الرقم	العنوان	الصفحة

1	مقدمة المصحح (سرد المقال في تنقيح حال الصفار)	3
2	باب 1 في العلم ان طلبه فريضة على الناس	21
3	باب 2 ثواب العالم والمتعلم	22
4	باب 3 معرفة العلم الذي من عرفه عرف الله ومن أنكره أنكر الله تعالى والسبب الذي يوفق لمعرفته	25
5	باب 4 فضل العلم على العابد	25
6	باب 5 ان الناس يغدون على ثلاثة عالم ومتعلم وغثاء وان الأئمة من آل محمد صلى الله عليه وآله هم العلماء وشيعتهم المتعلمون وسائر الناس غثاء	27
7	باب 6 ما امر الناس بان يطلبوا العلم من معدنه ومعدنه آل محمد (ع)	28
8	باب (نادر) من الباب وهو منه ان العلماء هم آل محمد صلى الله عليه وآله وسلم	29
9	باب 7 في أئمة آل محمد مستقى العلم عندهم وانهم علماء لا يظلمون ولا يجهلون	30
10	باب (نادر)	31
11	باب 8 في الضلال الذين ضلوا من أئمة الحق واتخذوا الدين رأياه بغير هدى من أئمة الحق	32
12	باب (نادر)	32
13	باب 9 فيه خلق أبدان الأئمة وقلوبهم وأبدان الشيعة وقلوبهم لئلا يدخل الناس الغلو في عجائب علمهم	33
14	باب (نادر)	38
15	باب 10 في خلق أبدان الأئمة وفى خلق أرواحهم وشيعتهم	38
16	باب 11 في أئمة آل محمد ع حديثهم صعب مستصعب	39
17	باب 12 في أئمة آل محمد ان أمرهم صعب مستصعب	45
18	باب (تتمة) ان أمرهم صعب مستصعب	45
19	باب (نادر) في أن أمرهم صعب مستصعب	47
20	باب 13 في آل محمد انهم الهادون يهدون إلى ما جاء به النبي (ص)	48
21	باب 14 في الأئمة انهم الصادقون	50
22	باب 15 فيه الفرق بين أئمة العدل من آل محمد (ع) وأئمة الجور من غيرهم بتفسير رسول الله صلى الله عليه وآله والأئمة	51
23	باب 16 فيه معرفة أئمة الهدى من أئمة الضلال وانهم الجبت والطاغوت والفواحش	52
24	باب 17 في أئمة آل محمد (ع) وان الله تعالى أوجب طاعتهم ومودتهم وهم المحسودون على ما اتيهم الله من فضله	54
25	باب 18 في أئمة آل محمد صلى الله عليه وآله وان الله قرنهم بنبيه في السؤال فقال وانه لذكر لك ولقومك وسوف تسئلون	56
26	باب 19 في أئمة آل محمد ع انهم أهل الذكر الذين امر الله بسؤالهم والامر إليهم ان شاؤوا أجابوا وان شاؤوا لم يجيبوا	57
27	باب 20 في الأئمة يكون عندهم الحلال والحرام في الأحوال كلها ولكن لا يجيبون	62
28	باب 21 في الأئمة ع انهم الذين قال الله فيهم انهم أورثهم الكتاب وانهم السابقون بالخيرات	63
29	باب (نادر)	66
30	باب 22 في الأئمة ع وما قال فيهم رسول الله بان الله أعطاهم فهمي وعلمي	67
31	باب 23 ما امر النبي ع بالايمان بعلي والأئمة من بعده وما أعطوا من العلم والتسليم لهم	72
32	باب 24 في الأئمة انهم الذين قال الله تعالى فيهم انهم يعلمون وأعدائهم الذين لا يعلمون وشيعتهم أولوا الألباب	73
33	(جمع الأحاديث في الجزء الأول (235)) (الجزء الثاني) باب 1 في الأئمة ع انهم معدن العلم وشجرة النبوة ومفاتيح الحكمة وموضع الرسالة و مختلف الملائكة	75
34	باب 2 في الأئمة وان مثلهم مثل الشجرة التي ذكر الله تعالى فيهم وفى علمهم	77
35	باب (نادر)	79
36	باب 3 في الأئمة انهم حجة الله وباب الله ولاة امر الله ووجه الله الذي يؤتى منه وجنب الله وعين الله وخزنة علمه جل جلاله وعم نواله	80
37	باب 4 في الأئمة من آل محمد ع انهم وجد الله الذي ذكره في الكتاب	83
38	باب 5 في الأئمة ع انهم المثاني التي اعطى النبي صلى الله عليه وآله وسلم	85
