بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٧ - الصفحة ٢٤٠
السابق
فأقول: أما النسب فقد عرفته، ولكنكم أخذتم بعدي ذات الشمال وارتددتم على أعقابكم القهقرى. " مجالس المفيد 57 - 58 " أمالي الطوسي: أبو عمرو، (1) عن ابن عقدة، عن أحمد بن يحيى، (2) عن عبد الرحمن، عن أبيه، عن عبد الله بن محمد بن عقيل مثله. (3) " ص 169 " توضيح: قال في النهاية: فيه: أنا فرطكم على الحوض أي متقدمكم إليه، يقال فرط يفرط فهو فارط وفرط: إذا تقدم وسبق القوم ليرتاد لهم الماء ويهيئ لهم الدلاء والأرشية.
6 - المحاسن: ابن فضال، عن يونس بن يعقوب البجلي، عن أبي عبد الله عليه السلام قال:
إذا كان يوم القيامة دعي الخلائق بأسماء أمهاتهم إلا نحن وشيعتنا فإنهم يدعون بأسماء آبائهم. " ص 141 " 7 - المحاسن: القاسم بن يحيى، عن الحسن بن راشد، عن الحسين بن علوان، و حدثني أحمد بن عبيد، عن حسين بن علوان، عمن ذكره، عن أبي عبد الله عليه السلام قال:
إذا كان يوم القيامة يدعى الناس جميعا بأسمائهم وأسماء أمهاتهم سترا من الله عليهم إلا شيعة علي عليه السلام فإنهم يدعون بأسمائهم وأسماء آبائهم، وذلك أن ليس فيهم عهر. (4) " ص 141 " 8 - بشارة المصطفى: محمد بن أحمد بن شهريار، عن محمد بن محمد بن عبد العزيز، عن أبي عمر السماك، عن محمد بن أحمد بن المهدي، عن عمر بن الخطاب السجستاني، عن إسماعيل

(1) هكذا في النسخ، والصواب أبو عمر، كما في مواضع من الأمالي المطبوع وهو كنية لعبد الواحد بن محمد بن عبد الله بن محمد بن مهدي بن خشنام بن النعمان بن مخلد البزاز الفارسي المتولد سنة 318 والمتوفى فجأة في يوم الاثنين من 14 رجب سنة 410، ترجمه الخطيب في تاريخ بغداد " ج 11 ص 13 " وقال: كان ثقة أمينا يسكن درب الزعفراني.
(2) هو أحمد بن يحيى الصوفي، والذي بعده هو عبد الرحمن بن شريك بن عبد الله النخعي راجع الأمالي ص 167.
(3) مع اختلاف يسير.
(4) في المصدر: عهار. م
(٢٤٠)
التالي
الاولى ١
٠ الاخيرة
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 تعريف الكتاب 1
2 * بقية أبواب المعاد وما يتبعه ويتعلق به * باب 3 إثبات الحشر وكيفيته وكفر من أنكره، وفيه 31 حديثا. 3
3 باب 4 أسماء القيامة واليوم الذي تقوم فيه، وأنه لا يعلم وقتها إلا الله، وفيه 15 حديثا. 56
4 باب 5 صفحة المحشر، وفيه 63 حديثا. 64
5 باب 6 مواقف القيامة وزمان مكث الناس فيها، وأنه يؤتى بجهنم فيها، وفيه 11 حديثا. 123
6 باب 7 ذكر كثرة أمة محمد صلى الله عليه وآله في القيامة، وعدد صفوف الناس فيها، وحملة العرش فيها، وفيها ستة أحاديث. 132
7 باب 8 أحوال المتقين والمجرمين في القيامة، وفيه 147 حديثا. 133
8 باب ثامن آخر في ذكر الركبان يوم القيامة، وفيه تسعة أحاديث. 232
9 باب 9 أنه يدعى الناس بأسماء أمهاتهم إلا الشيعة، وأن كل سبب ونسب منقطع يوم القيامة إلا نسب رسول الله صلى الله عليه وآله وصهره، وفيه 12 حديثا. 239
10 باب 10 الميزان، وفيه عشرة أحاديث. 244
11 باب 11 محاسبة العباد وحكمه تعالى في مظالمهم وما يسألهم عنه، وفيه حشر الوحوش، فيه 51 حديثا. 255
12 باب 12 السؤال عن الرسل والأمم، وفيه تسعة أحاديث. 279
13 باب 13 ما يحتج الله به على العباد يوم القيامة، وفيه ثلاثة أحاديث. 287
14 باب 14 ما يظهر من رحمته تعالى في القيامة، وفيه تسعة أحاديث. 288
15 باب 15 الخصال التي توجب التخلص من شدائد القيامة وأهوالها، وفيه 79 حديثا. 292
16 باب 16 تطاير الكتب وإنطاق الجوارح، وسائر الشهداء في القيامة، وفيه 22 حديثا 308
17 باب 17 الوسيلة وما يظهر من منزلة النبي صلى الله عليه وآله وأهل بيته عليهم السلام، وفيه 35 حديثا. 328