا أتاه، لم يمرض إلا مرض الموت 425
446 في أن الاكل في السوق كانت دناءة 427
447 فيما قاله علي عليه السلام لكميل بن زياد النخعي رحمه الله في آداب أكل الطعام 428
448 * الباب الثامن عشر * في المنع عن نهك العظام وقطع الخبز واللحم بالسكين 429
449 النهي عن نهك العظام لان فيها للجن نصيبا، والنهي عن وضع الخبز تحت شئ، وقطع الخبز بالسكين 429
450 في النهي عن قطع اللحم بالسكين على المائدة 430
451 * الباب التاسع عشر * في حضور الطعام وقت الصلاة 430
452 في أن الطعام إذا حضر وقت الصلاة فالأفضل أن يبدء بها مع سعة وقتها إلا أن ينتظر غيره 430
453 في الاستحباب للصائم ان قوى على الجوع أن يصلي قبل أن يفطر 431
454 * الباب العشرون * اكل الكسرة والفتات، وما يسقط من الخوان 431
455 في أن الإمام الصادق عليه السلام تقمم ما سقط من الخوان وألقاه إلى فيه، وان من تتبع ما يقع من مائدته فأكله ذهب عنه الفقر وعن ولده وولد ولده إلى السابع 431
456 في قول الإمام الرضا عليه السلام: من أكل في منزله طعاما فسقط منه شئ فليتناوله، ومن أكل في الصحراء أو خارجا فليتركه للطير والسبع 432
457 ثواب من وجد كسرة أو تمرة ملقاة فأكلها 433
458 قصة أبي أيوب الأنصاري 434
459 في أن الإمام السجاد عليه السلام أعتق غلاما لاكل تمرة وجدها ملقاة 435
460 في أن الإمام الحسين عليه السلام أعتق غلاما لاكل لقمة وجدها ملقاة 436
461 * الباب الحادي والعشرون * فضل سؤر المؤمن 436
462 في أن سؤر المؤمن كان شفاء من سبعين داء 437
463 * الباب الثاني والعشرون * غسل الفم بالأشنان وغيره 437
464 في قول الإمام الرضا عليه السلام: إنما يغسل بالأشنان خارج الفم، فأما داخل الفم فلا يقبل الغمر 437
465 في أن من استنجى بالسعد بعد الغائط وغسل فمه بعد الطعام، لم تصبه علة في فمه، ولا يخاف شيئا من أرياح البواسير 438
466 * الباب الثالث والعشرون * الخلال وآدابه وأنواع ما يتخلل به 439
467 في أن التخلل بالطرفاء يورث الفقر، والتخلل بعود الرمان وقضيب الريحان يحرك عرق الجذام، والنهي عن التخلل بالقصب 439
468 في التخلل بالباد جنام 440
469 فيما شكت به الكعبة 441
470 في اللحم الذي في الأسنان 443
471 في النهى عن التخلل بالرمان والاس والقصب 444
472 في أن التخلل على أثر الطعام كان صحة للناب والنواجذ 445
473 * الباب الرابع والعشرون * مضغ الكندر والعلك واللبان واكلها 446
474 في أن مضع اللبان يشد الأضراس وينفي البلغم، ويذهب بريح الفم، وأن الله تبارك وتعالى ما بعث نبيا إلا بتحريم الخمر وأن يقر له بأن الله يفعل ما يشاء، وأن يكون في تراثه الكندر 446
475 فيما يزدن في الحفظ، وأن اللبان يزيد في عقل الصبي 447
476 * الباب الخامس والعشرون * نادر 447
477 علة قول الإمام الكاظم عليه السلام: إن الرجل يأكل في الجنة في أكلة واحدة بمقدار الدنيا وما فيها، من أن الأبدان لا تزال تزيد حتى يبلغ الرجل في العظم ما يأكل بمقدار الدنيا 447
478 * أبواب * * الأشربة المحللة والمحرمة وآداب الشرب * * الباب الأول * فضل الماء وأنواعه 448
479 تفسير الآيات وجواز استعمال ماء القرية بغير اذن أهلها 449
480 في أن طعم الماء طعم الحياة، وفضيلة ماء الفرات 450
481 في التحنك بماء الفرات، وأنه يصب فيه ميزابان من الجنة، وأن ماء زمزم كان خير ماء على وجه الأرض 451
