بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٤٤ - الصفحة ٢٣٠
السابق
12 - الخرائج: من تاريخ محمد النجار شيخ المحدثين بالمدرسة المستنصرية باسناد مرفوع إلى أنس بن مالك، عن النبي صلى الله عليه وآله أنه قال: لما أراد الله أن يهلك قوم نوح أوحى إليه أن شق ألواح الساج، فلما شقها لم يدر ما يصنع بها.
فهبط جبرئيل فأراه هيئة السفينة ومعه تابوت بها مائة ألف مسمار وتسعة وعشرون ألف مسمار فسمر بالمسامير كلها السفينة إلى أن بقيت خمسة مسامير فضرب بيده إلى مسمار فأشرق بيده، وأضاء كما يضيئ الكوكب الدري في أفق السماء فتحير نوح، فأنطق الله المسمار بلسان طلق ذلق: أنا على اسم خير الأنبياء محمد بن عبد الله صلى الله عليه وآله.
فهبط جبرئيل فقال له: يا جبرئيل ما هذا المسمار الذي ما رأيت مثله؟ فقال:
هذا باسم سيد الأنبياء محمد بن عبد الله اسمره على أولها على جانب السفينة الأيمن، ثم ضرب بيده إلى مسمار ثان فأشرق وأنار فقال نوح: وما هذا المسمار؟ فقال: هذا مسمار أخيه وابن عمه سيد الأوصياء علي بن أبي طالب فأسمره على جانب السفينة الأيسر في أولها، ثم ضرب بيده إلى مسمار ثالث فزهر وأشرق وأنار فقال جبرئيل: هذا مسمار فاطمة فأسمره إلى جانب مسمار أبيها، ثم ضرب بيده إلى مسمار رابع فزهر وأنار، فقال جبرئيل: هذا مسمار الحسن فأسمره إلى جانب مسمار أبيه، ثم ضرب بيده إلى مسمار خامس فزهر وأنار وأظهر النداوة فقال جبرئيل: هذا مسمار الحسين فأسمره إلى جانب مسمار أبيه، فقال نوح: يا جبرئيل ما هذه النداوة؟ فقال: هذا الدم فذكر قصة الحسين عليه السلام وما تعمل الأمة به، فلعن الله قاتله وظالمه وخاذله.
13 - أمالي الطوسي: عنه عن أبي المفضل، عن العباس بن خليل، عن محمد بن هاشم، عن سويد بن عبد العزيز، عن داود بن عيسى الكوفي، عن عمارة بن عرية، عن محمد بن إبراهيم التيمي، عن أبي سلمة، عن عائشة أن رسول الله صلى الله عليه وآله أجلس حسينا على فخذه وجعل يقبله، فقال جبرئيل: أتحب ابنك هذا؟ قال: نعم، قال: فان أمتك ستقتله بعدك، فدمعت عينا رسول الله فقال له: إن شئت أريتك من تربته التي يقتل عليها؟ قال: نعم، فأراه جبرئيل ترابا من تراب الأرض التي يقتل عليها
(٢٣٠)
التالي
الاولى ١
٠ الاخيرة
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 تعريف الكتاب 1
2 * الباب الثامن عشر * العلة التي من اجلها صالح الحسن بن علي صلوات الله عليهما معاوية بن أبي سفيان عليه اللعنة وداهنه ولم يجاهده وفيه رسالة محمد بن بحر الشيباني رحمه الله تعالى 3
3 في قول أبي سعيد للحسن عليه السلام: لم داهنت معاوية وصالحته 3
4 في ما ذكره محمد بن بحر الشيباني في كتابه في معنى موادعة الحسن عليه السلام لمعاوية 4
5 العلة التي من أجلها اشترط الحسن عليه السلام لمعاوية ان لا يسمى نفسه أمير المؤمنين 7
6 في أن الحسن عليه السلام شرط على معاوية بأن لا يقيم عنده شهادة، وأن لا يتعقب على شيعة علي عليه السلام 10
7 العلة التي من أجلها اختار عليه السلام مال دارا بجرد على سائر الأموال، وفي الذيل تفصيل وتأييد وما يناسب ذلك 12
8 بيان وشرح وتفصيل وتوضيح من العلامة المجلسي قدس سره فيما عهد مولانا الإمام الحسن بن علي عليهما السلام على معاوية 18
9 جوابه عليه السلام لمن لامه بالمصالحة 21
10 في قوله عليه السلام لما طعن في المدائن 22
11 الخطبة التي خطبها عليه السلام على المنبر حين اجتمع مع معاوية 24
