ذخائر العقبى - احمد بن عبد الله الطبري - الصفحة ١١٢
السابق
لاستخرجوك من جحرك فقال الحمد لله الذي يبتلى من يشاء بمن شاء ويعافى من يشاء بما يشاء أما والله لقد ضربت هذا الامر ظهرا لبطن أو ذنبا ورأسا فوالله إن وجدت له إلا القتال أو الكفر بالله فحلف بالله عليه اجلس يا بنى ولا تحن على حنين الجارية. أخرجه أبو الجهم.
(ذكر مقتله وما يتعلق به) * (ذكر إخباره عن نفسه أن يقتل) * تقدم في ذكر كراماته حديث فضالة وطرف منه. وعن زيد بن وهب قال قدم على على قوم من أهل البصرة من الخوارج فيهم رجل يقال له الجعد ابن بعجة قال له اتق الله يا علي فإنك ميت قال على بل مقتول ضربه على هذه تخضب هذه - يعنى لحيته من رأسه - عهد معهود وقضاء مقضى وقد خاب من افترى. وعن عبد الله بن سبع قال خطبنا على فقال والذي فلق الحبة وبرأ النسمة لتخضبن هذه من هذه قال الناس أعلمنا لنبيره أو لنبيرن عترته قال أنشدكم بالله أن يقتل بي غير قاتلي قالوا إن كنت قد علمت ذلك فاستخلف إذن قال ولكن أكلكم إلى من وكلكم رسول الله صلى الله عليه وسلم. أخرجهما أحمد. وقوله نبيره نهلكه والبوار الهلاك وقوم بور أي هلك وبار فلان هلك. وعن سكين بن عبد العزيز العبدي أنه سمع أباه يقول جاء عبد الرحمن بن ملجم ليستحمل عليا فحمله ثم قال أما ان هذا قاتلي قيل فما يمنعك منه قال إنه لم يقتلني بعد وقيل له إن ابن ملجم سم سيفه ويقول إنه سيقتلك به قتلة يتحدث بها العرب فبعث إليه وقال لم تسم سيفك قال لعدوى وعدوك فخلى عنه وقال ما قتلني بعد. أخرجه أبو عمر وعن الحسين بن كثير عن أبيه وكان قد أدرك عليا قال: خرج على إلى الفجر فأقبل الإوز يصحن في وجهه فطردوهن فقال دعوهن فإنهن نوائح فضربه ابن ملجم فقلت له يا أمير المؤمنين خل بيننا وبين مراد فلا تقوم لهم ثاغية ولا راغية أبدا قال لا ولكن احبسوا الرجل فان أنامت فاقتلوه وإن أعش فالجروح قصاص. أخرجه أحمد في المناقب، وقوله ثاغية شاة راغية بغير يقال ثغت الشاة
(١١٢)
التالي
الاولى ١
٢٦١ الاخيرة
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 ترجمة المؤلف 2
2 فاتحة الكتاب 3
3 (القسم الأول) فيما جاء في القرابة على وجه العموم، وفيه أبواب: 4
4 باب في فضل قرابة رسول الله صلى الله عليه وسلم. 4
5 فصل في ذكر توصيته صلى الله عليه وسلم أقاربه أن لا يغتروا بنسبهم. 6
6 ذكر آي نزلت فيهم، ذكر الحث على حب قرابته صلى الله عليه وسلم. 7
7 باب في فضل قريش وذكر سبب تسميتهم قريشا. 7
8 ذكر اصطفائهم، ذكر أنهم خير الخلق، ذكر أنهم أعفة صبر. 8
9 ذكر أنهم أفضل الناس أحلاما، ذكر أنه من أراد هوانهم أهانه الله. 9
10 ذكر النهي عن سبهم. 9
11 ذكر قوة قريش وأمانتهم، ذكر الأمر بحفظهم. 10
12 ذكر أن خيار قريش خيار الناس، ذكر الحث على محبتهم 10
13 ذكر أنهم ولاة الأمر. 10
14 ذكر امتثال أمرهم. ذكر أنهم أفضل العرب. 11
15 باب في فضل بني هاشم. 11
16 ذكر أفضليتهم، ذكر كلفه صلى الله عليه وسلم بادخالهم الجنة، افتراض عيادتهم إذا مرضوا. 12
17 إعطاؤه صلى الله عليه وسلم السقاية لبني هاشم، باب في مناقب بنى عبد المطلب. 13
18 ذكر سؤاله صلى الله عليه وسلم الله عز وجل لهم أشياء والزجر عن بغضهم. 13
19 ذكر أنهم سادات أهل الجنة. 13
20 ذكر آي نزلت فيهم، باب في فضل أهل البيت. 14