39	باب 6 ما خص به الأئمة من آله محمد صلى الله عليه وآله وولاية ملائكة	86
40	باب (نادر)	88
41	باب 7 ما خص الله به الأئمة من آل محمد من ولاية أولى العزم	89
42	باب 8 ما خص الله به الأئمة من آل محمد صلى الله عليه وآله من ولاية الأنبياء لهم في الميثاق وغيره وما اعلموا من ذلك	91
43	باب 9 باب اخر في الولاية الأئمة ع	93
44	باب 10 باب اخر في ولاية أمير المؤمنين عليه السلام	94
45	باب (النوادر) من الأبواب في الولاية	95
46	باب 11 ما اخذ الله ميثاق المؤمنين لائمة آل محمد صلى الله عليه وآله بالولاية و خلفهم من نوره وأصبغهم من رحمته وينظرون بنور الله	98
47	باب 12 ما اخذ الله مواثيق الخلق لائمة آل محمد ع بالولاية لهم	99
48	باب 13 في الأئمة ع انهم شهداء لله في خلقه بما عندهم من الحلال والحرام	101
49	باب 14 في رسول الله صلى الله عليه وآله انه عرف ما رأى في الأظلة والذر وغيره	102
50	باب 15 في أمير المؤمنين عليه السلام انه عرف ما رأى في الميثاق وغيره	105
51	باب 16 في الأئمة ع انهم يعرفون ما رأوا في الميثاق وغيره	108
52	باب 17 في الأئمة وان الملائكة تدخل منازلتهم ويطوف (ويطئون خ ل) بسطهم ويأتيهم بالاخبار	109
53	باب " نادر "	114
54	باب 18 في الأئمة وان الجن يأتيهم فيسئلونهم عن معالم دينهم ويرسلونهم في حوائجهم ويعرفونهم	114
55	باب 19 في الأئمة انهم خزان الله في السماء والأرض على علمه	122
56	باب 20 في الأئمة انه عرض عليهم ملكوت السماوات والأرض كما عرض على رسول الله حتى نظروا إلى ما فوق العرش	125
57	باب 21 في الأئمة انه صار إليهم العلوم التي خرجت إلى الملائكة والأنبياء وأمر العالمين	128
58	باب (نادر)	132
59	(جمع الأحاديث في الجزء الثاني (212)) (الجزء الثالث) باب 1 في الأئمة ع انهم ورثوا علم ادم وجميع العلماء	133
60	باب 2 في العلماء انهم يرثون العلم بعضهم من بعض ولا يذهب العلم من عندهم	136
61	باب 3 في الأئمة انهم ورثوا علم أولى العزم من الرسل وجميع الأنبياء وانهم امناء الله في ارضه وعندهم علم البلايا والمنايا وأنساب العرب	137
62	باب (نادر)	140
63	باب 4 مالا يحجب من الأئمة من امر وان عندهم جميع ما يحتاج إليه الامر	141
64	باب (نادر)	142
65	باب 5 ما لا يحجب عن الأئمة علم السماء واخباره وعلم الأرض وغير ذلك	143
66	باب (نادر)	145
67	باب 6 في علم الأئمة بما في السماوات والأرض والجنة والنار وما كان وما هو كائن إلى يوم القيمة	146
68	باب 7 في الأئمة ع انهم أعطوا علم ما مضى وما بقى إلى يوم القيمة	148
69	باب (نادر)	148
70	باب 8 ما يزاد الأئمة في ليلة الجمعة من العلم المستفاد	149
71	باب 9 قول أمير المؤمنين بأحكامه بما في التورية والإنجيل والزبور والفرقان	151
72	باب 10 ما عند الأئمة من كتب الأولين كتب الأنبياء التورية والإنجيل والزبور و صحف إبراهيم	154
73	باب 11 ما يبين فيه كيفية وصول الألواح إلى آل محمد صلى الله عليه وآله	158
74	باب 12 في الأئمة ان عندهم الصحيفة الجامعة التي هي إملاء رسول الله وخط علي عليه السلام بيده وهي سبعون ذراعا	161
75	باب 13 باب آخر فيه امر الكتب	166
76	باب 14 في الأئمة ع انهم أعطوا الجفر والجامعة ومصحف فاطمة ع	169
77	(جمع الأحاديث في الجزء الثالث (163)) (الجزء الرابع) باب في الأئمة وانهم صارت إليهم كتب رسول الله ص وأمير المؤمنين ع	181
