الرئيسية
الكتب
المجموعات
المؤلفون
««
«
396
395
394
393
392
391
390
389
388
387
»
»»
السابق
التالي
الاولى ١
٠ الاخيرة
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
تعريف الكتاب
1
2
* خطبة الكتاب، وأنه المجلد الحادي عشر * * أبواب * * تاريخ سيد الساجدين، وامام الزاهدين، علي بن الحسين، زين * * العابدين صلوات الله وعلى آبائه الطاهرين وأولاده المنتجبين * * الباب الأول * أسماؤه وعللها، ونقش خاتمه، وتاريخ ولادته وأحوال أمه، وبعض مناقبه، وجمل أحواله عليه السلام
3
3
ألقابه وكناه عليه السلام
6
4
العلة التي من أجلها سمي علي بن الحسين عليه السلام بالسجاد وذا الثفنات، وولادته
8
5
العلة التي من أجلها سمي علي بن الحسين عليه السلام بزين العابدين
9
6
قصة شهربانويه رضي الله عنها، واسمها، وبيان من العلامة المجلسي قدس سره
10
7
تحقيق حول كتاب الخرايج في الذيل
13
8
* بحث وتحقيق حول حياته عليه السلام وحياة شهربانويه رضي الله عنها * * الباب الثاني * النصوص على الخصوص على إمامته والوصية إليه، وانه دفع إليه الكتب والسلاح، وغيرها، وفيه بعض الدلائل والنكت
19
9
في خاتم الحسين عليه السلام
19
10
في أن الامام يجب أن يكون منصوصا عليه
20
11
* الباب الثالث * معجزاته ومعالي أموره وغرائب شأنه صلوات الله وسلامه عليه
22
12
قصة رجل شكى إليه عليه السلام أحواله فأعطاه قرصتين فباع بهما سمكة ومقدار ملح، فوجد اللؤلؤتين في جوف السمكة
22
13
شهادة حجر الأسود بإمامته عليه السلام
24
14
معرفته عليه السلام منطق النعجة والثعلب وظبية
26
15
دعاؤه عليه السلام لحبابة الوالبية فرد الله عليها شبابها، ولها يؤمئذ مأة سنة وثلاث عشرة سنة، وقصة ضمرة بن سمرة الذي ضحك وأضحك لحديثه عليه السلام فمات فجأة
29
16
إخباره عليه السلام بالكتاب الذي كتبه عبد الملك بن مروان إلى الحجاج
30
17
شهادة حجر الأسود بإمامته عليه السلام
31
18
شفاعته عليه السلام لخشف ظبية
32
19
استقرار الحجر الأسود في موضعه بوضعه عليه السلام دون غيره
34
20
علمه عليه السلام بحصاة أم سليم وما أخرج لها، وسلامة ابنه أبي جعفر محمد الباقر عليه السلام حين وقع في البئر
36
21
فيما أرا عليه السلام أبا خالد الكابلي
37
22
كلام الخضر عليه السلام معه عليه السلام
39
23
اهداء الجن إليه وإقرارهم له عليه السلام
47
24
قصة رجل مؤمن من أكابر بلخ وكان يحج البيت ويزور النبي صلى الله عليه وآله وكان يأتي علي بن الحسين عليهما السلام ويزوره ويحمل إليه الهدايا والتحف، ويأخذ مصالح دينه منه وما قالت له زوجته
49
25
* الباب الرابع * استجابة دعائه عليه الصلاة والسلام
52
26
في أن للحسين عليه السلام كان بضعة وسبعون ألف دينار من الدين
54
27
استجابة دعائه عليه السلام على حرملة بن كاهل الأسدي
55
28
* الباب الخامس * مكارم أخلاقه وعلمه، واقرار المخالف والمؤالف بفضله وحسن خلقه، وخلقه وصوته وعبادته صلوات الله وسلامه عليه
56
29
في مروره عليه السلام على المجذومين
57
30
فيما قاله عليه السلام لعبد الملك بن مروان في عبادته
58
31
في أن إبليس تصور لعلي بن الحسين عليهما السلام وهو قائم يصلي في صورة أفعى
60
32
في أنه عليه السلام يصلي في اليوم والليلة ألف ركعة
63
33
في أنه عليه السلام لا يأكل مع أمه، وقصة ناقته
64
34
فيما قاله عليه السلام في جواب من سأل عنه عليه السلام: كيف أصبحت
71
35
أشعاره عليه السلام عند الكعبة، وما نقله طاووس الفقيه عنه عليه السلام
82
36
في أنه عليه السلام إذا انقضى الشتاء والصيف تصدق بكسوته
92
37
في كرمه وصبره وبكائه عليه السلام
96
38
في حلمه وتواضعه
97
39
في أنه عليه السلام كان في آخر شهر رمضان يعتق عباده وإمائه
105
40
فيما كتبه عليه السلام في جواب من كتب إليه: إنك صرت بعل الإماء
107
41
في أنه عليه السلام كان يلبس الصوف
110
42
* الباب السادس * حزنه وبكائه على شهادة أبيه صلوات الله عليهما
110
43
