سعد السعود - السيد ابن طاووس - الصفحة ٢٤٠
السابق
ويمكن أن تكون عمورة اسمها وهيكل صفتها بالزهد (أقول) وينبغي ان يقال إن هذه ليست زوجة نوح المذكورة في القرآن الشريف بالذم ومن العجب ان يكون أرباب الباب كالدفرات جاهلون برب الأرباب وأصحاب البراقع وضعايف العقول سبقوا إلى تصديق الرسول ولكن الرياسة كانت في الرجال فهلكوا بطلبها وكان الضعف في النساء والزعامة فأفلحوا بسببها وكذلك كان السبق في نبوة محمد (ص) للنساء أعني خديجة فوا عجباه ووا خجلاه ماذا رأى الله تعالى السعادات الدنيوية والأخروية عمى الرجال عنها وسبق النساء إليها.
فصل فيما نذكره من كتاب العرايس في المجالس ويواقيت التيجان في قصص القرآن تأليف أحمد بن محمد بن إبراهيم الثعلبي من الكراس الثامن من أول قائمة منها من الوجهة الأولة من السطر الرابع عشر بلفظه وقال بعضهم ذو الكفل بشر بن أيوب الصابر بعثه الله تعالى بعد أبيه رسولا إلى ارض الروم فآمنوا به وصدقوه واتبعوه ثم إن الله تعالى امره بالجهاد كلوا عن ذلك وضعفوا وقالوا يا بشر انا قوم نحب الحياة ونكره الممات ومع ذلك نكره ان نعصي الله ورسوله فان سألت الله تعالى ان يطيل أعمارنا ولا يمتنا الا إذا شئنا لنعبده ونجاهد أعدائه فقال لهم بشر ابن أيوب لقد سألتموني عظيما وكلفتموني شططا ثم قام وصلى ودعا وقال إلهي أمرتني بتبليغ الرسالة فبلغتها وأمرتني ان أجاهد أعدائك وأنت تعلم اني لا أملك الا نفسي وان قومي قد سألوني ذلك ما أنت اعلم فلا تأخذني بجريرة غيري فانى أعوذ برضاك من سخطك وبعفوك من عقوبتك قال فأوحى الله إليه يا بشر انى سمعت مقالة قومك واني قد أعطيتهم ما سئلوني فطولت أعمارهم فلا يموتون الا إذا سألوا فكن كفيلا لهم عنى ذلك فبلغهم بشر رسالة الله فسمى ذا الكفل ثم إنهم توالدوا وكثروا حتى ضاقت بهم بلادهم وتنقصت عليهم معيشتهم وتأذوا بكثرتهم فسئلوا بشر ان يدعوا الله تعالى ان يردهم إلى آجالهم فأوحى الله تعالى إلى بشر اما علم قومك
(٢٤٠)
التالي
الاولى ١
٠ الاخيرة
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 ذكر ما في صحف إدريس كانت هذه الصحف في خزانة كتب مشهد أمير المؤمنين (ع) 37
2 ذكر خلق الملا في أيام الأسبوع 37
3 خلق الله ادم على صورة كان قد صورها في اللوح 38
4 خلق النبي محمد وأوصيائه " ع " وعدد الأنبياء والرسل 40
5 أول من تنشق عنه الأرض نبينا محمدا " ص " 41
6 أقام الله ادم في الجنة خمس ساعات 41
7 أول ما فرض الله صلاة الظهر وهي الأول وفرض على ادم وذريته في اليوم والليلة خمسين ركعة 41
8 صام ادم من نيسان ثلاثة أيام وحج البيت وبنى الكعبة 41
9 حديث قذف الجبال حجرا حجرا لبناء البيت 42
10 أولاد ادم ووصيته لشبث 42
11 يوم 27 شهر رمضان كتابا فيه الألسن 42
12 مدة مرض ادم بالحمى ووقت وفاته في المحرم وغسله وتكفينه ودفنه في جبل أبي قبيس ووجهه إلى الكعبة وعمر 1030 سنة وبقيت حواء بعده سنة ودفنت إلى جنبه 42
13 الصحف النازلة على شيث فيها الشرائع وحجه البيت ومدة بقائه ومحل دفنه 43
14 صفة الموت النازل بابن آدم 43
15 كتاب فيه سنن إدريس في وقف المشهد بالكوفة يسمى بالطاهر 44
16 وصايا قدسية في الارشاد والوعظ والصيام 44
17 في الصلاة 45
18 كيفية الصلاة المفروضة 45
