الرئيسية
الكتب
المجموعات
المؤلفون
««
«
280
279
278
277
276
275
274
273
272
271
»
»»
السابق
التالي
الاولى ١
٠ الاخيرة
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
خطبة الكتاب ومقدمته القسم الأول في المبادئ والمقدمات
14
2
الفصل الأول في النفس الحيوانية ولواحقها، وفيه أبحاث: البحث الأول - تحقيقها وبرهان وجودها
16
3
البحث الثاني - في ماهية الادراك
17
4
البحث الثالث - في الحواس الظاهرة
17
5
البحث الرابع - في الحواس الباطنة
21
6
البحث الخامس - في القوى المحركة بالإرادة
23
7
البحث السادس - في الأرواح الحاملة لهذه القوى
24
8
الفصل الثاني في النفس الانسانية والفلكية، وفيه أبحاث: البحث الأول - في ماهيتهما وبراهين وجودهما
25
9
البحث الثاني - في قوى النفس الانسانية
27
10
البحث الثالث - في الكمالات العقلية الانسانية من اقسام الحكمة النظرية والعملية
30
11
البحث الرابع - في تفصيل وجيز لأصول الفضائل الخلقية
31
12
الفصل الثالث في أحوال النفس بعد المفارقة: وفيه أبحاث: البحث الأول - في ان النفس باقية بعد خراب البدن
38
13
البحث الثاني - في بيان ماهية السعادة والشقاوة
39
14
البحث الثالث - في اثبات اللذة العقلية للنفوس الانسانية
41
15
البحث الرابع - في درجات السعداء ومراتب الأشقياء
43
16
الفصل الرابع في الإشارة إلى بعض أحوال السالكين إلى الله تعالى، وفيه أبحاث: البحث الأول - في بيان مسمى الزاهد والعابد والعارف
46
17
البحث الثاني - في أنه كيف يكون الزهد والعبادة مؤديين إلى المطلوب الذاتي
47
18
البحث الثالث - في غرض غير العارف من الزهد والعبادة وغرضه منهما ومن عرفانه
50
19
البحث الرابع - في درجات حركات العارفين
50
20
البحث الخامس - في احكام العارفين وأخلاقهم
54
21
الفصل الخامس في بيان احكام أخرى للنفوس الكاملة وفيه بحثان: البحث الأول - في التمكن من الاخبار عن المغيبات وسببه
56
22
البحث الثاني - في تمكن نفوس الانسانية من الاتيان بخوارق العادات
61
23
القسم الثاني في المقاصد: وفيه فصول: الفصل الأول في المباحث المتعلقة بالعقل والعلم والجهل والظن والنظر 1 - لو كشف الغطاء ما ازددت يقينا
65
24
2 - الناس نيام فإذا ماتوا انتبهوا
67
25
3 - من عرف نفسه فقد عرف ربه
70
26
4 - ما هلك امرؤ عرف قدره
72
27
5 - رحم الله امرء عرف قدره ولم يتعد طوره
72
28
6 - قيمة كل امرء ما يحسنه
74
29
7 - الناس أبناء ما يحسنون
75
30
8 - المرء مخبوء تحت لسانه
76
31
9 - الشرف بالعقل والأدب لا بالحسب والنسب
78
32
10 - لا تنظر إلى من قال وانظر إلى ما قال
81
33
11 - إذا تم العقل نقص الكلام
82
34
12 - لأداء أعيا من الجهل
83
35
13 - لا مرض أضنى من قلة العقل (وفى نسخة: اخفى)
85
36
14 - نعمة الجاهل كروضة في مزبلة
88
37
15 - اغنى الغنى العقل
89
38
16 - أحمق الحمق الفقر
90
39
17 - أفقر الفقر الحمق
92
40
18 - الحكمة ضالة المؤمن
93
41
19 - المرء عدو ما جهله
94
42
20 - قلب الأحمق في فيه ولسان العاقل وراء قلبه
96
43
21 - ظن العاقل كهانة
98
44
22 - من نظر اعتبر
100
45
