بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٤٥
السابق
الكتاب: بحار الأنوار
المؤلف: العلامة المجلسي
الجزء: ٤٥
الوفاة: ١١١١
المجموعة: مصادر الحديث الشيعية ـ القسم العام
تحقيق: محمد الباقر البهبودي
الطبعة: الثانية المصححة
سنة الطبع: ١٤٠٣ - ١٩٨٣ م
المطبعة:
الناشر:
ردمك:
ملاحظات:
المصدر:
التالي
الاولى ١
٠ الاخيرة
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 تعريف الكتاب 1
2 * في بقية الباب السابع والثلاثين * سائر ما جرى عليه بعد بيعة الناس ليزيد إلى شهادته صلوات الله عليه 3
3 فيما رواه مولانا السجاد عليه السلام 3
4 ما جرى في صبيحة يوم العاشورا 6
5 فيما قاله مولانا الحسين عليه السلام في يوم العاشورا لجماعة الكوفي من النصايح والمواعظ 10
6 في وصف القتال والحرب وشهادة الشهداء واحدا بعد واحد من بني هاشم وغيرهم رضوان الله تعالى عليهم وعلينا 14
7 العباس بن أمير المؤمنين عليه السلام 41
8 قاسم بن الحسن وعلي بن الحسين عليهم السلام 44
9 في أن الحسين عليه السلام تقدم إلى القتال 49
10 عبد الله بن الحسن عليه السلام 55
11 في شهادة الامام أبي عبد الله الحسين عليه السلام 57
12 في إحراق الخيام 60
13 في رأس الحسين عليه السلام ورؤوس أصحابه رضي الله عنهم، وأسماء الشهداء من بني هاشم 64
14 في زيارة الشهداء رضوان الله تعالى عليهم وعلينا 67
15 بيان وشرح وتوضيح وتحقيق ولفت نظر من العلامة المجلسي قدس سره 76
16 فيما رواه أم سلمة رضي الله تعالى عنها في تربة كانت في قارورة 91
17 فيما أخبر به ميثم التمار حبيب بن مظاهر بقتله وبالعكس رضوان الله تعالى عليهما 94
18 في صوم تاسوعا وعاشورا 97
19 تذنيب فيما قاله السيد المرتضى رحمه الله في كتاب تنزيه الأنبياء فان قيل: ما العذر في خروجه صلوات الله عليه من مكة بأهله وعياله إلى الكوفة، والمستولى عليها أعداؤه 98
20 في أن كلا من الأئمة عليهم السلام كان مأمورا بأمور خاصة 100
21 * الباب الثامن والثلاثون * شهادة ولدى مسلم الصغيرين رضى الله تعالى عنهما 102
22 في قول... لما قتل الحسين عليه السلام أسر من معسكره غلامان صغيران فاتي بهما عبيد الله، فدعا سجانا له، فقال: خذ هذين الغلامين... حتى صارا في السنة وشهادتهما 102
23 * الباب التاسع والثلاثون * الوقايع المتأخرة عن قتله صلوات الله عليه إلى رجوع أهل البيت عليهم السلام إلى المدينة وما ظهر من اعجازه صلوات الله عليه في تلك الأحوال 109
24 في بعثة رأس الحسين عليه السلام إلى الكوفة 109
25 في سير أهل البيت إلى الكوفة، وأن امرأة قالت: من أي الأسارى أنتن، وما قاله الإمام السجاد عليه السلام، والخطبة التي خطبها زينب عليها السلام بقولها: يا أهل الكوفة، يا أهل الختل والغدر... 110
26 الخطبة التي خطبها فاطمة الصغرى بعد أن ردت من كربلا 112
27 الخطبة التي خطبها أم كلثوم عليها السلام بنت علي عليه السلام في ذلك اليوم 114
28 فيما رواه، مسلم الجصاص، وقول أم كلثوم في الصدقة 116
29 في أن زينب عليها السلام نطحت جبينها بمقدم المحمل، وقولها: يا هلالا... 117
30 في أن ابن زياد لعنه الله هم بقتل زينب عليها السلام 118
31 فيما قاله ابن زياد لعنه الله وما قاله عبد الله بن عفيف الأزدي في جوابه، وما جرى من القتال في الكوفة 121
32 في قرائته عليه السلام آية من سورة الكهف 123
33 في مجلس يزيد وما قاله لعنه الله وأنه نكت بقضيب خيزران ثنايا الحسين عليه السلام 134
34 الخطبة التي خطبها زينب عليها السلام في مجلس يزيد لعنه الله 135
35 في رجل شامي قال: هب لي هذه الجارية 138
36 الخطبة التي خطبها مولانا السجاد عليه السلام في مسجد الشام 140
37 في اسلام النصراني 143
38 في ثلاث حاجات ذكرهن مولانا السجاد عليه السلام وفي رأس الحسين عليه السلام ومحل دفنه 146