12 فيما قاله السيد المرتضى رضوان الله تعالى عليه وعنا في جواب من قال: ما العذر له عليه السلام في خلع نفسه من الإمامة 28
13 * الباب التاسع عشر * كيفية مصالحة الحسن بن علي صلوات الله عليهما معاوية عليه اللعنة وما جرى بينهما قبل ذلك 35
14 في أن معاوية دس إلى عمرو بن حريث والأشعث بن قيس وحجر بن الحارث وشبث بن ربعي دسيسا أفرد كل واحد منهم بعين من عيونه، أنك إن قتلت الحسن عليه السلام فلك مأتا ألف درهم وجند من أجناد الشام وبنت من بناتي 35
15 في كتاب كتبه مولانا الإمام الحسن عليه السلام إلى معاوية 41
16 الخطبة التي خطبها الحسن عليه السلام وأمر الناس بالجهاد مع معاوية 45
17 في أنه عليه السلام لما مر بساباط طعنه بمغول رجل من بني أسد يقال له الجراح ابن سنان لعنه الله، وما كتبه جماعة من رؤساء القبائل إلى معاوية 49
18 فيما جرى بين معاوية وقيس بن سعد 54
19 فيما نقله ابن أبي الحديد 61
20 في كتاب كتبه عليه السلام إلى معاوية 66
21 * الباب العشرون * سائر ما جرى بينه صلوات الله عليه وبين معاوية لعنه الله وأصحابه 72
22 في أن معاوية بعث إلى الإمام الحسن المجتبى عليه السلام وهو يطلبه إلى مجلسه وما احتج به عليه السلام مفصلا 72
23 فيما قاله عمرو بن العاص، وعتبة بن أبي سفيان، ووليد بن عقبة ومغيرة شعبة 74
24 فيما قاله عليه السلام في مدح مولانا أمير المؤمنين عليه السلام ومذمة معاوية وأبي سفيان 75
25 فيما قاله عليه السلام في مذمة عمرو بن عثمان بن عفان، وأن عليا عليه السلام سبه 81
26 فيما قاله عليه السلام في مذمة عمرو بن الشانئ اللعين الأبتر، وأن أمه كانت بغية، وأنه ولد على فراش مشترك 82
27 فيما قاله عليه السلام في مذمة وليد بن عقبة بن أبي معط وأنه كان ولد الزنا... 83
28 فيما قاله عليه السلام في عتبة بن أبي سفيان 84
29 فيما قاله عليه السلام في مغيرة بن شعبة، وأنه لعنه الله ضرب فاطمة عليها السلام حتى ألقت ما في بطنها 85
30 في قوله عليه السلام لمعاوية وجلسائه: " الخبيثات للخبيثين والخبيثون للخبيثات " هم والله يا معاوية أنت وأصحابك وشيعتك، والطيبات للطيبين " هم علي بن أبي طالب وأصحابه وشيعته، وما جرى بين معاوية وجلسائه 86
31 فيما قاله عليه السلام في مروان بن الحكم لعنهما الله وفي الذيل ما يناسب 87
32 بيان من العلامة المجلسي رحمه الله تعالى وإيانا فيما قاله عليه السلام 88
33 في مفاخرته عليه السلام على معاوية ومروان والمغيرة والوليد وعتبة لعنهم الله 95
34 في قول معاوية لعبد الله بن جعفر الطيار: ما كان الحسن والحسين خيرا منك، وما أجابه رحمه الله تعالى 99
35 فيما أفتخر به معاوية 105
36 * الباب الحادي والعشرون * أحوال أهل زمانه وعشائره وأصحابه، وما جرى بينه وبينهم وما جرى بينهم وبين معاوية وأصحابه لعنهم الله 112
37 أسماء أصحابه عليه السلام 112
38 فيما جرى بين عبد الله بن العباس ومعاوية 115
39 فيما قاله سعد بن أبي وقاص في فضائل علي عليه السلام في مجلس معاوية بعد نزوله إلى المدينة 120
40 في أن معاوية كتب إلى مروان وهو عامله على المدينة أن يخطب ليزيد زينب بنت عبد الله بن جعفر، وما قاله مولانا الامام المجتبى عليه السلام 121
41 فيما جرى بين صعصعة بن صوحان ومعاوية 125
42 فيما جرى بين عبد الله بن العباس ومعاوية، وما كتب معاوية إلى جميع عماله في الأمصار في شيعة علي عليه السلام على قتلهم وإخوافهم وصلبهم وسمل أعينهم وحبسهم وطردهم 126
