نيل الأوطار - الشوكاني - ج ٥ - الصفحة ٢٠٧
السابق
ونهى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم عن المشيعة في الأضاحي بالفتح أي التي تحتاج إلى من يشيعها أي يتبعها الغنم لضعفها، وبالكسر وهي التي تشيع الغنم أي تتبعها لعجفها انتهى. (وهذه الأحاديث) تدل على أنه لا يجزئ في الأضحية ما كان فيه أحد العيوب المذكورة، ومن ادعى أنه يجزئ مطلقا أو يجزئ مع الكراهة احتاج إلى إقامة دليل يصرف النهي عن معناه الحقيقي وهو التحريم المستلزم لعدم الاجزاء، ولا سيما بعد التصريح في حديث البراء بعدم الجواز.
وعن أبي سعيد قال: اشتريت كبشا أضحي به، فعدا الذئب فأخذ الألية، قال: فسألت النبي صلى الله عليه وآله وسلم فقال: ضح به رواه أحمد. وهو دليل على أن العيب الحادث بعد التعيين لا يضر. وعن علي عليه السلام قال: أمرنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أن نستشرف العين والاذن، وأن لا نضحي بمقابلة ولا مدابرة ولا شرقاء ولا خرقاء. رواه الخمسة وصححه الترمذي. وعن أبي أمامة بن سهل قال: كنا نسمن الأضحية بالمدينة وكان المسلمون يسمنون أخرجه البخاري.
وعن أبي هريرة: أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: دم عفراء أحب إلى الله من دم سوداوين رواه أحمد والعفراء التي بياضها ليس بناصع. وعن أبي سعيد قال: ضحى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بكبش أقرن فحيل يأكل في سواد ويمشي في سواد وينظر في سواد رواه أحمد وصححه الترمذي.
حديث أبي سعيد الأول أخرجه أيضا ابن ماجة والبيهقي وفي إسناده جابر الجعفي وهو ضعيف جدا، وفيه أيضا محمد بن قرظة بفتح القاف والراء، قال في التلخيص: غير معروف، وقال في التقريب: مجهول، وقد قيل: إنه وثقه ابن حبان، ويقال:
إنه لم يسمع من أبي سعيد. قال البيهقي: ورواه حماد بن سلمة عن الحجاج بن أرطاة عن عطية عن أبي سعيد: أن رجلا سأل النبي صلى الله عليه وآله وسلم عن شاة قطع ذنبها يضحي بها قال: ضح بها والحجاج ضعيف. وحديث علي عليه السلام أخرجه أيضا البزار وابن حبان والحاكم والبيهقي وأعله الدارقطني. وحديث أبي هريرة أخرجه أيضا الحاكم والبيهقي، ورواه الطبراني في الكبير من حديث ابن عباس بلفظ: دم الشاة البيضاء عند الله أزكى من دم السوداوين وفيه حمزة النصيبي قد اتهم بوضع الحديث. ورواه الطبراني أيضا وأبو نعيم من حديث كبيرة بنت
(٢٠٧)
التالي
الاولى ١
٣٩٤ الاخيرة
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 * كتاب المناسك * 2
2 باب وجوب الحج والعمرة وثوابهما 2
3 أقوال العلماء في حكم العمرة 3
4 أدلة من قال بعدم وجوب العمرة 4
5 مشروعية الحج والعمرة على النساء 5
6 الدليل على استحباب الاستكثار من الاعتمار خلافا لمن قال بالكراهة 7
7 باب وجوب الحج على الفور والدليل على ذلك 7
8 باب وجوب الحج على المعضوب إذا أمكنته الاستنابة وعن الميت إذا كان قد وجب عليه 9
9 الدليل على جواز الحج من الولد عن والده إذا كان غير قادر وأقوال العلماء في ذلك 10
10 باب اعتبار الزاد والراحلة 12
11 باب ركوب البحر للحج الا أن يغلب على ظنه الهلاك 12
12 عدم مشروعية المبيت على السطوح 14
13 التي ليس لها حائط 15
14 باب النهى عن سفر المرأة للحج وغيره الا بمحرم وأفوال العلماء في ذلك 15
15 الدليل على أنه لا يجب الحج على المرأة الا إذا كان لها محرم وهل هو شرط في حقها أم لا ومذاهب العلماء في ذلك 17
16 باب من حج عن غيره ولم يكن حج عن نفسه 18
17 باب صحة حج الصبى والعبد من غير ايجاب له عليهما 19
18 حج الصبى تطوع له عند الجمهور ومذاهب العلماء في ذلك 20
19 أبواب مواقيت الاحرام وصفته وأحكامه 21
20 باب المواقيت المكانية وجواز التقدم عليها 21
21 لا يجوز مجاوزة الميقات المعين ومذاهب العلماء في ذلك 22
22 جعل ذات عرق ميقاتا لأهل العراق وأقوال العلماء في ذلك 23
23 عدد عمر النبي صلى الله عليه وآله وسلم 25
24 كلام ابن القيم في عمر النبي صلى الله عليه وسلم وأنها لم تزد على أربع و أنه صلى الله عليه وسلم لم يعتمر في رمضان قط 26
25 باب دخول مكة بغير احرام لعذر وأقوال العلماء في ذلك 27
26 باب ما جاء في أشهر الحج وكراهة الاحرام به قبله 29
27 باب جواز العمرة في جميع السنة 30
