المحتضر - حسن بن سليمان الحلي - الصفحة ٣٢٢
السابق
لا ينام المسلم وهو جنب ولا ينام 45 لا يناوي عليا جبار 254 لا يؤمنون ان يغيروا ويبدلوا 53 لبيك لبيك يا وصي رسول الله 131 لبيك يا رسول الله 73 لست اقرا وان ابن أخي على الباب 213 لسنا اياك أردنا وان كنت لله خليفة 149 لعلكم لا تسمعون قائلا بعدي يقول مثل قولي 84 لعن الله عبدا ابق من مواليه 72 لعن الله غنما ضلت عن الراعي 72 لعن الله ولدا عق أبويه 72 لفاطمة تسعة أسماء عند الله 243 لفتى من بني هاشم 258، 259 لقد اطلعت على سرك وما استكن 146 لقد اعطيت السبع التي لم يسبق إليها 161 لقد اعطيت الست علم المنايا والبلايا 278 لقد اعطي علي فضلا كثيرا 145 لقد أكرمتني بكرامة لم تكرم 273 لقد رأيتك صنعت شيئا ما صنعه أحد 36 لقد زوجتها كفوا شريفا 242 لقد سأل موسى العالم مسألة فلم يكن 276 لقد سمعت من أمير المؤمنين (عليه السلام) حديثا صعبا 199 لقد صرت من الفرح بهذه البيعة 115 لقد فتح الي السبيل وعلمت 155 لقد فطمها الله بالعلم 232، 242 لقد هممت بالتزويج فلم اجسر 235 لقيت أمة الله بنت رشيد الهجري 154 للجنين الذي في بطني 56 لما اسري به إلى السماء انتهى به جبرئيل 250 لما اسري به إلى السماء السابعة 251 لما اسري بي إلى السماء 188 لما اسري بي إلى السماء أوحى الي ربي 162 لما اسري بي إلى السماء ثم من سماء 256 لما اسري بي إلى السماء دخلت 140، 244 لما اسري بي إلى السماء السابعة 147، 253 لما اسري بي إلى السماء ما سمعت 263 لما بعث الله موسى 273 لما تشاجر موسى والخضر في قضية 180 لما خلق الله آدم وحوا 232 لما زوج رسول الله فاطمة من علي 241 لما زوج رسول الله فاطمة من علي 252 لما صعد رسول الله إلى السماء 245 لما عرج بالنبي إلى السماء 258 لما عرج بي إلى السماء اتاني 246 لما عرج بي إلى السماء الدنيا إذا انا 258 لما عرج بي إلى السماء الرابعة 239 لما عرج بي إلى السماء رايت في السماء الرابعة 177 لما عرج بي إلى السماء السابعة 250
(٣٢٢)
التالي
الاولى ١
٣٣٦ الاخيرة
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 مقدمة المحقق 3
2 المؤلف 7
3 مشايخه 8
4 تلاميذه 8
5 مؤلفاته 9
6 الكتاب وعملنا فيه 9
7 قول المفيد (رحمه الله) في رؤية المحتضر رسول الله (صلى الله عليه وآله) وأمير المؤمنين (عليه السلام) عند الوفاة 13
8 أمر ليس فيه ترخيص ولا عنه محيص 14
9 أين دليل التأويل؟ 16
10 هل أن شرط الرؤية في هذا العالم يجري بعد الموت؟ 17
11 الروايات الدالة على إمكان الرؤية في الحياة وبعد الممات 17
12 حضورهم عند عدة أموات في أطراف الدنيا في نفس اللحظة 24
13 إن المؤمن يأكل ويشرب ويتنعم بعد موته 31
14 الإجماع على ثبوت الرجعة إلى الدنيا بعد الموت 32
15 من خصائص الإمامية 33
16 ومما يدل على صحة ما قلناه من أن المؤمن يأكل ويشرب... 34
17 ومما يدل أيضا على أن الأئمة (عليهم السلام) يرون بأجسامهم على الحقيقة... 35
18 ثم إنهم (عليهم السلام) يرون أعدائهم ويرونهم أيضا بعد الموت ويتحدثون بينهم 36
19 إن الميت يزور أهله في دار الدنيا المؤمن والكافر 39
20 الحديث بين الخاتم (صلى الله عليه وآله) وموسى (عليه السلام) في المعراج 40
21 المعراج بالبدن الشريف 42
22 روح المؤمن قسيم جسد النبي والإمام (عليهم السلام) 44
23 ما ثبت من الفضل للنبي (صلى الله عليه وآله) ثبت مثله للوصي (عليه السلام) 46
24 ومما يدل على رؤية المحتضر النبي وعليا والأئمة (عليهم السلام) عند الموت 47
25 الإيمان مستقر ومستودع 53
26 ومما يدل على رؤية الأحياء للأموات في دار الدنيا ورؤية الأموات... 56
27 عودة إلى قول الشيخ المفيد (رحمه الله) 59
28 أما قوله بأن رؤية المحتضر للملائكة كالقول في رؤيته للنبي والوصي (عليهم السلام) 60
29 القول بتجويز رؤية المحتضر للملائكة 60
30 القول بالتفريق بين رؤية الملك ورؤية النبي والوصي (عليهم السلام) 61
31 أمير المؤمنين (عليه السلام) يحدث الحارث عن رؤيته في مواطن عديدة 62
32 ومما يدل على تفضيل محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) على سائر الأنبياء والرسل من جهة... 65