43 قصة عمرو بن الحمق واسلامه، وأن أول رأس حمل ونصب في الاسلام رأسه 132
44 * الباب الثاني والعشرون * جمل تواريخه وأحواله وحليته ومبلغ عمره وشهادته ودفنه وفضل البكاء عليه صلوات الله وسلامه عليه 136
45 في ولادته والأقوال فيها ومدة عمره وكناه وألقابه وسنة وفاته عليه السلام 136
46 فيما قاله جنادة بن أبي أمية وكان عائدا لمولانا الامام المجتبى عليه السلام في مرضه الذي توفي فيه، وما قال عليه السلام له في الموعظة 140
47 فيما فعلت عائشة بجنازة الامام المجتبى عليه السلام 143
48 في أن معاوية طلب السم من ملك الروم ودفعه إلى جعدة 149
49 فيما أوصى به الإمام الحسن المجتبى عليه السلام لأخيه الحسين عليه السلام 153
50 في قول ابن عباس لعائشة: تجملت تبغلت وإن عشت تفيلت 156
51 في أن الحسن عليه السلام تزوج مأتين وخمسين امرأة، وأنه سقي السم مرارا، وأن معاوية لما بلغه موت الحسن عليه السلام سجد وسجدوا من حوله وكبر وكبروا معه لعنهم الله 160
52 في يوم وفاته عليه السلام 163
53 * الباب الثالث والعشرون * ذكر أولاده صلوات الله وسلامه عليه، وأزواجه، وعددهم، وأسمائهم، وطرف من أخبارهم 165
54 في أن له عليه السلام خمسة عشر ولدا ذكرا وأنثى، وأسمائهم، وترجمة زيد بن الحسن عليه السلام وما قال في حقه الشعراء من المراثي 165
55 ترجمة الحسن بن الحسن عليه السلام وأنه كان واليا صدقات أمير المؤمنين عليه السلام وكان مع عمه الحسين عليه السلام يوم الطف وكان صهره، ولما مات الحسن بن الحسن عليه السلام ضربت زوجته فاطمة بنت الحسين عليه السلام على قبره فسطاطا إلى رأس السنة 168
56 تحقيق في عدد أولاده عليه السلام وأسمائهم وأمهات أولاده 170
57 * في أزواجه عليه السلام وأسمائهن * * أبواب * * ما يختص بتاريخ الحسين بن علي صلوات الله عليهما * * الباب الرابع والعشرون * النص عليه بخصوصه، ووصية الحسن إليه صلوات الله عليهما 176
58 النص على الحسين عليه السلام، وفيه بيان 177
59 * الباب الخامس والعشرون * معجزاته صلوات الله وسلامه عليه 182
60 شفاؤه عليه السلام من الوضح في حبابة الوالبية 182
61 احياءه عليه السلام امرأة ميت للوصية، وعلمه عليه السلام بأن الاعرابي أجنب نفسه ومعرفته عليه السلام اللصوص الذين قتلوا غلمانه الذين نهاهم عن الخروج 182
62 إخباره عليه السلام بأن المرأة التي تزوجها مولاه مشومة، والصفح عن فطرس من الله جل جلاله 184
63 في أنه عليه السلام دخل على مريض فطارت الحمى حين دخل، وتخليصه عليه السلام يد الرجل من ذراع المرأة 185
64 كلام الغلام الرضيع بأمره عليه السلام بإذن الله تعالى 186
65 في أن جبرئيل عليه السلام يناغيه ويسليه في مهده عليه السلام 189
66 * الباب السادس والعشرون * مكارم أخلاقه، وجمل أحواله، وتاريخه وأحوال أصحابه صلوات الله عليه 191
67 في أنه عليه السلام قضى دين أسامة وهو ستون ألف درهم 191
68 فيما قاله عليه السلام لما قصد الطف وما أنشد فيه 194
69 في أنه عليه السلام كبر مع جده رسول الله صلى الله عليه وآله في التكبير السابعة، فصارت سنة 196
70 في أن أعرابيا ضمن دية وجاء إلى الحسين عليه السلام فسأله عليه السلام عنه عن ثلاث مسائل: أي الأعمال أفضل، والنجاة من المهلكة، وزين الرجل... 198
71 في ولادته ومدة حمله وعمره وخلافته وشهادته عليه السلام وقاتله 200
72 الأقوال في يوم ولادته وسنة ولادته عليه السلام 202
73 * الباب السابع والعشرون * احتجاجه صلوات الله عليه على معاوية وأوليائه لعنهم الله وما جرى بينه وبينهم 207