28 مشروعية العمرة في أشهر الحج وهو مذهب الجمهور وأقوال العلماء في ذلك 31
29 باب ما يصنع من أراد الاحرام من الغسل والتطيب ونزع المخيط وغيره 32
30 حكم التطيب للمحرم وما ورد فيه 33
31 الدليل على جواز لبس الازار والرداء والنعلين للمحرم 34
32 محل ابتداء احلال النبي صلى الله عليه وسلم بالحج وما ورد فيه من الأحاديث 35
33 باب الاشتراط في الاحرام 36
34 الدليل على أن من اشترط أن محلى حيث حبست يصح وجاز له التحلل إذا عرض له ما يحبسه عن الحج ومذاهب العلماء في ذلك 37
35 باب التخيير بين التمتع والافراد والقران وبيان أفضلها 38
36 اختلاف العلماء في حج رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم هل كان قرانا أو تمتعا أو افرادا 39
37 الجمع بين أدلة حجه صلى الله عليه وسلم وأقوال العلماء في ذلك 40
38 مذاهب العلماء في بيان الأفضل من القران أو التمتع أو الافراد 41
39 حجة من قال إن الافراد أفضل من القران والتمتع 42
40 بيان كيفية حج النبي صلى الله عليه وآله وسلم 43
41 حجة من قال إن حج النبي صلى الله عليه وسلم كان قرانا 45
42 نهى عثمان عن المتعة وأن يجمع بينهما واهلال على رضي الله عنه بالعمرة والحج وقوله ما كنت لأدع سنة النبي صلى الله عليه وسلم لقول أحد 46
43 ما ورد من الأحاديث في العمرة أن العمرة دخلت في الحج الى يوم القيامة 47
44 باب ادخال الحج على العمرة وما ورد فيه من الأحاديث 48
45 الدليل على أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أهل بحج مفرد وأهلت عائشة بعمرة 49
46 باب من أحرم مطلقا أو قال أحرمت بما أحرم به فلان 51
47 الدليل على جواز الأحرام كاحرام شخص يعرفه من أراد ذلك بخلاف مطلق الاحرام على الابهام وأقوال العلماء في ذلك 51
48 باب التلبية وصفتها وأحكامها 52
49 بيان معنى لبيك وأقوال العلماء فيه 52
50 اختلاف العلماء في حكم التلبية 53
51 كيفية التلبية ومحلها 54
52 الدليل على أن التلبية تستمر إلى رمى جمرة العقبة ومذاهب العلماء في ذلك 55
53 باب ما جاء في فسخ الحج إلى العمرة 56
54 الدليل على جواز فسخ الحج إلى العمرة لكل أحد ومذاهب العلماء في ذلك وأدلتهم 56
55 الدليل على أن فسخ الحج إلى العمرة منسوخ 58
56 الدليل على أن النبي صلى الله عليه وسلم أهل بحج وعمره من ذي الحليفة 61
57 حجج من قال بمنع الفسخ 64
58 بيان ما تمسك به المانعون من الفسخ 65
59 أبواب ما يجتنبه المحرم وما يباح له 66
60 باب ما يجتنبه من اللباس 66
61 النهى عن انتقاب المرأة المحرمة ولبس القفازين 68
62 اختلاف العلماء في ليس النقاب 69
63 جواز لبس الخف والسراويل للمحرم الذي لا يجد النعلين والإزار وأقوال العلماء في ذلك 69
64 يجوز للمرأة المحرمة إذا احتاجت إلى ستر وجهها لمرور الرجال قريبا منها سدل الثوب من فوق رأسها على وجهها 70
65 باب ما يصنع من أحرم في خميس 72
66 الدليل على منع استدامه الطيب بعد الاحرام وأقوال العلماء في ذلك 73
67 الدليل على أن المحرم ينزع ما عليه من المخيط من قميص أو غيره ولا يلزمه عند الجمهور تمزيقه ولا شقه 73
68 الدليل على أن من أصاب طيبا في احرامه ناسيا أو جاهلا ثم علم بذلك فبادر إلى ازالته فلا كفارة عليه وأقوال العلماء في ذلك 73
69 باب تظلل المحرم عن الحر أو غيره والنهى عن تغطية الرأس 74
70 مذاهب العلماء في تظليل المحرم رأسه بثوب وغيره من محمل وغيره 74
71 باب المحرم يتقلد بالسيف للحاجة 75
72 الدليل على جواز حمل السلاح بمكة لعذر وضرورة لكن بشرط أن يكون في القراب كما فعله النبي صلى الله عليه وسلم ومذاهب العلماء في ذلك 76
73 باب منع المحرم من ابتداء الطيب دون استدامته 76
74 باب النهى عن أخذ الشعر الا لعذر وبيان فديته 77
75 بيان الفرق وأنه ثلاثة آصع 78
76 باب ما جاء في الحجامة وغسل الرأس للمحرم 79
77 جواز الاغتسال للمحرم وتغطية الرأس باليد حال الاغتسال وأقوال العلماء في ذلك 81
78 باب ما جاء في نكاح المحرم وحكم وطئه 81
79 الدليل على أنه يجب قضاء الحج الذي فسد وأقوال العلماء في ذلك 83
80 باب تحريم قتل الصيد وضمانه بنظيره 84
81 الدليل على أن في الضبع إذا صيد كبشا 85
82 الدليل على أن في الأرنب إذا صيد عناقا وفي اليربوع جفرة وفى الظبى كبشا 85
83 باب منع المحرم من أكل لحم الصيد الا إذا لم يصد لأجله ولا أعان عليه 86
