بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٢٣ - الصفحة ٣٤٤
السابق
قال: إن أعمال العباد تعرض على رسول الله كل صباح أبرارها وفجارها فاحذروا (1).
31 - بصائر الدرجات: الحسن بن علي بن النعمان عن البزنطي عن محمد بن فضيل عن محمد بن مسلم عن أبي عبد الله عليه السلام مثله (2).
بصائر الدرجات: عباد بن سليمان عن سعد بن سعد عن محمد بن الفضيل عن محمد بن مسلم مثله (3).
32 - تفسير العياشي: محمد بن الفضيل عن أبي الحسن عليه السلام مثله (4).
33 - بصائر الدرجات: أحمد بن محمد عن الأهوازي عن حماد بن عيسى عن الحسين بن المختار عن أبي بصير عن أبي جعفر عليه السلام قال: الأعمال تعرض كل خميس على رسول الله وعلى أمير المؤمنين صلوات الله عليهما (5).
34 - بصائر الدرجات: موسى عن علي بن إسماعيل عن صفوان عن العلا بن رزين عن محمد بن مسلم قال: سألته عن الأعمال هل تعرض على النبي صلى الله عليه وآله؟ قال: ما فيه شك قلت له: أرأيت قول الله تعالى: " اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون " قال:
إنهم شهود الله في أرضه (6).
35 - بصائر الدرجات: عبد الله بن جعفر عن محمد بن عيسى عن محمد بن الفضيل عن صاحبه (7) قال: إن أعمال هذه الأمة تعرض على رسول الله صلى الله عليه وآله في كل خميس أبرارها وفجارها (8).
36 - بصائر الدرجات: أحمد بن محمد عن علي بن الحكم عن داود بن النعمان عن أبي أيوب عن محمد بن مسلم عن أبي جعفر عليه السلام قال: إن أعمال العباد تعرض على نبيكم كل عشية الخميس، فليستحي أحدكم أن يعرض على نبيه العمل القبيح (9).
37 - بصائر الدرجات: أحمد بن محمد عن علي بن الحكم عن منصور بزرج (10) عن سليمان بن

(٣٤٤)
التالي
الاولى ١
٠ الاخيرة
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 تعريف الكتاب 1
2 1 - باب الاضطرار إلى الحجة وأن الأرض لا تخلو من حجة 3
3 2 - باب آخر في اتصال الوصية وذكر الأوصياء من لدن آدم إلى آخر الدهر 59
4 3 - باب أن الإمامة لا تكون إلا بالنص، ويجب على الامام النص على من بعده 68
5 - باب وجوب معرفة الامام وأنه لا يعذر الناس بترك الولاية وأن من مات لا يعرف إمامه أو شك فيه مات ميتة جاهلية وكفر ونفاق 78
6 5 - باب أن من أنكر واحدا منهم فقد أنكر الجميع 97
7 6 - باب أن الناس لا يهتدون إلا بهم، وأنهم الوسائل بين الخلق وبين الله، وأنه لا يدخل الجنة إلا من عرفهم 101
8 7 - باب فضائل أهل بيت عليهم السلام والنص عليهم جملة من خبر الثقلين والسفينة وباب حطة وغيرها 106
9 * أبواب * * الآيات النازلة فيهم * 8 - باب أن آل يس آل محمد صلى الله عليه وآله 169
10 9 - باب أنهم عليهم السلام الذكر، وأهل الذكر وأنهم المسؤولون وأنه فرض على شيعتهم المسألة، ولم يفرض عليهم الجواب 174
11 10 - باب أنهم عليهم السلام أهل علم القرآن، والذين أوتوه والمنذرون به والراسخون في العلم 190
12 11 - باب أنهم عليهم السلام آيات الله وبيناته وكتابه 208
13 12 - باب أن من اصطفاه الله من عباده وأورثه كتابه هم الأئمة عليهم السلام، وأنهم آل إبراهيم وأهل دعوته 214
14 13 - باب أن مودتهم أجر الرسالة، وسائر ما نزل في مودتهم 230
15 14 - باب آخر في تأويل قوله تعالى وإذا الموؤدة سئلت بأي ذنب قتلت 256
16 15 - باب تأويل الوالدين والولد والأرحام وذوي القربى بهم عليهم السلام 259
17 16 - باب أن الأمانة في القرآن الإمامة 275
18 17 - باب وجوب طاعتهم، وأنها المعنى بالملك العظيم، وأنهم أولو الامر، وأنهم الناس المحسودون 285
19 18 - باب أنهم أنوار الله، وتأويل آيات النور فيهم عليهم السلام 306
20 19 - باب رفعة بيوتهم المقدسة في حياتهم وبعد وفاتهم عليهم السلام وأنها المساجد المشرفة 327
21 20 - باب عرض الأعمال عليهم عليهم السلام وأنهم الشهداء على الخلق 335
22 21 - باب تأويل المؤمنين والايمان، والمسلمين والاسلام، بهم وبولايتهم عليهم السلام والكفار والمشركين، والكفر والشرك والجبت والطاغوت واللات والعزى والأصنام بأعدائهم ومخالفيهم 356
23 22 - باب نادر في تأويل قوله تعالى: (قل إنما أعظكم بواحدة) 393