482 في أن ماء نيل مصر يميت القلب 452
483 في ماء زمزم، ونيل مصر، وماء البارد 453
484 في أن الماء المغلي ينفع من كل شئ ولا يضر من شئ،.... 454
485 معنى الزنديق 455
486 في أن معنى قوله تبارك وتعالى: " ثم لتسألن يومئذ عن النعيم " الرطب والماء البارد، وأن ماء السماء يطهر البدن 456
487 في كثرة شرب الماء 458
488 في المنع من إكثار شرب الماء 459
489 فايدة ماء الميزاب الكعبة 460
490 * الباب الثاني * آداب الشرب وأوانيه 461
491 في قول علي عليه السلام: لا ينفخ الرجل في موضع سجوده ولا في طعامه ولا في شرابه ولا في تعويذة، وقوله عليه السلام: إياكم وشرب الماء من قيام 461
492 النهي عن شرب الماء من قيام، والتغوط بقبر، والبول في ماء الراكد 462
493 النهي عن شرب الماء من عروة الاناء، وشرب الماء كرعا، والنهي عن البزاق في الماء التي يشرب 463
494 معجزة النبي صلى الله عليه وآله في اسقاء الناس، وبعض مكارم أخلاقه صلى الله عليه وآله وسلم 464
495 في قول الصادق عليه السلام: ثلاثة أنفاس في الشرب أفضل من نفس واحد في الشرب، والنهي عن شرب الهيم، وفيه بيان وشرح 465
496 النهي عن اختناث الأسقية 466
497 في قول الصادق عليه السلام: ما من عبد شرب الماء فذكر الحسين عليه السلام ولعن قاتله إلا كتب الله له مأة ألف حسنة، وحط عنه مأة ألف سيئة، ورفع له مأة ألف درجة، وكأنما أعتق مأة ألف نسمة، وحشره الله تعالى يوم القيامة ثلج الفؤاد 467
498 النهي عن شرب الماء من موضع اذن الكوز وموضع كسره 468
499 معنى قول رسول الله صلى الله عليه وآله: مصوا الماء مصا ولا تعبوه عبا فإنه يأخذ منه الكباد 469
500 في الشرب باليد 471
501 آداب الشرب 474
502 في أن النبي صلى الله عليه وآله رأى رجلا وهو يشرب قائما فنهى صلى الله عليه وآله وسلم من ذلك 475
503 في أن رسول الله صلى الله عليه وآله كان يشرب في أقداح القوارير التي.... 476
504 في أن النبي صلى الله عليه وآله كان إذا شرب الماء تنفس ثلاثا مع كل واحد منهن تسمية 477
505 الدعاء المروي عند شرب الماء 478
506 في قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: إذا وقع الذباب في إناء أحدكم فليغمسه فان في أحد جناحيه داء وفي الاخر شفاء، وإنه يغمس بجناحه الذي فيه الداء فليغمسه كله ثم لينزعه 479
507 * الباب الثالث * فضل ماء المطر في نيسان وكيفية أخذه وشربه 479
508 فيما قاله النبي صلى الله عليه وآله في ماء المطر في نيسان وما يقرء عليه، وفوائد هذا الماء 479
509 رواية أخرى في ماء المطر في نيسان 481
510 فيما كان لمن يشرب ماء المطر 482
511 * الباب الرابع * النهى عن الاستشفاء بالمياه الحارة الكبريتية والمرة و أشباههما 482
512 فيما قالاه الحسن والحسين عليهما السلام في ماء المر، وقولهما عليهما السلام: إن للماء سكانا كسكان الأرض 482
513 في أن النبي صلى الله عليه وآله نهى عن الاستشفاء بالعيون الحارة التي تكون في الجبال التي توجد منها رائحة الكبريت 483
514 في أن نوح عليه السلام لعن الماء الكبريت والماء المر 484
515 * أبواب * * الأشربة والأواني المحرمة * * الباب الأول * الأنبذة والمسكرات 485
516 في أن النبيذ والفقاع حرام، وبيان في رب الجوز 485
517 النهى عن الشطرنج والنرد والغناء، والعلة التي من أجلها حرم الله الخمر 486