84 بيان لفظ الأبواء وودان 87
85 قال الكوفيون وطائفة من السلف بجواز اكل لحم الصيد للمحرم مطلقا ودليلهم في ذلك 88
86 أقوال العلماء فيما يلزم المحرم إذا أصاب بيضة نعام 89
87 منع المحرم من أكل الصيد إذا صيد له 90
88 الدليل على جواز الاجتهاد في زمن النبي صلى الله عليه وسلم وبالقرب منه 91
89 الدليل على التفرقة بين أن يصيده المحرم أو يصيده غيره له وبين أن لا يصيده المحرم ولا يصاد له 93
90 باب صيد الحرم وشجره 93
91 جواز قتل الغراب والحدأة والعقرب في الحرم 97
92 اختلاف العلماء في المراد بالكلب العقور 97
93 باب تفضيل مكة على سائر البلاد 98
94 حجج من قال بأفضلية المدينة 99
95 باب حرم المدينة وتحريم صيده وشجره 100
96 تحديد حرم المدينة 103
97 الدليل على تحريم إراقة الدماء بالمدينة لغير ضرورة 104
98 مشروعية أخذ ثياب من صاد بالمدينة 105
99 باب ما جاء في صيد وج 105
100 مذاهب العلماء في تحريم صيد وج وشجره 106
101 أبواب دخول مكة وما يتعلق به 107
102 باب من أين يدخل إليها 107
103 باب رفع اليدين إذا رأى البيت وما يقال عند ذلك 108
104 مشروعية الدعاء عند رؤية البيت 109
105 باب طواف القدوم والرمل والاضطباع فيه 109
106 اختلاف الفقهاء في وجوب طواف القدوم 110
107 الدليل على أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يرمل في السفر الذي أفرد فيه 111
108 الدليل على جواز اظهار القوة بالعدة والسلاح ونحو ذلك للكفار ارهابا لهم ولا يعد ذلك من الرياء المذموم 112
109 الدليل على مشروعية الرمل في طواف العمرة 112
110 باب ما جاء في استلام الحجر الأسود وتقبيله وما يقال حينئذ 113
111 مذهب الجمهور من الصحابة والتابعين وسائر العلماء استحباب تقبيل الحجر الأسود 113
112 مشروعية تقبيل المحجن بعد وضعه على الحجر الأسود إذا لم يتمكن من الوصول إليه 114
113 كلام العلماء في جواز تقبيل المصحف وأجزاء الحديث وقبور الصالحين 115
114 باب استلام الركن اليماني مع الركن الأسود دون الآخرين 115
115 باب الطائف يجعل البيت عن يساره ويخرج في طوافه عن الحجر 116
116 استحباب ابتداء الطواف من الحجر الأسود بعد استلامه وأقوال العلماء في ذلك 117
117 الدليل على أنه يجوز للعالم ترك التعريف ببعض أمور الشريعة إذا خشى نفرة قلوب العامة عن ذلك 118
118 باب الطهارة والسترة للطواف 119
119 مذاهب العلماء في حكم الستر هل هو شرط لصحة الطواف أم لا 119
120 نهى الحائض عن الطواف حتى ينقطع دمها وتغتسل 120
121 باب ذكر الله في الطواف وما ورد فيه من الأحاديث 120
122 حكاية صاحب البحر عن الأكثر انه لادم على من ترك مسنونا 122
123 باب الطواف راكبا لعذر 122
124 جواز الطواف راكبا والمشي أولا 123
125 باب ركعتي الطواف والقراءة فيهما واستلام الركن بعدهما 124
126 استحباب القراءة بقل يا أيها الكافرون وقل هو الله أحد مع فاتحة الكتاب في ركعتي الطواف 124
127 باب السعي بين الصفا والمروة 125
128 مشروعية الدعاء في السعي بين الصفا والمروة 126
129 حكم صعود الصفا 127
130 حكم البداءة والختم بالمروة 127
131 باب النهى عن التحلل بعد السعي الا للمتمتع إذا لم يسق هديا وبيان متى يتوجه المتمتع إلى منى ومتى يحرم بالحج 128
132 الدليل على أن المعتمر لا يحل حتى يطوف ويسعى 129
133 مشروعية التقصير عند المروة بمشقص 130
134 مشروعية صلاة الظهر يوم التروية والفجر يوم عرفة بمنى وأقوال العلماء في ذلك 131
135 مشروعية صلاة الظهر والعصر والمغرب والعشاء والفجر بمنى 133
136 باب المسير من منى إلى عرفة والوقوف بها وأحكامه 134
137 بيان ما تمسك به الإمام أحمد بن حنبل بان وقت الوقوف لا يختص بما بعد الزوال بل وقته ما بين طلوع الفجر يوم عرفة وطلوعه يوم العيد وما أجاب به الجمهور عنه 136
138 تفسير التفث 136
139 إجماع العلماء على أن من وقف في أي جزء كان من عرفات صح وقوفه ولها أربعة حدود 137
140 رفع اليدين بالدعاء في عرفات ومشروعية الاستكثار من الدعاء يوم عرفة 138
141 مشروعية الخطبة يوم عرفة 139
142 باب الدفع إلى المزدلفة ثم منها إلى منى وما يتعلق بذلك 140
143 مشروعية الدفع من الموقف من المزدلفة قبل طلوع الشمس عند الاسفار 142
144 باب رمى جمرة العقبة يوم النحر وأحكامها 143