74 الخطبة التي خطبها عليه السلام 207
75 فيما كتبه معاوية لعنه الله إلى الحسين عليه السلام وما كتبه عليه السلام في جوابه 214
76 * الباب الثامن والعشرون * الآيات المأولة لشهادته صلوات الله عليه وانه يطلب الله بثاره 219
77 تأويل قوله تعالى: " ألم تر إلى الذين قيل لهم كفوا أيديكم " وقول الإمام الباقر عليه السلام: والله الذي صنعه الحسن عليه السلام كان خيرا لهذه الأمة مما طلعت عليه الشمس 219
78 تأويل قوله تعالى: " ومن قتل مظلوما فقد جعلنا لوليه سلطانا " هو الحسين عليه السلام، وقول الإمام الصادق عليه السلام اقرءوا سورة الفجر في فرائضكم ونوافلكم، فإنها سورة الحسين عليه السلام 220
79 تأويل قوله عز وجل: " الذين اخرجوا من ديارهم " جرت في الحسين عليه السلام 221
80 * الباب التاسع والعشرون * ما عوضه الله صلوات الله وسلامه عليه بشهادته 223
81 في قول الصادقين عليه السلام: إن الله تعالى عوض الحسين عليه السلام من قتله أن جعل الإمامة في ذريته 223
82 * الباب الثلاثون * اخبار الله تعالى أنبيائه ونبينا صلى الله عليه وآله بشهادته 225
83 تأويل قوله عز وجل: " كهيعص " وقصة زكريا عليه السلام 225
84 قصة إبراهيم عليه السلام في ذبح ابنه إسماعيل عليه السلام وفيه بيان 227
85 قصة إسماعيل صادق الوعد عليه السلام وقوله: يكون لي بالحسين أسوة 229
86 في قول جبرئيل عليه السلام لرسول الله صلى الله عليه وآله في الحسين عليه السلام إن أمتك ستقتله 230
87 في خمسة مسامير كانت لنوح عليه السلام باسم الخمسة الطيبة عليهم السلام 232
88 في أن جبرئيل عليه السلام نزل على رسول الله صلى الله عليه وآله وقال: إن الله يقرء عليك السلام ويبشرك بمولود يولد من فاطمة عليها السلام تقتله أمتك من بعدك 234
89 في آدم عليه السلام ومروره بكربلا 244
90 في مرور إبراهيم عليه السلام بكربلا 245
91 في مرور موسى ويوشع وسليمان وعيسى عليهم السلام بكربلا 246
92 في قول جبرئيل لآدم عليه السلام قل: يا حميد بحق محمد، يا عالي بحق علي، يا فاطر بحق فاطمة، يا محسن بحق الحسن والحسين ومنك الاحسان، وبكاء آدم عليه السلام للحسين عليه السلام 247
93 في الرؤيا التي رأتها أم الفضل لبابة زوجة العباس 248
94 * الباب الحادي والثلاثون * ما أخبر به الرسول وأمير المؤمنين والحسين صلوات الله وسلامه عليهم بشهادته صلوات الله وسلامه عليه 252
95 فيما حدثته أسماء بنت عميس 252
96 في نزول أمير المؤمنين عليه السلام بنينوى بشط الفرات 254
97 في قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في ولاية علي عليه السلام وإخباره صلى الله عليه وآله بشهادة الحسين عليه السلام 259
98 في الرؤيا التي رآها هند، وقول النبي صلى الله عليه وآله: اللهم العنها ونسلها 265
99 في قول الصادق عليه السلام: كان الحسين مع أمه تحمله فأخذه النبي صلى الله عليه وآله وقال: لعن الله قاتلك وسالبك، وما قالت فاطمة عليها السلام 266
100 اشعار أمير المؤمنين عليه السلام للحسين عليه السلام وبيان لغاتها 268
101 * الباب الثاني والثلاثون * ان مصيبته صلوات الله عليه كان أعظم المصائب، وذل الناس بقتله ورد قول من قال إنه عليه السلام لم يقتل ولكن شبه لهم 271
102 العلة التي من أجلها صار يوم عاشورا يوم مصيبة وأعظم مصيبة 271
103 العلة التي من أجلها سمت العامة يوم عاشورا يوم بركة 272
104 في سهو النبي صلى الله عليه وآله وسلم 273