19 ما في التوراة نسخة من التوراة كانت في مكتبة الشيخ ورام 45
20 مقدار عمر آدم ومدة بقاء الطوفان وأولاده الثلاثة في السفينة ومقدار عمر نوح 45
21 حديث سارة وهاجر وان التسمية بإسماعيل وإسحاق نزلت من السماء 46
22 حديث ما جرى على هاجر وولدها وان إسماعيل يتعلم الرمي ويتزوج من أهل مصر وانه الذبيح 47
23 يوسف باعه اخوته بعشرين مثقالا ذهب وعمره عشرون سنة 48
24 عمر يعقوب 147 سنة ويوسف 120 سنة 48
25 بكى يوسف على أبيه سبعة أيام والمقربون ناحوا سبعين يوما 48
26 الخصال التي اختص بها هارون وبنيه من موسى (ع) و 48
27 الاكل الذي اختص به هارون وأولاده 49
28 خصائص أخرى لهارون وبنيه من قدس الرب إلى ص 46 ومن شرح هذه الخصال تعرف المراد من قول الرسول " ص " (أنت مني بمنزلة هارون من موسى) 49
29 كانت جبال فاران وطن إسماعيل 51
30 عمر موسى 120 سنة ومحل قبره 51
31 نياحة بني إسرائيل على موسى أربعة اشهر وعشرا 52
32 ما في الزبور في زبور داود ان الله اخبر ان العباد يتخذوا عيسى " ع " آلها لاحيائه الموتى 52
33 مواعظ وتذكير بالآخرة 52
34 امر الله تعالى داود بان يعلم سليمان بنبوة محمد " ص " وان أمته ترث الأرض 53
35 مثل لطيف في الزبور يعلمنا وخامة تقديم عمل الدنيا على الآخرة 53
36 نصائح لطيفة في الزبور وص 51 وص 53 54
37 من أبناء الزبور انه تحرف كتب الرب 55
38 حرمة اكل الربا وعدم قبول الصدقة من حرام 55
39 غضب الله على بني إسرائيل لأنهم يساهلون الغني المذنب وينتقمون من الفقير المذنب 55
40 مثل لطيف من أمثال الرب للمغتر بالدنيا 56
41 مثل لطيف للدلالة على قبول التوحيد بالعمل 57
42 ما في الإنجيل أربعة عشر جيلا من إبراهيم إلى داود وكذلك من داود إلى سبي بابل وكذلك من داود إلى عيسى 58
43 تفصيل ولادة عيسى إلى ص 55 58
44 نصائح عيسى وكراماته 61
45 أسباب قتل يحيى 62
46 الإنجيل يبشر بالنبي محمد (ص) 62
47 اخبار عيسى بانتزاع ملك بنى إسرائيل لأمم أخرى 63
48 اخباره " ع " بعوده إلى الدنيا ولم يعين الوقت 64
49 خذلان تلامذته والقاء الشبه عليه وانهم يشكون فيه 64
50 ظهور الظلمة عند الصلب 9 ساعات 66
51 عمر عيسى ثلاثون سنة 66
52 بشارة عيسى محمد (ص) وان اسمه (فارقليط) إلى ص 63 67
53 تعجب الشريف النقيب المؤلف ممن يزعم أن عيسى هو الرب وهو يقرء في الإنجيل كثيرا انه قتل وصلب ودفن وعاد وخرج من للقبر 67
54 المنتخب من التفاسير الاستدلال على صحة الرجعة ورواية المخالفين ص 66 تؤيده 69
55 يظهر من الكشاف ان ابن ملجم يضرب عليا (ع) أيضا بعد الممات 70
56 الاستدلال على قول المجبرة الكافر لا يقدر على الايمان 73
57 كتاب الطرائف للشريف النقيب رضي الدين 74
58 ما يتعلق بحديث الغدير 74
59 بيان السبب في ترك البسملة من براءة ورأي المؤلف 76
60 تفسير قوله تعالى (ويتلوه شاهد منه) ورأي المؤلف 77
61 المراد من قوله " وأوحينا إلى أم موسي " 80
62 المراد من الرجلين في قوله " على رجل من القريتين " 81
63 بين العمرانين جد عيسى بن مريم وأب نبي الله موسى سنة 1800 84
64 آية " فمنهم ظالم لنفسه ومنهم مقتصد " مختصة بجميع ذرية النبي ص 84
65 ذكر الاشكال على قوله تعالى " أو أب " وأجوبة المؤلف عنه 87
66 تسبيح الجبال والدواب على الحقيقة لا بمقتضى الحال 88