145 اختلاف العلماء فيمن رمى جمرة العقبة قبل الفجر 143
146 أدلة المجوزين للرمى قبل الفجر 144
147 حكم الرمي واختلاف المذاهب فيه 144
148 يستحب لمن وقف عند الجمرة أن يجعل مكة عن يساره 145
149 وقت رمى الجمرة بعد طلوع الشمس 146
150 جواز رمى جمرة العقبة في النصف الأخير من الليل للنساء 147
151 باب النحر والحلاق والتقصير وما يباح عندهما 148
152 الدليل على أن الحلق أفضل من التقصير 148
153 اختلاف العلماء في الحلق هل هو نسك أو تحليل محظور 148
154 حجة من قال يتعين الحلق على من لبد رأسه وأقوال العلماء في ذلك 149
155 أدلة من قال ممنوع الطيب بعد الرمي 150
156 باب الإفاضة من منى للطواف يوم النحر 151
157 باب ما جاء في تقديم النحر والحلق والرمي والإفاضة بعضها على بعض 151
158 جواز تقديم بعض الأمور في الحج على بعض وهي كالرمى والحلق والتقصير و النحر وأقوال العلماء في وجوب الدم في بعض المواضع 153
159 باب استحباب الخطبة يوم النحر 155
160 شرح ألفاظ خطبة النبي صلى الله عليه وآله وسلم 156
161 باب اكتفاء القارن لنسكيه بطواف واحد وسعى واحد 157
162 أقوال العلماء في‌اكتفاء القارن لحجته وعمرته طواف واحد وسعى واحد وأدلة كل وتحقيق المقام 158
163 باب المبيت بمنى ليالي منى ورمى الجمار في أيامها 160
164 عدم اجزاء رمى الجمار في غير يوم الأضحى قبل زوال الشمس وأقوال العلماء في ذلك 161
165 ترخيص رمى الجمار للرعاة أية ساعة شاءوا من النهار والليل 162
166 باب الخطبة أوسط أيام التشريق 163
167 معنى قوله خيار الناس في الجاهلية خيارهم في الاسلام إذا فقهوا 164
168 باب نزول المحصب إذا نفروا من منى 165
169 باب ما جاء في دخول الكعبة والتبرك بها 166
170 استحباب وضع الخد والصدر على البيت وهو ما بين الركن والباب 167
171 باب ما جاء في ماء زمزم 168
172 ماء زمزم لما شرب له وتفسير ذلك 170
173 باب طواف الوداع 170
174 باب ما يقول إذا قدم من حج أو غيره 172
175 استحباب التكبير والتهليل والدعاء عند كل شرف من الأرض يعلوه الراجع إلى وطنه من حج أو عمرة أو غزو 173
176 باب الفوات والاحصار 173
177 من أين يحل من به كسر أو عرج وفيما به يحل وأقوال العلماء في ذلك 174
178 الدليل على وجوب الهدى على المحصر 175
179 باب تحلل المحصر عن العمرة بالنحر ثم الحلق حيث احصر من حل أو حرم وانه لا قضاء عليه 175
180 وجوب القضاء على المحصر وأقوال العلماء في ذلك والتفصيل بين فرض الحج ونفله وأدلة كل 176
181 اختلاف الصحابة فمن بعدهم في محل نحر الهدى للمحصر 177
182 فائدة في حكم زيارة قبر النبي صلى الله عليه وسلم وشد الرحال لها وأقوال العلماء في ذلك وأدلة ذلك مبسوطا 178
183 حاصل كلام ابن تيمية المصلح الكبير حفيد المصنف في شد الرحال إلى زيارة قبر النبي صلى الله عليه وآله وسلم 181
184 * (أبواب الهدايا والضحايا) * 182
185 باب في إشعار البدن وتقليد الهدى كله 182
186 تفسير اشعار البدن وأقوال العلماء في حكمه 182
187 بيان الحكمة في تقليد الهدى النعل 183
188 الدليل على جواز أن يكون الهدى من الغنم 183
189 باب النهى عن ابدال الهدى المعين 184
190 باب ان البدنة من الإبل والبقر عن سبع شياه وبالعكس 185
191 جواز الاشتراك في الهدى هو مذهب الجمهور 186
192 تفسير البدن والبدنة 186
193 باب ركوب الهدى 187
194 جواز ركوب الهدى من غير فرق بين ما كان منه واجبا أو تطوعا ومذاهب العلماء في ذلك 188
195 اختلاف العلماء في حكم حمل متاع الراكب الهدى وأقوال العلماء في ذلك 188
196 باب الهدى يعطب قبل المحل 189
197 باب الاكل من دم التمتع والقران 190
198 والتطوع يجوز الاكل للمهدى من الهدى الذي يسوقه ومذاهب العلماء في ذلك 191
199 دليل من يقول إن البقرة تجزئ عن أكثر من سبعة 192
200 باب أن من يبعث بهدى لم يحرم عليه شئ بذلك 192
201 كلام العلماء في زيادين أبى سفيان ونسبه إلى أبيه 193
202 الدليل على أنه لا يحرم على من بعث بهدى شئ من الامورالتى تحل له ومذاهب العلماء في ذلك 193
203 باب الحث على الأضحية 194
204 لا خلاف بين العلماء في مشروعية 195
205 التضحية باب ما احتج به في عدم وجوبها بتضحية رسول الله صلى الله عليه و آله وسلم عن أمته 196
206 الدليل على أنه يجوز للرجل ان يضحى عنه وعن اتباعه وأهله ويشركهم معه في الثواب ومذاهب العلماء في ذلك 197