الفصل الثاني في المباحث المتعلقة بالأخلاق الرضية والردية والآداب المتعلقة بها 1 - من عذب لسانه كثر إخوانه
103
46
2 - من لان عوده كثفت أغصانه
104
47
3 - بشر مال البخيل بحادث أو وارث
106
48
4 - الناس بزمانهم أشبه منهم بآبائهم
107
49
5 - أكرم الحسب حسن الخلق
109
50
6 - لا ظفر مع البغى
110
51
7 - لا ثناء مع كبر
111
52
8 - لا بر مع شح
112
53
9 - لا اجتناب محرم مع حرص
113
54
10 - لا راحة مع حسد
115
55
11 - لا زيارة مع زعارة
117
56
12 - لا مروة لكذوب
117
57
13 - لا وفاء لملول
120
58
14 - لا كرم أعز من التقى
122
59
15 - لا معقل أحصن من الورع
124
60
16 - نفاق المرء ذلة
125
61
17 - الجزع أتعب من الطمع
126
62
18 - الذل مع الطمع
127
63
19 - الحرمان مع الحرص
128
64
20 - عبد الشهوة أذل من عبد الرق
130
65
21 - الحاسد مغتاظ على من لا ذنب له
132
66
22 - منع الموجود سوء الظن بالمعبود
133
67
23 - العداوة شغل القلب
135
68
24 - لا حياء لحريص
136
69
25 - البخل جامع لمساوي العيوب
137
70
26 - كثرة الوفاق نفاق وكثرة الخلاف شقاق
139
71
27 - البغى سائق إلى الحين
142
72
28 - أوحش الوحشة العجب
143
73
29 - إذا قدرت على عدوك فاجعل العفو عنه شكرا للقدرة عليه
146
74
30 - البخيل مستعجل الفقر يعيش في الدنيا عيش الفقراء ويحاسب في الآخرة حساب الأغنياء
147
75
31 - لسانك يقتضيك ماعودته
149
76
32 - لا صحة مع النهم
150
77
الفصل الثالث في المباحث المتعلقة بالآداب والمواعظ والحكم المصلحية 1 - أكرم النسب حق الأدب
153
78
2 - بالبر يستعبد الحر
154
79
3 - الجزع عند البلاء تمام المحنة
156
80
4 - رحم الله امرء قال خيرا فغنم أو سكت فسلم
158
81
5 - الاعتذار تذكير بالذنب
162
82
6 - النصح بين الملاء تقريع
163
83
7 - الشفيع جناح الطالب
164
84
8 - المسؤول حر حتى يعد
165
85
9 - أكبر الأعداء أخفاهم مكيدة
167
86
10 - من طلب مالا يعنيه فاته ما يعنيه
168
87
11 - السامع للغيبة أحد المغتابين
169
88
12 - الراحة مع اليأس
171
89
13 - من كثر مزاحه لم يخل من حقد عليه أو استخفاف به
172
90
14 - كفى بالظفر شفيعا للمذنب
176
91
15 - رب ساع فيما يضره
177
92
16 - روحوا القلوب فان القلب إذا أكره عمى
178
93
17 - الأدب صورة العقل
180
94
18 - اليأس حر والرجاء عبد
181
95
19 - من لأنت أسافله صلبت أعاليه
182
96
20 - من طعن في عجانه قل حياؤه وبذا لسانه
184
97
21 - السعيد من وعظ (أو: اعتبر) بغيره
185
98
22 - رب امل خائب
187
99
23 - رب طمع كاذب
188
100
24 - رب رجاء يؤدى إلى الحرمان
189
101
25 - رب أرباح تؤدى إلى الخسران
190
102
26 - في كل أكلة غصة ومع كل جرعة شرقة
192
103
27 - 28 - إذا حلت المقادير ضلت التدابير وإذا حل القدر بطل الحذر
193
104
29 - ليس العجب ممن هلك انما العجب ممن نجا كيف نجا
196
105
30 - الاحسان يقطع اللسان
197
106
31 - احذروا نفار النعم فما كل شارد بمردود
199
107
32 - إذا وصلت إليكم أطراف النعم فلا تنفروا أقصاها بقلة الشكر
201
108
33 - أكثر مصارع العقول تحت بروق الأطماع
202
109