39 في رجوع أهل البيت من الشام إلى كربلاء 148
40 في ورودهم بالمدينة 149
41 الخطبة التي خطبها مولانا السجاد عليه السلام لما ورد المدينة 150
42 شرح خطبة التي خطبها زينب عليها السلام بالكوفة 152
43 الخطبة التي خطبها زينب عليها السلام في مجلس الشام على ما في الاحتجاج 159
44 قصة كربلاء والوقائع المتأخرة عن قتله عليه السلام على ما قاله مولانا علي بن الحسين عليهما السلام 181
45 قصة الراهب الذي أخذ رأس الحسين عليه السلام 187
46 قصة نصراني أسلم عند رسول الله صلى الله عليه وآله وما قاله في مجلس يزيد 191
47 قصة الطيور، وشفاء بنت يهودي كانت عمياء مشلولة 193
48 الرؤيا التي رآها سكينة عليها السلام 196
49 أشعار أنشدتها أم كلثوم عليها السلام بقولها: مدينة جدنا لا تقبلينا 199
50 فيما قاله مولانا السجاد عليه السلام في التسبيح 202
51 * الباب الأربعون * ما ظهر بعد شهادته من بكاء السماء والأرض عليه صلى الله عليه وانكساف الشمس والقمر وغيرها 203
52 فيما يقال عند ذكر الحسين عليه السلام وبكاء السماء والأرض وغيرهما له واخبار ميثم رضي الله عنه بشهادته عليه السلام 204
53 في أن قاتل يحيى بن زكريا وقاتل الحسين عليهم السلام كان ولد زنا 214
54 إخبار أبي ذر رضي الله تعالى عنه بشهادة الحسين عليه السلام 221
55 * الباب الحادي والأربعون * ضجيج الملائكة إلى الله تعالى في امره وان الله بعثهم لنصره وبكائهم وبكاء الأنبياء وفاطمة عليهم السلام عليه صلوات الله عليه 222
56 في قول الصادق عليه السلام: إن أربعة آلاف ملك هبطوا يريدون القتال مع الحسين عليه السلام فلم يؤذن لهم في القتال 222
57 العلة التي من أجلها سمي القائم عجل الله تعالى فرجه قائما 223
58 الملائكة التي تبكون على الحسين عليه السلام إلى يوم القيامة 224
59 فيما قاله مولانا الصادق عليه السلام في جواب رجل قال له: ما أقل بقاءكم أهل البيت وأقرب آجالكم بعضها من بعض؟ مع حاجة هذا الخلق إليكم 227
60 في رجل حلف أن لا يأكل الطعام بنهار أبدا حتى يقوم قائم آل محمد صلوات الله وسلامه عليهم 230
61 * الباب الثاني والأربعون * رؤية أم سلمة رضي الله عنها وغيرها رسول الله صلى الله عليه وآله في المنام واخباره بشهادة الكرام 232
62 الرؤيا التي رأتها أم سلمة رضي الله تعالى عنها، وقصة التراب 232
63 * الباب الثالث والأربعون * نوح الجن عليه صلوات الله وسلامه عليه 235
64 في صلاة صلاها رسول الله صلى الله عليه وآله بخيمة أم معبد، وقصة شجرة العوسجة التي اخضرت وأثمرت بمعجزة النبي صلى الله عليه وآله وسلم ويبست بعد قتل الحسين عليه السلام، ونوح الجن 235
65 نوح الجن وبكائهن عليه عليه السلام وما أنشدهن في مصائبه عليه السلام 238
66 * الباب الرابع والأربعون * ما قيل من المراثي فيه صلوات الله وسلامه عليه 244
67 فيما أنشده عقبة بن عمرو السهمي وهو أول من رثاه 244
68 اشعار للكميت والسري ودعبل 244
69 اشعار في مراثي الحسين عليه السلام لكشاجم وخالد بن معدان وسليمان بن قتة والسوسي 246
70 المراثي للعوني والزاهي 248
71 المراثي للناشي والسيد المرتضى والسيد الرضي رضي الله عنهما وعنا 250
72 المراثي للصنوبري، والشافعي، والجوهري 254
73 قصة دعبل ودخوله على مولانا الإمام الرضا عليه السلام ومراثيه 259
74 المراثي للخليعي 260
75 قصيدة لابن حماد رحمه الله 263
76 المراثي لمحمد رفيع 268
77 المراثي للشافعي والقطان ودعبل 275
78 مرثية للسيد الرضي رحمه الله 279
79 المراثي لأبي الحسن الجرجاني 280
80 عاشورية والمراثي لعلي بن الحسين الدوادي 282
81 المراثي للصاحب بن عباد 284
82 مرثيته لزينب بنت فاطمة البتول عليهما السلام 287
83 مرثية لدعبل، ولجعفر بن عفان الطائي 288
84 من مرثية زينب عليها السلام حين ادخلوا دمشق 289
85 المراثي 290