في قول الصادق عليه السلام بكى علي بن الحسين عليهما السلام عشرين سنة
110
44
البكاءون خمسة
111
45
في أنه عليه السلام كان يميل إلى ولد عقيل
112
46
* الباب السابع * ما جرى بينه عليه السلام وبين محمد بن الحنفية وسائر أقربائه وعشائره
113
47
فيما قاله محمد بن الحنفية
113
48
* الباب الثامن * أحوال أهل زمانه من الخلفاء وغيرهم، وما جرى بينه عليه السلام وبينهم، وأحوال أصحابه وخدمه ومواليه ومداحيه صلوات الله وسلامه عليه
117
49
الحية التي ظهرت حين أراد بناء الكعبة بعد انهدامها الحجاج وغابت حين أمر عليه السلام ببنائها
117
50
فيما قاله عليه السلام للحسن البصري وهو يعظ الناس بمنى
118
51
فيما قاله عليه السلام لما نزع معاوية بن يزيد نفسه من الخلافة
120
52
إخباره عليه السلام بالكتاب الذي كتبه عبد الملك بن مروان إلى الحجاج
121
53
استجابة دعائه عليه السلام حين قدم مسرف بن عقبة المدينة
124
54
انحلال الأقياد والغل وذهابه عليه السلام من الشام إلى المدينة في يوم فقده أعوان الحبس
125
55
أشعار الفرزدق في حقه عليه السلام بقوله: هذا الذي تعرف البطحاء، وحبسه هشام، وفيه بيان، وفي الذيل ما يناسب المقام
127
56
بابه وأصحابه
135
57
قصة حره بنت حليمة السعدية والحجاج، وقولها له إني أفضل عليا عليه السلام على الأنبياء عليهم السلام وبيانها
136
58
ما جرى بين سعيد بن جبير رحمه الله والحجاج
138
59
* الباب التاسع * نوادر أخباره صلوات الله وسلامه عليه
147
60
كلام الخضر عليه السلام معه عليه السلام
147
61
استقراضه عليه السلام ونتف عليه السلام من ردائه هدبة بالوثيقة
148
62
* الباب العاشر * وفاته صلوات الله وسلامه عليه
149
63
في ناقته التي حج عليها اثنين وعشرين حجة
149
64
في يوم وفاته وشهر وفاته وسنة وفاته عليه السلام
153
65
في أنه عليه السلام قرء: إذا وقعت الواقعة، وإنا فتحنا، لما حضرته الوفاة
154
66
فيمن مات بعده عليه السلام من العلماء والفقهاء في سنة الفقهاء
156
67
* الباب الحادي عشر * أحوال أولاده وأزواجه صلوات الله وسلامه عليه
157
68
أولاده عليه السلام وأسماؤهم
157
69
في أعقابه عليه السلام وتراجمهم في الذيل
158
70
في قوله عليه السلام: ان الامام لا يغسله الا امام بعده
168
71
قصة زيد بن موسى الكاظم عليه السلام
176
72
فيما كان في مسجد سهلة
184
73
إخباره عليه السلام بشهادة ابنه زيد
185
74
فيما قاله عبد الله بن الإمام السجاد عليه السلام في مولانا الصادق عليه السلام
186
75
في خروج زيد
188
76
في أنه عليه السلام سمى ابنه زيد بالمصحف
193
77
فيما قاله زيد، وهو جاري مجرى الخطبة
208
78
* تاريخ الإمام محمد الباقر عليه السلام * * وفضائله ومناقبه ومعجزاته وسائر أحواله صلوات الله عليه * * الباب الأول * تاريخ ولادته ووفاته صلوات الله وسلامه عليه
213
79
في ولادته وأمه وخلفاء زمانه عليه السلام
213
80
في أنه عليه السلام كان هاشمي من هاشميين وعلوي من علويين وفاطمي من فاطميين
216
81
الأقوال في ولادته عليه السلام
217
82
الأقوال في وفاته عليه السلام
219
83
* الباب الثاني * أسمائه عليه السلام، وعللها، ونقش خواتيمه، وحليته
222
84
العلة التي من أجلها سمي الباقر عليه السلام باقرا
222
85
اسمه وكنيته وألقابه عليه السلام
223
86
* الباب الثالث * مناقبه عليه السلام وفيه اخبار جابر رضي الله عنه
224
87
في أنه عليه السلام باقر العلم وإبلاغ السلام له من رسول الله صلى الله عليه وآله عند جابر وأن جابر كان آخر من بقي من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله
226
88
* الباب الرابع * النصوص على إمامته عليه السلام والوصية إليه
230
89
في الصندوق الذي كان فيه سلاح رسول الله وكتبه صلى الله عليه وآله وسلم ودفعه إليه أبوه عليه السلام
230
90
فيما أوصى به إليه أبوه عليه السلام
231
91
* الباب الخامس * معجزاته ومعالي أموره وغرائب شأنه صلوات الله وسلامه عليه
234
92
ارجاعه عليه السلام روح الشامي إليه بعد موته