21 ذكر إخباره صلى الله عليه وسلم أن آل البيت سيلقون بعده أثره، والحث على نصرتهم وموالاتهم. 15
22 ذكر أنهم أمان لأمة. محمد صلى الله عليه وسلم. ذكر أنهم لا يقاس أحد بهم. 15
23 ذكر الحث على حفظهم. الحث على حبهم والزجر عن بغضهم. 16
24 الحث على الصلاة عليهم. مكافأة النبي صلى الله عليه وسلم يوم القيامة من صنع إلى أهل بيته معروفا. 17
25 ذكر ما لمن توجع لهم. ذكر دعائه صلى الله عليه وسلم لهم. 17
26 ذكر أنهم أول من يشفع لهم. ذكر أنهم كسفينة نوح من ركبها نجا. 18
27 ذكر أن الحكمة فيهم. تحريم الجنة على من ظلمهم. 18
28 باب بيان أن فاطمة وعليا والحسن والحسين هم المراد بالآية (إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت). 19
29 لما نزلت (قل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم) دعا النبي صلى الله عليه وسلم هؤلاء الأربعة. 23
30 ذكر أنه حرب لمن حاربهم. ذكر أنهم المراد بآية (قل لا أسألكم عليه أجرا). 23
31 باب فضائل فاطمة رضي الله عنها: تسميتها، تزويجها بعلي رضي الله عنهما 24
32 ما جاء في مهرها وتزويجها رضي الله عنها. 25
33 مشاورة النبي صلى الله عليه وسلم فاطمة حين أراد تزويجها. ذكر أن تزويجها كان بأمر الله. 27
34 ذكر تزويج الله تعالى فاطمة عليا بمحضر من الملائكة. 29
35 وليمة عرسها، ما جهزت به، ذكر أنها أحب الناس إلى النبي صلى الله عليه وسلم. 31
36 تقبيل النبي صلى الله عليه وسلم لها. 34
37 ذكر أنه كان إذا سافر كان آخر عهده بفاطمة. غيرته صلى الله عليه وسلم. 35
38 ذكر أن الله يغضب لغضبها. شبههما بالنبي وأنها سيدة نساء العالمين. 37
39 ما جاء في سيادتها وأفضليتها. 40
40 إثبات فضلها بأبيها وأقاربها، ذكر أنها أصدق الناس، طهارتها من الحيض. 42
41 ما ظهر لها من الكرامة ومغفرة الله لها. 43
42 برها بالنبي صلى الله عليه وسلم. 45
43 أمر الله يوم القيامة بتنكيس رؤوسهم وغض أبصارهم حتى تمر فاطمة. 46
44 زفافها إلى الجنة، تحريم ذريتها على النار. 46
45 ما كانت فيه من ضيق العيش، وخدمة نفسها مع استصحاب الصبر الجميل. 47
46 اختياره صلى الله عليه وسلم لها الدار الآخرة. 49
47 وفاتها عليها السلام. وصيتها إلى أسماء بما تصنعه بعد موتها. 50
48 من صلى عليها ومن دخل قبرها. موضع قبرها رضى الله عنها. 52
49 ولد فاطمة عليها السلام. باب فضائل علي عليه السلام. نسبه. 53
50 اسمه وكنيته. صفته. اسلامه وسنه يوم أسلم عليه السلام. 54
51 ذكر أنه أول من أسلم. ذكر أنه أول من صلى عليه السلام. 56
52 هجرته عليه السلام. منزلته من النبي صلى الله عليه وسلم. وفضائل أخرى. 58
53 ذكر أنه أحب الناس إلى النبي صلى الله عليه وسلم 60
54 انه من النبي صلى الله عليه وسلم بمنزلة الرأس من الجسد. وأنه منه بمنزلة هارون من موسى. 61
55 ذكر أنه منه بمنزلة من الله. صلاة الملائكة عليه. ان الله يقبض روحه. 62
56 ذكر أنه من آذاه فقد آذى النبي صلى الله عليه وسلم ومن أبغضه فقد أبغضه. 63
57 ذكر إخائه للنبي صلى الله عليه وسلم. 64
58 ذكر أن الله جعل ذرية نبيه صلى الله عليه وسلم في صلب على. من كنت مولاه فعلى مولاه. 65
59 انه ولى كل مؤمن. سلام الملائكة عليه. 66
60 تأييد الله نبيه بعلي عليهما السلام. اختصاصه بالتبليغ عن النبي عليهما السلام. 67
61 اختصاصه بسيادة العرب والمسلمين. توكيل النبي له في نحر بقية بدنه. 68