78	باب 2 في الأئمة عندهم الكتب التي فيها أسماء الملوك الذي يملكون	187
79	باب (نادر)	189
80	باب 3 ما عند الأئمة ع من ديوان شيعتهم الذي أسماؤهم وأسماء آبائهم	189
81	باب 4 ما عند الأئمة ع من سلاح رسول الله صلى الله عليه وآله وآيات الأنبياء مثل حصى موسى وخاتم سليمان والطست والتابوت والألواح وقميص ادم	193
82	باب 5 في الأئمة ع عندهم الصحيفة التي فيها أسماء أهل الجنة وأسماء أهل النار	209
83	باب 6 في الأئمة ان نعدهم بجميع القرآن الذي انزل على رسول الله ص	212
84	باب 7 في الأئمة انهم أعطوا تفسير القرآن الكريم والتأويل	213
85	باب 8 في أن عليا علم كلما انزل على رسول الله صلى الله عليه وآله في ليل أو نهار أو حضر أو سفر والأئمة من بعده	216
86	باب 9 في الأئمة ع انه جرى لرسول الله صلى الله عليه وآله وانهم امناء الله على خلقه وأركان الأرض وامناء الله على خلقه وأركان الأرض وامناء الله على ما هبط من علم أو عذر أو نذر والحجة البالغة على ما في الأرض وانهم قد أعطوا علم المنايا والبلايا والوصايا وفصل الخطاب والعصا والميسم	218
87	باب 10 في الأئمة انهم الراسخون في العلم الذي ذكرهم الله تعالى في كتابه	221
88	باب 11 في الأئمة أوتوا العلم وأثبت ذلك في صدورهم	223
89	باب (نادر)	226
90	باب 12 في الأئمة ع انهم أعطوا اسم الله الأعظم وكم حرف هو	227
91	باب (نادر)	229
92	(جمع الأحاديث في الجزء الرابع (171)) (الجزء الخامس) باب 1 مما عند الأئمة ع من اسم الله الأعظم وعلم الكتاب	231
93	باب 2 في الامام ع ان عنده اسم الله الأعظم الذي إذا سئله به أجيب	236
94	باب 3 ما يلقى إلى الأئمة في ليلة القدر مما يكون في تلك السنة ونزول الملائكة عليهم	239
95	باب 4 في أن رسول الله صلى الله عليه وآله كان يقرء ويكتب بكل لسان	244
96	باب 5 في أمير المؤمنين عليه السلام وأولوا العزم أيهم اعلم	246
97	باب 6 في أئمة ع أفضل من موسى والخضر ع	248
98	باب 7 في أنهم ع يخاطبون ويسمعون الصوت ويأتيهم صور أعظم من جبرئيل وميكائيل	250
99	باب 8 في الامام أنه ترايا له جبرئيل وميكائيل وملك الموت	252
100	باب 9 ما يلهم الامام مما ليس في الكتاب والسنة من المعضلات	253
101	باب 10 في الأئمة انهم يعرفون الاضمار وحديث النفس قبل ان يخبروا به	254
102	باب 11 في الأئمة انهم يخبرون شيعتهم بأفعالهم وسرهم وافعال غيبهم وهم غيب عنهم	261
103	باب 12 في الأئمة يخبرون شيعتهم باضمارهم وحديث أنفسهم وهم غيب عنه منهم	269
104	باب 13 من القدرة التي اعطى النبي صلى الله عليه وآله والأئمة من بعده ان الشجر يعطيهم بإذن الله	272
105	باب 14 في الأئمة ع انهم يعلمون من يأتي أبوابهم ويعلمون بمكانهم من قبل ان يستأذنوا عليهم	276
106	باب 15 في الأئمة من آل محمد انهم إذا ظهروا وحكموا بحكومة آل داود عليه السلام	277
107	باب 16 في الأئمة انهم يعرفون من يمرض من شيعتهم ويحزنون ويدعون ويؤمنون على دعاء شيعتهم وهم غيب عنهم	278
108	باب 17 في قول الأئمة ع لشيعتهم لو كان على أفواههم أو كية وكتموا على أنفسهم لاخبر وهم بجميع ما يصيبهم من المنايا والبلايا وغيره	279
109	(جمع الأحاديث في الجزء الخامس (148)) (الجزء السادس) باب 1 في الأئمة ع انهم يعرفون آجال شيعتهم وسبب ما يصيبهم	281