207 أقوال العلماء في حكم التضحية ومذاهبهم في ذلك 197
208 باب ما يجتنبه في العشر من أراد التضحية 199
209 مشروعية ترك أخذ الشعر والأظفار بعد دخول عشر ذي الحجة لمن أراد أن يضحى واختلاف العلماء في ذلك وأدلة كل 199
210 بيان الحكمة في النهى عن أخذ شئ من الشعر والظفر 200
211 باب السن الذي يجزئ في الأضحية وما لا يجزئ وأقوال العلماء في ذلك ومذهب كل ودليله 200
212 الدليل على أن التضحية بالضان أفضل وأقوال العلماء في ذلك 202
213 بيان أن الشاة لا تجزئ الا عن واحد ومذاهب العلماء في ذلك 203
214 باب ما لا يضحى به لعيبه وما يكره وما يستحب 203
215 الدليل على عدم اجزاء التضحية باغضب القرن والاذن ومذاهب العلماء في ذلك 204
216 الدليل على أن متبينة العور والعرج والمرض لا يجوز التضحية بها الا ما كان من ذلك يسيرا غير بين 205
217 الدليل على أن دم الشاة البيضاء عند الله أزكى من السوداوين 206
218 ذهاب الألية ليس عيبا في التضحية 207
219 استحباب التضحية بالاعفر من الانعام 207
220 باب التضحية بالخصي 208
221 استحباب التضحية بالأقرن الابلح والموجوء 208
222 باب الاجتزا بالشاة لأهل البيت الواحد 209
223 اختلاف العلماء في البدنة هل تجزئ عن سبعة فقط أم أكثر من ذلك 210
224 باب الذبح بالمصلى والتسمية والتكبير على الذبح والمباشرة له 210
225 استحباب اضجاع الغنم في الذبح على جانبها الأيسر واستحباب قول المضحى باسم الله و الله أكبر 211
226 استحباب تولى الانسان ذبح أضحيته بنفسه ومذاهب العلماء فيما إذا استناب هل يجزى أم لا 211
227 باب نحر الإبل قائمة معقولة يدها اليسرى 211
228 باب بيان وقت الذبح 212
229 الدليل على أن وقت الأضحية بعد صلاة الامام لا بعد صلاة غيره ومذاهب العلماء في ذلك 213
230 الدليل على أن أيام التشريق كلها أيام ذبح 215
231 اختلاف العلماء في جواز التضحية في ليالي أيام الذبح ومذاهبهم في ذلك 216
232 باب الأكل والاطعام من الأضحية وجواز ادخار لحمها ونسخ النهى عنها 216
233 حكم الأكل من الأضحية ومذاهب العلماء وأدلة كل 218
234 تفسير الحشم والحشمة 219
235 باب الصدقة بالجلود والجلال والنهى عن بيعها 219
236 الدليل على أنه لا يجوز اعطاء الجازر من لحم الهدى الذي نحره على وجه الاجرة 220
237 عدم جواز بيع لحوم الأضاحى والجلود والجلال ومذاهب العلماء في ذلك 220
238 باب من أذن في انتهاب أضحيته 221
239 الدليل على أن أفضل أيام السنة عند الله يوم النحر ثم يوم القر ومذاهب العلماء في ذلك 221
240 تسارع الدواب التي ضحى بها رسول الله صلى الله عليه وسلم إليه وحال قلوب الآدميين الذين لا يعقلون 222
241 * كتاب العقيقة وسنة الولادة * 222
242 حكم العقيقة ومذاهب العلماء فيها 223
243 أقوال العلماء في مدة ذبح العقيقة 224
244 يعق عن الغلام شاتين مكافأتين 225
245 أمر النبي بتسمية المولود يوم سابعه ووضع الأذى عنه 226
246 حديث أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم عق عن نفسه بعد البعثة ضعيف 227
247 الدليل على أن تلطيخ رأس المولود بالدم من عمل الجاهلية والشرع جاء بهدم ذلك 227
248 الدليل على أن العقيقة نصح من غير الأب مع وجوده وعدم امتناعه وأقوال العلماء في ذلك 227
249 بيان أن فاطمة وزنت شعر الحسن والحسين وزينب وأم كلثوم فتصدقت بوزنه فضة 228
250 من ولد له مولود فاذن في أذنه اليمنى وأقام في اليسرى لم تضره أم الصبيان 229
251 في أبحاث تتعلق بالعقيقة وبيانها مفصلة 230
252 باب ما جاء في الفرع والعتيرة ونسخهما 231
253 تفسير العتيرة والفرع وأقوال العلماء في حكمهما 232
254 حديث لا فرع ولا عتيرة في الاسلام 233
255 كتاب البيوع 234
256 أبواب ما يجوز بيعه وما لا يجوز 234
257 باب ما جاء في بيع النجاسة وآلة المعصية وما لا نفع فيه 234
258 بيان أنواع البيوع وتسميتها بأسماء مختلفة 235
259 أقوال العلماء في حكم بيع الخنزير 235
260 النهى عن ثمن الكلب ومهر البغى وحلوان الكاهن 236
261 النهى عن ثمن الكلب والسنور 237
262 النهى عن كسب البغى 238
263 باب النهى عن بيع فضل الماء 239
264 الدليل على تحريم بيع فضل الماء الفاضل عن كفاية صاحبه 240
265 باب النهى عن ثمن عسب الفحل وأقوال العلماء في حكمه 241