33 ما لمحمد وآله (صلى الله عليه وآله وسلم) وما لعدوهم 68
34 الأمر بلعن أعداء آل محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) 69
35 كيفية الصلاة على محمد وآل محمد 74
36 من فضل عليهم أحدا من خلق الله لم يعقد قلبه على معرفتهم 77
37 أن كل شيء من خلق الله يذكر محمدا وآل محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) 79
38 ومما يدل على تفضيل آل محمد (عليهم السلام) على اولي العزم 80
39 ومما جاء في تفضيل العترة على جميع العالمين 83
40 معاني أسماء أمير المؤمنين 87
41 ومما جاء في عمر بن الخطاب من أنه كان منافقا 89
42 في أن صاحبه - أيضا - كان منافقا 98
43 ومما يدل على نفاقهما وكفرهما في حياة رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) 101
44 دعاء صنمي قريش 107
45 علي (عليه السلام) قسيم الجنة والنار ورضوان ومالك صادران عن أمره 122
46 ومما يدل على تفضيل علي (عليه السلام) على سائر الأنبياء 125
47 إن الله أخذ عهد مودتهم على كل نبات وحيوان 135
48 فضائل أمير المؤمنين (عليه السلام) في المعراج 136
49 فضائل أمير المؤمنين (عليه السلام) وشيعته يوم القيامة 144
50 علم الإمام أمير المؤمنين (عليه السلام) 150
51 أمير المؤمنين (عليه السلام) وولده المعصومون والشيعة 158
52 ومما يدل على تفضيل محمد وآله «صلوات الله عليهم»... 171
53 ومما يدل على تفضيل أمير المؤمنين «صلوات الله عليه»... 173
54 جابلقا وجابرسا 180
55 أمير المؤمنين (عليه السلام) يكلم الشمس 183
56 ومما يدل على أن مشهدهم (عليهم السلام) أفضل المشاهد ومسجدهم أفضل المساجد 184
57 مواضع شريفة كتب عليها اسم أمير المؤمنين (عليه السلام) 184
58 متى سمي علي (عليه السلام) أمير المؤمنين 186
59 إتحاد نور النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) والوصي (عليه السلام) 186
60 رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) يرى عليا وولده في المعراج 187
61 رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) يذكر فضائل أهل بيته ومصائبهم 192
62 حديث الثقلين 195
63 فضائل الشيعة 195
64 ومما يدل على تفضيل محمد وآله (عليهم السلام) بالعلم الذي اوتوه وخصهم (عليهم السلام)... 199
65 وهذا الفضل بعده لولده الأحد عشر (عليهم السلام) 202
66 أن الدنيا وما فيها لله ولرسوله ولأهل بيته (عليهم السلام) 203
67 ومما خص الله به محمدا وآله (عليهم السلام) أن جعل عندهم أسماء محبيهم وشيعتهم... 208
68 أن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) علم عليا ألف كلمة وألف باب 209
69 زيارة جامعة لجميع الأئمة (عليهم السلام) يذكر فيها أحوالهم وأوصافهم 211
70 بعث الرسل والأنبياء على ولاية محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) وعلي (عليه السلام) 218
71 فضل الشيعة 219
72 ان للإمام عمودا من نور يرى به أعمال العباد 221
73 ان الإمام وكر لإرادة الله 223
74 فضائل الصديقة الطاهرة فاطمة الزهراء (عليها السلام) 228
75 حديث تزويج سيدة النساء من سيد الأوصياء (عليهما السلام) 231
76 حديث النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) عن فضائل الوصي في المعراج 240
77 ولادة أمير المؤمنين (عليه السلام) في الكعبة 260
78 علي (عليه السلام) خير البشر ومن شك فقد كفر 260
79 النص على الأئمة الإثنى عشر 262
80 أنهم أفضل الخلق أجمعين في الدنيا والآخرة وأمتهم أفضل الأمم 265
81 أن الله خلق خلقا كلهم يلعنون رجلين من هذه الأمة 275
82 ولايتهم أمانة عند الخلق 275
83 خطبة أمير المؤمنين (عليه السلام) بعد وفاة النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) بأيام قليلة 278
84 سبق خلقهم (عليهم السلام) 279
85 ما بعث الله نبيا إلا ومحمد (صلى الله عليه وآله وسلم) أعلم منه 280
86 الديانة التي من تقدمها مرق ومن تخلف عنها محق ومن لزمها لحق 281
87 أن كل شيء وكل وصي وكل مؤمن يتوسل بهم إلى الله وأن الله ينجح طلبته 282
88 دعاء سريع الإجابة للمقاصد الدنيوية والأخروية في باب التوسل بهم 284
89 مسك الختام 285
90 فهرست الآيات 287
91 فهرست الأحاديث 294