67 الكلمات التي أنزلت على إبراهيم الخليل " ع " عشرة وهى من السنة 88
68 تقريب المؤلف الاستدلال على كون الإمامة بالاختيار 89
69 حديث الرسول " ص " مقامي معكم خير لكم ومفارقتي خير لكم ورأي المؤلف 90
70 المستهزؤون برسول الله خمسة وما جرى عليهم من البلاء 91
71 حديث الجفنة النازلة من السماء من طريق الجمهور ورواه في الكشاف أقول لعله في تفسير اية " ان الله يرزق من يشاء بغير حساب " 95
72 حديث المباهلة روى من أحد وخمسين طريقا وذكره مفصلا 96
73 السيد والعاقب عرفا انه " ص " صادق وخالفاه 100
74 آية انما وليكم الله ورسوله الخ نزلت في علي " ع " و 100
75 الرجال الذين رووا نزولها في أمير المؤمنين " ع " 101
76 اعتقاد أبي رافع بأمير المؤمنين استفاده من رسول الله " ص " 102
77 كان عمر بن الخطاب يقول تصدقت من مالي 24 مرة على ان ينزل في قرآن فما نزل 102
78 الاعمال تعرض رسول الله وعلى الأئمة 103
79 روى من خمسين طريقا ان الهادي علي " ع " في قوله " انما أنت منذر الخ " 104
80 المسجد الأقصى بيت المقدس 105
81 عدد الأنبياء 106
82 المراد من قوله تعالى " هذان خصمان اختصموا في ربهم " والإشارة مبارزة حمزة وعبيدة وعلي " ع " يوم بدر 107
83 حديث ما جرى لرسول الله مع قريش لما نزل قوله " وأنذر عشيرتك " 110
84 آية التطهير نزلت في أهل الكساء 111
85 بالأئمة من آل الرسول يغفر للناس وبهم يفتح ويختم 112
86 المراد من قوله تعالى " وتعيها اذن واعية " أمير المؤمنين " ع " 113
87 قول علي " ع " سلوني الخ " واعتراض ابن الكواء عليه 114
88 صفة شجرة طوبى ومن يأوي إليها 114
89 عدد الجراحات التي في جسد أمير المؤمنين " ع " يوم أحد 117
90 البساط الذي جلس عليه جماعة وأمر علي " ع " الريح فسارت بهم إلى الكهف وفيه أمر رسول الله بالبيعة لعلي " ع " 118
91 إذا قام الحجة " ع " بعث قوما من الشيعة ينصرونه 121
92 سمى الله النوم وفاة واليقظة بعثا 122
93 حديث ارميا مع قومه واحتباس الوحي عنه وما جرى عليهم من بخت نصر 122
94 حديث أهل أيلة والحيتان التي نهوا عن صيدها 123
95 مسخ الله فرقة من قوم ثمود ذرا لداهنتهم أهل المعاصي 123
96 وخامة عاقبة الشكوى إلى العباد 125
97 من سنة إبراهيم وإسحاق لا تقام الجماعة الا في أحد عشر رجلا 125
98 اخذ رسول الله البيعة لعلي في عشرة مواطن 126
99 المراد من قوله " أوفوا بالعقود " البيعة لعلي " ع " 126
100 حديث ذبح البقرة في بني إسرائيل 126
101 المراد من قوله " ان تؤدوا الأمانات " هو الولاية لعلي " ع " 127
102 أبو طالب امر عشيرته باتباع النبي " ص " 128
103 كان عثمان بن مظعون أول اسلامه حياءا ثم تحقق 128
104 عصى موسى من عوسج الجنة 128
105 ما جرى بين الملك وإدريس " ع " حين قتل المؤمن وفيها خضوع الملك له واستسقاء إدريس 129
106 احكام المساجد 131
107 المحرم من الذابح وغيره 132
108 التشديد في حرمة الخمر وما ورد في ذلك من الآثار 133
109 المراد من الصلاة الوسطى 134
110 الرزق النازل على مريم " ع " والأبواب مغاتمة ومثله نزل على فاطمة " ع " 136
111 المراد اولي الامر الذين أمروا بالرجوع إليهم 137
112 ابيات أبي طالب " ع " في نبوة النبي " ص " 138
113 السبعون الذين اختارهم موسى للميقات وكلام المؤلف حول اختيار الخليفة 139