518 في تحريم الخمر قليلها وكثيرها، والمضطر لا يشرب الخمر لأنها تقتله 487
519 في أن الله عز وجل أدب نبيه حتى إذا أقامه على ما أراد قال له:.... 488
520 في قول الصادق عليه السلام تسعة أعشار الدين التقية، ولا دين لمن لا تقية له، والتقية في كل شئ إلا في شرب النبيذ والمسح على الخفين 489
521 سبب نزول قوله تبارك وتعالى: " يا أيها الذين آمنوا إنما الخمر والميسر " و ان ما أسكر كثيره وقليله، حرام، وأن أبا بكر شرب الخمر بالمدينة فسكر فجعل يقول الشعر ويبكي على قتلى المشركين من أهل بدر 490
522 العلة التي من أجلها سمي مسجد الفضيخ مسجد الفضيخ، وأن شارب المسكر لا تقبل صلاته أربعين يوما إلا أن يتوب 490
523 في قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في الخمر: شاربها وعاصرها.... 491
524 العلة التي من أجلها حرم الله الخمر، وأن شارب الخمر كعابد الوثن 493
525 النهي عن تزوج شارب الخمر، وقبول شهادته، وائتمانه، ومصاحبته، والضحك في وجهه، ومصافحته ومعانقته، وعيادته وتشييع جنازته، ورد السلام عليه 494
526 في أن يزيد عليه وعلى أبيه لعائن الله عدد الشعر والوبر والحجر والمدر وقطر السماء إلى يوم لقاء الله لما حمل رأس الحسين عليه السلام إليه شرب الفقاع ولعب بالشطرنج 495
527 في شرب المياه وشرب لبن كل شئ يؤكل لحمه من الدواب والصيد والانعام وما طبخ من عصير العنب والتمر 496
528 في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: الخمر حرام، ولعن الله الخمر بعينها، وآكل ثمنها، وعاصرها، ومعتصرها، وبايعها، ومشتريها، وشاربها، وساقيها، وحاملها، والمحمولة إليه 497
529 في كتاب كتبه الإمام الحسن المجتبى عليه السلام إلى معاوية عليه الهاوية في ابنه يزيد 498
530 بحث وتحقيق في تحريم الخمر، وانه من ضروريات الدين حتى يقتل مستحله 499
531 في كل ما عمل من لونين حتى نش وتغير وأسكر 500
532 بحث حول جواز سقي الدواب المسكرات بل ساير المحرمات وبيان في الكراهة 501
533 * الباب الثاني * النهى عن الاكل على مائدة يشرب عليها الخمر 502
534 في أن النبي صلى الله عليه وآله نهى عن الجلوس على مائدة يشرب عليها الخمر 502
535 بيان في تحريم الاكل على مائدة يشرب عليها شئ من المسكرات 503
536 * الباب الثالث * العصير وأقسامه وأحكامه 504
537 في الزبيب المطبوخ 504
538 العلة التي من أجلها أحل ما يرجع إلى الثلث ما طبخ من عصير العنب 505
539 ما جرى بين نوح عليه السلام وإبليس لعنه الله في غرس النخيل والأعناب 506
540 بيان في أنه إذا صب العصير في الماء وغلا الجميع لا يحرم ولا يشترط في حله ذهاب الثلثين 507
541 في الزبيب الذي يدق ويلقى في القدر ثم يصب عليه الماء 509
542 في الزبيب المطبوخ كيف يطبخ حتى يصير حلالا، وفيه بيان 510
543 صفة شراب طيب نافع للقراقر والرياح من البطن 511
544 تفصيل وتحقيق وبيان في حرمة العصير العنبي بالغليان والاشتداد 513
545 في ذهاب الثلثين 514
546 بحث في نجاسة العصير، وطهارته والأقوال في ذلك 515
547 بيان في الغليان الموجب للحرمة أو النجاسة 516
548 بيان في العصير العنبي، والاختلاف في عصير التمر والزبيب 518
549 بيان من العلامة المجلسي رحمه الله تعالى وإيانا في عدم تحريم عصير الزبيب والتمر 519
550 فيما قاله المحقق الأردبيلي رحمه الله وإيانا في تحريم العصير العنبي بالغليان 520
