الرئيسية
الكتب
المجموعات
المؤلفون
5
4
3
2
1
»
»»
شرح ابن عقيل - ابن عقيل الهمداني - ج ١ -
السابق
الكتاب: شرح ابن عقيل
المؤلف: ابن عقيل الهمداني
الجزء: ١
الوفاة: ٧٦٩
المجموعة: علوم اللغة العربية
تحقيق:
الطبعة: الرابعة عشرة
سنة الطبع: جمادي الأولى ١٣٨٤ - ١٩٦٤ م
المطبعة:
الناشر:
ردمك:
ملاحظات:
المصدر:
التالي
الاولى ١
٦٧٤ الاخيرة
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
مقدمة الطبعة الثانية
3
2
مقدمة الطبعة الأولى
5
3
خطبة الناظم، وإعرابها الكلام وما يتألف منه
10
4
تعريف الكلام اصطلاحا
14
5
ما يصح ان يتركب الكلام منه
14
6
الكلم وأنواعه
15
7
القول، والنسبة بينه وبين غيره
16
8
قد يقصد بالكلمة الكلام
16
9
علامات الاسم
16
10
علامات الفعل
22
11
يمتاز الحرف بعدم قبوله علامات النوعين
23
12
الفعل ثلاثة أنواع، وعلامة كل نوع
24
13
ان دلت كلمة على معنى الفعل ولم تقبل علامته فهي اسم فعل المبنى والمعرب
25
14
الاسم ضربان: معرب، ومبنى، وبيان كل منهما
27
15
أنواع شبه الحرف أربعة
29
16
المعرب، وانقسامه إلى صحيح و معتل
34
17
المعرب والمبنى من الافعال
35
18
الحروف كلها مبنية
39
19
الأصل في البناء السكون، ومن المبنى ما هو غير ساكن
39
20
أنواع الاعراب، وما يختص بنوع منها، وما يشترك فيه النوعان
40
21
إعراب الأسماء الستة، وما فيها من اللغات
42
22
شروط اعراب الأسماء الستة بالحروف
49
23
اعراب المثنى وما يلحق به
52
24
اعراب جمع المذكر السالم وما يلحق به
56
25
لغات العرب في نون جمع المذكر السالم، ونون المثنى
63
26
اعراب جمع المؤنث السالم وما يلحق به
70
27
اعراب الاسم الذي لا ينصرف
74
28
إعراب الافعال الخمسة
75
29
اعراب المعتل من الأسماء
77
30
بيان المعتل من الافعال
80
31
اعراب المعتل من الافعال النكرة والمعرفة
81
32
معنى النكرة
83
33
معنى المعرفة، وأنواعها
84
34
الضمير، ومعناه
85
35
ينقسم الضمير البارز إلى متصل ومنفصل
86
36
المضمرات كلها مبنية
88
37
ما يصلح من الضمائر لأكثر من موضع
90
38
ينقسم الضمير إلى مستتر وبارز
91
39
ينقسم البارز المنفصل إلى مرفوع ومنصوب
93
40
لا يعدل عن المتصل إلى المنفصل الا إذا تعذر المتصل
95
41
المواضع التي يجوز فيها وصل الضمير وفصله
98
42
تلزم نون الوقاية قبل ياء المتكلم في الفعل
104
43
نون الوقاية قبل ياء المتكلم مع الحرف
106
44
نون الوقاية قبل ياء المتكلم مع لدن وقد
111
45
العلم معنى العلم
112
46
ينقسم العلم إلى اسم وكنية ولقب
113
47
إذا اجتمع الاسم واللقب فما وجوه الاعراب التي تجوز فيهما؟
113
48
ينقسم العلم إلى منقول ومرتجل
118
49
ينقسم العلم إلى علم شخصي، وعلم جنس
120
50
علم الجنس، والفرق بينه وبين علم الشخص
121
51
اسم الإشارة ما يشار به إلى المفرد مذكرا ومؤنثا
124
52
ما يشار به إلى المثنى
125
53
ما يشار به إلى الجمع
125
54
مراتب المشار إليه، وما يستعمل لكل مرتبة
127
55
الإشارة إلى المكان
130
56
الموصول الموصول قسمان: اسمى، و حرفي - الموصولات الحرفية، وما يوصل به كل منها