110	باب 2 في الأئمة ع انهم يعرفون علم المنايا والبلايا والأنساب من العرب وفصل الخطاب	285
111	باب 3 في الأئمة ع انهم يحيون الموتى ويبرؤون الأكمه والأبرص بإذن الله	288
112	باب 4 في أن الأئمة ع أحيوا الموتى بإذن الله تعالى	291
113	باب 5 في أن الأئمة ع يزورون الموتى وان الموتى يزورهم	293
114	باب 6 في وصية رسول الله صلى الله عليه وآله أمير المؤمنين عليه السلام ان يسئله بعد الموت	301
115	باب 7 في الأئمة ع انهم يعرضون عليهم أعدائهم وهم موتى ويرونهم	303
116	باب 8 في الأئمة ع انهم يعرفون من يدخل عليهم في الايمان والنفاق	307
117	باب 9 في الأئمة انهم يعرفون من يدخل عليهم بالخير والشر والحب والبغض	308
118	باب 10 في أمير المؤمنين عليه السلام ان النبي صلى الله عليه وآله علمه العلم كله وشاركه في العلم ولم يشاركه في النبوة	309
119	باب 11 في أمير المؤمنين عليه السلام ان رسول الله صلى الله عليه وآله شاركه في العلم ولم يشاركه في النبوة وذكر الرمانتين	311
120	باب 12 في الأئمة انهم قد صار إليهم العلم الذي علمه رسول الله صلى الله عليه وآله	314
121	باب 13 في الأئمة انهم يعلمون كل ارض مخصبة وكل ارض مجدبة وكل فئة يهتدى وتضل إلى يوم القيمة	315
122	باب 14 في الأئمة ان عندهم أصول العلم ما ورثوه عن النبي صلى الله عليه وآله لا يقولون برأيهم	318
123	باب 15 في الأئمة ان عندهم جميع ما في الكتاب والسنة ولا يقولون برأيهم ولم يرخصوا ذلك شيعتهم	320
124	باب 16 في ذكر الأبواب التي علم رسول الله صلى الله عليه وآله أمير المؤمنين عليه السلام	321
125	باب 17 فيه الحروف التي علم رسول الله صلى الله عليه وآله عليا عليه السلام	326
126	باب 18 فيه الكلمة التي علم رسول الله صلى الله عليه وآله أمير المؤمنين عليه السلام	328
127	(جمع الأحاديث في الجزء السادس (182)) (الجزء السابع) باب 1 فيه ذكر الحديث الذي علم رسول الله صلى الله عليه وآله عليا عليه السلام	332
128	باب 2 في الامام بأنه ان شاء ان يعلم العلم علم	334
129	باب 3 ما يفعل بالامام من النكت والقذف والنقر في قلوبهم واذنهم	335
130	باب 4 فيه تفسير الأئمة لوجود علومهم الثلاثة وتأويل ذلك	337
131	باب 5 في الأئمة انهم ع محدثون مفهمون	338
132	باب 6 في أن المحدث كيف صفته وكيف يصنع به وكيف يحدث الأئمة	340
133	باب 7 ما يلقى شئ يوما بيوم وساعة بساعة مما يحدث	343
134	باب 8 في الأئمة ع ورثوا العلم من رسول الله صلى الله عليه وآله وعن علي بن أبي طالب وان الحكم يقذف في صدورهم وينكت في آذانهم	345
135	باب 9 في الأئمة انهم يتكلمون على سبعين وجها في كلها المخرج ويفتون بذلك	347
136	باب 10 في الأئمة انهم يعرفون الزيادة والنقصان في الأرض من الحق والباطل	350
137	باب 11 في الأئمة انهم يتكلمون الألسن كلها	352
138	باب 12 في الأئمة ع انهم يعرفون الألسن كلها	356
139	باب 13 في الأئمة انهم يقرؤن الكتب التي نزلت على الأنبياء باختلاف ألسنتهم التورية والإنجيل وغير ذلك	359
140	باب 14 في الأئمة انهم يعرفون منطق الطير	360
141	باب 15 في الأئمة عليه السلام انهم يعرفون منطق البهائم ويعرفونهم ويجيبونهم إذا دعوهم	366
142	باب 16 في الأئمة ع انهم يعرفون منطق المسوخ ويعرفونهم	372
143	باب 17 في الأئمة انهم المتوسمون في الأرض وهم الذين ذكر الله في كتابه يعرفون الناس بسيماهم	373
