* الأصل باب إن الإيمان يشرك الاسلام (1) والإسلام لا يشرك الإيمان * الشرح قوله: (ان الإيمان يشارك الإسلام والإسلام لا يشارك الإيمان) المشاركة وعدمها أما باعتبار المفهوم فإن مفهوم الإسلام داخل في مفهوم الإيمان دون العكس، أو باعتبار الصدق فإن كان مؤمن
(٧٨)