86 * الباب الخامس والأربعون * العلة التي أخر الله العذاب عن قتلته صلوات الله عليه، والعلة التي من اجلها يقتل أولاد قتلته عليه السلام، وان الله ينتقم له في زمن القائم عليه السلام 297
87 في قول الصادق عليه السلام: إذا خرج القائم (عج) قتل ذراري قتلة الحسين عليه السلام بفعال آبائها 297
88 قصة امرأة الملك من بني إسرائيل وشهادة يحيى بن زكريا عليه السلام 301
89 * الباب السادس والأربعون * ما عجل الله به قتلة الحسين صلوات الله عليه من العذاب في الدنيا، وما ظهر من اعجازه واستجابة دعائه في ذلك عند الحرب وبعده 302
90 في قوله عليه السلام لعمر بن سعد: انك لا تأكل من بر العراق إلا قليلا 302
91 في رجل الذي صار عميانا، والرجل الذي اسود وجهه 308
92 في الرجل الذي قام لاصلاح الفتيلة فاخذته النار 309
93 قصة الجمال الذي أراد سلب التكة 318
94 قصة حداد الكوفي 321
95 * الباب السابع والأربعون * أحوال عشائره وأهل زمانه صلوات الله عليه وما جرى بينهم وبين يزيد من الاحتجاج 325
96 فيما كتبه يزيد لعنه الله لعبد الله بن العباس بعد امتناعه لبيعة ابن الزبير وما كتب عبد الله في جوابه 325
97 فيما كتبه يزيد لعنه الله إلى محمد ابن الحنفية ومصيره إليه وأخذ جائزته 327
98 مما كتبه عبد الله بن عمر إلى يزيد: فقد عظمت الرزية... ولا يوم كيوم الحسين، وما كتبه يزيد في جوابه، وأخرج إليه طومارا كتبه عمر إلى معاوية وأظهر فيه أنه على دين آبائه من عبادة الأوثان، وأن محمدا كان ساحرا 330
99 * الباب الثامن والأربعون * عدد أولاده صلوات الله عليه وجهل أحوالهم وأحوال أزواجه، وقد أوردنا بعض أحوالهن في أبواب تاريخ السجاد عليه السلام 331
100 كان للحسين عليه السلام ستة أولاد: علي الأكبر، وعلي الأصغر، وجعفر، وعبد الله، وسكينة، وفاطمة، وكان عقبه من ابنه علي الأكبر 331
101 قصة شهربانويه وأختها زوجة محمد بن أبي بكر 332
102 القول بأن للحسين عليه السلام كان عشرة أولاد 333
103 * الباب التاسع والأربعون * أحوال المختار بن أبي عبيد الثقفي وما جرى على يديه وأيدي أوليائه 334
104 في غلبته على حرملة الملعون، لاستجابة دعاء مولانا السجاد عليه السلام 334
105 في غلبته على حرملة الملعون، لاستجابة دعاء مولانا السجاد عليه السلام 335
106 في قتل ابن زياد وأصحابه لعنهم الله بيد إبراهيم الأشتر، وبعث رؤوسهم إلى المختار وهو يتغدى، وبعث إلى علي بن الحسين عليهما السلام ومحمد بن الحنفية بمكة 337
107 المختار أمر بقتل عمر بن سعد وابنه حفص 338
108 في قول الصادق عليه السلام: إذا أراد الله أن ينتصر لأوليائه انتصر لهم بشرار خلقه وإذا أراد أن ينتصر لنفسه انتصر بأوليائه، وقول بأن المختار يدخل النار ثم ينجو بشفاعة الحسين عليه السلام 341
109 فيما جرى بين المختار والحجاج الملعون لما هم أن يقتله 342
110 فيما روي في حق المختار 345
111 رسالة ذوب النضار في شرح الثار الذي ألفه الشيخ جعفر بن محمد بن نما، وهي مشتملة على جل أحوال المختار ومن قتله من الأشرار 348
112 في ذكر نسبه وطرف من أخباره 352
113 في ذكر رجال سليمان صرد وخروجه ومقتله 360
114 في وصف الوقعة مع ابن مطيع 370
115 في ذكر من قتله المختار من قتلة الحسين عليه السلام 376
116 في ذكر مقتل عمر بن سعد وعبيد الله بن زياد ومن تابعه، وكيفية قتالهم والنصر عليهم 379
117 * الباب الخمسون * جور الخلفاء على قبره الشريف، وما ظهر من المعجزات عند ضريحه ومن تربته وزيارته صلوات الله وسلامه عليه 392
118 الرؤيا التي رآها أبو بكر بن عياش 392
119 فيمن أراد أن ينبش قبر الحسين عليه السلام وما ابتلى به 396
120 في أن المتوكل لعنه الله أمر بمنع زيارة قبر الحسين عليه السلام 399
121 في أن موسى بن عمران عليه السلام هبط من السماء لزيارة قبر الحسين عليه السلام 410