114 الاثنا عشر الذين أرادوا ان ينفروا ناقة الرسول " ص " ليلة العقبة عند رجوعه من تبوك 140
115 النساء اللاتي قطعن الحجاج أعضائهن و 141
116 نقل المؤلف عن ابن عباد كلاما في ثبات الحسين (ع) وأصحابه 141
117 استعمل عمار بن ياسر التقية ولم يعذب 141
118 رجلان اخذهما مسيلمة فاخذ أحدهما بالتقية دون الاخر 142
119 مساحة معسكر سليمان (ع) والنساء المتزوج بهن وصفة بساطه 142
120 مجئ الأحزاب لحرب النبي " ص " وما جرى عليهم وفضل التسبيح على ملك داود 143
121 نقل المؤلف عن علماء الجمهور الاعتراف بفضل ضربة علي " ع " لعمرو بن عبد ود 144
122 حكم سعد في بني قريظة 144
123 رأي الزمخشري فيما تفيده آية المودة 145
124 السبب في نزول هل اتى على الانسان حين من الدهر 146
125 ينتسب الجبائي عبد السلام بن محمد بن عبد الوهاب إلى عبد عثمان ابن عفان وكان يبغض بني هاشم 148
126 مؤاخذة المؤلف الشريف النقيب على الجبائي في تفسيره 149
127 مؤاخذة المؤلف على الجبائي بان التغيير والتحريف في القران نشأ من عثمان 149
128 القراء السبعة هم الذين أوجدوا التغيير ولم يكونوا من الشيعة 149
129 القراء العشرة اختلفوا في حروف القرآن ويظهر من المؤلف عدم اعتماده على القراء اجمع 150
130 الشيعة لا اختلاف عندهم في القراءة 150
131 دعوى الجبائي عدم كون البسملة من القران وقد أثبتها عثمان فإذا في القران زيادة 150
132 دعوى الجبائي ان الحروف المقطعة أسماء السور مع ان عثمان لم يجعلها أسماء للسور 150
133 عمر بن الخطاب أزاد في سورة الحمد " غير " قبل الضالين 150
134 مناقشة المؤلف للجبائي في اية لا يعلم تأويله الا الله 151
135 مناقشة قوله " الرافضة أضر على الاسلام من الزنادقة " 152
136 مناقشته في رواية الحديث لا وصية لوارث 153
137 مناقشته فيما وجه به اية " احياء الشهداء " 156
138 رد المصنف " ره " على الجبائي في تفسيره (احياء عند ربهم) 157
139 " على الجبائي في تفسير قوله تعالى (أم يحسدون الناس على ما أتاهم) 158
140 آية فقد اتينا آل إبراهيم الكتاب والحكمة رد على من منع اجتماع النبوة والملك في بيت واحد 159
141 بيان ان آية (فجزاء مثل ما قتل به من النعم يحكم به ذوا عدل منكم) لا تدل على إصابة حكم المجتهدين المختلفين في الاحكام 160
142 الرد على الجبائي الحاكم بالتصويب 161
143 مناقشة الجبائي في حكمه بان الكفار مضطرون إلى الصدق يوم القيامة 161
144 مناقشة الجبائي في قوله تعالى " فالقوا ما أنتم ملقون " 162
145 مناقشة الجبائي في آية الاسرى وذكر المصنف " ره " ان الذين طلبوا الفداء هم بعض الصحابة وهم الذين تأمروا عليهم بعد وفاة النبي 163
146 رد المصنف " ره " على الجبائي المفسر السجود ليوسف " ع " بمعنى الخضوع 164
147 الرد على الجبائي في تفسير قوله تعالى ان عبادي ليس لك عليهم سلطان الخ 165
148 دعوى الجبائي الشيطان عاجز لا يرى ورد المصنف " ره " عليه 166
149 دعوى الجبائي ان الخضر كان نبيا بعد موسى فلم يجتمع معه ورد المصنف " ره " عليه 167
150 الرد على الجبائي في دعوى ان الأنبياء لا يتعلموا من غير نبي 167
151 الرد على الجبائي في ان الوحي لا يكون الا للأنبياء 168
152 الرد على الجبائي المكذب لحياة الخضر إلى الأبد 168
153 تفسير الجبائي (وأمر أهلك) باهل دينك والرد عليه 170