62 اختصاصه بأن يكتب الجواز على الصراط. اختصاصه بالوصاية والإرث. 69
63 احتضان النبي له يوم وفاته عليهما السلام. اعطاؤه الراية يوم خيبر. 70
64 ذكر أنه لم ترمد عيناه بعد أن تفل فيهما النبي عليهما السلام 71
65 ذكر أنه لا يجد حرا ولا بردا، ذكر أنه كان يعطيه الراية فلا يتركها حتى يفتح عليه، ذكر ملك كان ينوه باسمه 72
66 حمله لراية النبي صلى الله عليه وسلم يوم بدر، اختصاصه بحمل لواء الحمد. 73
67 ذكر تهديد النبي صلى الله عليه وسلم قريشا ببعثه عليهم. ذكر قتاله على تأويل القرآن. 74
68 ذكر أمر النبي صلى الله عليه وسلم بسد الأبواب الشارعة في المسجد إلا باب علي. 74
69 مروره بالمسجد جنبا، ذكر أنه حجة النبي صلى الله عليه وسلم على أمته. 75
70 ذكر أنه باب دار الحكمة، ذكر أنه باب دار العلم ومدينة العلم. 75
71 ذكر أنه أعلم الناس بالسنة، وانه أكبر الأمة وأعظمهم حلما 76
72 ذكر أن جمعا من الصحابة لما سئلوا أحالوا عليه 77
73 رجوع أبي بكر وعمر إلى قوله رضى الله عنهم 78
74 ذكر أنه لم يكن أحد يقول سلوني غيره، ذكر أنه أقضى الأمة 81
75 دعاء النبي صلى الله عليه وسلم له حين ولاه قضاء اليمن. 81
76 ذكر بعض أقضيته عليه السلام. 82
77 اختصاصه بنجوى النبي عليهما السلام. حمل النبي له على منكبه عليهما السلام. 83
78 أمر الله النبي أن يتخذه صهرا عليهما السلام، اختصاصه بأربع. 84
79 اختصاصه بخمس، اختصاصه بعشر. 84
80 ما نزل من الآي. 86
81 ذكر أنه مع النبي في الجنة، وانه ممن تشتاق لهم الجنة، وانه من ساداتها. 87
82 ذكر ماله في الجنة، وصف حوريته، قصره في الجنة. 88
83 ذكر أن له ناقة في الجنة، وانه يذود المنافقين عن الحوض، الحث على حبه 89
84 لعنة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم على من أبغضه، وان فيه مثلا من عيسى. 90
85 إحراقه قوما اتخذوه إلها، تشبيهه بخمسة من الأنبياء عليهم السلام. 91
86 رؤيته جبريل عليهما السلام، شفقة النبي عليه ودعائه له عليهما السلام. 92
87 أحقيته بالنبي صلى الله عليه وسلم، وان النظر إليه عبادة، اشتياق الأنبياء له 93
88 ذكر أنه من خير البشر، مباهاة الله به حملة العرش، وانه مغفور له، اتباعه للسنة. 94
89 ما ظهر له من الكرامات، شجاعته عليه السلام. 95
90 شدته في دين الله، رسوخ قدمه في الإيمان 97
91 زهده رضى الله عنه 98
92 تعبده، صدقته رضى الله عنه 100
93 فكه رهان ميت، ذكر أنه من أكرم الناس على عهد النبي عليهما السلام. 101
94 ما كان فيه من ضيق العيش مع استصحاب الصبر الجميل 102
95 حياؤه من النبي عليهما السلام، غيرته على النبي عليهما السلام 104
96 ورعه رضى الله عنه، عدله في الرعية وتفقد أحوالهم 105
97 تخفيف الله عن الأمة بسببه، اسلام همذان على يديه. 107
98 قتله للخوارج. بيعته. شخوصه من المدينة 108
99 مقتله وما يتعلق به رضى الله عنه 110
100 رؤياه في قتله ذكر قاتله وكيفية قتله وأين دفن 111
101 تاريخ مقتله، ما ظهر من الآي في القدس لموته، ذكر أن قاتله أشقى الآخرين 113
102 وصيته، سنه يوم مات، ذكر ولده رضى الله عنهم 114
103 ذكر الحسن والحسين، ميلادهما، عقه عنهما وأمره بحلق رؤوسهما 116
104 ختانهما لسابعهما، تسميتهما يوم سابعهما 117