144	باب 18 في الامام انه لا يحتاج من معرفة أصحابه إلى أحد ولا يقبل قول أحد فيهم لمعرفة فيهم	380
145	باب 19 ما جاء عن الأئمة من أحاديث رسول الله التي صارت إلى العامة وما خصوا به من دونهم	381
146	باب 20 في الأئمة ع من يشبهون ممن مضى قبلهم	384
147	(جمع الأحاديث في الجزء السابع (199)) (الجزء الثامن) باب 1 في الفرق بين الأنبياء والرسل والأئمة ع ومعرفتهم وصفتهم وامر الحديث	387
148	باب 2 في الأئمة ع انهم أعطوا خزائن الأرض	393
149	باب 3 في الأئمة عندهم أسرار الله يؤدى بعضهم إلى بعض وهم امناؤه	396
150	باب 4 التفويض إلى رسول الله صلى الله عليه وآله	397
151	باب 5 في أم ما فوض إلى رسول الله فقد فوض إلى الأئمة ع	402
152	باب 6 في الأئمة انهم يوفقون ويسددون فيما لا يوجب في الكتاب والسنة	406
153	باب 7 في المعضلات التي لا توجد في الكتاب والسنة ما يعرفه الأئمة	408
154	باب 8 في الامام انه يعرف شيعته من عدوه بالطينة التي خلقوا فيها بوجوههم وأسمائهم	409
155	باب 9 ما تزاد الأئمة ويعرض على كل من كان قبلهم من الأئمة رسول الله ومن دون من الأئمة	411
156	باب 10 في الأئمة انهم يزادون في الليل والنهار ولولا ذلك لنفد ما عندهم	414
157	باب 11 في الأئمة انهم يعرفون بالاخبار من هو غايب عنهم	415
158	باب 12 ما أعطي الأئمة من القدرة ان يسيروا في الأرض	416
159	باب 13 في الأئمة انهم يسيرون في الأرض من شاؤوا من أصحابهم بالقدرة التي أعطاهم الله	421
160	باب 14 في قدرة الأئمة ع وما أعطوا من ذلك	427
161	باب 15 في ركوب أمير المؤمنين السحاب وترقيه في الأسباب والأفلاك	427
162	باب 16 في أمير المؤمنين ان الله ناجاه بالطايف وغيرها ونزل بينهما جبرئيل	429
163	باب 17 في قول رسول الله صلى الله عليه وآله انى تارك فيكم الثقلين كتاب الله وأهل بيتي	431
164	باب 18 في أمير المؤمنين انه قسيم الجنة والنار	433
165	(جمع الأحاديث في الجزء الثامن (153)) (الجزء التاسع)) باب 1 في صفة رسول الله صلى الله عليه وآله والأئمة ع فيما أعطوا من البصر وخصوا به من دون الناس ما يرون من الأعمال في النوم واليقظة	438
166	باب 2 في الأئمة لو كان لألسن شيعتهم أوكية لحدثوا كل امرئ بماله	441
167	باب 3 في الامام انه يزاد الذي بعده مثل ما اوتى الأول وزيادة خمسة أشياء	442
168	باب 4 الأعمال تعرض على رسول الله صلى الله عليه وآله والأئمة ع	443
169	باب 5 عرض الأعمال على الأئمة الاحياء والأموات	446
170	باب 6 في عرض الأعمال على الأئمة الاحياء من آل محمد صلى الله عليه وآله وسلم	448
171	باب 7 في الأئمة انهم تعرض عليهم الأعمال في امر العمود الذي يرفع للأئمة وما يصنع بهم في بطون أمهاتهم	450
172	باب 8 في أن الامام يرى ما بين المشرق والمغرب بالنور	453
173	باب 9 في الامام يرفع له في كل بلد منار وينظر فيه إلى اعمال العباد	454
174	باب 10 الأحاديث التي في الامام انه يكون في قرية فيرى ما في غيرها	456
175	باب 11 فصل الأحاديث في الأئمة ليس فيها ذكر الروية	457
176	باب 12 الفصل الذي فيه الأحاديث النوادر مما يفعل بالأئمة من الأبواب التي فيها ذكر العمود والنور وغير ذلك	458
177	باب 13 قول رسول الله صلى الله عليه وآله في عرض الأعمال عليه ان حياته ومماته خير لكم وان الأرض لا تطعم منهم شيئا	462
