بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٤ - الصفحة ٢١٧
السابق
بحمده وكفى به بذنوب عباده خبيرا * الذي خلق السماوات والأرض وما بينهما في ستة أيام ثم استوى على العرش الرحمن فسئل به خبيرا 58 - 59 الشعراء " 26 " وإن ربك لهو العزيز الرحيم 191 " وقال تعالى ": وتوكل على العزيز الرحيم * الذي يريك حين تقوم * وتقلبك في الساجدين * إنه هو السميع العليم 217 - 220 القصص " 28 " وربك يخلق ما يشاء ويختار وما كان لهم الخيرة سبحان الله و وتعالى عما يشركون * وربك يعلم ما تكن صدورهم وما يعلنون * وهو الله لا إله إلا هو له الحمد في الأولى والآخرة وله الحكم وإليه ترجعون 68 - 70 " وقال تعالى ":
ولا تدع مع الله إلها آخر لا إله إلا هو كل شئ هالك إلا وجهه له الحكم وإليه ترجعون 88 العنكبوت " 29 " إن الله لغني عن العالمين 6 " وقال ": يعذب من يشاء وإليه تقلبون * وما أنتم بمعجزين في الأرض ولا في السماء ومالكم من دون الله من ولي ولا نصير 21 - 22 الروم " 30 " ينصر من يشاء وهو العزيز الرحيم 5 " وقال تعالى ": فسبحان الله حين تمسون وحين تصبحون * وله الحمد في السماوات والأرض وعشيا وحين تظهرون * يخرج الحي من الميت ويخرج الميت من الحي ويحيي الأرض بعد موتها وكذلك تخرجون 17 - 19 " وقال عز وجل ": وله من في السماوات والأرض كل له قانتون 26 " وقال تعالى ": وله المثل الاعلى في السماوات والأرض وهو العزيز الحكيم 27 لقمان " 26 " لله ما في السماوات والأرض إن الله هو الغني الحميد 26 التنزيل " 32 " الله الذي خلق السماوات والأرض وما بينهما في ستة أيام ثم استوى على العرش مالكم من دونه من ولي ولا شفيع أفلا تتذكرون 4 " وقال سبحانه ":
ذلك عالم الغيب والشهادة العزيز الرحيم * الذي أحسن كل شئ خلقه وبدأ خلق الانسان من طين 6 - 7 الأحزاب " 33 " والله يقول الحق وهو يهدي السبيل 4 " وقال تعالى ": وكفى
(٢١٧)
التالي
الاولى ١
٠ الاخيرة
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 تعريف الكتاب 1
2 * (أبواب تأويل الآيات والاخبار الموهمة لخلاف ما سبق) * باب 1 تأويل قوله تعالى: خلقت بيدي، وجنب الله، ووجه الله، ويوم يكشف عن ساق، وأمثالها، وفيه 20 حديثا. 3
3 باب 2 تأويل قوله تعالى: ونفخت فيه من روحي، وروح منه، وقوله صلى الله عليه وآله: خلق الله آدم على صورته، وفيه 14 حديثا. 13
4 باب 3 تأويل آية النور، وفيه سبعة أحاديث. 17
5 باب 4 معنى حجرة الله عز وجل، وفيه أربعة أحاديث. 26
6 باب 5 نفي الرؤية وتأويل الآيات فيها، وفيه 33 حديثا. 28
7 * (أبواب الصفات) * باب 1 نفي التركيب واختلاف المعاني والصفات، وأنه ليس محلا للحوادث والتغييرات، وتأويل الآيات فيها، والفرق بين صفات الذات وصفات الأفعال، وفيه 16 حديثا. 64
8 باب 2 العلم وكيفيته والآيات الواردة فيه، وفيه 44 حديثا. 76
9 باب 3 البداء والنسخ، وفيه 70 حديثا. 94
10 باب 4 القدرة والإرادة، وفيه 20 حديثا. 136
11 باب 5 أنه تعالى خالق كل شيء، وليس الموجد والمعدم إلا الله تعالى وأن ما سواه مخلوق، وفيه خمسة أحاديث. 149
12 باب 6 كلامه تعالى ومعنى قوله تعالى: قل لو كان البحر مدادا، وفيه أربعة أحاديث. 152
13 * أبواب أسمائه تعالى وحقائقها وصفاتها ومعانيها * باب 1 المغايرة بين الاسم والمعنى وأن المعبود هو المعنى والاسم حادث، وفيه ثمانية أحاديث. 155
14 باب 2 معاني الأسماء واشتقاقها وما يجوز إطلاقه عليه تعالى وما لا يجوز، وفيه 12 حديثا. 174
15 باب 3 عدد أسماء الله تعالى وفضل إحصائها وشرحها، وفيه ستة أحاديث. 186
16 باب 4 جوامع التوحيد، وفيه 45 حديثا. 214
17 باب 5 إبطال التناسخ، وفيه أربعة أحاديث. 322
18 باب 6 نادر، وفيه حديث. 324