105 * الباب الثالث والثلاثون * العلة التي من اجلها لم يكف الله قتلة الأئمة عليهم السلام ومن ظلمهم عن قتلهم وظلمهم، وعلة ابتلائهم صلوات الله عليهم أجمعين 275
106 العلة التي من أجلها سلط الله عدوه على وليه 275
107 قصة أيوب النبي عليه السلام 277
108 * الباب الرابع والثلاثون * ثواب البكاء على مصيبته، ومصائب سائر الأئمة عليهم السلام وفيه أدب المأتم يوم عاشورا 280
109 فيما قال الرضا عليه السلام في ذكر مصائبهم عليهم السلام، ومن خرج من عينه دمع 280
110 ثواب من أنشد في الحسين عليه السلام شعرا 284
111 في أن المحرم شهر كان أهل الجاهلية يحرمون فيه القتال 285
112 فيما رواه الريان بن شبيب عن الرضا عليه السلام في أول يوم من المحرم 287
113 في قول الإمام الصادق عليه السلام لأبي هارون المكفوف أنشدني في الحسين 289
114 فيمن أنكر الثواب على البكاء للحسين عليه السلام وما رأى في الرؤيا وفي الذيل بحث وبيان فيمن أنكر فضل البكاء على مصائب الحسين والأئمة عليهم السلام 295
115 * الباب الخامس والثلاثون * فضل الشهداء معه، وعلة عدم مبالاتهم بالقتل وبيان أنه صلوات الله عليه كان فرحا لا يبالي بما يجرى عليه 299
116 علة إقدام أصحاب الحسين عليه السلام على القتل 299
117 * الباب السادس والثلاثون * كفر قتلته عليه السلام، وثواب اللعن عليهم، وشدة عذابهم، وما ينبغي ان يقال عند ذكره صلوات الله عليه 301
118 في اللعن على يزيد وآل زياد واللعن على قتلة الحسين عليه السلام 301
119 في ستة لعنهم الله وكل نبي 302
120 في أن ابن زياد لعنه الله جمع سبعين ألف فارس لحرب الحسين عليه السلام 307
121 فيما جرى بين عمر بن سعد وابن زياد لعنهما الله 307
122 في قول الله عز وجل: لموسى عليه السلام أعفو عمن استغفرني إلا قاتل الحسين، وبكاء موسى بن عمران على الحسين عليه السلام، وأن يزيد وعبيد زياد وعمر بن سعد لعنهم الله كانوا أولاد زنا 310
123 * الباب السابع والثلاثون * ما جرى عليه بعد بيعة الناس ليزيد إلى شهادته صلوات الله عليه ولعنة الله على ظالميه وقاتليه والراضين بقتله والمؤازرين عليه 312
124 فيما أوصى به معاوية ابنه يزيد لعنهما الله لما حضرته الوفاة في العباد له 312
125 في كتاب عتبة إلى يزيد وكتابه إليه في أمر الحسين عليه السلام 314
126 في ملاقاة الحسين عليه السلام والحر 316
127 في قوله عليه السلام: يا دهر أف لك من خليل. 318
128 قصة العطش، وما قاله عليه السلام للعسكر 320
129 في وصف القتال 321
130 فيما رواه الشيخ المفيد رحمه الله في وقعة الطف 326
131 في كتاب أهل الكوفة إلى الحسين عليه السلام 334
132 في أن الحسين عليه السلام بعث ابن عمه مسلم بن عقيل عليه السلام إلى الكوفة 336
133 في ورود عبيد الله بن زياد لعنه الله على الكوفة، وما جرى 342
134 في قتال مسلم عليه السلام وبكاؤه على الحسين عليه السلام 354
135 في شهادة مسلم عليه السلام 359
136 في توجه الحسين عليه السلام إلى العراق، وما قاله محمد بن الحنفية 366
137 الخطبة التي خطبها الحسين عليه السلام لما عزم على الخروج إلى العراق 368
138 في كتاب كتبه عليه السلام إلى أهل الكوفة 371
139 أتاه عليه السلام خبر مسلم عليه السلام في زبالة، وما أنشأ 376
140 في تلاقي الحسين عليه السلام مع الحر رضي الله تعالى عنه وعنا 377
141 في نزوله عليه السلام بكربلا 383
142 وقعة الطف، والعطش، وما جرى 389
143 ما جرى في ليلة العاشورا 394