178	باب 14 ما جعل الله في الأنبياء والأوصياء والمؤمنين وساير الناس من الأرواح وانه فضل الأنبياء والأئمة من آل محمد بروح القدس وذكر الأرواح الخمس	464
179	باب 15 في الأئمة ع ان روح القدس يتلقاهم إذا احتاجوا إليه	470
180	باب 16 الروح التي قال الله تعالى في كتابه وكذلك أوحينا إليك روحا من أمرنا أنها في رسول الله وفى الأئمة يخبرهم ويسددهم ويوفقهم	474
181	باب 17 ما يسئل العالم من العلم الذي يحدث به من صحف عندهم ازداده أو رواية فأخبر بسر وان ذلك من الروح	477
182	باب 18 الروح التي قال الله يسئلونك عن الروح قل الروح من امر ربى انها في رسول الله صلى الله عليه وآله وأهل بيته يسددهم ويوفقهم ويفقههم	479
183	باب 19 في الروح التي قال الله عز وجل تنزل الملائكة بالروح من امره وهى تكون مع الأنبياء والأوصياء والفرق بين الروح والملائكة	482
184	باب 20 في الامام انه يعلم الساعة التي يمضى فيها وما يزاد في الليل والنهار ولا يوكل إلى نفسه	483
185	باب 21 في الامام متى يعلم أنه امام	485
186	باب 22 رسول الله جعل الله الأكبر وميراث النبوة وميراث العلم إلى على صلى الله عليه وآله عند وفاته	487
187	(جمع الأحاديث في الجزء التاسع (180)) (الجزء العاشر) باب 1 في الأئمة انهم يعلمون العهد من رسول الله صلى الله عليه وآله في الوصية إلى الذين من بعده	489
188	باب 2 في الأئمة انهم يعلمون إلى من يوصون قبل موتهم مما يعلمهم الله	492
189	باب 3 في الامام انه يعرف من يكون بعده قبل موته	493
190	باب 4 في الامام الذي يودى إلى الامام الذي يكون من بعده	494
191	باب 5 الوقت الذي يعرف الامام الأخير ما عند الأول	496
192	باب 6 في الأئمة انهم أو وجدوا من يحتمل عنهم لأعطوهم علما لا يحتاجون إلى نظر في حلال وحرام مما في عندهم	497
193	باب 7 في الأئمة ان بعضهم من بعض وعلمهم بالحلال والحرام واحد	498
194	باب 8 في الأئمة في أن الحجة والطاعة والعلم والمر والنهى والشجاعة واحد ولرسول الله وعلي عليه السلام	499
195	باب 9 في الأئمة انهم يعرفون متى يموتون ويعلمون ذلك قبل ان يأتيهم الموت ع	499
196	باب 10 الأرض لا يخلو من الجنة وهم الأئمة ع	503
197	باب 11 في الأئمة ان الأرض لا تخلو منهم ولو كان في الأرض اثنان لكان أحدهما الحجة	506
198	باب 12 ان الأرض لا تبقى بغير امام لو بقيت لساخت	507
199	باب 13 في الأئمة إذا مضى منهم امام يعرف الذي بعده	508
200	باب 14 في الأئمة ان الخلق الذي خلف المشرق والمغرب يعرفونهم ويؤتونهم ويبرؤون من أعدائهم	509
201	باب 15 في أن الأئمة إذا دخلوا على سلطان وأحبوا ان يحال بينهم وبينه ففعلوا	513
202	باب 16 في الأئمة انهم الذين ذكرهم الله يعرفون أهل الجنة والنار	514
203	باب 17 في الأئمة انهم كلمهم غير الحيوانات	520
204	باب 18 النوادر في الأئمة ع وأعاجيبهم	524
205	باب 19 في أئمة آل محمد ع ان المستحق الذي في أيدي الناس من العلوم هو الذي خرج من عندهم وما كان من الرأي والقياس من الباطل فمن عند أنفسهم	537
206	باب 20 في التسليم لآل محمد ص فيما جاء عندهم	539
207	باب 21 فيه شرح أمور النبي صلى الله عليه وآله والأئمة في أنفسهم والرد على من غلا بجهلهم مالم يعرفوا من معنى أقاويلهم	545
208	باب 22 فيمن لا يعرف الحديث فرده	556