154 الرد على الجبائي في تفسير قوله تعالى (وعد الله الذين امنوا منكم وعملوا الصالحات) بخلافة أبي بكر وعمر وعثمان وعلي - ع - وفيها تكلم المصنف - ره - على اختيار الأئمة للخلفاء وقصة الشورى وان النبي " ص " لم يوص 171
155 كلام الشيخ الطوسي حول هذه الآية ومناقشة الجبائي 176
156 الرد على الجبائي في تفسير قوله تعالى (وقال الذي عنده علم من الكتاب) 179
157 بيان الاسم الأعظم الذي دعا به من جاء بعرش بلقيس 180
158 مناقشة المصنف - ره - للجبائي في تفسير قوله تعالى " أتل ما أوحي إليك من الكتاب الخ " 180
159 مناقشة المصنف - ره - للجبائي في تفسير قوله " لا الشمس ينبغي لها ان تدرك القمر " 182
160 الرد على الجبائي في تفسير قوله تعالى " حتى إذا ما جاؤها شهد عليهم سمعهم الخ " 182
161 رأي المصنف - ره - في ان الجبائي من المجبرة واستغرابه الرد عليهم في كتبه 184
162 مناقشة للمصنف - ره - الجبائي في تفسيره " قتل الخراصون " 184
163 رأي الجبائي في ان المراد من قوله تعالى " وإذا أسر النبي إلى بعض أزواجه " عائشة وحفصة 185
164 تكذيب الجبائي حديث الغدير ورد المصنف - ره - عليه 186
165 الرد على الجبائي في تفسير قوله تعالى (ويسقون فيها كأسا كان مزاجها) 187
166 ذكر بعض أحوال قاضي القضاة عبد الجبار وقبض السلطان على أمواله وانه كان في سنة 385 188
167 مناقشة المصنف - ره - لقاضي القضاة في نفيه علم الغيب عن النبي " ص " ودعواه ان الرياء والنفاق يصحان في الدين 189
168 اعتراف عبد الجبار بان النبي " ص " يعلم الغيب 191
169 وهم عبد الجبار في تفسير قوله تعالى (وما قتلوه وما صلبوه) ورد المصنف عليه 191
170 مناقشة المصنف - ره - لعبد الجبار في تفسير قوله " تبارك الذي نزل الفرقان " 193
171 مناقشة المصنف لعبد الجبار في قوله (فكاتبوهم ان علمتم فيهم خيرا) 195
172 بحث في نزول عيسى عليه السلام 196
173 دعوى أبو القاسم البلخي ان النبي " ص " جمع القرآن في حياته 197
174 انكار البلخي ان البسملة من القرآن ورد المصنف عليه 198
175 دعوى البلخي ان الباء في آية التهلكة زائدة ورد المصنف عليه 199
176 رأى البلخي في طلب إبراهيم " ع " احياء الموتى وللمصنف وجه آخر 200
177 رأي البلخي في ان الكبائر تحبط الطاعات والرد عليه 201
178 تفسير البلخي قوله تعالى (ان الذين امنوا ثم كفروا ثم امنوا ثم كفروا الخ) بما لا يساعد عليه ظاهر الآية 202
179 تفسير قوله تعالى لهم البشرى في الحياة الدنيا بالرؤيا الصالحة 202
180 بحث المصنف مع البلخي في تفسير قوله تعالى (وقالت اليهود والنصارى نحن أبناء الله الخ) 203
181 رأي البلخي في ان الله تعالى لا يعذب أحدا بذنب ثم يعفو عن اخر يفعل مثل ذلك الذنب ورد المصنف عليه 204
182 يظهر من البلخي الاعتراف بوجود الزيادة والنقصان في القرآن مع انه قد انكر ذلك فيما تقدم 205
183 رأى البلخي في تفسير الايمان والشرك والرد عليه 205
184 رأي البلخي في تفسير قوله تعالى " وإذا اخذ ربك من بني آدم من ظهورهم الخ " والرد عليه 206
185 تفسير البلخي الدعاء في قوله تعالى " قل ما يعبؤ بكم ربي لولا دعائكم " بالعبادة والطاعة ومناقشة المصنف له في ذلك 208
186 معنى المهاجرة في قوله تعالى " وقال اني مهاجر إلى ربي " 208
