كتاب الغيبة - محمد بن إبراهيم النعماني - ج ١ - الصفحة ٣٢٢
السابق
فصلى الله على من هذه منزلته ومرتبته ومحله من الله عز وجل، وأبعد الله من ادعى ذلك لغيره ممن لا يستحقه، ولا يكون هو أهلا له، ولا مرضيا له، وأكرمنا بموالاته، وجعلنا من أنصاره وأشياعه، برحمته ومنه.