133
57
الموصول الأسمى العام
139
58
كل الموصولات الاسمية تحتاج إلى صلة وعائد
145
59
لا تكون صلة الموصول الا جملة أو شبهها
146
60
شروط الجملة التي تقع صلة
147
61
ما يشترط في شبه الجملة الذي يقع صلة
148
62
يشترط في صلة " أل " ان تكون صفة صريحة
148
63
" أي " الموصولة، ومتى تبنى؟ ومتى تعرب؟
152
64
بعض العرب يعرب " أيا " الموصولة في كل حال
155
65
تفصيل الموضع الذي يحذف فيه العائد على الموصول إذا كان مرفوعا
157
66
قف على ما يجوز من وجوه الاعراب في الاسم الواقع بعد " لا سيما "
158
67
الكلام على حذف العائد المنصوب
160
68
الكلام على حذف العائد المخفوض وشروطه
162
69
المعرف بأداة التعريف حرف التعريف هو " أل " برمتها، أو اللام وحدها؟
167
70
المعنى التي ترد لها " أل " ثلاثة
168
71
تزاد " أل " زيادة لازمة، أو اضطرارا
168
72
تدخل " أل " على بعض الاعلام للمح الأصل
173
73
قد يصير الاسم المقترن بال أو المضاف علما بالغلبة
175
74
الابتداء المبتدأ قسمان: مبتدأ له خبر، ومبتدأ له مرفوع اغنى عن الخبر
178
75
أحوال المبتدأ ذي المرفوع مع مرفوعه، وما يجوز من وجوه الاعراب في كل حال
186
76
الرافع للمبتدأ، وللخبر، واختلاف العلماء في ذلك
190
77
تعريف الخبر
191
78
الخبر يكون مفردا، ويكون جملة، والجملة على ضربين
192
79
الخبر المفرد على ضربين: جامد، ومشتق
195
80
إذا جرى الخبر المشتق على غير مبتدئه برز معه ضميره وجوبا
196
81
يجئ الخبر ظرفا أو جارا ومجرورا
199
82
ظرف الزمان لا يقع خبرا عن اسم دال على جثة الا ان أفاد
202
83
لا تقع النكرة مبتدأ الا بمسوغ
204
84
الأصل في الخبر ان يتأخر عن المبتدأ، وقد يتقدم عليه
215
85
ه قف على خلاف الكوفيين في جواز تقديم خبر المبتدأ وسندهم في ذلك
216
86
المواضع التي يجب فيها تأخير الخبر
219
87
المواضع التي يجب فيها تقديم الخبر
227
88
يجوز حذف المبتدأ أو الخبر، ان دل على المحذوف دليل
231
89
المواضع التي يجب فيها حذف الخبر
235
90
المواضع التي يجب فيها حذف المبتدأ
240
91
قد يكون الخبر متعددا لمبتدأ واحد
242
92
كان وأخواتها عمل هذه الافعال، وألفاظها
246
93
ه قف على اختلاف العلماء في " ليس " أحرف هو أم فعل؟
247
94
بعض هذه الافعال يعمل بلا شرط، وبعضها لا يعمل الا بشرط
248
95
معاني هذه الألفاظ
253
96
غير الماضي منها يعمل عمل الماضي وبيان ما يتصرف منها وما لا يتصرف
253
97
يجوز توسط خبر هذه الافعال بينها وبين اسمها، خلافا لبعضهم في ليس، ولابن معط في دام
256
98
تقديم الخبر على دام وحدها، أو عليها وعلى " ما " المصدرية الظرفية
260
99
تقديم الخبر على الفعل المنفى بما أو غيرها نم أدوات النفي
261
100
يختار امتناع تقديم الخبر على ليس
262
101
من أفعال هذا الباب ما لا يكون الا ناقصا، ومنها ما يكون تاما ويكون ناقصا
264
102
لا يفصل بين العامل واسمه بمعمول خبره، الا إذا كان المعمول ظرفا أو مجرورا
264
103
إذا ورد في كلام العرب ما ظاهره ايلاء العمل معمول خبره وجب تأويله
265
104
تأتي " كان " زائدة، وبيان مواضع زيادتها، وشروطها
