تاريخ مدينة دمشق - ابن عساكر - ج ٢ -
السابق
الكتاب: تاريخ مدينة دمشق
المؤلف: ابن عساكر
الجزء: ٢
الوفاة: ٥٧١
المجموعة: أهم مصادر رجال الحديث عند السنة
تحقيق: علي شيري
الطبعة:
سنة الطبع: ١٤١٥
المطبعة:
الناشر:
ردمك:
ملاحظات:
المصدر:
التالي
الاولى ١
٤٢١ الاخيرة
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 باب سرايا رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى الشام وبعوثه الأوائل وهي: غزوة دومة الجندل وذات أطلاح وغزوة مؤتة، وذات السلاسل 3
2 باب غزاة النبي صلى الله عليه وسلم تبوك بنفسه وذكر مكاتبة ومراسلة منها الملوك 28
3 باب ذكر بعث النبي صلى الله عليه وسلم أسامة قبل [الموت] وأمره إياه أن يشن الغارة على مؤتة ويبنى وآبل الزيت. 44
4 باب ذكر اهتمام أبي بكر الصديق بفتح الشام وحرصه عليه ومعرفة إنفاذه الامراء بالجنود الكثيفة إليه 59
5 باب ما روى من توقع المشركين لظهور دولة المسلمين 89
6 باب ذكر ظفر جيش المسلمين المظفر وظهوره على الروم بأجنادين وفحل ومرج الصفر 96
7 باب كيف كان أمر دمشق في الفتح وما أمضاه المسلمون لأهلها من الصلح 107
8 باب ذكر تاريخ وقعة اليرموك ومن قتل بها من سوقة الروم والملوك 139
9 باب ذكر تاريخ قدوم عمر - رضي الله عنه - الجابية وما سن بها من السنن الماضية 165
10 باب ذكر ما اشترط صدر هذه الأمة عند افتتاح الشام على أهل الذمة 172
11 باب ذكر حكم الأرضين وما جاء فيه عن السلف الماضية 184
12 باب ذكر بعض ما ورد من الملاحم والفتن مما له تعلق بدمشق في غابر الزمن 208
13 باب ذكر بعض أخبار الدجال وما يكون عند خروجه من الأهوال 216
14 باب مختصر في ذكر يأجوج ومأجوج 230
15 باب ذكر شرف المسجد الجامع بدمشق وفضله وقول من قال أنه لا يوجد في الأقطار مثله 234
16 باب معرفة ما ذكر من الامر الشائع الزائغ من هدم الوليد بقية من هدم الوليد بقية من كنيسة مريحنا وإدخاله إياها في الجامع 247
17 باب ما ذكر في بناء المسجد الجامع واختيار بانيه وموضعه على سائر المواضع 255
18 باب كيفية ما رخم وزوق ومعرفة كمية المال الذي عليه أنفق 264
19 باب ذكر ما كان عمر بن عبد العزيز هم برقم رده على النصارى حين قاموا في طلبه 271
20 باب ذكر ما كان في الجامع من القناديل والآلات ومعرفة ما عمل فيه وفي البلد بأسره من الطلسمات 276
21 باب ما ورد في أمر السبع وكيف كان ابتداء الحضور فيه والجمع 280
22 باب ذكر معرفة مساجد البلد وحصرها بذكر التعريف لها والعدد 284
23 باب ذكر فضل المساجد المقصودة بالزيارة كالربوة ومقام إبراهيم وكهف جبريل والمغارة 321
24 باب في فضل مواضع بظاهر دمشق وأضاحيها وفضل جبال تضاف إليها ونواحيها 340
25 باب ذكر عدد الكنائس أهل الذمة التي صالحوا عليها من سلف من هذه الأمة 351
26 باب ذكر بعض الدور التي كانت داخل السور 357
27 باب ما جاء في ذكر الأنهار المحتفرة للشرب وسقي الزرع والأشجار 367
28 باب ما ورد عن الحكماء والعلماء في مدح دمشق بطيب الهواء وعذوبة الماء 388
29 باب ذكر تسمية أبوابها ونسبتها إلى أصحابها أو أربابها 405
30 باب ذكر فضل مقابر أهل دمشق وذكر من [بها من] الأنبياء وأولى السبق 408