بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٢٣ - الصفحة ٢٧
السابق
بين الحق والباطل (1).
37 - علل الشرائع: أبي، عن سعد، عن ابن يزيد واليقطيني، عن ابن أبي عمير، عن منصور بن يونس، عن إسحاق بن عمار عن أبي عبد الله عليه السلام قال: سمعته يقول:
إن الأرض لا تخلو إلا وفيها عالم كلما زاد المؤمنون شيئا ردهم إلى الحق، و إن نقصوا شيئا تممه لهم (2).
إكمال الدين: أبي وابن الوليد معا عن الحميري، عن محمد بن الحسين، عن ابن أسباط عن سليم مولى طربال، عن إسحاق مثله (3).
بصائر الدرجات: أحمد بن محمد، عن الحسين بن سعيد، عن ابن أسباط مثله (4).
الغيبة للنعماني: الكليني، عن علي، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن منصور بن يونس وسعدان بن مسلم عن إسحاق مثله (5).
38 - علل الشرائع: أبي، عن سعد، عن اليقطيني، عن علي بن إسماعيل الميثمي عن ثعلبة بن ميمون، عن عبد الأعلى مولى آل سام، عن أبي جعفر عليه السلام قال: سمعته يقول: ما ترك الله الأرض بغير عالم ينقص ما زاد الناس، ويزيد ما نقصوا، ولولا ذلك لاختلط على الناس أمورهم (6).
إكمال الدين: ابن الوليد عن سعد والحميري معا عن اليقطيني مثله (7).
بصائر الدرجات: الحميري، عن اليقطيني مثله (8).
39 - عيون أخبار الرضا (ع)، علل الشرائع: أبي، عن سعد، عن ابن عيسى، وعلي بن إسماعيل بن عيسى

(١) علل الشرايع: ٧٧.
(٢) علل الشرايع: ٧٧.
(٣) إكمال الدين: ١٢٨ فيه: كيما ان زاد.
(٤) بصائر الدرجات: ٩٦.
(٥) غيبة النعماني: ٦٨ فيه: كيما ان زاد.
(٦) علل الشرايع: ٧٨.
(٧) إكمال الدين: ١١٨ فيه: [أبى ومحمد بن الحسن] وفيه: لاختلطت.
(٨) بصائر الدرجات: ٩٦.
(٢٧)
التالي
الاولى ١
٠ الاخيرة
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 تعريف الكتاب 1
2 1 - باب الاضطرار إلى الحجة وأن الأرض لا تخلو من حجة 3
3 2 - باب آخر في اتصال الوصية وذكر الأوصياء من لدن آدم إلى آخر الدهر 59
4 3 - باب أن الإمامة لا تكون إلا بالنص، ويجب على الامام النص على من بعده 68
5 - باب وجوب معرفة الامام وأنه لا يعذر الناس بترك الولاية وأن من مات لا يعرف إمامه أو شك فيه مات ميتة جاهلية وكفر ونفاق 78
6 5 - باب أن من أنكر واحدا منهم فقد أنكر الجميع 97
7 6 - باب أن الناس لا يهتدون إلا بهم، وأنهم الوسائل بين الخلق وبين الله، وأنه لا يدخل الجنة إلا من عرفهم 101
8 7 - باب فضائل أهل بيت عليهم السلام والنص عليهم جملة من خبر الثقلين والسفينة وباب حطة وغيرها 106
9 * أبواب * * الآيات النازلة فيهم * 8 - باب أن آل يس آل محمد صلى الله عليه وآله 169
10 9 - باب أنهم عليهم السلام الذكر، وأهل الذكر وأنهم المسؤولون وأنه فرض على شيعتهم المسألة، ولم يفرض عليهم الجواب 174
11 10 - باب أنهم عليهم السلام أهل علم القرآن، والذين أوتوه والمنذرون به والراسخون في العلم 190
12 11 - باب أنهم عليهم السلام آيات الله وبيناته وكتابه 208
13 12 - باب أن من اصطفاه الله من عباده وأورثه كتابه هم الأئمة عليهم السلام، وأنهم آل إبراهيم وأهل دعوته 214
14 13 - باب أن مودتهم أجر الرسالة، وسائر ما نزل في مودتهم 230
15 14 - باب آخر في تأويل قوله تعالى وإذا الموؤدة سئلت بأي ذنب قتلت 256
16 15 - باب تأويل الوالدين والولد والأرحام وذوي القربى بهم عليهم السلام 259
17 16 - باب أن الأمانة في القرآن الإمامة 275
18 17 - باب وجوب طاعتهم، وأنها المعنى بالملك العظيم، وأنهم أولو الامر، وأنهم الناس المحسودون 285
19 18 - باب أنهم أنوار الله، وتأويل آيات النور فيهم عليهم السلام 306
20 19 - باب رفعة بيوتهم المقدسة في حياتهم وبعد وفاتهم عليهم السلام وأنها المساجد المشرفة 327
21 20 - باب عرض الأعمال عليهم عليهم السلام وأنهم الشهداء على الخلق 335
22 21 - باب تأويل المؤمنين والايمان، والمسلمين والاسلام، بهم وبولايتهم عليهم السلام والكفار والمشركين، والكفر والشرك والجبت والطاغوت واللات والعزى والأصنام بأعدائهم ومخالفيهم 356
23 22 - باب نادر في تأويل قوله تعالى: (قل إنما أعظكم بواحدة) 393