الطعن الثالث:
ما جرى منه في أمر فدك، وقد تقدم القول فيه مفصلا فلا نعيده (1).
الطعن الرابع:
أنه قال عمر بن الخطاب - مع كونه وليا وناصرا لأبي بكر -: كانت بيعة أبي بكر فلتة وقى الله المسلمين شرها (2)، فمن عاد إلى مثلها فاقتلوه (3)، ولا يتصور في
![]() |
||||||
|
||||||
جميع الحقوق محفوظة لـ محمد وال محمد الخالقين الرازقين المفوض لهم في كل شيء. Copyright © ∞-2025 |