187 ذكر كيفية الصلاة على النبي " ص " وبيان المقصود دين باية التطهير 209
188 معنى قوله تعالى " وإذا قيل لهم اتقوا ما بين أيديكم وما خلفكم " 210
189 رأي البلخي في أن الشفاعة للمؤمنين أو المذنبين التائبين واما المذنبين الغير تائبين فلا شفاعة لهم ورد المصنف عليه 210
190 المراد من المغفرة في قوله تعالى " انا فتحنا لك فتحا قريبا ليغفر لك الله 211
191 المراد من رمي الشياطين بالشهب في قوله تعالى " ملئت حرسا شديدا وشهبا " 213
192 اعتراف ابن السائب الكلبي باسلام النجاشي ونصرته لجعفر - ع - 215
193 قتل أبي بن خلف يوم أحد 215
194 محادثة بين وحشي وبين رسول الله وقول الرسول " ص " له غيب وجهك عني وان وحشي مات في الخمر 216
195 الأرض المقدسة دمشق وفلسطين والأردن 217
196 لما خاف قوم موسى " ع " من الجبارين ارسل موسى " ع " اثنى عشر رجلا ليأتوه بخبر الجبارين 217
197 أسئلة ابن صور يا رسول الله " ص " واعترافه بما قال الرسول " ص " 218
198 سأل مالك بن عوف رسول الله عما حرمه وكان آباؤه يفعلونه 219
199 ذكر قصة الوحي وما كان يذعر منه رسول الله " ص " إلى ما ذكره ابن السائب وهو من التافهات 219
200 مبيت أمير المؤمنين " ع " على فراش النبي " ص " 221
201 آلم رمز بين الله وبين رسوله " ص " 222
202 ما جرى بين رسول الله " ص " وبين عامر بن الطفيل ومعجزة للنبي " ص " في هذا الحال 223
203 الأصنام التي كانت في الكعبة 225
204 خروج جماعة من قريش إلى المدينة ليسألوا اليهود عن صفة محمد " ص " المدعي للنبوة وما ذكروه أحبار اليهود لهم 225
205 المراد من قوله تعالى " يا أخت هارون " 226
206 عرض الصور على النبي " ص " ومعرفته بالمؤمن منهم والكافر 227
207 خطبة لزيد بن علي " ع " في ذم الجماعة ومدح القلة 228
208 رأي المصنف أن النسبة إلى الرسول " ص " في قوله لعلي " ع " ليلة المبيت أن يصل إليك مكروه من الزيادات 230
209 ذكر الملائكة الذين وكلهم الله بالانسان 230
210 اية المودة غير منسوخة وبيان المراد من القربى 232
211 ذكر حال القرآن ورأي الرهني في نزاهة القرآن عن الاختلاف 233
212 بيان الحروف التي في أوائل القرآن وذكر الاختلاف في معناها 234
213 رواية النبي " ص " ابيات قس بن ساعدة الدالة على اعترافه بالتوحيد والبعث 236
214 كلام قس بن ساعدة في الاعتراف بالبعث والنشور 238
215 مدة عمر قس بن ساعدة ونسبه 239
216 أرواح المؤمنين تزور أهاليهم 241
217 خاتم سليمان عند الجواد " ع " 241
218 اعتراف عائشة يوم الجمل بان النبي " ص " جعل عليا " ع " وصيه 242
219 بيان السبع المثاني التي في القرآن 242
220 تزوج نوح " ع " بعمورة بنت ضمران بن خنوخ بأمر من الله تعالى 244
221 عصا نوح " ع " تخبره بما يكذبه قومه 244
222 كان ذو الكفل رسولا بعد أبيه والسبب في التسمية بذى الكفل 245
223 وجه تشبيه الاعمال بالسراب على رأي الرماني وللمصنف وجه اخر فيه 247
224 وجه تشبيه الاعمال بالهباء المنثور 248
225 بيان الوجوه التي تضمنها قوله تعالى " انما المؤمنون الذين إذا ذكر الله وجلت قلوبهم " 249
226 المراد من قوله تعالى (يضل به كثيرا ويهدى به كثيرا) 251
227 المراد من الراسخين في العلم 252
228 بيان المقصود من قوله تعالى (عبس وتولى) 254