551 في العنب إذا غلا في حبه 521
552 في أن الزبيب المطبوخ في الطعام والشورباجات كان حلالا، وبيان في عصير العنبي إذا صار دبسا 522
553 في ذهاب الثلثين المعتبر في العصير بالوزن والكيل والحجم 523
554 ايضاح من العلامة المجلسي قدس سره 525
555 في أن الذهاب هو الفناء والانفصال 526
556 * الباب الرابع * انقلاب الخمر خلا 527
557 في أن الخمر إذا صار خلا وذهب سكره فلا بأس بأكله، وأن خل الخمر يقتل الديدان في البطن 527
558 في الخمر الذي يعالج بالملح، وجواز علاج الخمر بما يخمضها ويقلبها إلى الخلية 527
559 في العصير الذي يصير خمرا فيصب عليه الخل 529
560 * الباب الخامس * الأكل والشرب في آنية الذهب والفضة وساير ما نهى عنه من الأواني وغيرها 530
561 في أن النبي صلى الله عليه وآله نهى عن الشرب في آنية الذهب والفضة 530
562 في مرآة ملبسة فضة 530
563 النهي عن الاكل في فخار مصر 532
564 في القدح المفضض 533
565 في القدح من صفر، وكراهة التدهن في مدهن فضة 534
566 القول في كراهة الشرب في أواني الذهب والفضة 535
567 في أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يعجبه أن يشرب في القدح الشامي، وأن الامام - الباقر عليه السلام كان يشرب في قدح من خزف 536
568 بيان في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: لا تأكلوا في فخار مصر ولا تغسلوا رءوسكم بطينها، فإنه يذهب بالغيرة، ويورث الدياثة 536
569 في خواتيم من الذهب 538
570 في السرج واللجام من الفضة، والسرير الذي يكون فيه الذهب أو ماء الذهب 539
571 في أن ذا الفقار سيف رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كان من السماء وهبط به جبرئيل عليه السلام وكانت حليته من فضة، وجلد التعويذ 540
572 في النهي عن التختم بالذهب 541
573 في جواز حلية النساء بالذهب والفضة 542
574 في جواز تحلية المصاحف والسيوف بالذهب والفضة 543
575 بحث وتحقيق وبيان وأقوال في تحريم أواني الذهب والفضة مطلقا، وأقوال العامة 544
576 فيما قاله الشهيد رحمه الله تعالى في الذكرى في الأواني 545
577 في تحريم اتخاذ أواني وغيرها من الذهب والفضة لغير الاستعمال 546
578 في تزيين المجالس من الذهب والفضة 547
579 في معنى النهي والكراهة 548
580 في الأواني المفضض 549
581 في الجمع بين أخبار المفضض 550
582 فيما قاله العلامة رحمه الله في المنتهى والشيخ بهاء الدين العاملي رحمه الله 551
583 بحث حول حرمة العين أو الانتفاع به 552
584 بحث في الطهارة إذا تطهر من إنائي الذهب والفضة، وان تحريم الاستعمال مشترك بين الرجال والنساء، وجواز اتخاذ الظروف الصغيرة التي لا تصلح للاكل والشرب كالمكحلة 553
585 في تحلية المشاهد والمساجد بالقناديل من الذهب والفضة 554
586 فيما قاله العلامة رحمه الله تعالى في المنتهى باتخاذ الفضة اليسيرة كالحلية للسيف، والقصعة والسلسلة التي يتشعب بها الاناء، وأنف الذهب، وما يربط به أسنانه، وما ليس بإناء، والتزيين بالجوهر للرجال 555
587 في جواز استعمال الحلقة للقصعة وقبيعة السيف والسلسلة من الذهب والفضة، وما رواه العامة، وزخرفة السقوف والحيطان بالذهب، والشرب عن كوز فمها خاتم فضة أو إناء فيه دراهم 556
588 في جواز اتخاذ الأواني من كل ما عدا الذهب والفضة 557