34 - من أبدى صفحته للخلق هلك
205
110
35 - إذا أملقتم فتاجروا الله بالصدقة
206
111
36 - من جرى في عنان أمله عثر بأجله
207
112
37 - لا تتكل على المنى فإنها بضائع النوكى
209
113
38 - لا شرف أعلى من الاسلام
210
114
39 - لا شفيع انجح من التوبة
212
115
40 - لا لباس أجمل من العافية
214
116
41 - لا صواب مع ترك المشورة
215
117
42 - لا محبة مع مراء
220
118
43 - لا سؤدد مع انتقام
221
119
44 - لا شرف مع سوء الأدب
223
120
45 - ما أضمر أحدكم شيئا إلا أظهره الله في فلتات لسانه وصفحات وجهه
224
121
46 - اللهم اغفر لنا رمزات الألحاظ وسقطات الألفاظ وهفوات اللسان وسهوات الجنان
226
122
القسم الثالث في اللواحق والتتمات وفى فصلان: الفصل الأول - في أن عليا (ع) كان مستجمعا لجميع الفضائل الانسانية، وفيه بحثان: البحث الأول - في بيان كماله (ع) بحسب القوة النظرية وفيه مقامان
230
123
المقام الأول - في أنه كان أستاذ البشر بعد رسول الله (ص)
230
124
المقام الثاني - في أنه كان سيد العارفين بعد رسول الله (ص)
232
125
البحث الثاني - في بيان كماله (ع) بحسب القوة العملية (وفيه أصول الفضائل من الحكمة الخلقية والعفة والشجاعة)
237
126
الفصل الثاني والثالث - من اقسام الحكمة المنزلية والسياسية
243
127
الفصل الثاني في بيان اطلاعه على المغيبات وتمكنه من خوارق العادات، فيه بحثان: البحث الأول في اطلاعه (ع) على الأمور الغيبية ويورد فيه عشرة احكام مما حكم بالمغيبات الأول - ما حكم بوقوعه في حق عبيد الله بن زياد
250
128
الثاني - ما أخبر به عما يؤول إليه أمر الخوارج
251
129
الثالث - اخباره عن فتنة الزنج
252
130
الرابع - اخباره عن الحجاج وتسلطه على الناس
253
131
الخامس - اخباره عن الملاحم بالبصرة
255
132
السادس - اخباره عن عبد الملك بن مروان
258
133
السابع - اخباره عما يكون من بنى أمية بعده
259
134
الثامن - اخباره عن الأتراك وما يكون في دولتهم
259
135
التاسع - اخباره عما وقع من أسر الحنفية وما قالته خولة عند ولادتها
260
136
العاشر - اخباره عما يؤول إليه امر خالد بن عرفطة
264
137
البحث الثاني في بيان تمكنه (ع) من الافعال الخارقة للعادة ويذكر فيه عشر آيات: الأولى - مكالمته (ع) مع شمعون وصي عيسى (ع)
268
138
الثانية - كلامه (ع) مع الأسد
269
139
الثالثة - اخباره عما حدث في نفس مالك الأشتر وخطر على باله
269
140
الرابعة - قلعه باب خيبر وكان من صخرة واحدة
270
141
الخامسة - صيرورة الكاذب بدعائه (ع) أعمى
271
142
السادسة - صيرورة كاذب آخر بدعائه كلبا
271
143
السابعة - تسكينه (ع) الأرض عن الزلزلة في عمر بن الخطاب
271
144
الثامنة - تحويله (ع) حصى المسجد جواهر و اعادته إياها حصى
272
145
التاسعة - اخراجه (ع) دنانير من الأرض
273
146
العاشرة - اخباره (ع) عما في ضمير ربيعة بن سالم ونزول المطر بدعائه (ع)
274
147
طريقان بهما يستدل على صحة ما ذكر من الأحكام والآيات
276
148
خاتمة الكتاب
278
جميع الحقوق محفوظة لـ محمد وال محمد الخالقين الرازقين المفوض لهم في كل شيء. Copyright © ∞-2025