270
105
تحذف " كان ": اما وحدها، واما مع اسمها، واما مع خبرها
274
106
قد يخفف المضارع المجزوم من كان بحذف نونه، وشروط جواز ذلك
279
107
الحروف مشبهة بليس ما، ولا، ولات، وان المشبهات بليس الحرف الأول " ما "، وشروط أعماله عمل ليس ستة
282
108
حكم المعطوف على خبر " ما " النافية
288
109
زيادة الباء في خبر " ما " و " ليس " وغيرهما
289
110
الحرق الثاني " لا " وشروط أعماله عمل ليس ثلاثة
292
111
الحرف الثالث " ان " وبيان اختلاف النحاة في أعماله
298
112
الحرف الرابع " لات " واعماله هو مذهب الجمهور
300
113
أفعال المقاربة اجمع العلماء على أدوات هذا الباب أفعال، الا " عسى " فقيل: فعل، وقبل: حرف
303
114
أفعال هذا الباب على ثلاثة اقسام
304
115
عملها، وبيان ما يشترط في خبرها
304
116
الأكثر في خبر " عسى " ان يقترن بان المصدرية، ويقل تجرده منها
307
117
و " كاد " على عكس ذلك
309
118
يجب اقتران خبر حرى واخلولق بان
311
119
يكثر اقتران خبر " أوشك " بان
312
120
مما يكثر تجرد خبره من ان " كرب "
314
121
يمتنع اقتران خبر ما دل على الشروع بان
316
122
أكثر أفعال هذا الباب لا يتصرف والمتصرف منها أوشك وكاد
317
123
حكى بعض العلماء مجئ المضارع من عسى، ومن طفق، ومن جعل
319
124
اختصت عسى وأوشك واخلولق من بين أفعال هذا الباب بأنه يجوز ان تستعمل تامة، كما جاز استعمالها ناقصة
320
125
إذا ذكر اسم قبل عسى جاز ان تتحمل " عسى " ضمير ذلك الاسم
321
126
إذا اتصل بعسى ضمير رفع متحرك جاز في سينها الفتح والكسر
322
127
ان وأخواتها هذه الأدوات كلها حروف وعددها ستة
324
128
معاني هذه الأحرف
325
129
عمل هذه الأحرف، واختلاف النحاة في عملها في الخبر
325
130
لا يجوز تقديم خبر هذه الحروف على اسمها، الا إذا كان الخبر ظرفا أو جارا مجرورا
326
131
لا يجوز تقديم معمول الخبر على الاسم، ولو كان ظرفا أو جارا ومجرورا
327
132
همزة " ان " لها ثلاثة أحوال: وجوب الفتح، ووجوب الكسر، وجوازهما
328
133
المواضع التي يجب فيها فتح همز ان
328
134
المواضع التي يجوز فيها كسر همز ان وفتحها
333
135
متى يجوز دخول لام الابتداء على خبر ان؟
338
136
تدخل لام الابتداء أيضا على معمول الخبر، وعلى ضمير الفصل، وعلى اسم " ان " ولكل ذلك شروط
345
137
تقترن " ما " بهذه الحروف فيبطل عملها، وربما بقي معها العمل
348
138
العطف على اسم ان بعد استيفاء خبرها. وقيل استيفائه
350
139
تخفف " ان " المكسورة فيقل عملها
352
140
تخفف ان المفتوحة فيحذف اسمها، ويجب ان يكون خبرها جملة
358
141
تخفف " كان " فيحذف اسمها، وربما ذكر
364
142
لا التي لنفى الجنس تعمل " لا " عمل ان بشروط
368
143
أنواع اسم " لا " النافية، وحكم كل نوع
369
144
حكم المعطوف على اسم " لا " إذا تكررت لا
374
145
نعت اسم لا
378
146
العطف على اسم لا إذا لم تكرر لا
381
147
تأخذ " لا " مع همزة الاستفهام مثل ما تأخذه بدونها من الاحكام
382
148
إذا دل دليل على خبر " لا " حذف ظن وأخواتها
386
149
