به، فتبعه غلمانه، فأخرجوه من الماء ميتا، فسمي حماد غريق الجحفة. (1) 9 ومنها: أن علي بن أبي حمزة، قال: خرجت بأبي بصير أقوده إلى أبي عبد الله عليه السلام فقال لي لا تتكلم ولا تقل شيئا. فلما انتهيت به إلى الباب فتنحنح فسمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول - في داخل الدار: يا فلانة افتحي لأبي محمد، فدخلنا والسراج بين يديه وإذا سقط (2) بين يديه مفتوح.
(٣٠٥)