الرئيسية
الكتب
المجموعات
المؤلفون
««
«
355
354
353
352
351
350
349
348
347
346
»
»»
السابق
التالي
الاولى ١
٠ الاخيرة
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
تعريف الكتاب
1
2
* وهو المجلد الثاني عشر * * أبواب * * تاريخ الامام المرتجى، والسيد المرتضى، ثامن أئمة الهدى * * أبى الحسن علي بن موسى الرضا صلوات الله عليه * * الباب الأول * ولادته وألقابه وكناه ونقش خاتمه وأحوال أمه صلوات الله وسلامه عليه
4
3
في ولادته عليه السلام
4
4
العلة التي من أجلها سمي عليه السلام بالرضا
6
5
* الباب الثاني * النصوص على الخصوص عليه صلوات الله وسلامه عليه
13
6
النص عليه عليه السلام من أبيه عليه السلام
13
7
* الباب الثالث * معجزاته وغرائب شأنه صلوات الله وسلامه عليه
31
8
علمه عليه السلام بحاجة رجل
40
9
في أنه عليه السلام أمر رجلا أن يسمي ولده عمر إحياؤه عليه السلام الموتى
62
10
قصة امرأة كانت في خراسان وادعت أنها زينب بنت علي (ع)
63
11
* الباب الرابع * وروده عليه السلام البصرة والكوفة وما ظهر منه عليه السلام فيها من الاحتجاجات والمعجزات
75
12
وروده عليه السلام بالبصرة
75
13
احتجاجه عليه السلام مع الجاثليق
77
14
وروده عليه السلام بالكوفة
81
15
* الباب الخامس * استجابة دعواته صلوات الله وسلامه عليه
83
16
في أن من قال: كل مملوك لي قديم فهو حر، فما كان من ستة أشهر فهو حر
83
17
دعاؤه عليه السلام والرجفة في المدينة
84
18
* الباب السادس * معرفته صلوات الله عليه بجميع اللغات وكلام الطير والبهائم وبعض غرائب أحواله
88
19
علمه عليه السلام بلغة الصقالبة والرومية
88
20
تكلمه عليه السلام بالفارسية بقوله: در ببند
91
21
* الباب السابع * عبادته عليه السلام ومكارم أخلاقه ومعالي أموره واقرار أهل زمانه بفضله
91
22
في أنه عليه السلام جلس في الصيف على الحصير
91
23
في سيرته وصلاته وصومه عليه السلام وما يقرء في صلواته
92
24
في رؤيا التي رآها ياسر، وأنه عليه السلام دلك رجلا في الحمام
101
25
في أن الأئمة عليهم السلام يحبون التمر
104
26
قوله عليه السلام في التوحيد
106
27
* الباب الثامن * ما أنشد عليه السلام من الشعر في الحكم
109
28
النهي عن التنابز بالألقاب، وشعره عليه السلام في الحلم
109
29
قوله عليه السلام في السكوت عن الجاهل واستجلاب العدو وكتمان السر
110
30
* الباب التاسع * ما كان بينه عليه السلام وبين هارون لعنه الله وولاته واتباعه
115
31
في أن هارون حلف أن يقتل بعد موسى الكاظم عليه السلام من يدعي الإمامة
115
32
* الباب العاشر * طلب المأمون الرضا صلوات الله عليه من المدينة وما كان عند خروجه منها وفى الطريق إلى نيسابور
118
33
في خروجه عليه السلام من المدينة ووروده إلى الأهواز ومعجزته عليه السلام فيه
118
34
* الباب الحادي عشر * وروده عليه السلام بنيسابور وما ظهر فيه من المعجزات
122
35
قوله عليه السلام بنيسابور عن آبائه عليهم السلام عن رسول الله صلى الله عليه وآله عن الله تعالى: ".. لا إله إلا الله.. قد دخل حصني " وقصة شجرة اللوز