105 ذكر أن تسميتهما كانت بأمر الله، رضاع امرأة العباس الحسن بلبن ابنها قثم. 118
106 ذكر أن النبي صلى الله عليه وسلم أب أولاد فاطمة، محبة النبي لهما عليهم السلام 119
107 ما جاء مختصا بالحسن رضى الله عنه 119
108 ما جاء مختصا بالحسين، ما جاء في أنهما أحب أهل بيته إليه 120
109 ذكر ما لمن أحبهما وأبويهما، ما ورد في محبتهما رضى الله عنهما 121
110 دعاء النبي للحسن عليهما السلام بالرحمة، انهما ريحانتاه من الجنة 122
111 ما جاء من ذلك مختصا بالحسن رضى الله عنه 123
112 ما جاء أن الحسن سيد وعسى الله يصلح به بين فئتين، ضم النبي لهما. 123
113 ذكر أنه صلى الله عليه وسلم كان يمص لسانه، تقبيله سرة الحسن وثغر الحسين. 124
114 شبههما بالنبي عليهم السلام، انتقام الله من ابن زياد 125
115 توريثهما بعض وصفه عليهم السلام، انهما سيدا شباب أهل الجنة. 127
116 حديث من سره أن ينظر إلى رجل من أهل الجنة فلينظر إلى الحسين. 127
117 ذكر حملهما على كتفيه، نزوله من المنبر حين رآهما يمشيان ويعثران 128
118 توثبهما على ظهره وهو يصلى، ومكث ضوء البرق لهما حتى مشيا فيه. 129
119 ما جاء من التوثب مختصا بالحسن، ما جاء من ذلك مختصا بالحسين. 130
120 حملهما على بغلته، ما ورد أن كل واحد منهما من النبي عليهم السلام. 131
121 ما جاء في تعويذه إياهما عليهم السلام. 131
122 ذكر أنه كان في تمائمهما من ريش جبريل، مصارعتهما بين يدي النبي عليهم السلام 132
123 جعل عمر عطاءهما كعطاء أبيهما ذكر أنهما يحشران على ناقتيه العضباء والقصواء. 133
124 ذكر أنهم يوم القيامة على خيل موصوفة بصفات وأن المهدى منهما. 133
125 ذكر أن المهدى منهما. ما جاء من ذلك مختصا بالحسين رضى الله عنه. 133
126 ما ورد في حجهما ماشيين. سخاؤهما. فضيلة لهما رضى الله عنهما 135
127 علم الحسن. خطبته يوم قتل أبوه. بيعته وخروجه إلى معاوية. 136
128 عطاء معاوية الحسن وإكرامه له 138
129 وفاة الحسن. وصيته لأخيه الحسين رضى الله عنهما 139
130 ولد الحسن رضى الله عنهم 141
131 فضائل الحسين. تأذى النبي ببكائه عليهم السلام 141
132 كرامات له وآيات ظهرت لمقتله 142
133 مقتل الحسين وذكر قاتله وأخبار تتعلق بذلك مفصلة 144
134 كيفية قتله، خطبته حين أيقن بالقتل 147
135 نوح الجن لقتله، من عذله في خروجه إلى ذلك الوجه 148
136 ما جاء في زيارة قبره، ولد الحسين رضى الله عنهم 149
137 (القسم الثاني) في ذكر مناقب القرابة على وجه التفصيل. 149
138 (الباب الأول) أولاد رسول الله صلى الله عليه وسلم: الفصل الأول في كميتهم ومواليدهم. 149
139 (الفصل الثاني) في إبراهيم: ميلاده وعقيقته وما يتعلق بذلك 151
140 من أرضعه ما جاء أن له ظئرا في الجنة تتم رضاعه 152
141 وفاته، سنه، انكساف الشمس يوم موته، ذكر أنه لو عاش كان نبيا. 153
142 (الفصل الرابع) في زينب عليها السلام 154
143 تزويجها، هجرتها، اسلام زوجها أبى العاص، حكم نكاحه بعد الاسلام. 155
144 ثناء النبي صلى الله عليه وسلم على أبي العاص، وفاة زينب ذكر ولدها 158
145 (الفصل الخامس) في رقية، من تزوجها رضى الله عنها 160
146 ذكر أن تزويجها لعثمان كان بوحي من الله، هجرتها، وفاتها، ولدها 161
147 (الفصل السادس) في أم كلثوم بنت النبي عليهما السلام، ذكر من تزوجها. 162
148 تزويج أم كلثوم عثمان، ذكر أن تزويجه إياها كان بوحي، وفاتها 163