ألفاظ هذه الافعال، وأنواعها ومعاني كل منها، والاستشهاد على ذلك
389
150
التعليق والإلغاء
403
151
يجوز الغاء العامل المتوسط والمتأخر دون المتقدم
407
152
علم بمعنى عرف، وظن بمعنى اتهم، ورأى بمعنى حلم
412
153
متى يجوز حذف المفعولين أو أحدهما؟ ومتى لا يجوز؟
414
154
يستعمل القول بمعنى الظن
416
155
أعلم وأرى ذكر الافعال التي تنصب ثلاثة مفاعيل
422
156
ما ثبت لمفعولي علم يثبت للثاني والثالث من مفاعيل هذه الافعال
423
157
ما يتعدى لواحد من الافعال يتعدى لاثنين بالهمزة، ويثبت لثانيهما ما يثبت للمفعول الثاني من مفعولي " كسا "
424
158
تتمة أفعال هذا الباب والاستشهاد لها
425
159
الفاعل تعريف الفاعل
431
160
حكم الفاعل التأخر عن فعله
433
161
إذا كان الفاعل مثنى أو مجموعا تجرد الفعل عند جمهرة العرب من علامة التثنية والجمع
436
162
إذا دل دليل على الفعل جاز حذفه
442
163
ه قف على اختلاف العلماء في الاسم المرفوع بعد أداة الشرط
443
164
يؤنث الفعل إذا كان الفاعل مؤنثا
444
165
يجب تأنيث الفعل في موضعين
445
166
الفصل بين الفعل وفاعله المؤنث
446
167
قد تحذف تاء التأنيث من الفعل المسند لفاعل مؤنث من غير فصل بينهما
448
168
ه اسناد الفعل إلى ما يدل على جمع
451
169
ويعقبه المفعول، وقد يخالف ذلك الأصل
453
170
قد يجب تأخير المفعول وتقديم الفاعل عليه
455
171
المفعول المتصل بضمير الفاعل، والفاعل المتصل بضمير المفعول
460
172
إذا حذف الفاعل قام المفعول مقامه، واخذ احكامه
467
173
تغيير صورة الفعل عند اسناده للمفعول
468
174
لك في الفعل الأجوف الثلاثي إذا أسند إلى المفعول ثلاثة أوجه
470
175
إذا خيف لبس في أحد هذه الأوجه وجب تركه
472
176
يقوم مقام الفاعل: المصدر، والظرف، والجار والمجرور
474
177
متى وجد المفعول لم ينب عن الفاعل غيره
476
178
إذا كان الفعل متعديا إلى مفعولين فأيهما ينوب عن الفاعل؟
478
179
الاشتغال ه أركان الاشتغال، وشروط كل ركن
483
180
ضابط الاشتغال
484
181
المواضع التي يجب فيها نصب الاسم المشتغل عنه
486
182
المواضع التي يجب فيها رفعه
490
183
المواضع التي يترجح فيها نصبه
492
184
متى يجوز الوجهان على السواء؟
494
185
متى يترجح الرفع على النصب؟
494
186
الفعل المتصل بضمير الاسم والمنفصل منه بحرف جر أو بالإضافة سواء
496
187
الوصف العامل كالفعل
497
188
تعدي الفعل ولزومه تعريف الفعل المتعدى، وعلامته
500
189
الفعل المتعدى على ثلاثة اقسام
503
190
يتعدى الفعل اللازم بحرف الجر انتصب المجرور
504
191
إذا كان للفعل مفعولان تقدم منهما ما هو فاعل في المعنى، وقد يجب ذلك، وقد يمتنع
508
192
يجوز حذف الفضلة ان لم يضر حذفها
510
193
يجوز حذف ناصب الفضلة إذا دل عليه دليل
511
194
التنازع في العمل ضابط التنازع
512
195
ه قف على أنواع العاملين، وما يشترط فيهما
512
196
ه قف على خلاف النحاة في ترجيح أي العاملين، ووجه ذلك
514
197
العامل المهمل يعمل في ضمير الاسم، وإذا كان العامل في الظاهر هو ثاني العاملين لم يضمر مع أولهما الا المرفوع
514
198