229 بيان المراد من قوله تعالى (إذا تمنى القى الشيطان في أمنيته) 254
230 الوجه في تكرير (الرحمن الرحيم) 255
231 مناقشة المصنف للأخفش في تفسيره " الدري " بالمضيء 257
232 المراد من قوله تعالى " كل له قانتون " 258
233 المراد من قوله تعالى " والجار الجنب " 259
234 المراد من قوله تعالى " يوم الفرقان " 259
235 المراد من قوله تعالى " وانى خفت الموالي من ورائي " 260
236 المراد من قوله (وأزلفنائم الآخرين) 261
237 المراد من قوله " فليرتقوا في الأسباب " والإشارة إلى طلب عمر التزويج من ابنة أمير المؤمنين 261
238 رأي أبى عبيدة أن في بمعنى على في قوله تعالى (لأصلبنكم في جذوع النخل 262
239 مناقشة المصنف أبا عبيدة في تفسير قوله تعالى (وأخرجت الأرض أثقالها) 263
240 اعتراف ابن خالويه بان الهاء في " أنعمت عليهم " نزلت على النبي ص مضمومة ولكن الفقهاء كسروها ورأي المصنف ره في ذلك 264
241 المراد من الساق الوارد في القرآن 264
242 " المعوذتان " يعوذ بهما 265
243 تفسير الفراء قوله تعالى " فأنجيناكم وأغرقنا آل فرعون وأنتم تنظرون " بما لم يرتضه المصنف " ره " 265
244 مناقشة المصنف " ره " الفراء في تفسيره الآيات المحكمات 266
245 فسر الفراء قوله تعالى " من جاء بالحسنة " بلا آله الا الله ورد المصنف " ره " عليه 267
246 بيان المراد من قوله تعالى " الا على أزواجهم " 268
247 مناقشة المصنف " ره " للفراء في تفسير قوله تعالى " اتينا طائعين " 268
248 " " " " في تفسير قوله تعالى (قدورها تقديرا) 269
249 رأي الفراء في قوله تعالى " ان هذان لساحران " ورد المصنف ره عليه 270
250 رأي الفراء في قوله تعالى " يسارعون في الخيرات " ورأي المصنف " ره " في ذلك 271
251 تفسير قوله تعالى " النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم " 272
252 رأي الفراء ان أو بمعنى بل في قوله تعالى " أو يزيدون " 273
253 رأي الفراء في قوله تعالى " الا الموتة الأولى " ومناقشة المصنف له 274
254 بيان المراد من قوله تعالى " ولقد خلقناكم ثم صدورنا كم الخ " 275
255 رأي الزجاج طرح احتمالات الاعراب في القرآن والاقتصار على الآراء الصحيحة 280
256 مناقشة المصنف " ره " للأزهري القائل كل نبي أب لقومه 280
257 حديث أمير المؤمنين ع " في منعهم عن الحق الثابت لهم 281
258 الخلاف في معنى مستقر ومستودع في القرآن 282
259 معنى ما ورد من ان النظر إلى وجه على " ع " عبادة 283
260 القرآن جمع على عهد أبي بكر 283
261 ذكر عدد آيات القران وحروفه 283
262 عدد المصاحف التي أرسلها عثمان إلى الأمصار وذكر الخلاف بين مصحف أهل البصرة والمدينة وغيرها 284
263 ذكر ما اتفقوا عليه من تزول السور والآيات 286
264 اعتراف الغزالي بان علم أمير المؤمنين لدنيا 289
265 حديث ابن عباس ان أمير المؤمنين تكلم في تفسير الألف من الحمد ساعة 290
266 كان ابن عباس يقول علمي وعلم أصحاب محمد في جنب علم علي ع الا كقطرة في سبعة أبحر 290
267 بيان السور المكية والمدنية 292
268 رد المصنف على من ادعى ان سورة هل اتى مكية مع انها وردت الحسنين وعلي " ع " وولادتهما بالمدينة قطعا 296
269 رأي المصنف " ره " ان روايات ابن عباس المسندة عن النبي ص انما هي عن أمير المؤمنين وانما أسندها إلى النبي ص لأسباب ذكرها 301