122
36
قصة رجل الذي أخذوه اللصوص وملأوا فاه من الثلج
126
37
* الباب الثاني عشر * خروجه عليه السلام من نيسابور إلى طوس ومنها إلى مرو
127
38
في أنه عليه السلام عين موضع دفنه، وثواب من زاره عليه السلام
127
39
* الباب الثالث عشر * ولاية العهد والعلة في قبوله عليه السلام لها وعدم رضاه عليه السلام لها وسائر ما يتعلق بذلك
130
40
ما جرى بينه عليه السلام وبين المأمون في الخلافة
130
41
فيما كتبه عليه السلام على ولاية العهد، وقصة صلاة العيد
136
42
العلة التي من أجلها جعله عليه السلام المأمون ولاية عهده
139
43
الخطبة التي خطبها عليه السلام لما بويع بالعهد
143
44
في كيفية بيعة فتى من الأنصار
146
45
صورة كتاب كتبه المأمون له عليه السلام في ولاية العهد
150
46
صورة كتاب كتبه عليه السلام على كتاب العهد، والشهود عليه
154
47
فيما قاله السيد المرتضى رحمه الله تعالى وإيانا في ولاية العهد
157
48
* الباب الرابع عشر * سائر ما جرى بينه عليه السلام وبين المأمون وأمرائه
159
49
صورة كتاب الحباء والشرط منه عليه السلام
159
50
صورة كتاب وشرط منه عليه السلام والمأمون لذي الرياستين
162
51
في أنه عليه السلام يأمر المأمون أن يخرج إلى المدينة، وخالف ذو الرياستين في ذلك
167
52
قصة الجلودي وقتله
168
53
فيما كتبه الحسن بن سهل إلى أخيه ذي الرياستين في النجوم وأمره أن يدخل الحمام مع الرضا عليه السلام والمأمون، ونهى عليه السلام عن الدخول، ودخل الفضل فيه وقتل، واجتماع الناس على باب المأمون جاءوا بالنيران ليحرقوا الباب
170
54
فيما سئل الفضل عنه عليه السلام: في الجبر، ونصراني فجر بهاشمية، وسؤال المأمون عنه عليه السلام: بأي وجه صار جدك علي قسيم الجنة والنار
174
55
في أن المأمون أمر الفضل أن يجمع له أصحاب المقالات: مثل الجاثليق، ورأس الجالوت، ورؤساء الصائبين، والهربز الأكبر، وأصحاب زردهشت ونسطاس الرومي وغيرهم من المتكلمين
175
56
في أن المأمون أمر الفضل أن يجمع له أصحاب المقالات: مثل الجاثليق، ورأس الجالوت، ورؤساء الصائبين، والهربز الأكبر، وأصحاب زردهشت ونسطاس الرومي وغيرهم من المتكلمين
184
57
في أن المأمون بعث ثلاثين نفرا لقتله عليه السلام
188
58
* الباب الخامس عشر * ما كان يتقرب به المأمون إلى الرضا عليه السلام في الاحتجاج على المخالفين
191
59
بحث حول الخليفة بعد النبي صلى الله عليه وآله، ورواية: اقتدوا بالذين من بعدي أبي بكر وعمر، ورواية: لو كنت متخذا خليلا لاتخذت أبا بكر خليلا، والاختلاف بين أبي بكر وعمر
192
60
في بطلان رواية: من فضلني على أبي بكر وعمر جلدته حد المفترى
194
61
بطلان: أبو بكر وعمر سيدا كهول أهل الجنة، و: لو لم ابعث فيكم لبعث عمر، و: باهى الله بعباده عامة وبعمر خاصة
195
62
بطلان: لو نزل العذاب ما نجا إلا عمر، وشهادة النبي صلى الله عليه وآله لعمر بالجنة في عشرة من الصحابة، و: وضعت أمتي في كفة الميزان...