المفعول المطلق تعريف المفعول المطلق
522
199
يعمل فيه الفعل، أو الوصف، أو المصدر
522
200
ه قف على شروط الفعل والوصف، اللذين يعملان في المفعول المطلق
523
201
أيهما أصل للاخر: الفعل أو المصدر؟
524
202
المفعول المطلق على ثلاثة أنواع
524
203
ينوب عن المصدر في الانتصاب على المفعولية المطلقة عدة أشياء
525
204
ما يجب افراده من المصادر، وما يجوز تثنيته وجمعه
527
205
حذف العامل في المفعول المطلق اما ممتنع، واما جائز، واما واجب
528
206
المفعول من اجله تعريف المفعول له، وحكمه
539
207
المفعول له على ثلاثة أنواع، وحكم كل نوع
540
208
المفعول فيه تعريف الظرف
543
209
حكم الظرف، وبيان ما يعمل فيه
544
210
العامل في الظرف اما مذكور، واما محذوف جوازا أو وجوبا
545
211
كل أسماء الزمان تقبل نصب على الظرفية، وانما يقبل ذلك من أسماء المكان نوعان: المبهم، وما اشتق من مصدر فعله العامل فيه
546
212
الظرف على قسمين: متصرف، وغير متصرف
550
213
ينوب المصدر عن ظرف الزمان كثيرا، وعن ظرف المكان قليلا
552
214
المفعول معه تعريف المفعول معه، وبيان العامل فيه
553
215
ه قف على اختلاف العلماء فيما يجوز ان يكون مفعولا معه
554
216
قد ينصب المفعول معه ولم يتقدمه في اللفظ فعل
555
217
الاسم الواقع بعد الواو على ثلاثة اضرب
557
218
الاستثناء حكم المستثنى الواقع بعد " الا "
560
219
حكم المستثنى إذا تقدم على المستثنى منه
564
220
حكم الاستثناء المفرغ
566
221
حكم " الا " إذا تكررت للتوكيد
567
222
حكم " الا " إذا تكررت لغير توكيد
570
223
حكم المستثنى بغير وسوى، وحكم " غير " نفسها
573
224
حكم المستثنى بليس ولا يكون، وبخلا وعدا
579
225
حكم المستثنى بحاشا
584
226
الحال تعريف الحال
587
227
الأكثر في الحال ان يكون مشتقا وان يكون منتقلا
588
228
المواضع التي تأتي فيها الحال جامدة
589
229
لا تكون الحال الا نكرة وقد تجئ معرفة على التأويل بنكرة
591
230
قد تقع الحال مصدرا منكرا
592
231
حق صاحب الحال ان يكون معرفة، وقد يكون نكرة بشرط ان يكون معه مسوغ، وبيان مسوغات ذلك
593
232
لا يتقدم الحال على صاحبه المجرور بالحرف، ويتقدم على غيره
601
233
لا يجئ الحال من المضاف إليه، الا في ثلاثة أحوال
604
234
متى يجوز تقديم الحال على العامل فيه؟ ومتى يمتنع ذلك؟
607
235
قد يتعدد الحال وصاحبه واحد أو متعدد
612
236
الحال على ضربين: مؤسسة، ومؤكدة
614
237
الحال قد تكون جملة، بشرط ان يكون لها رابط
616
238
ه قد يجب ان يكون الرابط الضمير، ومواضع ذلك
617
239
قد يجوز الربط بالضمير، وبالواو، وبهما
618
240
يحذف عامل الحال جوازا، أو وجوبا
621
241
التمييز تعريفه، وبيان أنواعه، وحكمه
624
242
ه حكم التمييز الواقع بعد افعل التفضيل
627
243
يقع التمييز بعد كل ما يقتضى التعجب
628
244
ما يجوز جره بمن من التمييز، وما لا يجوز
630
245
لا يجوز تقديم التمييز على العامل فيه، واختلاف العلماء في بعض مسائل من ذلك
630
جميع الحقوق محفوظة لـ محمد وال محمد الخالقين الرازقين المفوض لهم في كل شيء. Copyright © ∞-2025