266 باب النهى عن بيوع الغرر 242
267 النهى عن شراء ما في بطون الانعام حتى تضع وتفسير حبل الحبلة 243
268 النهى عن بيع ما في ضروع الأنعام الا بكيل وعن شراء العبد الآبق وعن شراء المغانم حتى تقسم وعن شراء الصدقات حتى تقبض وعن ضربة الغائص وأقوال العلماء في ذلك 244
269 النهى عن بيع الملامسة والمنابذة وتفسيرهما 245
270 النهى عن المحاقلة والثنيا الا أن تعلم 246
271 باب النهى عن الاستثناء في البيع الا أن يكون معلوما والحكمة في ذلك 247
272 باب بيعتين في بيعة 247
273 تفسير البيعتين في بيعة 248
274 باب النهى عن بيع العربون وأقوال العلماء في ذلك 249
275 باب تحريم بيع العصير ممن يتخذه خمرا وكل بيع أعان على معصية 250
276 باب النهى عن بيع ما لا يملكه ليمضى فيشترى ويسلم 251
277 باب من باع سلعة من رجل تم من آخر 252
278 باب النهى عن بيع الدين بالدين 253
279 باب نهى المشترى عن بيع ما اشراه قبل قبضه وما ورد فيه من الأحاديث 255
280 من اشترى طعاما بكيل أو وزن فلا يبيعه حتى يقبضه وبسط الكلام في ذلك و أقوال العلماء فيه 256
281 باب النهى عن بيع الطعام حتى يجرى فيه الصاعان وأقوال العلماء في ذلك 259
282 باب ما جاء في التفريق بين ذوي المحارم 259
283 الدليل على تحريم التفريق بين الوالدة والوالد وبين الأخوين وأقوال العلماء فيه 260
284 تفسير التعريس والعتق 261
285 باب النهى عن أن يبيع حاضر لباد ومذاهب العلماء في ذلك وأدلة كل و تحقيق المقام 261
286 باب النهى عن النجش وأقوال العلماء فيه 265
287 باب النهى عن تلقى الركبان واختلاف العلماء في حكمه 266
288 باب النهى عن بيع الرجل على بيع أخيه وسومه الا في المزايدة 267
289 بيان صورة البيع على البيع والشراء على الشراء وتفسير الحلس 269
290 الدليل على جواز بيع المزايدة وأقوال العلماء فيه 269
291 باب البيع بغير اشهاد وبيان مذهب العلماء في ذلك 270
292 * أبواب بيع الأصول والثمار 272
293 باب من باع نخلا مؤبرا 272
294 الدليل على أن العبد إذا ملكه سيده مالا ملكه ومذهب العلماء في ذلك 273
295 الدليل على أن مال العبد لا يدخل في البيع حتى الحلقة في أذنه والخاتم الذي في أصبعه والنعل التي في رجله والثياب التي على بدنه وأقوال العلماء في ذلك 273
296 باب النهى عن بيع الثمر قبل بدو صلاحه 274
297 اختلاف السلف في بدو الصلاح هل يكفي في جنس الثمار أو لابد في بدو الصلاح في كل بستان على حدة أو في كل شجرة ومذاهب العلماء في ذلك 274
298 أقوال العلماء في بيع الثمر قبل بدو صلاحها 275
299 النهى عن بيع السنبل حتى يبيض والحب حتى يشتد 277
300 النهى عن المحاقلة والمزابنة والمعاومة والمخابرة واختلاف العلماء في تفسيرها 277
301 بيع الثمرة المشتراة يلحقها جائحة 279
302 اختلاف أهل العلم في وضع الجوائح إذا بيعت الثمرة بعد بدو صلاحها وسلمها البائع للمشترى بالتخلية ثم تلفت بالجائحة قبل أوان الجذاذ 280
303 * أبواب الشروط في البيع 281
304 باب اشتراط منفعة المبيع وما في معناها 281
305 الدليل على جواز بيع الجمل مع استثناء الركوب ومذاهب العلماء في ذلك 281
306 باب النهى عن جمع شرطين من ذلك 282
307 النهى عن بيع وشرط ومذاهب العلماء في ذلك 283
308 باب من اشترى عبدا بشرط أن يعتق 283
309 باب أن من شرط الولاء أو شرطا فاسدا لغا وصح العقد 284
310 الدليل على جواز بيع المكاتب إذا رضى ولو لم يعجز نفسه ومذاهب العلماء في ذلك 284
311 الدليل على أن الولاء لمن أعتق باجماع المسلمين وقصة عائشة مع بريرة مواليها 284
312 باب شرط السلامة من الغبن 286
313 الكلام على الخلابة وحكم من قالها في البيع 287
314 باب اثبات خيار المجلس 288
315 تفسير البيعان الواقع في الحديث 289
316 أقوال العلماء في ثبوت الخيار للمتبايعين وهل المراد بالتفرق تفرق الأبدان أو الكلام 290
317 اختلاف العلماء في المراد بقوله الا بيع الخيار 292
318 البيع والمبتاع بالخيار مالم يتفرقا 292
319 * (أبواب الربا) * 293
320 تفسير الربا وبيان اشتقاقه 294
321 باب التشديد في الربا 295
322 الدليل على تحريم كتابة الربا وشهادته 296
323 الدليل على أن معصية الربا من أشد المعاصي 296
324 باب ما يجرى فيه الربا 297
325 التصريح بتحريم ربا الفضل وأقوال العلماء فيه ورجوع أبن عباس بعد أن ظن حله واستغفر الله 299