196
63
في أن أفضل الأعمال يوم بعث الله نبيه صلى الله عليه وآله كان السبق إلى الاسلام، وعلي عليه السلام سبق إلى الاسلام
198
64
ما معنى: " ويطعمون الطعام على حبه "
199
65
حديث الطائر المشوي، ومعني: " ثاني اثنين إذ هما في الغار "
200
66
في أن المصاحبة ليست بفضيلة، ونزول السكينة
200
67
الفضيلة لمن نام على مهاد النبي صلى الله عليه وآله وسلم أم من كان معه في الغار
202
68
في حديث المنزلة
202
69
في الإمامة وصفات الامام
205
70
في خلافة أبي بكر
207
71
في كتاب كتبه المأمون لبنى هاشم وفيه مدح علي عليه السلام
210
72
* الباب السادس عشر * أحوال أزواجه وأولاده واخوانه عليه السلام وعشائره وما جرى بينه وبينهم صلوات الله عليه
218
73
قصة زيد بن موسى الكاظم عليه السلام
218
74
في عدد أولاده عليه السلام
223
75
في خروج محمد بن إبراهيم
225
76
العباس بن الحسن بن عبيد الله ابن العباس بن أمير المؤمنين عليه السلام
235
77
* الباب السابع عشر * مداحيه وما قالوا فيه صلوات الله وسلامه عليه
236
78
أشعار أبي نواس فيه عليه السلام
237
79
أشعار دعبل وقصته
241
80
بيان وتوضيح في أشعار دعبل
253
81
* الباب الثامن عشر * أحوال أصحابه وأهل زمانه ومناظراتهم ونوادر اخباره ومناظراته عليه السلام
263
82
في أنه عليه السلام لعن يونس مولى ابن يقطين
263
83
في أن الامام لا يكون عقيما
274
84
في محمد بن سنان وثقته
278
85
* الباب التاسع عشر * اخباره واخبار آبائه عليهم السلام بشهادته
285
86
في الرؤيا التي رآها رجل من أهل خراسان، وقوله عليه السلام: والله ما منا إلا مقتول أو شهيد
285
87
أخبار رسول الله صلى الله عليه وآله بشهادته عليه السلام
286
88
أخبار علي أمير المؤمنين عليه السلام وإمام الصادق عليه السلام بشهادته عليه السلام
288
89
* الباب العشرون * أسباب شهادته صلوات الله وسلامه عليه
290
90
قصة رجل من الصوفية الذي سرق فأمر باحضاره المأمون
290
91
العلة التي من أجلها سمه عليه السلام المأمون
292
92
* الباب الحادي والعشرون * شهادته وتغسيله ودفنه ومبلغ سنه عليه السلام
294
93
في شهادته عليه السلام وشهر شهادته وما قاله عليه السلام لهرثمة في دفنه
294
94
في أنه عليه السلام أمر بأبي الصلت أن يأتي ترابا من قبة الهارونية من أربعة جوانبها وما قال عليه السلام له، ورؤيته الإمام محمد التقي عليه السلام
302
95
بحث وتحقيق حول شهادته عليه السلام، وفي الذيل ما يناسب
313
96
* الباب الثاني والعشرون * ما أنشد من المراثي فيه صلوات الله وسلامه عليه
316
97
فيما أنشده أبو فراس
316
98
فيما أنشده ابن المشيع المرقي وعلي بن أبي عبد الله الخوافي
319
99
فيما أنشده دعبل وأبو محمد اليزيدي ومحمد بن حبيب الله الضبي
320
100
* الباب الثالث والعشرون * ما ظهر من بركات الروضة الرضوية على مشرفها الف تحية ومعجزاته عليه السلام عندها على الناس
328
101
فيما نقله محمد بن عمر النوقاني
328
102
قصة رجل مصري، ورجلين من الري وقم
330
103
قصة رجل تركي يدعو الله تعالى ان يجمع بينه وبين ابنه
338
104
قصة علي بن موسى بن بابويه القمي
339
جميع الحقوق محفوظة لـ محمد وال محمد الخالقين الرازقين المفوض لهم في كل شيء. Copyright © ∞-2025