149 (الفصل السابع) في زينب بنت فاطمة رضى الله عنهما، من تزوجها. 165
150 (الفصل الثامن) في أم كلثوم بنت فاطمة عليهما السلام، مولدها. 165
151 (الباب الثاني) في مناقب أعمام النبي صلى الله عليه وسلم وفيه فصول: 169
152 (الفصل الأول) في بيان كميتهم 169
153 (الفصل الثاني) في حمزة بن عبد المطلب، اسمه وكنيته، إسلامه. 170
154 فضائل حمزة رضى الله عنه، إسلامه يوم بدر 172
155 ذكر أن أول راية عقدها النبي صلى الله عليه وسلم لأحد من المسلمين كانت لحمزة. 173
156 ذكر أنه أسد الله وأسد رسوله صلى الله عليه وسلم، أنه خير أعمامه، أنه سيد الشهداء. 174
157 شهادة النبي صلى الله عليه وسلم له بالجنة، آي نزلت فيه، فضل حمزة وما يتعلق به. 175
158 بكاء النبي صلى الله عليه وسلم على حمزة وحزنه عليه وذكر من مثل به. 178
159 كفنه رضى الله عنه. الصلاة عليه 181
160 غسل الملائكة له، تاريخ مقتله، وصيته، ولده رضى الله عنهم 183
161 (الفصل الثالث) في العباس، اسمه وصفته 184
162 شفقته على النبي صلى الله عليه وسلم في الجاهلية والاسلام 185
163 شهود العباس بيعة العقبة. سروره بفتح خيبر 186
164 ألم النبي صلى الله عليه وسلم لألم العباس، إسلامه، فضائله رضى الله عنه 189
165 ما جاء من تعظيم النبي صلى الله عليه وسلم له ولطفه به، وصفه بالجود والصلة. 190
166 ذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم فيه (إن عم النبي صنو أبيه). 191
167 ذكر أنه رضى الله عنه وصيه صلى الله عليه وسلم ووارثه. وصيته، مباهاة النبي صلى الله عليه وسلم به. 192
168 ذكر مباهاة الله به حملة العرش، ذكر دعاء النبي صلى الله عليه وسلم له ولولده. 193
169 أمر النبي صلى الله عليه وسلم له بسؤال العفو والعافية، حثه على صلاة التسبيح. 194
170 تبشيره بأن له من الله حتى يرضى، منزله في الجنة، أخذه بلجام بغلة النبي صلى الله عليه وسلم 195
171 استسقاء الصحابة به، تعظيم الصحابة له، شفقته على الاسلام. 196
172 احترام عثمان وعلى العباس، عطاء النبي صلى الله عليه وسلم إياه السقاية 200
173 ثناء عبد الله بن عباس على أبيه، فراسته رضى الله عنه. 201
174 رياسته، ما أعتقه، آي نزلت فيه. 202
175 ما جاء أن الخلافة في ولده، ذكر أن المهدى من ولده، وفاته. 203
176 (الباب الثالث) في أولاد الأعمام، (الباب الأول) أولاد أبى طالب. 205
177 (الفصل الأول) في جعفر بن أبى طالب، إسلامه. 205
178 جواره في الحبشة وما جرى له مع النجاشي. 206
179 ما ثبت له ولمن هاجر إلى الحبشة من الفضل، قدومه على النبي صلى الله عليه وسلم. 211
180 شبهه بالنبي صلى الله عليه وسلم، خلقه من الطينة التي خلق منها النبي صلى الله عليه وسلم. 213
181 ذكر أنه خير الناس للمساكين، أنه يطير بجناحين في الجنة 213
182 ذكر أنه أفضل من ركب الكور، وفاته رضى الله عنه. 215
183 ولده، عبد الله بن جعفر، بيعته، دعاء النبي صلى الله عليه وسلم وحمله له. 217
184 جوده وكرمه وصفاته الجميلة، شبهة بالنبي صلى الله عليه وسلم. وفاته. 218
185 ذكر محمد بن جعفر، عون بن جعفر. 219
186 (الفصل الثاني) في عقيل بن أبى طالب، إسلامه، محبة النبي صلى الله عليه وسلم له. 219
187 ترحيب النبي صلى الله عليه وسلم به، علمه بالنسب وأيام العرب. 220