326 النهى عن بيع الفضة بالفضة والذهب بالذهب والبر بالبر والشعير بالشعير والتمر بالتمر والملح بالملح الا مثلا بمثل سواء بسواء يدا بيد 299
327 إذا اختلفت الأصناف فللبائع ان يبيع كيف شاء إذا كان يدا بيد 300
328 تفسير هاء وهاء الواقعين في الحديث 301
329 اختلاف العلماء هل يلحق بالأجناس المذكورة في الأحاديث غيرها أم لا 302
330 بيان علة الربا في هذه الأجناس 302
331 الدليل على أنه لا يجوز ردئ الجنس بجيده متفاضلا وأنه أمر مجمع عليه 302
332 باب في أن الجهل بالتساوي كالعلم بالتفاضل 303
333 باب من باع ذهبا وغيره بذهب 304
334 الدليل على أنه لا يجوز بيع الذهب مع غيره بذهب حتى يفصل من ذلك الغير ويميز عنه وتفصيل ذلك وأقوال العلماء فيه 304
335 باب مرد الكيل والوزن 306
336 اعتبار كيل أهل المدينة ووزن أهل مكة 306
337 باب النهى عن بيع رطب كل من حب أو تمر بيابسه 306
338 باب الرخصة في بيع العرايا وما ورد فيها من الأحاديث 308
339 تفسير العرايا 309
340 صور العرايا 310
341 تفسير الخرص 311
342 أقوال العلماء في المقدار الذي يجوز به العرايا 311
343 باب بيع اللحم بالحيوان 312
344 باب جواز التفاضل والنسيئة في غير المكيل والموزون وما ورد فيه من الأحاديث وأقوال العلماء في حكمه 313
345 باب ان من باع سلعة بنسيئة لا يشتريها بأقل مما باعها 316
346 باب ما جاء في بيع العينة 317
347 تفسير العينة 317
348 حكم بيع العينة ومذاهب العلماء في ذلك 318
349 ترك الجهاد يترتب عليه اضرار كثير بالمسلمين منها الذل والمسكنة و استيلاء الأعداء عليهم وغير ذلك 319
350 باب ما جاء في الشبهات 319
351 تفسير الحرام والحلال والحمى 320
352 اختلاف العلماء في حكم الشبهات 321
353 أربعة أحاديث تدور عليها أحكام الاسلام 321
354 التقوى ان يدع ما لا بأس به حذرا لما به بأس 322
355 كلام السلف في الورع وتقسيمه 323
356 * (أبواب أحكام العيوب) * 323
357 باب وجوب تبين العيب في البيع 323
358 الدليل على تحريم كتم العيب ووجوب تبيينه للمشترى 324
359 تفسير قوله صلى الله عليه وسلم " من غشنا فليس منا " 324
360 باب ان الكسب الحادث لا يمنع الرد بالعيب وأقوال العلماء في ذلك و تفصيل المقام 325
361 باب ما جاء في المصراة 326
362 تفسير المصراة وأقوال علماء اللغة في ضبطها 326
363 الدليل على صحة بيع المصراة مع ثبوت الخيار 327
364 الدليل على امتداد الخيار ثلاثة أيام إذا ظهر في المبيع عيب ومذاهب العلماء في ذلك 327
365 رد المصراة والرد معها مثل أو مثلا لبنها قمحا 328
366 أقوال العلماء في حديث أبى هريرة في التصرية وانه مخالف للأصول من وجوه ورد ذلك بأدلة واضحة وتحقيق المقام 329
367 الحكمة في تقدير الضمان بمقدار واحد 331
368 من جملة ما ادعوه ان حديث أبى هريرة خالف القياس زيادة على ما تقدم الخ 331
369 باب النهى عن التسعير وأقوال العلماء في ذلك وتفصيله 333
370 باب ما جاء في الاحتكار وبيان ان المحتكر خاطئ 334
371 مذاهب العلماء في حكم الاحتكار 336
372 باب النهى عن كسر سكة المسلمين الا من بأس والحكمة في النهى عن ذلك 337
373 باب ما جاء في اختلاف المتبايعين 338
374 إذا اختلف البيعان والسلعة قائمة ولا بينة لأحدهما تحالفا 339
375 البينة على المدعى واليمين على المدعى عليه 341
376 * (كتاب السلم) * 341
377 مشروعية السلم ومذاهب العلماء فيه 342
378 أقوال العلماء في مدة أجل السلم 343
379 مشروعية السلم في الحنطة والشعير والزيت إلى أجل مسمى 343
380 اختلاف العلماء في جواز السلم فيما ليس بموجود في وقت السلم إذا أمكن وجوده في وقت حلول الاجل وحججهم في ذلك 344
381 الدليل على أنه لا يجوز شئ من الشروط في عقد السلم غير القضاء وان الرهن في السلم هو ربا مضمون 345
382 * كتاب القرض * 346
383 باب فضيلة القرض و ماله من الثواب يوم القيامة 346
384 باب استقرار الحيوان والقضاء من الجنس فيه وفى غيره 346
385 الدليل على جواز الزيادة على مقدار القرض من المستقرض 347
386 اختلاف العلماء في جواز تقديم الصدقة عن كل وقتها 347
387 باب جواز الزيادة عند الوفاء والنهى عنها قبله 348