234
93
ارتداده عليه السلام بصر أبي بصير، وشعر حبابة الوالبية من البياض إلى السواد
238
94
علمه عليه السلام بمنطق الورشان وزوجته
239
95
علمه عليه السلام بمنطق الذئب الذي شكا إليه عليه السلام عسر ولادة زوجته
240
96
ثلاث البدر التي أخرجت للكميت ولم يكن في البيت شئ
241
97
حد الامام، وانه يعلم أسماء شيعته وأسماء آبائهم وقبائلهم
245
98
قصة رجل شامي الذي اخفى ماله من ولده
246
99
اخباره عليه السلام أبا بصير بما قاله للمرأة التي كانت تقرء القرآن عنده، وقصة رجل خراساني مات أبوه وقتل أخوه
248
100
إخباره عليه السلام أبا جعفر الدوانيقي أن الامر يصير إليه
250
101
علمه عليه السلام بما عمل ميسر مع الجارية
259
102
خبر الخيط المعروف
261
103
في قول أبي بصير له عليه السلام: ما أكثر الحجيج وأعظم الضجيج، فمسح يده عليه السلام على عينيه، فنظر، فإذا أكثر الناس قردة وخنازير
262
104
في وروده عليه السلام بمدين مغلوقا وصعوده إلى جبل، وفيه بيان
265
105
دخول الجن عليه عليه السلام أشباه الزط يسألونه عن معالم دينهم
270
106
في أن الامام يعلم ما في يومه وفي شهره وفي سنته، ونزول الروح عليه
273
107
حديث الخيط
275
108
شبه الجنون الذي اعترى جابر بن يزيد الجعفي
283
109
علمه عليه السلام بالغائب وعدم احراق النار بيته
286
110
* الباب السادس * مكارم أخلاقه وسيره وسننه وعلمه وفضله واقرار المخالف والمؤالف بجلالته صلوات الله عليه
287
111
فيما قاله عليه السلام لمحمد بن المنكدر في بعض نواحي المدينة في ساعة حارة
288
112
قوله عليه السلام في الصدقة يوم الجمعة، وأنه عليه السلام يقرء بالسريانية والعبرانية
295
113
فيمن روى عنه عليه السلام وقول رسول الله صلى الله عليه وآله لجابر في ابلاغ السلام عليه
296
114
في أنه عليه السلام كان يختضب بالحناء والكتم
299
115
العلة التي من أجلها لم يغسل الميت غسل الجنابة
305
116
* الباب السابع * خروجه عليه السلام إلى الشام وما ظهر فيه من المعجزات
307
117
في أنه عليه السلام رمى تسعة أسهم بعضها في جوف بعض عند هشام
307
118
فيما سأل عنه عليه السلام عالم النصارى في الشام
310
119
مروره عليه السلام على مدينة مدين، وما قال لهم بعد إغلاقهم الباب
313
120
* الباب الثامن * أحوال أصحابه وأهل زمانه من الخلفاء وغيرهم وما جرى بينه عليه السلام وبينهم
321
121
قصة أعرابي ووليد بن يزيد، وما قال في مدح علي عليه السلام وفيه بيان
322
122
في أن عمر بن عبد العزيز رد فدكا إليه عليه السلام
327
123
قصة زيد بن الحسن ومخاصمته
330
124
فيما قاله عليه السلام في المغيرة بن سعيد، وفي الذيل ما يناسب المقام
333
125
مناظرة بين رجل وعبد الملك
336
126
فيما كتبه عليه السلام لعبد الله بن المبارك
340
127
في قول جابر: حدثني أبو جعفر عليه السلام سبعين ألف حديث
341
128
إخباره عليه السلام أبا جعفر الدوانيقي وأخاه أن الامر يصير إليهما
342
129
* الباب التاسع * مناظراته عليه السلام مع المخالفين، ويظهر منه أحوال كثير من أهل زمانه
348
130
مناظرته عليه السلام مع عبد الله بن نافع الأزرق
348
131
مناظرته عليه السلام مع قتادة بن دعامة
350
132
قصة عمرو بن عبيد وطاووس اليماني
355
133
مناظرته عليه السلام مع عبد الله بن معمر الليثي في المتعة
357
134
اضطراب قلب قتادة وعلمه عليه السلام برجوع مسائله الأربعين إلي مسألة الجبين
358
135
* الباب العاشر * نوادر اخباره صلوات الله وسلامه عليه
361
136
في قول رجل له عليه السلام: كيف أنتم
361
137
كلام الخضر عليه السلام معه عليه السلام وقصة شيخ
362
138
* الباب الحادي عشر * أزواجه وأولاده صلوات الله وسلامه عليه، وبعض أحوالهم وأحوال أمه رضى الله تعالى عنها
366
139
في أن أولاده عليه السلام كانوا سبعة
366
140
في أن أم فروة استلمت الحجر بيدها اليسرى
368
جميع الحقوق محفوظة لـ محمد وال محمد الخالقين الرازقين المفوض لهم في كل شيء. Copyright © ∞-2025