188 خروجه إلى معاوية، نبذ من أخباره: الإناث من أولاد أبى طالب. 220
189 (الباب الثاني من أبواب بني الأعمام) في ولد العباس بن عبد المطلب. 222
190 (الفصل الأول) في الفضل العباس، اسمه وصفته. 222
191 ذكر نبذ من أخباره، ذكر وفاته، ولده. 223
192 (الفصل الثاني) في عبد الله بن عباس، اسمه وكنيته ومولده وصفته. 224
193 دعاء النبي صلى الله عليه وسلم. علمه رضى الله عنه. 225
194 رجوع بعض الخوارج إلى قوله وانصرافهم عن قتال علي رضي الله عنهما. 229
195 ذكر أنه كان يقرئ جماعة من المهاجرين، رؤيته جبريل، حبه الخير، صبره. 231
196 شدته في دين الله، سخاؤه، تعليم النبي إياه كلمات ينفعه الله بهن. 232
197 حرصه على الخير، قول النبي صلى الله عليه وسلم (هذا شيخ قريش) وهو صغير 233
198 فزعه إلى الصلاة عند الشدة، ذكر أنه أبو الخلفاء، وفاته، ولده. 234
199 (الفصل الثالث) في عبيد الله بن عباس. 235
200 (الفصل الرابع) في قثم بن العباس رضى الله عنه. 236
201 (الفصل الخامس) عبد الرحمن بن عباس، (الفصل السادس) معبد بن عباس. 237
202 (الفصل السابع) كثير بن العباس، (الفصل الثامن) تمام بن العباس. 237
203 الإناث من ولد العباس. 238
204 (الباب الثالث) من أولاد بني الأعمام في أولاد الحارث بن عبد المطلب. 239
205 (الفصل الأول) في ذكر أبي سفيان، نسبه واسمه واسلامه 239
206 نبذ من فضائله، شهادة النبي صلى الله عليه وسلم له بالجنة، إثبات الخيرية له. 240
207 ذكر وفاته رضى الله عنه، ذكر ولده. 240
208 (الفصل الثاني) في نوفل بن الحرث بن عبد المطلب، إسلامه. 241
209 نبذ من فضائله، ذكر وفاته، ذكر ولده رضى الله عنهم. 242
210 (الفصل الثالث) في ربيعة بن الحرث بن عبد المطلب القرشي الهاشمي. 243
211 (الفصل الرابع) في عبد شمس بن الحرث بن عبد المطلب القرشي الهاشمي. 245
212 (الفصل الخامس) في المغيرة بن الحرث بن عبد المطلب القرشي الهاشمي. 245
213 (الباب الرابع) من أبواب أولاد الأعمام، في أولاد الزبير بن عبد المطلب. 246
214 (الفصل الأول) في عبد الله بن الزبير بن عبد المطلب القرشي الهاشمي. 246
215 (الفصل الثاني) في بنتي الزبير بن عبد المطلب. 246
216 (الباب الخامس) من أبواب أولاد الأعمام، في أولاد أبى لهب. 246
217 عتيبة ومعتب، درة. 247
218 (الباب السادس) في ولد حمزة رضى الله عنه. 247
219 (الباب الرابع) من أبواب الأصول، في عمات النبي صلى الله عليه وسلم. 248
220 أم حكيم البيضاء، عاتكة، برة، أميمة، أروى، صفية. 248
221 (الباب الخامس) في أولاد العمات، ولد أم حكيم البيضاء 250
222 ولد عاتكة بنت عبد المطلب، ولد برة بنت عبد المطلب. 251
223 ولد أميمة بنت عبد المطلب، ولد أروى بنت عبد المطلب ولد صفية. 252
224 (فصل) يتضمن جدات النبي صلى الله عليه وسلم من أبيه. 254
225 فصل يتضمن ذكر أمه وأمهاتها. 255
226 ذكر تزويج آمنة بعبد الله بن عبد المطلب. 256
227 ذكر وفاة أمه صلى الله عليه وسلم. زيارته قبر أمه صلى الله عليه وسلم. 256
228 ذكر ما جاء في ايمان أمه بعد موتها. 256
229 فصل في أمهاته صلى الله عليه وسلم من الرضاع. 257
230 ذكر قدوم حليمة على النبي صلى الله عليه وسلم بعد النبوة. 257
231 فصل في إخوته صلى الله عليه وسلم من الرضاع. 257
232 ذكر أم أيمن حاضنة النبي صلى الله عليه وسلم. 258
233 خاتمة الكتاب. 258