388 الهدية والعارية ونحوهما إذا كانت لأجل التنفيس في أجل الدين أو لأجل رشوة صاحب الدين أو لأجل أن يكون لصاحب الدين منفعة في مقابل دينه محرمة ونوع من أنواع الربا 349
389 ما ورد في أن كل قرض جر منفعة فهو ربا 350
390 * كتاب الرهن * 350
391 احكام الرهن وجواز معاملة أهل الكتاب 351
392 الدليل على مشروعية الرهن في الحضر والسفر 351
393 الظهر يركب بنفقته إذا كان مرهونا ولبن الدر يشرب بنفقته أيضا وعلى الذي يركب ويشرب النفقة 352
394 مذاهب العلماء في جواز انتفاع المرتهن بالرهن إذا قام بما يحتاج إليه و لو لم يأذن المالك 352
395 لا يغلق الرهن من صاحبه الذي رهنه له غنمه وعليه غرمه 353
396 * كتاب الحوالة والضمان * 354
397 باب وجود قبول الحوالة على الملئ 354
398 ما يشترط في الحوالة 355
399 الدليل على أنه يجب على من أحيل بحقه على ملئ أن يحتال ومذاهب العلماء فيه 355
400 اختلاف العلماء في أن المطل مع الغنى كبيرة أم لا 355
401 باب ضمان دين الميت المفلس 356
402 الدليل على أنها تصح الضمانة عن الميت ويلزم الضمين ما ضمن به سواء كان الميت غنيا أو فقيرا ومذاهب العلماء في ذلك 357
403 الحكمة في ترك النبي صلى الله عليه وآله وسلم الصلاة على من عليه دين 357
404 باب ان المضمون عنه انما يبرأ بأدا الضامن لا بمجرد ضمانه 358
405 باب في أن ضمان درك المبيع على البائع إذا خرج مستحقا 359
406 * (كتاب التفليس) * 360
407 باب ملازمة الملئ واطلاق المعسر 360
408 مشروعية التصدق على من كثر دينه ولم يبلغ الوفاء 361
409 باب من وجد سلعة من رجل عنده وقد أفلس 361
410 من وجد متاعه بعينه عند مفلس أو غيره فهو احق به ومذاهب العلماء في ذلك 362
411 الدليل على أن المشترى إذا كان قد قضى بعض الثمن لم يكن البائع أولى بما لم يسلم المشترى ثمنه من المبيع بل يكون أسوة الغرماء ومذاهب العلماء في ذلك 364
412 باب الحجر على المدين وبيع ماله في قضاء دينه 365
413 باب الحجر على المبذر 366
414 مذاهب العلماء في الحجر على الكبير 367
415 تفسير السفهاء وكلام الزمخشري فيه 368
416 باب علامات البلوغ ومذاهب العلماء في ذلك 369
417 الدليل على أن الاحتلام من علامات البلوغ 371
418 الاحتلام مع الانزال من علامات البلوغ ومذاهب العلماء في ذلك 371
419 من علامات البلوغ الانبات ومذاهب العلماء في ذلك 372
420 باب ما يحل لولى اليتيم من ماله بشرط العمل والحاجة وأقوال العلماء في ذلك 372
421 باب مخالطة الولي اليتيم في الطعام والشراب 374
422 * (كتاب الصلح وأحكام) * 375
423 باب جواز الصلح عن المعلوم والمجهول والتحليل منهما 375
424 تقسيم الصلح إلى أنواع 375
425 الدليل على أن الحاكم انما يحكم بظاهر ما يسمع من الألفاظ مع جواز كون الباطن خلافه ولم يتعبد بالبحث عن البواطن باستعمال الأشياء التي تفضى في بعض الأحوال إلى ذلك كأنواع السياسة والمداهاة 376
426 حكم الحاكم لا يحل به الحرام 376
427 مشروعية ثبوت القرعة والاستهام إذا احتيج لذلك 377
428 الصلح جائز بين المسلمين الا صلحا حرم حلالا أو أحل حراما 377
429 كل شرط ليس في كتاب الله فهو باطل 379
430 جواز المصالحة للمجهول عن المعلوم 380
431 حكم صرف الفضة بالفضة مع الزيادة 381
432 ينبغي لمن ظلم في الدنيا أن يتحلل اليوم ممن ظلمه واستنباط أحكام من الحديث 382
433 باب الصلح عن العمد بأكثر من الدية وأقل 383
434 باب ما جاء وضع الخشب في جدار الجار وأن كره 383
435 حديث لا ضرر ولا ضرار 384
436 مذاهب العلماء في حكم وضع خشب الجار في حائط جاره وأدلة كل وتحقيق المقام 385
437 الدليل على تحريم الضرار على أي صفة كان من غير فرق بين الجار وغيره 386
438 باب في الطريق إذا اختلفوا فيها كم تجعل 387
439 باب اخراج ميازيب المطر إلى الشارع 388
440 * (كتاب الشركة والمضاربة) * 389
441 الدليل على أن البركة تكون في مال الشريكين إذا صدقا ولم يخونا 390
442 الشريك الحسن الذي لا يمارى ولا يدارى 390
443 الدليل على جواز تفريق الصفقة فيصح الصحيح منها ويبطل مالا يصح ومذاهب العلماء في ذلك 391
444 الدليل على جواز شركة الأبدان ومذاهب العلماء في ذلك 392
445 بيان أن الصحابة كانوا يتعاملون بالمضاربة من غير نكير بينهم 393
446 البركة في ثلاث البيع إلى أجل والمقارضة واخلاط البر بالشعير للبيت لا للبيع وبه يتم الجزء الخامس والحمد لله 393